
السيرة الذاتية لوزير العدل المحامي عادل نصار
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
مواليد: 25 تشرين الثاني 1964
متأهل من ليلى ماريا الأسمر ولديهما ثلاثة أولاد: ريا ماريا وأمين وجواد.
انهى تعليمه الثانوي في مدرسة سيدة الجمهور، حائز على إجازة في القانون الخاص وإجازة في القانون العام من جامعة القديس يوسف و دبلوم دراسات معمقة DEA في القانون الخاص العام من جامعة باريس الثانية – بانتيون أساس PANTHEON ASSAS وماجستير في القانون من جامعة HARVARD – الولايات المتحدة.
الخبرة المهنية:
- من محامٍ متدرّج (1987-1989) الى أستاذ قانون الأعمال في جامعة القديس يوسف (1988- 1989).
- مستشار قانوني في بنك عوده فرنسا - باريس (1989-1991).
- محام في مكتب Thieffry & Associés - باريس (1991-1994).
- محام وشريك في مكتب محاماةRaphaël & Associés في بيروت منذ العام 1994.
العضويات والمناصب المهنية:
- محامٍ انتسب إلى نقابة المحامين في بيروت (1987) ونقابة المحامين في باريس (1991).
- ممثل السابق للبنان في لجنة التحكيم التابعة لغرفة التجارة الدولية خلال ثلاث سنوات
الأبحاث والمنشورات:
- "التحكيم الدولي في لبنان" – مجلةArbitration International Review .
- "النظام العام الدولي والتحكيم" – نشرة التحكيم السويسرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
عمر حرفوش: "بين طموح التغيير وواقع السياسة اللبناني"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عمر حرفوش رجل اعمال لبناني, موسيقي ومفكر وناشط سياسيي ، ما جعله من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل في العالمين العربي والأوروبي. ذلك انه في عالمٍ يعجّ بالتحديات السياسية والتقلبات الاجتماعية، يبرز اسم عمر حرفوش كصوتٍ جريء لا يخشى كسر الصمت. هو صاحب مشروع تغييري طموح يسعى إلى تحرير لبنان من قبضة الفساد والطائفية. عُرف بمبادراته المثيرة للجدل وظهوره الإعلامي الصادم أحيانًا، إلّا أنّه لا يتوانى عن طرق أبوابٍ أُغلِقت طويلاً في وجه الحقيقة. بين باريس وبيروت، يشق حرفوش طريقًا فريدًا، متحديًا الأطر التقليدية، ومثيرًا الجدل والسجال، لكنه دون شكّ، يفرض نفسه كرقمٍ صعب في معادلة لبنان الجديدة. وصف حرفوش نفسه بأنه "لبناني غير طائفي: سني الولادة، مسيحي التربية، شيعي الممارسة"، مما يعكس رؤيته العابرة للطوائف. الديار تمكنت من الحصول على مقابلة مع رجل الاعمال عمر حرفوش خلال حضوره لمهرجان كان السينمائي 2025 ومعرفة نصائحه للشباب في كيفية تحقيق النجاح وفي نظرته للحياة السياسية في لبنان. بداية, "أستاذ حرفوش، كيف تصف رحلتك نحو النجاح؟ اكد حرفوش بأن العمل الشريف وعدم التحايل هما السببان الرئيسييان للوصول الى النجاح فضلا لعدم الخوف من السقوط او الفشل بل التعلم من التجارب واعتبار كل انكاسة فرصة لاعادة التقييم وتحسين الاستراتيجية لبلوغ الاهداف. وقال"واجهت كل انواع العقبات, اصعبها الافتراء والاستكبار,فقد تعرضت لحملات تشويه وتشكيك وصعوبات في بيئة اعلامية وسياسية معقدة الا انني تمكنت من تجاوزها بفعل ايماني وتصميمي على تحقيق اهدافي". ما هي نصيحتك للشباب اللبناني الذي يعاني الامرين في بلاده؟ "انصح كل شاب وشابة في لبنان ان لا يبنوا بداية مسيرتهم على الغش والخداع لان الحياة تكافئ العمل الحسن وتعاقب السيئات.وفي الوقت ذاته, احثهم الا يفقدوا الامل وان كان الطريق صعبا بل عليهم ان يتمسكوا بمبادئهم ويعززوا قدرتهم على المواجهة لان التغيير الحقيقي يبدأ من ايماننا بأنفسنا." واضاف:" لا تنتظروا ان ينقذكم احد بل ثقوا بانفسكم وبثقافتكم وتميزكم فانتم الامل الحقيقي للبنان". "مهرجان كان السينمائي هذا العام اعطى السعفة الذهبية للمخرج الايراني للاضاءة على الممارسات الغير انسانية في ايران. وحسنا فعلوا." "لن اترشح بعد الان في اي عمل سياسي بعدما عانيت من النهب والسرقة والافتراءات واكتشفت للاسف ان النظام السياسي في لبنان "مخيط" بايديولوجيا مافيوية سياسية احترافية هدفها منع وصول اي اصلاحي او انساني الى اي مركز سياسي, من اصغر الدرجات الى اعلاها."والشعب رضيان". وتابع:" اذا استمر رؤساء الجهورية والوزراء في اصلاحاتهم الحالية وان كانت صغيرة جدا , فيمكن للبنان التحسن ولكن لن يصبح دولة ديمقراطية حقيقية بدون تغيير الدستور والغاء الطائفية السياسية نهائيا وفصل القضاء عن السياسة وهذا مطلب من مطالب الجمهورية الثالثة."


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية في قضاء حاصبيا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نشرت وزارة الداخلية والبلديات نتائج الانتخابات البلديّة والاختياريّة للعام 2025 في قضاء حاصبيا. للاطلاع على النتائج إضغط على الرابط الآتي:


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
الرئيس عون: نجاح الانتخابات يؤكد حيوية الديمقراطية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ان نجاح الانتخابات البلدية والاختيارية " يؤكد مرة أخرى على حيوية الديمقراطية اللبنانية وعلى التزام شعبنا بالمشاركة في بناء وطنه من القاعدة." ودعا جميع المنتخبين الجدد إلى أن يكونوا عند حسن ظن ناخبيهم، وأن يعملوا بروح الفريق الواحد من أجل لبنان أقوى وأكثر ازدهاراً، لبنان يليق بتضحيات أبنائه وبتاريخه العريق." موقف الرئيس عون جاء في كلمة وجهها اليوم إلى اللبنانيين بعد انتهاء الانتخابات البلدية والاختيارية في جميع المحافظات اللبنانية بنجاح، وقال : " أتقدم بأحر التهاني إلى جميع الفائزين في هذا الاستحقاق الديمقراطي المهم، سواء أولئك الذين نالوا ثقة الناخبين من خلال صناديق الاقتراع، أو الذين حظوا بإجماع مجتمعاتهم المحلية من خلال التزكية. إن فوزكم يحمل معه مسؤولية عظيمة وأمانة ثقيلة وضعها المواطنون على أكتاف من انتخبوهم " واضاف : "إن المرحلة التي تنتظركم تتطلب منكم العمل بجد واجتهاد لتحقيق تطلعات ناخبيكم المشروعة في التنمية الشاملة لبلداتكم وقراكم اللبنانية العزيزة. وبالتالي عليكم أن تكونوا: صوت الناس الأمين الذي يعبر عن احتياجاتهم وآمالهم في الحصول على الخدمات الأساسية من مياه وكهرباء وطرقات وصرف صحي ، لاسيما وان المحرك الأساسي للتنمية المحلية من خلال وضع خطط عملية لتطوير البنى التحتية وتحسين الخدمات البلدية وخلق فرص عمل للشباب، فضلا عن ان المجالس البلدية هي الجسر الواصل بين المواطنين والمؤسسات الرسمية، وذلك لتسهيل إنجاز معاملاتهم وحل مشاكلهم اليومية. كونوا الحارس الأمين على المال العام من خلال الشفافية في الإدارة والمحاسبة والرقابة على الموارد المالية البلدية، والداعم للمبادرات المجتمعية التي تعزز التماسك الاجتماعي وتحافظ على التراث والهوية المحلية" . ووجه رئيس الجمهورية التحية والشكر إلى كل من ساهم في إنجاح هذا الاستحقاق الديمقراطي المهم ، وقال : أشكر وزارة الداخلية والبلديات وجميع الموظفين الإداريين الذين عملوا بمهنية عالية لضمان سير العملية الانتخابية وفق القوانين والأنظمة المعمول بها. و أقدر ايضا" جهود جميع العاملين في اللجان الانتخابية والمشرفين على توزيع المواد الانتخابية وتجهيز مراكز الاقتراع، والذين ضمنوا وصول حق الاقتراع إلى كل مواطن في أقاصي لبنان. وانوه ايضاً بدور وزارة العدل والقضاة ورؤساء لجان القيد ومعاونيهم على المتابعة الدقيقة التي جعلت من نتائج الانتخابات خالية من الشوائب ، فضلا عن النظر بسرعة في كل المراجعات التي تطلبت قرارات قضائية. وأثني على دور وزارة الدفاع الوطني وعلى جهود قوى الأمن الداخلي والجيش اللبناني والامن العام وأمن الدولة وجميع الأجهزة الأمنية التي سهرت على حفظ الأمن والنظام وضمنت أجواءً آمنة ومريحة للناخبين لممارسة حقهم الديمقراطي. إن نجاح هذا الاستحقاق يؤكد مرة أخرى على حيوية الديمقراطية اللبنانية وعلى التزام شعبنا بالمشاركة في بناء وطنه من القاعدة. لذلك أدعو جميع المنتخبين الجدد إلى أن يكونوا عند حسن ظن ناخبيهم، وأن يعملوا بروح الفريق الواحد من أجل لبنان أقوى وأكثر ازدهاراً، لبنان يليق بتضحيات أبنائه وبتاريخه العريق. وختم الرئيس عون : اذا كنا أبرزنا الايجابيات في العملية الانتخابية التي انتهت بسلام ، إلا انه يقتضي الواقع الإقرار بحصول تجاوزات وأخطاء وثغرات عملت الجهات المعنية على معالجتها قدرالامكان ، لكن لا بد من اخذ العبر لعدم تكرارها وسيكون على عاتق الحكومة ان تعمل بجهد كي تكون الانتخابات النيابية بعد سنة من الان ، خالية من الشوائب مما يقتضي اعادة النظر في القوانين الانتخابية من جهة ، وتأمين الجهوزية في التنظيم وإدارة العمليات الانتخابية من جهة ثانية ، لتكون معبرة عن اماني اللبنانيين وتطلعاتهم لمستقبل افضل".