logo
جيش الاحتلال يعلن إقرار خطة الهجوم على غزة

جيش الاحتلال يعلن إقرار خطة الهجوم على غزة

الوسطمنذ يوم واحد
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء أن رئيس الأركان إيال زامير أقر خطة الهجوم الجديدة في قطاع غزة، وذلك خلال اجتماع بمشاركة «منتدى هيئة الأركان العامة» وقادة من الشاباك (جهاز الأمن الداخلي) وأجهزة أخرى.
وأوضح بيان لجيش الاحتلال أوردته وكالة «فرانس برس» أن الخطة تشمل الخطوات المقبلة في غزة، وذلك بعد إقرار حكومة الاحتلال قبل أيام خطة للسيطرة على المدينة، وهو ما لاقى إدانات عربية ودولية واسعة.
ولا تزال جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين في غزة مستمرة، وسط حصار خانق على سكان القطاع؛ فقد استشهد سبعة مواطنين فلسطينيين على الأقل وأصيب آخرون، فجر اليوم بنيران وقصف للاحتلال على مدينتي غزة ودير البلح.
وقبل أيام، دانت دول عربية وغربية ومؤسسات دولية خطط رئيس الحكومة الإسرائيلي المطلوب للمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب بنيامين نتنياهو في القطاع الفلسططيني المحاصر، مؤكدة أن احتلال غزة بالكامل ينذر بتفاقم الوضع الإنساني الكارثي.
تنفيذ خطط الاحتلال كارثة أخرى في غزة
وعقد مجلس الأمن الأحد الماضي جلسة حول توسيع العدوان على الشعب الفلسطيني وقرار الاحتلال القاضي بإعادة احتلال قطاع غزة. وخلال الجلسة، حذر مساعد الأمين العام للأمم المتخحدة لشؤون أوروبا وآسيا الوسطى والأميركتين ميروسلاف ينتشا من أن قرار تل أبيب يهدد بإشعال فصل مروع آخر في الصراع، مع عواقب محتملة تتجاوز «إسرائيل» والأرض الفلسطينية المحتلة.
وأضاف: «إذا جرى تنفيذ هذه الخطط، فمن المرجح أن تؤدي إلى كارثة أخرى في غزة، وأن تتردد أصداؤها في جميع أنحاء المنطقة، وتتسبب في مزيد من التهجير القسري والقتل والدمار، مما يزيد من معاناة السكان التي لا تطاق».
ومنذ عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023، أسفرت جرائم الاحتلال بحق سكان غزة عن استشهاد 61 ألفا و599 فلسيطينيا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 154 ألفا و88 آخرين (على الأقل).
وتؤكد الأمم المتحدة أن السبيل الوحيد «لوقف المعاناة الإنسانية الهائلة في غزة» هو الوقف الكامل والفوري الودائم لإطلاق النار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: أي اتفاق بشأن أوكرانيا سيبرم خلال لقاء ثلاثي بعد القمة مع بوتين
ترامب: أي اتفاق بشأن أوكرانيا سيبرم خلال لقاء ثلاثي بعد القمة مع بوتين

الوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الوسط

ترامب: أي اتفاق بشأن أوكرانيا سيبرم خلال لقاء ثلاثي بعد القمة مع بوتين

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن اي اتفاق بشأن الحرب في أوكرانيا سيبرم في قمة ثلاثية تجمعه بنظيريه الروسي والأوكراني، على أن تعقد بعد اللقاء المرتقب بينه وبين فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا الجمعة. وقال ترامب لإذاعة «فوكس نيوز» اليوم الخميس «اللقاء الثاني سيكون مهما للغاية، لأنه سيكون اللقاء الذي يبرمان اتفاقا خلاله. لا أريد أن أستخدم عبارة (تقاسم) الأشياء. لكن تعلمون أنه، الى حد ما، هذا ليس مصطلحا سيئا»، وفق وكالة «فرانس برس». وأكد خلال المقابلة الخميس أن هناك احتمالا نسبته 25 % أن تفشل قمته المرتقبة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين الجمعة في ألاسكا. وقال ترامب إن «هذا الاجتماع يؤسس للاجتماع الثاني، لكن هناك احتمال نسبته 25 % ألا يكون هذا الاجتماع ناجحا».

منظمات دولية تندد بإجراءات إسرائيلية لمنعها من إدخال المساعدات إلى غزة
منظمات دولية تندد بإجراءات إسرائيلية لمنعها من إدخال المساعدات إلى غزة

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

منظمات دولية تندد بإجراءات إسرائيلية لمنعها من إدخال المساعدات إلى غزة

أكدت أكثر من 100 منظمة دولية في رسالة نشرت اليوم الخميس أن «إسرائيل» تلجأ بشكل متزايد إلى قواعد جديدة تنظم عمل المنظمات غير الحكومية الأجنبية لرفض طلباتها لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة. وقالت الرسالة التي وقعتها منظمات مثل «أوكسفام» و«أطباء بلا حدود»، رُفض 60 طلبا على الأقل لإدخال المساعدات إلى غزة في يوليو وحده، مضيفة «اليوم ثبتت صحة مخاوف المنظمات غير الحكومية الدولية: إذ يتم الآن استخدام نظام التسجيل لعرقلة المزيد من المساعدات ورفض (إدخال) الغذاء والدواء في خضم أسوأ سيناريوهات المجاعة»، وفق وكالة «فرانس برس». وأشارت الرسالة إلى مثال منظمة «أنيرا» غير الحكومية التي «تملك أكثر من 7 ملايين دولار من الإمدادات الحيوية الجاهزة للدخول إلى غزة، من بينها 744 طنا من الأرز تكفي لستة ملايين وجبة، عالقة في أسدود (إسرائيل)، على مسافة بضعة كيلومترات فقط» من غزة. وينطبق الأمر نفسه على منظمتي «كير» و«أوكسفام» اللتين لا تستطيعان توصيل إمدادات مختلفة بقيمة 1.5 مليون دولار و2.5 مليون دولار على التوالي إلى غزة. قواعد تحرم سكان غزة من المساعدات وفي مارس، أقرت الحكومة الإسرائيلية مجموعة جديدة من القواعد الخاصة بالمنظمات غير الحكومية الأجنبية التي تعمل مع الفلسطينيين، ويمكن رفض تسجيل أي منظمة إذا اعتبرت أنها «تروج لحملات نزع الشرعية» عنها. ومن جهتها تؤكد مجموعات الإغاثة أن القواعد الجديدة تحرم سكان غزة من المساعدة. وقالت مديرة منظمة «كير» الخيرية في قطاع غزة جوليان فيلدفيك «مهمتنا هي إنقاذ الأرواح، لكن بسبب القيود المفروضة على التسجيل، يترك المدنيون دون الغذاء والدواء والحماية التي يحتاجون إليها بشكل عاجل»، بحسب وكالة «فرانس برس». وتزعم «إسرائيل» أن حركة «حماس» تستولي على المساعدات التي تدخل القطاع، ومنذ مايو تعتمد الحكومة على «مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة من الولايات المتحدة لإدارة مراكز توزيع الأغذية. وبينما يتوافد الآلاف من سكان غزة على هذه المراكز يوميا، فإن عملياتها تجري في كثير من الأحيان وسط حالة من الفوضى العارمة، وتحت نيران القوات الإسرائيلية. وبناء على ذلك ، استشهد ما لا يقل عن 1373 فلسطينيا في غزة منذ 27 مايو، معظمهم بنيران إسرائيلية «أثناء البحث عن الطعام»، وفق ما أعلنت الأمم المتحدة في نهاية يوليو. تهديد بوقف المنظمات في سبتمبر وفي السياق ذاته، رفضت منظمات غير حكومية أجنبية والأمم المتحدة التعاون مع «مؤسسة غزة الإنسانية»، متهمة إياها بخدمة أغراض إسرائيل العسكرية. كما تخشى هذه المنظمات غير الحكومية أن تمنع من العمل في الأراضي الفلسطينية إذا لم تقدم للحكومة الإسرائيلية معلومات حساسة عن موظفيها الفلسطينيين. والموعد النهائي لتقديم هذه البيانات هو سبتمبر، وبعد ذلك «قد يضطر العديد منها إلى وقف العمليات في غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، وسحب جميع الموظفين الدوليين في غضون 60 يوما».

قتلى في غارات إسرائيلية على غزة وسط توغل بري مكثّف، ومنظمات تتهم إسرائيل بحظر دخول المساعدات
قتلى في غارات إسرائيلية على غزة وسط توغل بري مكثّف، ومنظمات تتهم إسرائيل بحظر دخول المساعدات

الوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الوسط

قتلى في غارات إسرائيلية على غزة وسط توغل بري مكثّف، ومنظمات تتهم إسرائيل بحظر دخول المساعدات

Reuters ارتفعت حصيلة حرب غزة إلى أكثر من 61 ألف قتيل ونحو 155 ألف مصاب. قُتل ثمانية فلسطينيين وأُصيب آخرون، فجر الخميس، إثر قصف إسرائيلي استهدف منزلاً في حيّ الزيتون بمدينة غزة، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا). ونقلت الوكالة عن مستشفى العودة في مخيم النصيرات، أنه استقبل خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة سبعة قتلى و26 إصابة جراء غارة استهدفت نقاط توزيع مساعدات جنوب وادي غزة، ووسط القطاع. وأضاف المستشفى أنه حوّل ست إصابات إلى مستشفى شهداء الأقصى لاستكمال العلاج. في السياق، سجّلت وزارة الصحة في قطاع غزة ثماني وفيات خلال الساعات الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم ثلاثة أطفال، ليرتفع عدد حالات الوفاة جراء المجاعة إلى 235 من بينهم 106 أطفال. ولأوّل مرة منذ بدء الحرب، سجّلت وزارة الصحة في غزة وفاة طفل مصاب بشلل الأطفال، بحسب ما نقلت وسائل إعلام فلسطينية، وسط تزايد انتشار المرض بين الأطفال خلال الفترة الأخيرة. إسرائيل تقرّ الخطة الأساسية للهجوم على غزة Reuters لم تُعلن الحكومة الإسرائيلية موعد تنفيذ خطتها، لكن القصف الإسرائيلي على غزة تصاعد في اليومين الأخيرين. من المقرر أن يلتقي رئيس الأركان إيال زامير ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، في إطار اجتماعهما الأسبوعي المعتاد، فيما يُتوقع أن يصدق زامير، يوم الأحد المقبل، على خطط السيطرة على غزة، على أن يعرض الجيش لاحقاً على المستوى السياسي خططاً تفصيلية وجدولاً زمنياً للعملية، وفقاً لهيئة البث. من جهته، قال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه خلال اجتماع لرئاسة الأركان وقادة أمنيين وعسكريين، تمت "المصادقة على الفكرة المركزية للخطة الخاصة بالخطوات المقبلة في قطاع غزة، وذلك وفقاً لتوجيهات المستوى السياسي". وأقرّ المجلس الوزاري الأمني الجمعة خطة للسيطرة على مدينة غزة والمرحلة المقبلة من الحرب في القطاع الفلسطيني. ولم تعلن الحكومة موعداً محدّداً لبدء تنفيذ خطتها، لكنّ القصف الإسرائيلي تكثّف على المدينة خلال اليومين الماضيين، وفق شهود عيان والدفاع المدني. وفي بيان نشرته الأربعاء، دعت حركة حماس إلى تنظيم "مسيرات غضب عالمية ضد الاحتلال وداعميه أيام الجمعة والسبت والأحد أمام السفارات الصهيونية والأمريكية وفي كل أنحاء العالم"، وفق البيان. يأتي بيان الجيش الأربعاء بعد ساعات من إعلان حركة حماس أن وفداً قيادياً منها وصل إلى القاهرة لإجراء مباحثات مع المسؤولين المصريين حول اقتراح جديد لوقف إطلاق النار. إدانات قطرية وأردنية ومصرية إزاء تصريحات نتنياهو بشأن "إسرائيل الكبرى" أدانت وزارة الخارجية القطرية، مساء الأربعاء، التصريحات الأخيرة التي أدلى بها بنيامين نتنياهو، بشأن ما يسمى "رؤية إسرائيل الكبرى"، ووصفتها بأنها "امتداد لنهج الغطرسة الإسرائيلية". وأكدت الوزارة، في بيان رسمي، أن "الادعاءات الإسرائيلية الزائفة لن تنتقص من الحقوق المشروعة للدول والشعوب العربية"، مشددة على ضرورة تحرك المجتمع الدولي لمواجهة مثل هذه الاستفزازات التي من شأنها "تعريض المنطقة لمزيد من العنف والفوضى". وفي السياق ذاته، أعربت وزارة الخارجية الأردنية عن رفضها القاطع لتصريحات نتنياهو، ووصفتها بـ"التحريضية والعبثية". وقال الناطق باسم الوزارة، إن "هذه الأوهام التي تعكسها تصريحات المسؤولين الإسرائيليين المتطرفين، لن تنال من الأردن والدول العربية، ولا تنتقص من الحقوق المشروعة وغير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني". وأضاف أن "مثل هذه التصريحات تشجع على استمرار دوامات العنف والصراع في المنطقة"، مطالباً بموقف دولي واضح يدين هذه التصريحات، ويحذر من تداعياتها الخطيرة. بدورها، طالبت وزارة الخارجية المصرية، الأربعاء، إسرائيل بتقديم إيضاحات حول ما يُعرف بـ"إسرائيل الكبرى". جاء ذلك في بيان رسمي أكد أن هذه المطالبة تأتي في ظل ما يثيره هذا المفهوم من "عدم استقرار وتوجه رافض لتبني خيار السلام بالمنطقة والإصرار على التصعيد". وكان نتنياهو قد عبّر، خلال مقابلة تلفزيونية مساء الثلاثاء، عن دعمه لما وصفه بـ"رؤية إسرائيل الكبرى"، التي تشمل الأراضي الفلسطينية، "وربما أيضاً مناطق من الأردن ومصر" بحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل. مفاوضات القاهرة تعثّرت "بسبب غياب قيادي بارز" ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، نقلًا عن مصادر فلسطينية مطّلعة، أن المحادثات الأخيرة بين وفد من حركة حماس ومسؤولين مصريين في القاهرة، واجهت عقبة رئيسية تمثلت في غياب شخصية قيادية محورية عن الوفد. وأوضحت المصادر أن الوفد، الذي ترأسه خليل الحية، كان جزئياً، إذ غاب عنه محمد درويش، رئيس مجلس الشورى في الحركة والمقيم في الدوحة، ما "يقلل من إمكانية اتخاذ قرارات استراتيجية حاسمة في هذه المرحلة". ورجّحت المصادر ترحيل أي نقاش جوهري بشأن صفقة تبادل محتملة مع إسرائيل إلى اجتماعات لاحقة في العاصمة القطرية. ورغم تناول مباحثات القاهرة لملفات أساسية، قالت المصادر إن فرص تحقيق اختراق حقيقي في هذه الجولة تبقى "منخفضة"، رغم الجهود المصرية المستمرة للإبقاء على قنوات التواصل مفتوحة. وفي سياق متصل، أفاد مراسل بي بي سي بأن طائرة إسرائيلية، استخدمها سابقاً جهاز الموساد في مفاوضات صفقة التبادل، هبطت في العاصمة القطرية الدوحة، ما يشير إلى تحركات تفاوضية موازية. منظمات دولية تتهم إسرائيل بمنع دخول مساعدات لغزة EPA تدهورت العلاقات بين منظمات الإغاثة الدولية وإسرائيل عقب هجوم حماس في أكتوبر/تشرين الأول 2023. قالت أكثر من مئة منظمة غير حكومية في رسالة مشتركة، الخميس، إن القواعد الإسرائيلية الجديدة التي تنظم عمل مجموعات المساعدات الأجنبية تستخدم بشكل متزايد لرفض طلباتها لإدخال الإمدادات إلى قطاع غزة. وكانت العلاقات بين منظمات الإغاثة المدعومة من الخارج والحكومة الإسرائيلية قد تدهورت عقب هجوم حماس على إسرائيل في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وجاء في الرسالة "رفضت السلطات الإسرائيلية طلبات عشرات المنظمات غير الحكومية لإدخال إمدادات منقذة للحياة، قائلة إن هذه المنظمات "غير مخوّلة لتسليم المساعدات". وبحسب الرسالة التي وقعّتها منظمات مثل أوكسفام وأطباء بلا حدود، رُفض 60 طلباً على الأقل لإدخال المساعدات إلى غزة في شهر يوليو/تموز وحده. وفي مارس/آذار، وافقت الحكومة الإسرائيلية على مجموعة جديدة من القواعد الخاصة بالمنظمات غير الحكومية الأجنبية التي تعمل مع الفلسطينيين. ويحدّد القانون الجديد الإطار الذي ينبغي للمنظمات أن تسجل بموجبه من أجل الحفاظ على وضعها داخل إسرائيل، إلى جانب الأحكام التي تحدد طريقة رفض طلباتها أو إلغاء تسجيلها. ويمكن رفض التسجيل إذا اعتبرت السلطات الإسرائيلية أن المجموعة تنكر الطابع الديمقراطي لإسرائيل أو "تروج لحملات نزع الشرعية" ضد البلاد. وقال وزير شؤون الشتات الإسرائيلي عميحاي شيكلي لوكالة فرانس برس "للأسف، تعمل العديد من منظمات الإغاثة كغطاء لنشاطات تكون في بعض الأحيان عدائية وعنيفة". وأضاف شيكلي الذي قادت وزارته الجهود لإقرار المبادئ التوجيهية الجديدة أن "المنظمات التي ليست لديها صلة بالنشاطات العدائية أو العنيفة وليست لديها روابط بحركة المقاطعة، ستمنح الإذن بالعمل". لكن مجموعات الإغاثة تقول إن القواعد الجديدة تترك سكان غزة دون مساعدة. إسرائيل تعترض صاروخاً باليستياً أطلقه الحوثيون من اليمن EPA منذ بدء حرب غزة، يشنّ الحوثيون هجمات في البحر الأحمر على سفن تجارية يتّهمونها بالارتباط بإسرائيل. أعلن الجيش الإسرائيلي أنّه اعترض فجر الخميس صاروخاً أُطلق من اليمن، "البلد الذي تشنّ منه جماعة أنصار الله الحوثية هجمات صاروخية على إسرائيل إسناداً لحركة حماس في قطاع غزة". وقال الجيش في بيان "قبل قليل اعترض سلاح الجو الإسرائيلي صاروخاً أطلق من اليمن". وأضاف البيان أنّه "عملاً بالبروتوكول المتّبع، لم يتمّ تفعيل صفّارات الإنذار". وفي وقت لاحق، قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع "نفذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللُّد في منطقة يافا المحتلة وذلك بصاروخ بالستي فرط صوتي نوع فلسطين 2". ومنذ بدء الحرب في قطاع غزة يطلق الحوثيون باستمرار صواريخ بالستية وطائرات مسيّرة باتجاه إسرائيل، يتمّ اعتراض معظمها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store