logo
الولايات المتحدة.. سحب أكثر من 10 آلاف علبة كوكاكولا بسبب احتمال تلوثها بالبلاستيك

الولايات المتحدة.. سحب أكثر من 10 آلاف علبة كوكاكولا بسبب احتمال تلوثها بالبلاستيك

أخبار مصر٢٦-٠٣-٢٠٢٥

الولايات المتحدة.. سحب أكثر من 10 آلاف علبة كوكاكولا بسبب احتمال تلوثها بالبلاستيك
أفادت شبكة abc news بأنه تم سحب أكثر من 10,000 علبة من مشروب كوكاكولا طوعا بسبب احتمال تلوثها بالبلاستيك.وبدأت شركة 'ريس كوكاكولا بوتلينغ'، المصنعة لمشروب 'كوكاكولا'، عملية السحب في 6 مارس، وتم تصنيفها رسميا على أنها استدعاء من الفئة الثانية من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في 24 مارس، وفقا لتقرير صادر عن الإدارة.
ووفقا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، يشير تصنيف الفئة الثانية إلى أن استخدام المنتج المستدعى قد يسبب آثارا صحية مؤقتة أو قابلة للعكس، أو أن احتمال حدوث 'عواقب صحية خطيرة يعد…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'FDA' تصدر تحذيرًا بشأن أدوية الحساسية الشائعة: قد تسبب الحكة الشديدة
'FDA' تصدر تحذيرًا بشأن أدوية الحساسية الشائعة: قد تسبب الحكة الشديدة

الدولة الاخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • الدولة الاخبارية

'FDA' تصدر تحذيرًا بشأن أدوية الحساسية الشائعة: قد تسبب الحكة الشديدة

الأحد، 25 مايو 2025 07:52 مـ بتوقيت القاهرة حذرت هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية"FDA"، من استخدام أدوية الحساسية الفموية الشائعة مثل زيرتيك أو زيزال لفترة طويلة لأنها قد يعانون من "حكة نادرة ولكنها شديدة" ووفقا لما ذكرته مجلة Newsweek إنه في الأشهر الأخيرة، عانى ملايين الأمريكيين من الحساسية الموسمية الناتجة عن حبوب اللقاح والنباتات المزهرة، وأبلغ الكثيرون عن العطس وحكة في العينين وسيلان في الأنف، مما دفعهم إلى اللجوء إلى أدوية الحساسية الموصوفة طبيًا والمتاحة دون وصفة طبية. ووفقًا للكلية الأمريكية للحساسية والربو والمناعة، نقلاً عن بيانات من مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها ( CDC )، فإن ما يقرب من واحد من كل 3 بالغين في الولايات المتحدة وأكثر من واحد من كل 4 أطفال في الولايات المتحدة يبلغون عن إصابتهم بالحساسية الموسمية أو الأكزيما أو حساسية الطعام. أظهرت البيانات أن أكثر من 100 مليون أمريكي أبلغوا عن أعراض الحساسية، في عام 2021، أصيب حوالي 81 مليون شخص في الولايات المتحدة بحمى القش. وفي تحذيرها، قالت هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية "FDA"، إنه تم شراء أكثر من 80 مليون عبوة من أدوية الحساسية الشائعة في عام 2022. ذكرت هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية"FDA"، أن الحكة، المعروفة باسم الهرش، "سُجِّلت لدى مرضى استخدموا هذه الأدوية يوميًا، عادةً لبضعة أشهرعلى الأقل، وفي كثير من الأحيان لسنوات"، ولم يُعانِ المرضى من أي أعراض حكة قبل تناول أدوية الحساسية. تطلبت الحكة تدخلاً طبياً، وذكرت الهيئة الأمريكية أن الأعراض "قد تتحسن مع استئناف استخدام الأدوية"، وتقوم الوكالة حالياً بمراجعة معلومات وصف الأدوية الموصوفة من السيتريزين (زيرتك) والليفوسيتريزين (زيزال) لتشمل تحذيراً جديداً بشأن المخاطر. ووفقا لما ذكرتة مجلة Newsweek، إن السيتريزين والليفوسيتريزين مضادان للهيستامين، يمنعان إطلاق الهيستامين من الجسم أثناء التفاعلات التحسسية، كلاهما معتمد لعلاج الحساسية الموسمية، اعتُمد السيتريزين بوصفة طبية عام 1995، وأصبح متاحًا بدون وصفة طبية عام 2007 أما الليفوسيتيريزين، فقد اعتُمد للاستخدام بوصفة طبية عام 2007، ثم أصبح متاحًا بدون وصفة طبية عام2007. يستند تحذيرهيئة الأغذية والأدوية الأمريكية إلى 209 حالات حكة عالمية، منها 197 حالة في الولايات المتحدة، بعد التوقف عن استخدام الدواء وقد أُبلغت هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية"FDA" ، بهذه الحالات بين 25 أبريل 2017 و6 يوليو 2023. أكد متحدث باسم الشركة، المالكة، إننا نأخذ سلامة المرضى على محمل الجد، ونراقب بنشاط أي آثار جانبية ونبلغ عنها للسلطات التنظيمية، وكما أقرت هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية "FDA"، فإن حالات الحكة عند التوقف عن العلاج لدى المرضى الذين استخدموا أدوية Zyrtec يوميًا على مدى أشهر أو سنوات نادرة، سنواصل تقييم ومراقبة أحدث الدراسات العلمية وخصائص المنتج وفقًا لذلك، وسنثقف المستهلكين حول استخدام المنتج، بما يتوافق مع إرشادات هيئة الأغذية والأدوية الامريكية "FDA". واشار الموق إلى أن الأكاديمية الأمريكية للحساسية والربو والمناعة، تطلب من هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية تحذيرًا بشأن الحكة النادرة ولكن الشديدة بعد التوقف عن الاستخدام طويل الأمد لأدوية الحساسية الفموية مثل السيتريزين أو الليفوسيتيريزين (زيرتك، زيزال، وأسماء تجارية أخرى)". وتنصح "FDA "، المرضى بالاتصال بمقدمي الرعاية الصحية إذا أصيبوا بحكة شديدة بعد التوقف عن استخدام مضادات الهيستامين، ومن المعروف أن حبوب لقاح الأشجار تصل عادة إلى ذروتها في شهر أبريل، بينما تظهر حبوب لقاح العشب في أواخر الربيع وتستمر طوال أشهر الصيف، عادة من شهر مايو إلى يوليو.

صحة وطب : هل أصباغ الطعام الصناعية غير آمنة؟ اعرف حقيقة ما كشفته الأبحاث
صحة وطب : هل أصباغ الطعام الصناعية غير آمنة؟ اعرف حقيقة ما كشفته الأبحاث

نافذة على العالم

timeمنذ 7 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : هل أصباغ الطعام الصناعية غير آمنة؟ اعرف حقيقة ما كشفته الأبحاث

الأحد 25 مايو 2025 01:33 مساءً نافذة على العالم - تعتبر الحلوى ذات الألوان الزاهية مصدر جذب شديد للأطفال والكبار أيضًا، هذه الإضافات الملونة لا تضيف أي قيمة غذائية للأطعمة والأدوية والمشروبات التي تحتوي عليها، ولكنها لطالما حسّنت مظهرها فقط. في تحول تاريخي يضع السلامة الغذائية في صميم الجدل العام، أعلنت الحكومة الأمريكية نيتها التخلص التدريجي من الأصباغ الغذائية الصناعية بحلول نهاية عام 2026، في خطوة وُصفت بأنها "ضرورية لحماية صحة الأطفال"، وفقًا لتصريحات وزير الصحة والخدمات الإنسانية، روبرت ف. كينيدي الابن. جاء هذا الإعلان حسب موقع "today" ليقلب الطاولة على سياسات استمرت لعقود، إذ كانت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) تعتبر الأصباغ الغذائية آمنة للاستهلاك "عند استخدامها بشكل صحيح"، إلا أن كينيدي وجّه اتهامًا صريحًا لبعض منتجي الأغذية بـ"إطعام الأمريكيين مواد كيميائية مشتقة من البترول دون علمهم أو موافقتهم". اتهامات حادة وأدلة محدودة في تقريره الذي صدر في مايو بعنوان "اجعل الأميركيين أصحاء مرة أخرى"، زعم كينيدي وفريقه أن الألوان الاصطناعية ترتبط بمشكلات سلوكية مثل فرط النشاط واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لدى الأطفال، ورغم أن إدارة الغذاء والدواء لم تُثبت صلة مباشرة بين الأصباغ والمشكلات السلوكية، فقد أقرت بأن "بعض الأطفال قد يكونون حساسين تجاهها". وحسب تصريحات الدكتورة ليندسي تيلي، أخصائية علم الأوبئة الغذائية الأدلة العلمية فأن الأدلة لا تزال محدودة، مشيرة إلى أن الأبحاث الحالية تُظهر روابط بسيطة فقط بين الأصباغ وبعض التغيرات السلوكية، وغالبًا ما تكون في دراسات صغيرة الحجم لم تتجاوز 300 مشارك. هل الأصباغ آمنة؟ بينما لا ترى FDA حاجة فورية لإعادة تقييم جميع الأصباغ، بدأت بالفعل بخطوات جادة، فبعد حظر صبغة "الأحمر رقم 3" بسبب دراسات ربطتها بخطر الإصابة بالسرطان لدى الفئران، تعتزم الهيئة سحب تراخيص صبغات صناعية أخرى، من بينها "سيترس ريد رقم 2" و"أورانج بي"، بالإضافة إلى 6 أصباغ أخرى واسعة الانتشار مثل "الأحمر 40" و"الأصفر 5". غير أن الانتقادات طالت الإجراءات الحكومية، حيث أوضح الدكتور توماس جاليجان، كبير العلماء في مركز العلوم للمصلحة العامة، أن "التراخيص الأصلية لبعض الأصباغ تمت قبل عقود، استنادًا إلى دراسات حيوانية دون النظر في تأثيرها على سلوك الأطفال". هل البدائل الطبيعية أكثر أمانًا؟ مع دعوات الحكومة الأمريكية لاستبدال الأصباغ الاصطناعية بمكونات طبيعية كما تفعل أوروبا وكندا، يرى الخبراء أن هذا التوجه ليس حلًا سحريًا. يقول جاليجان إن "الأصباغ الطبيعية لم تُختبر بدورها بشكل كافٍ بشأن المشكلات السلوكية"، بينما تشير أخصائية التغذية إيرين بالينسكي-ويد إلى أن بعض الألوان الطبيعية مثل الكارمين قد تُسبب ردود فعل تحسسية، وقد يؤدي الاعتماد عليها إلى مشاكل في التوفر أو ارتفاع التكاليف. وتضيف: "في النهاية، كل الألوان – طبيعية أو صناعية – هي مركبات كيميائية، ويعتمد الأمر على الكمية والجرعة أكثر من المصدر". أين تختبئ الأصباغ؟ الأصباغ الغذائية لا تُستهلك وحدها، بل غالبًا ما تُستخدم في الأطعمة فائقة المعالجة، مثل الحلوى، والمشروبات الغازية، وحبوب الإفطار، وخلطات الخبز، وهي أطعمة ترتبط ارتباطًا وثيقًا بارتفاع معدلات السمنة والسكري ومشاكل الصحة النفسية. وقد كشفت دراسة أمريكية حديثة شملت أكثر من 200 ألف شخص، أن تناول الأطعمة فائقة المعالجة يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين بنسبة تصل إلى 16%. كما رُبطت بـ32 حالة صحية سلبية، من بينها السرطان وأمراض الكبد والوفاة المبكرة. ماذا الآباء والأمهات؟ رغم أن الأبحاث لم تثبت بشكل قاطع أن الأصباغ وحدها تمثل خطرًا صحيًا كبيرًا، فإن الخبراء يتفقون على أن الحد من تناول الأطعمة فائقة المعالجة هو خيار ذكي لأي شخص يهتم بصحته أو صحة أطفاله. "ابحث في قائمة المكونات"، توصي التقارير، إلى أن وجود أسماء مثل "الأحمر 40" أو "الأصفر 6" مؤشر واضح على استخدام الأصباغ، ويوصى باستبدال الحلوى الملونة بالفواكه الطبيعية، والمشروبات الغازية بالعصائر الطازجة".

أخبار العالم : العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية
أخبار العالم : العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية

نافذة على العالم

timeمنذ 16 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية

الأحد 25 مايو 2025 05:30 صباحاً نافذة على العالم - تزايد الاهتمام العلمي مؤخرا بدراسة تأثير أنماط التغذية الحديثة على صحة الدماغ، لا سيما في ظل انتشار الأطعمة المصنّعة والمعبأة على نطاق واسع في مختلف المجتمعات. وقد دفعت التغيرات الكبيرة في مكونات الغذاء وطرق معالجته، خاصة خلال العقود الأخيرة، الباحثين إلى التساؤل عن مدى ارتباط هذه التحولات ببعض الاضطرابات العصبية والنفسية التي تشهد تزايدا ملحوظا. وبهذا الصدد، حذّرت مراجعة علمية حديثة من أن تناول الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs) – مثل رقائق البطاطا وألواح البروتين والمأكولات السريعة – قد يزيد خطر الإصابة بأمراض عقلية مزمنة مثل الاكتئاب والقلق والخرف، بل وربما التوحد. وكشفت الدراسة عن صلة مقلقة بين هذه الأطعمة وانتشار الجسيمات البلاستيكية الدقيقة، وهي جزيئات مجهرية تتسلل إلى الجسم عبر الغذاء وتصل إلى الدماغ. وأوضح العلماء أن الأطعمة المعالجة أكثر عرضة للتلوث بالبلاستيك الدقيق خلال عمليات التعبئة والتغليف. وتبيّن أن هذه الجسيمات قادرة على عبور الحاجز الدموي الدماغي – وهو خط الدفاع الطبيعي للدماغ – والتراكم في أنسجته بمستويات خطيرة. وقال الدكتور نيكولاس فابيانو، من جامعة أوتاوا وأحد معدي الدراسة: "نرصد اليوم تركيزات مرتفعة من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الأطعمة فائقة المعالجة، وهي تثير القلق نظرا لقدرتها على التراكم داخل الدماغ". وأشار الدكتور وولفغانغ ماركس، من جامعة ديكين، إلى وجود تداخل كبير بين الطرق التي تؤثّر بها الجسيمات البلاستيكية الدقيقة والأطعمة المصنّعة على الدماغ. كلاهما يساهم في الالتهاب والإجهاد التأكسدي واختلال النواقل العصبية، وهي عوامل ترتبط بتدهور الصحة النفسية. وتوصلت المراجعة الشاملة لدراسات تناولت العلاقة بين الأطعمة فائقة المعالجة والبلاستيك الدقيق والصحة العقلية، إلى أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأطعمة فائقة المعالجة ترتفع لديهم احتمالات الإصابة بالاكتئاب بنسبة 22%، والقلق بنسبة 48%، واضطرابات النوم بنسبة 41%. ويرجّح العلماء أن الضرر لا يقتصر على الدماغ مباشرة، بل يبدأ في الأمعاء. فاختلال توازن ميكروبيوم الأمعاء – وهو شائع لدى مستهلكي الأطعمة المصنّعة – قد يؤدي إلى اضطراب في محور الأمعاء- الدماغ، ما يؤثر على المزاج والسلوك. كما أن هذه الأطعمة غالبا ما تحتوي على محليات صناعية ومعادن ثقيلة مثل الزئبق والرصاص، التي قد تضعف الاتصال العصبي وتفاقم الأعراض النفسية أو العصبية. وفي دراسة تشريحية حديثة (لم تُدرج في مراجعة المقال) على 54 دماغا بشريا، اكتشف الباحثون وجود جسيمات بلاستيكية دقيقة في جميع العينات، بل وُجدت بتركيز أعلى 10 مرات لدى الأشخاص المصابين بالخرف مقارنة بغيرهم. أما التوحد، فقد أثار العلماء احتمال ارتباطه غير المباشر باضطراب ميكروبيوم الأمعاء والتأثيرات الجينية الناتجة عن استهلاك UPFs، إلى جانب التأثيرات السامة للمعادن الثقيلة. واقترح معدو المراجعة الشاملة تطوير مؤشر للجسيمات البلاستيكية الدقيقة الغذائية (DMI)، يقيّم مدى التعرض للبلاستيك الدقيق من الطعام. كما أشار الدكتور ستيفان بورنشتاين إلى إمكانية استخدام تقنية فصل مكونات الدم (Apheresis) لإزالة الجسيمات البلاستيكية من الجسم بطريقة طبية متقدمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store