
سريع: نفذنا عملية نوعية ضدّ 5 أهداف عسكرية وحيوية في اللد ويافا
وقال سريع إن العملية النوعية استهدفت مطار اللد، وهدفاً عسكرياً في يافا المحتلة، بالإضافة إلى ميناء أم الرشراش، ومطار رامون، وهدف حيوي في منطقة أسدود.
وقد نُفّذت العملية باستخدام 5 طائرات مسيّرة، و"حققت أهدافها بنجاح بفضل الله". اليوم 18:31
اليوم 18:13
بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت خمسة أهداف للاحتلال الإسرائيلي في #فلسطين_المحتلة منها مطارا اللد ورامون وميناء أم الرشراش، وذلك بخمس طائرات مسيرة وقد حققت العملية أهدافها بنجاح #الميادين #اليمن pic.twitter.com/9dgraXmhDLوأوضح أنّ العملية تأتي "انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، ورداً على جريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني بحق إخواننا في قطاع غزة"، وكذلك "رداً على عدوانه الأخير على ميناء الحديدة".
وأكد سريع أنّ اليمن مستمر وملتزم بتقديم الدعم والإسناد للشعب الفلسطيني المظلوم، مشدداً على أن "عملياتنا لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها".
كما أشار إلى أنّ اليمن على استعداد لمواجهة أي تحركات معادية خلال الفترة المقبلة تهدف إلى منعه من أداء واجبه "الديني، والأخلاقي، والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 21 دقائق
- LBCI
رويترز عن مصدر: البرازيل ستنضم رسميًا إلى قضية إبادة جماعية رفعتها جنوب إفريقيا على إسرائيل في محكمة العدل الدولية
مسؤول أميركيّ: ويتكوف يتوجه إلى أوروبا هذا الأسبوع لعقد اجتماعات بخصوص قضايا منها غزة وسيواصل الضغط لوقف إطلاق النار في القطاع السابق


الميادين
منذ 39 دقائق
- الميادين
فلسطين المحتلة: القسام: استهدفنا أمس قوة صهيونية قوامها 7 جنود بعبوة "تلفزيونية" مضادة للأفراد وأوقعناهم بين قتيل وجريح في منطقة مفترق المشروع شرق مدينة رفح جنوب القطاع
فلسطين المحتلة: القسام: استهدفنا أمس قوة صهيونية قوامها 7 جنود بعبوة "تلفزيونية" مضادة للأفراد وأوقعناهم بين قتيل وجريح في منطقة مفترق المشروع شرق مدينة رفح جنوب القطاع


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
"فايننشال تايمز": غزة.. حرب بلا نهاية؟
صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية تنشر مقالاً يتناول فشل "إسرائيل" العسكري والسياسي المتزايد في غزة رغم استمرار الحرب المدمرة منذ أكتوبر 2023، ويسلّط الضوء على التباين بين الخطاب الرسمي الإسرائيلي والواقع الميداني، وسط تصاعد الانتقادات الداخلية والدولية. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرف: عندما أسفر كمينٌ لمقاتلي حركة حماس عن مقتل خمسة جنود إسرائيليين وإصابة 14 آخرين في غزة هذا الشهر، صُدم الرأي العام الإسرائيلي، ليس بسبب عدد الضحايا فحسب، ولكن أيضاً بسبب موقعه. مدينة بيت حانون الشمالية، التي كانت على مسار هجوم "الجيش" الإسرائيلي الأول عندما غزا غزة لأول مرة بعد هجوم 7 أكتوبر 2023، تقع حالياً داخل "منطقة عازلة" عسكرية إسرائيلية. وقد تعرضت لأربع هجمات إسرائيلية منفصلة. إنّ تمكن عناصر حماس من شن الهجوم في المدينة - أو ما تبقى منها - أثار سؤالاً محرجاً للعديد من الإسرائيليين: ما الذي تحققه "إسرائيل" فعلياً في غزة؟ يصرّ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأنصاره، كما كانوا منذ 7 أكتوبر، على أنّ القوة العسكرية فقط هي التي ستنجح في تحرير الأسرى الخمسين المتبقين الذين لا يزالون محتجزين لدى حماس وتدمير الجماعة المسلحة. ومع ذلك، وبعد 21 شهراً، لم يتحقق أي من هذين الهدفين بالكامل. معظم غزة الآن في حالة دمار، مع مقتل ما يقارب 60 ألف فلسطيني، وفقاً لمسؤولين محليين. وقد أبدى الحلفاء، بمن فيهم الولايات المتحدة، غضباً متزايداً تجاه "إسرائيل" بسبب الخسائر في صفوف المدنيين. وبالنسبة إلى عدد متزايد من المنتقدين المحليين، تبدو الحملة العسكرية بلا هدف على نحو متزايد، إذ يُضحى بالجنود الإسرائيليين والرهائن والمدنيين الفلسطينيين لتحقيق أهداف نتنياهو السياسية. بالنسبة إليهم، فإنّ إصرار رئيس الوزراء على مواصلة الحرب هو غطاء سياسي للحفاظ على تماسك ائتلافه - الذي هدد أعضاؤه من اليمين المتطرف بإسقاط الحكومة إذا أنهى الصراع - كل ذلك في الوقت الذي يغرق الجيش في مستنقع ناشئ. قال مايكل ميلشتاين ضابط مخابرات سابق في الجيش الإسرائيلي: "إنها حرب استنزاف... بلا هدف أو غرض استراتيجي، كالسير في مستنقع". وشهدت الخسائر الإسرائيلية ارتفاعاً في الآونة الأخيرة، إذ قُتل 35 جندياً في غزة منذ حزيران/يونيو مقارنة بـ 11 جندياً في الأشهر الثلاثة التي تلت خرق نتنياهو لوقف إطلاق النار قصير الأمد في آذار/مارس. وقال ميلشتاين: "حماس لا تزال موجودة، بل هي نشطة أيضاً. إنها لا تزال القوة المهيمنة داخل القطاع. لم يتم إيجاد بديل حقيقي، ولم تتم إعادة أي رهائن" أحياء منذ آذار/مارس. اتهم بعض النقّاد الإسرائيليين، بمن فيهم رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت، "إسرائيل" بارتكاب جرائم حرب. ويخشى آخرون، بما في ذلك العرب والفلسطينيون وكثيرون غيرهم في مختلف أنحاء العالم، من أن يكون هناك هدف آخر وراء الهجوم الإسرائيلي: جعل القطاع غير صالح للسكن وإجبار سكان غزة على الخروج منه إلى الأبد. تُظهر استطلاعات الرأي أنّ الأغلبية الساحقة من الإسرائيليين تؤيد اتفاقاً يضمن تحرير الرهائن في غزة، والذين يُعتقد أنّ نحو 20 منهم على قيد الحياة، حتى لو كان ذلك يعني إنهاء الحرب الأطول في تاريخ البلاد بالفعل. اليوم 12:48 اليوم 10:53 ولكن على الرغم من استمرار المحادثات في قطر بشأن وقف إطلاق نار جديد لمدة 60 يوماً في القطاع، فإنّ الوعود التي قُدّمت في وقت سابق من هذا الشهر بتحقيق تقدم سريع تبيّن أنها وهمية. ومن المعروف أنّ "إسرائيل" وحماس على خلاف بشأن مدى انسحاب الجيش الإسرائيلي. وتسعى الحركة الفلسطينية المسلّحة إلى الحصول على ضمانات - رفض نتنياهو تقديمها - بأن الحرب ستنتهي بشكل دائم بعد الهدنة المؤقتة. مع استمرار عدم التوصل إلى اتفاق، شنّ الجيش الإسرائيلي هذا الأسبوع هجوماً برياً واسع النطاق على مدينة دير البلح وسط غزة، وهي أحد آخر الجيوب المتبقية في القطاع، والتي لم تغزُها "إسرائيل" بعد، وذلك بسبب معلومات استخباراتية تفيد باحتجاز إسرائيليين هناك. وتعمل القوات الإسرائيلية، التي تنتشر الآن في نحو ثلاثة أرباع غزة، أيضاً على مشارف مدينة غزة وفي مدينة خان يونس الجنوبية. وقد سُوّيت أجزاء كبيرة من بقية غزة، بما في ذلك مدينة رفح الجنوبية، بالأرض. وفي حين قُضي على حماس إلى حد كبير كقوة قتالية منظمة، فقد تمكنت الحركة من تجنيد آلاف المقاتلين الشباب الجدد، وفقاً لتقييمات استخباراتية إسرائيلية وأميركية، وهي تواصل فرض سيطرة داخلية فعالة في المناطق غير الخاضعة لسيطرة "إسرائيل". ولا تزال خلايا معزولة تشن هجمات خاطفة قاتلة من أنفاقها المتبقية ومخابئها والآثار المحيطة بها. ويشنّ "الجيش" الإسرائيلي غارات جوية متواصلة يزعم أنها تستهدف مقاتلي حماس، لكنه يقتل في هذه العملية عشرات المدنيين بشكل شبه يومي، وفقاً للسلطات الصحية المحلية. وقال رئيس أركان "الجيش" الإسرائيلي، إيال زامير، للجنود في بيت حانون الأسبوع الماضي: "نحن نقترب من مفترق طرق حاسم للغاية. إذا تم التوصل إلى اتفاق، فسنتوقف ونعيد التموضع وفقاً للخطوط التي حددها المستوى السياسي"، مضيفاً: "إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، فإن توجيهي هو تكثيف العمليات القتالية وتوسيع نطاقها قدر الإمكان". ثمة دلائل واضحة على خلاف بين "الجيش" الإسرائيلي وحكومة نتنياهو حول ما يعتقدون أنه ينبغي أن تكون عليه الخطوات التالية لـ"إسرائيل". يؤيد زامير والقيادة العليا للجيش الإسرائيلي اتفاق وقف إطلاق النار لإعادة نصف الرهائن المتبقين على الأقل في البداية، وفقاً لشخصين مطلعين على مداولات الحكومة الإسرائيلية. يقول الجنرالات إنّ البديل هو في الواقع استعادة القطاع بأكمله، بما في ذلك إرسال قوات إلى مناطق جديدة مثل دير البلح، ما قد يعرض حياة الرهائن للخطر، مع وقوع العبء الكامل لإدارة المنطقة على عاتق الجيش الإسرائيلي. ولكن بالنسبة إلى مؤيدي الحرب، فإن ضمان "القضاء" على حماس سيتطلب المزيد من العمل العسكري، إما لإجبارها على تسريح قواتها وإما لهزيمتها بشكل كامل ونهائي في ساحة المعركة. وقد صرّح نتنياهو بأنه لن ينهي الحرب إلا بعد إعادة جميع الرهائن، ونزع سلاح حماس، و"عدم تشكيل غزة تهديداً لإسرائيل". في غياب حل تفاوضي، سيستمر شعب غزة في دفع ثمن باهظ، إذ هُجّرت الغالبية العظمى من السكان بالفعل عدة مرات، وهم على حافة المجاعة، وفقاً لمنظمات الإغاثة الدولية، لكن مع غياب أي نهاية في الأفق، يُحذّر نقاد محليون، مثل ميلشتاين، من أنّ غزة أصبحت ما يُسمّيه "عاصمة الأوهام الإسرائيلية": "مكان يُخبر فيه قادة البلاد أنفسهم وجماهيرهم بقصص نصر وشيك ولكنه غير واقعي". قال ميلشتاين: "قصة هذه الحرب أنّ فيها الكثير من الإنجازات التكتيكية، لكن من دون أي إنجاز استراتيجي". نقلته إلى العربية: بتول دياب.