logo
ترامب: لا مجاعة في غزة بل سوء تغذية ناتج عن سرقة حماس للمساعدات

ترامب: لا مجاعة في غزة بل سوء تغذية ناتج عن سرقة حماس للمساعدات

LBCIمنذ 21 ساعات
أبدى الرئيس الأميركي دونالد ترامب اعتقاده أن لا مجاعة في غزة بل سوء تغذية ناتج عن سرقة حماس للمساعدات.
وجاء كلام ترامب خلال لقائه رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في اسكتلندا لإبرام اتفاق تجاري مع أوروبا، والذي من المحتمل أن يشمل فرض رسوم جمركية أساسية بنسبة 15% على معظم السلع الأوروبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من ينقذ العالم من هزالة قادته؟
من ينقذ العالم من هزالة قادته؟

النهار

timeمنذ 43 دقائق

  • النهار

من ينقذ العالم من هزالة قادته؟

كنا نعتقد أن التاريخ القديم والحديث لم يشهد أسوأ من غالبية الطبقة السياسية التي شهدها لبنان منذ إقرار اتفاق الطائف حتى اليوم على مستوى هزالة الشخصية وانعدام الكفاءة وسوء التدبير والفساد المالي، حتى تفاجأنا منذ سقوط جدار برلين وانهيار الاتحاد السوفياتي وصولاً لليوم أن من يحكم العالم هم قيادات أكثر هزالة وسوء تدبير وفساد من الطبقة السياسية اللبنانية التي ظهرت وكأنها في صفوف الحضانة عندهم. أكثر ما يؤلم أنه منذ تسعينيات القرن الماضي حتى اليوم بانت هزالة قيادة العالم في أداء قادة الدول الخمس الكبرى ومعهم الدول الغربية وجميعهم من مدعي الحضارة والتقدم والحفاظ على حقوق الإنسان حيث ظهروا للأسف أبعد ما يكونون عن هذه الصفات ويعانون من نقص حاد بالأخلاق الانسانية. فهؤلاء جميعهم يتصرفون وكأنهم يملكون سند ملكية باقي دول العالم بأراضيها وشعوبها وثرواتها وخيراتها الطبيعة والوطنية والقومية. ويعتبرون أنفسهم بأنه يحق لهم دون غيرهم تقرير مصيرها ورسم مستقبل وجودها وتحديد أي نظام يجب أن يديرها وأي رئيس يجب أن يحكمها وأي جغرافية مسموح أن يتواجدوا عليها، أما باقي تلك الجغرافية فيحق لها اقتطاعها والتصرف بها كما يشاؤون ويجب ألا يعترض أحد عليهم غير آبهين لا بسيادة تلك الدول ولا بحقوقها ولا بإنسانيتها ولا باحترام شعوبها حتى. وقد تجلى ذلك في الحرب المدمرة التي تشهدها أوكرانيا منذ العام 2021 والحرب القاتلة التي تشهدها غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر عام 2023 إلى اليوم حيث سقط قادة الدول الخمس الكبرى ومعهم معظم الدول الغربية إلى أسفل الدرك الإنساني وتحولوا جميعهم إلى "شاهد ما شفشي حاجة" وصارت معهم المؤسسات الدولية مؤسسات من ورق لا قيمة فعلية لقراراتها ولأفعالها، لدرجة أن إعلامهم الذي من المفترض أن يكون الرقيب على تفاهة أدائهم لتصحيحه وهزالة شخصيتهم لتقويمها سقط معهم نحو تلك التفاهة وهذه الهزالة وصار خبر تلقي ماكرون صفعة من زوجته أمام باب طائرته الرئاسية أو شتم ترامب لصحافي في البيت الابيض أو مداعبة بوتين لكلبه في مكتبه في الكرملين أمام ضيوفه من رؤساء دول أو تعديل الرئيس الصيني الدستور لتأمين استمرار ولايته وبقائه في السلطة بقوة النفوذ، يتصدر عناوين مؤسساتهم الإعلامية المقرؤة والمتلفزة، أكثر من المجازر التي يرتكبها الاحتلال يومياً بحق الأطفال والنساء والعجائز في غزة، وما يرتكب من فظائع وقتل في أوكرانيا. وقمة هزالة الأداء الذي لا يمت بصلة لا إلى اللياقات الديبلوماسية بين الدول ولا إلى احترام الشعوب ما أعلنه توم براك مبعوث ترامب إلى سوريا ولبنان وسفير بلاده في إسطنبول من أن لبنان سيعود إلى سوريا في حال لم يتصرف كدولة وينزع سلاح "حزب الله". وهو كلام يدل ليس على الاستخفاف بالشعوب وبسيادتها فحسب بل يدل كذلك على مستوى انحدار ممثلي قادة العالم إلى درك الهزالة بالأداء وقلة الكفاءة لأنهم على شكل من يمثلونهم في هذا المستوى. هذا هو زمن "الحرب العالمية الثالثة" في ظل قوة الهزالة والانحطاط التي يعيشها العالم اليوم، والتي لا يضاهيها أي سلاح نووي فتاك أو أي تقنية عالية. فمن ينقذ العالم من هزالة قادته قبل أن يقوده هؤلاء إلى انفجار مدمر؟ -المقاربة الواردة لا تعكس بالضرورة رأي مجموعة "النهار" الإعلامية.

في اتفاق ترامب وأورسولا في اسكتلندا... رسوم جمركية مخفّفة واستثمارات ضخمة!
في اتفاق ترامب وأورسولا في اسكتلندا... رسوم جمركية مخفّفة واستثمارات ضخمة!

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

في اتفاق ترامب وأورسولا في اسكتلندا... رسوم جمركية مخفّفة واستثمارات ضخمة!

توصلت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، يوم الأحد، إلى اتفاق تجاري ينهي مواجهة تصاعدت خلال الأشهر الماضية بين أبرز شريكين اقتصاديين في العالم. وقد جاء الاتفاق بعد مفاوضات حاسمة جمعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في ملعب الغولف "تيرنبيري" في جنوب أيرشاير، اسكتلندا، حيث أكد الطرفان التوصل إلى صيغة شاملة تُنهي التصعيد وتفتح آفاقاً جديدة للتعاون. الاتفاق الذي وصفته فون دير لاين بأنه "ضخم" جاء بعد "مفاوضات شاقة"، ويفرض رسوماً جمركية أميركية بنسبة 15 بالمئة على جميع السلع الواردة من دول الاتحاد الأوروبي، ما يمثل تراجعاً عن تهديدات سابقة أطلقها ترامب بفرض رسوم تصل إلى 30 بالمئة. في المقابل، أعلن ترامب أن الاتحاد الأوروبي سيفتح أسواقه أمام المصدّرين الأميركيين، مع إعفاء كامل من الرسوم الجمركية على بعض المنتجات، إضافة إلى التزام أوروبي بضخ استثمارات تبلغ 600 مليار دولار في الاقتصاد الأميركي، تشمل قطاعات الطاقة والدفاع، إلى جانب شراء معدات عسكرية بمئات المليارات، وإنفاق نحو 750 مليار دولار في قطاع الطاقة الأميركي. أوضحت فون دير لاين أن الاستثمارات الأوروبية ستركز على الغاز الطبيعي المسال والنفط والوقود النووي الأميركي، في خطوة تهدف إلى تقليل الاعتماد الأوروبي على مصادر الطاقة الروسية. وعبّرت عن شكرها للرئيس ترامب على ما وصفته بـ"التزامه الشخصي وحنكته في التفاوض"، مضيفة أنه "مفاوض حازم، لكنه بارع في إبرام الصفقات". وأكد ترامب بدوره أن الرسوم الجمركية بنسبة 50 بالمئة على الصلب والألومنيوم ستبقى سارية عالميًا، مشيرًا إلى أن الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي يعزز ما وصفه بـ"إعادة تنظيم الاقتصاد العالمي وتقليص العجز التجاري الأميركي". كما كشف عن اتفاقات جمركية موازية تم التوصل إليها مع بريطانيا واليابان وإندونيسيا وفيتنام، رغم عدم تحقيقه لهدفه المعلن بإبرام 90 صفقة خلال 90 يومًا. الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي يُعد إنجازًا للطرفين، إذ تجنبت بروكسل تصعيدًا ضريبيًا كان سيشمل سلعًا حيوية، من الأدوية الإسبانية إلى الإلكترونيات الألمانية والجلود الإيطالية والأجبان الفرنسية، فيما حصلت الولايات المتحدة على عائدات جمركية تُقدر بـ90 مليار دولار سنويًا، إلى جانب تدفقات استثمارية هائلة تعزز الاقتصاد الأميركي. وتشير بيانات التجارة إلى أن إجمالي المبادلات السلعية بين الطرفين بلغ نحو 975.9 مليار دولار العام الماضي، منها واردات أميركية بقيمة 606 مليارات دولار مقابل صادرات أميركية بـ370 مليار دولار فقط، ما يفسر إصرار ترامب على تعديل الميزان التجاري الذي وصفه بأنه "خسارة صافية" للولايات المتحدة. وكان الاتحاد الأوروبي قد هدّد سابقًا برد مماثل في حال مضت واشنطن في فرض الرسوم العقابية، وكان الرد سيشمل منتجات أميركية رئيسية كقطع غيار السيارات وطائرات بوينغ ولحوم البقر. ومع التوصل إلى الاتفاق، هدأت التوترات على ما يبدو، في انتظار تنفيذ الالتزامات الجديدة. ومن المقرر أن يلتقي ترامب برئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الإثنين، في اسكتلندا، قبل أن يتوجه إلى أبردين يوم الثلاثاء، حيث من المنتظر أن يشارك في افتتاح ملعب غولف جديد تملكه عائلته.

ترامب: إيران ترسل "إشارات سيئة"
ترامب: إيران ترسل "إشارات سيئة"

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

ترامب: إيران ترسل "إشارات سيئة"

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن إيران ترسل "إشارات سيئة"، وأن أي محاولة منها لاستئناف برنامجها النووي ستُسحق على الفور. وقال ترامب بجوار رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في اسكتلندا: "أرسلوا إشارات سيئة جدا ومزعجة جدا. وما كان عليهم أن يفعلوا ذلك... قضينا على قدراتهم النووية، يمكنهم استئناف البرنامج من جديد، وإذا فعلوا ذلك، فسنقضي عليه بأسرع مما تتخيلون".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store