
رئيس مجلس النواب يؤكد دعم المجلس للحركة الرياضية والشبابية
وأكد الصفدي، دعم مجلس النواب للحركة الرياضية والشبابية، لافتا إلى أن المجلس معني بالاستماع إلى المقترحات والآراء كافة المتعلقة بالقطاع الرياضي والأندية، عبر لجنة التعليم والشباب النيابية المعنية بهذا الشأن.
واستمع رئيس مجلس النواب إلى التحديات التي تواجه النادي في المرحلة الحالية، حيث قدم الوريكات جملة من الملفات التي يتعامل معها النادي وتتطلب دعما وإسنادا، كما استعرض مجموعة من الإنجازات التي تحققت خلال فترة وجيزة منذ تكليف الهيئة المؤقتة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
"جلسة توبيخ".. تصعيد هولندي جديد ضد "إسرائيل"
اضافة اعلان وأضافت الهيئة أنه سيتم استدعاء "السفير الإسرائيلي" في لاهاي إلى جلسة توبيخ في مكتب وزير الخارجية الهولندي.


الغد
منذ 3 ساعات
- الغد
هل يحتاج التحديث السياسي إلى مراجعة؟
تمضي لجان التحديث الاقتصادي في عملية مكثفة وطويلة لمراجعة الرؤية التي أطلقتها قبل ثلاث سنوات، لتقييم وتحديث مخرجاتها بما يتناسب والمتغيرات، وبما يضمن وضع برنامج تنفيذي للسنوات الثلاث المقبلة، يأخذ في عين الاعتبار، تجربة التطبيق خلال الفترة السابقة، واحتياجات المستقبل. اضافة اعلان يخطر في البال سؤال عن مخرجات اللجنة الملكية للتحديث السياسي، ما إذا كانت هى الأخرى تحتاج لمراجعة وتقييم، بعد مرور نحو أربع سنوات على إطلاقها ودخولها حيز التنفيذ. قدمت اللجنة في الأساس مسودة قانونين للانتخاب والأحزاب، بالإضافة إلى حزمة توصيات مهمة تتعلق بالحكم المحلي، وهى قيد النظر حاليا من طرف الحكومة للاستئناس بها في إعداد مشروع قانون الإدارة المحلية. وورقتان الأولى عن دور الشباب والثانية عن دور المرأة في الحياة السياسية. ولا ننسى بالطبع التوصية الخاصة بإجراء بعض التعديلات الدستورية، التي تم إنجازها فعلا. قانونا الانتخاب والأحزاب دخلا مرحلة الاختبار العملي، في الانتخابات النيابية الأخيرة، إذ تم تطبيق نظام القائمة العامة الحزبية في مرحلته الأولى. وسبق ذلك تشكيل أحزاب جديدة خاضت غمار الانتخابات، نجح عدد منها بالفوز بمقاعد نيابية وأخفقت أخرى في اجتياز العتبة. التجربة الحزبية البرلمانية في مرحلتها الأولى، حظيت بنقاش واسع قبل الانتخابات وبعدها، وما تزال محل جدل كبير. وثمة أسئلة كثيرة حول هذه التجربة، ومدى نجاحها، والمشاكل التي رافقتها، ومخرجات العملية الانتخابية، هذا إلى جانب السؤال عن مدى قدرتنا على الانتقال إلى المرحلة الثانية في الانتخابات النيابية المقبلة، والذي تقضي حسب القانون بزيادة حصة القائمة العامة الحزبية من مقاعد المجلس. وبالاختبار العملي، تبين أن هناك مواد في القانونين تستدعي النظر والمراجعة، بعدما ظهرت عيوبها في الممارسة العملية. وهنا ينبغي الإشارة إلى المادة المتعلقة بالعتبة ونسبتها، في ضوء ماظهر من نتائج ونسب مشاركة في الانتخابات. صحيح أن اللجنة الملكية أنهت أعمالها بالمعنى المباشر، وأنجزت المهمة التي كلفها بها جلالة الملك. وليس المطلوب منها أن تقدم تشريعات جديدة، لكن ما الذي يحول دون أن تعقد لجانها الفرعية جلسات تشاورية على غرار اجتماعات لجنة التحديث الاقتصادي، لتقييم تجربة التحديث السياسي، قبل الانتقال للمرحلة الثانية،أو اقتراح تعديلات على قانوني الانتخاب والأحزاب؟ وتستطيع اللجان الفرعية في نهاية اجتماعاتها أن تقدم جملة اقتراحات للحكومة تسترشد فيها عند النظر في أي تعديل على التشريعات أو السياسات الخاصة بمجمل عملية التحديث السياسي. التحديث السياسي في الأردن مثل الاقتصادي، يتأثر بالظروف والمتغيرات من حولنا، وبالتطورات الداخلية على الصعيد السياسي، والتي لم تكن أقل إثارة في هذه المرحلة، بعد انكشاف البنية السرية للتنظيم الإخواني، وعلاقاته المتداخلة مع "ذراعه السياسي" حزب جبهة العمل الإسلامي. كل هذه المتغيرات تستدعي مراجعة أعمق لبعض من الفرضيات التي قامت عليها منظمومة التحديث السياسي، وما تشعب عنها من سياسات خاصة بقطاعات الشباب والنساء، ودور الهيئة المستقلة للانتخاب في تطبيق القوانين الخاصة بالعمل الحزبي، والرقابة على أعمال تلك الأحزاب ونشاطاتها المالية وعلاقاتها الخارجية. تجربة التحديث السياسي، ينبغي ألا تمضي هكذا دون تقييم. ثمة دروس تعلمناها في المرحلة الأولى، لا بد من مراجعتها، لنتأكد أن العملية تسير على الطريق الصحيح. للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا


الغد
منذ 4 ساعات
- الغد
الرواحي والحمود ينجوان من حادث خطير في رالي البترون اللبناني
أيمن وجيه الخطيب اضافة اعلان عمان- نجا السائق العُماني عبدالله الرواحي وملاحه الأردني عطا الحمود، من حادث خطير، خلال مشاركتهما أخيرا في رالي البترون المحلي في لبنان.وبفضل العناية الإلهية والتجهيزات الأمنية المتقدمة في مركبتهما، نجح الطاقم في تجاوز الحادث دون إصابات خطيرة، ما أسعد جماهير ومحبي رياضة الراليات في المنطقة الذين تنفسوا الصعداء.تفاصيل الحادثوقع الحادث أثناء مرحلة حاسمة من السباق، حينما فقد الرواحي السيطرة على مركبته التي انزلقت بقوة على المسار، لتصطدم بعنف بالعقبات المحيطة، وحسب الفريق الفني، استدعى الحادث تدخل الفرق الطبية والإسعافية على الفور، حيث تم نقل السائق وملاحه إلى المستشفى لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة كإجراء احترازي. وأكدت الفحوصات سلامتهما، وسط ارتياح واسع لدى الفرق المشاركة والجماهير.تعليق الملاح عطا الحمودفي أول تصريح له عقب الحادث، قال الملاح الأردني عطا الحمود: "نحمد الله على السلامة، فالوقوع في الحوادث أمر شائع في رياضة الراليات، ولكن الفرق دائما يكمن في مدى تجهيزات السلامة في السيارات. سياراتنا مزودة بأحدث التقنيات من أقفاص حماية ومقاعد سلامة وأحزمة أمان متعددة النقاط، وهذه الأنظمة هي التي تحمينا في مواقف الخطر." وأضاف الحمود: "الحادث كان قويًا، لكنه لم يسفر عن إصابات بفضل الله أولاً، ثم لتطبيق أعلى معايير السلامة."من جهته، طمأن السائق عبدالله الرواحي جماهيره ومتابعيه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قائلاً:"الحمد لله على السلامة، وشكرا لكل من تواصل واطمأن علينا. سنعود أقوى بإذن الله."وأضاف الرواحي أن الدعم الجماهيري هو مصدر قوة له للاستمرار في المنافسات وتحقيق الإنجازات في رياضة الراليات، التي تعتبر من الرياضات المثيرة والمليئة بالتحديات.دعم رسمي ومؤسساتيأصدرت الأردنية لرياضة السيارات بيانا رسميا أكدت فيه سلامة الطاقم، مشيدة بالإجراءات الطبية واللوجستية التي تعاملت مع الحادث بكفاءة عالية. كما عبّر الاتحاد العُماني للسيارات وعدد من الفرق المشاركة عن ارتياحهم لسلامة الرواحي والحمود، مؤكدين أن سلامة المتسابقين تبقى دائمًا في صدارة الأولويات.في السياق نفسه، أشادت اللجنة المنظمة لرالي لبنان المحلي بالتزام السائقين والملاحين بمعايير السلامة، معتبرة أن هذه الحادثة تؤكد ضرورة الاستمرار في تطوير وتعزيز الإجراءات الوقائية لضمان سلامة الجميع.إنجازات الرواحي والحمود وتألقهما في الرالياتيعتبر عبدالله الرواحي من أبرز سائقي الراليات في الوطن العربي، إلى جانب الملاح الأردني عطا الحمود وحققا خلال السنوات الأخيرة إنجازات مميزة على المستوى المحلي والدولي. ويعرفان بالتنافسية العالية وقدرتهما على تجاوز التحديات الصعبة في المسابقات الصحراوية والجبلية والإسفلتية، مما جعله محط أنظار ودعم جماهيري واسع في سلطنة عمان والمنطقة.تجدر الإشارة إلى أن رياضة الراليات تعتمد بشكل كبير على المهارة، الاستعداد الفني، بالإضافة إلى الالتزام بمعايير السلامة المتقدمة، التي أثبتت فعاليتها في الحوادث التي قد تقع خلال السباقات.حادث رالي البترون يؤكد مرة أخرى أهمية التطوير المستمر لوسائل السلامة في رياضة الراليات، ويبرز قدرة السائقين والملاحين على التعامل مع المواقف الصعبة بثبات واحترافية. كما يعكس دعم المجتمع الرياضي الرسمي والشعبي لأبطال هذه الرياضة الذين يخوضون غمار التحديات وسط مخاطرة عالية.