
برعاية سعودية فرنسية.. مؤتمر الأمم المتحدة حول حل الدولتين ينطلق اليوم في نيويورك
برعاية سعودية فرنسية.. مؤتمر الأمم المتحدة حول حل الدولتين ينطلق اليوم في نيويورك
برعاية سعودية فرنسية.. مؤتمر الأمم المتحدة حول حل الدولتين ينطلق اليوم في نيويورك
سبوتنيك عربي
تنطلق، اليوم الإثنين، بمدينة نيويورك الأمريكية أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالحلول السلمية وتنفيذ حل الدولتين، بمشاركة واسعة من... 28.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-28T08:14+0000
2025-07-28T08:14+0000
2025-07-28T08:14+0000
أخبار العالم الآن
العالم العربي
أخبار فلسطين اليوم
إسرائيل
السعودية
أخبار فرنسا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/1a/1093121053_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_12cb6555746f2cf7ffa1e66715f075ea.jpg
ذكرت ذلك وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، التي أشارت إلى أن المؤتمر يستمر حتى الـ 30 من يوليو/ تموز الجاري، برعاية مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا. ويهدف المؤتمر إلى تعزيز الزخم الدولي لحل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية، عبر اتخاذ تدابير عملية لاحترام القانون الدولي، وتحقيق سلام عادل وشامل يضمن الأمن لجميع الأطراف، ويؤسس لدولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.رئاسة المؤتمريرأس المؤتمر وزيرا خارجية السعودية الأمير فيصل بن فرحان وفرنسا جان نويل بار، فيما يمثل فلسطين رئيس الوزراء محمد مصطفى، بحسب الوكالة التي أشارت إلى أن الجلسة الافتتاحية يشارك فيها كل من رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة فيلمون يانغ، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وممثلو الدول والمنظمات الدولية.وأكدت السعودية أنها تستند في رئاستها إلى مواقفها الثابتة تجاه دعم الحقوق الفلسطينية، والعمل لتحقيق سلام دائم، بينما أوضحت فرنسا أنها ستستغل المؤتمر للدعوة للاعتراف الدولي بدولة فلسطين، تمهيدا لما أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول نية باريس الاعتراف رسميا بدولة فلسطين في سبتمبر/ أيلول المقبل.وبحسب الوكالة، فإن المؤتمر يمثل خطوة تستكمل قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، الذي أصدرته في مايو/ أيار 2024، بأغلبية ساحقة (143 دولة) أحقية فلسطين بعضوية كاملة في المنظمة الدولية، في خطوة اعتبرها مراقبون دعمًا غير مسبوق نحو تجسيد حل الدولتين.كما يمثل المؤتمر منصة دولية مهمة لإعادة التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية في الأجندة الدولية، ومحاولة جادة لوضع خارطة طريق قابلة للتنفيذ نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق تطلعات الفلسطينيين في الحرية والدولة. وتحظى دولة فلسطين تحظى بالاعتراف من نحو 150 دولة من أصل 193 دولة عضو في الأمم المتحدة.الجدير بالذكر أن روسيا والصين، كعضوين دائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، من بين الدول التي تعترف بفلسطين.
https://sarabic.ae/20250630/مندوب-فلسطين-لدى-الأمم-المتحدة-إسرائيل-تسعى-لحرمان-الشعب-الفلسطيني-من-حقوقه-المشروعة-1102226253.html
https://sarabic.ae/20250727/وزير-الخارجية-السعودي-سنعمل-مع-فرنسا-لتسوية-القضية-الفلسطينية-وتنفيذ-حل-الدولتين-1103083265.html
إسرائيل
السعودية
أخبار فرنسا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
أخبار العالم الآن, العالم العربي, أخبار فلسطين اليوم, إسرائيل, السعودية, أخبار فرنسا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 4 ساعات
- الاتحاد
لبنان يطلق المرحلة الأولى من خطة عودة اللاجئين السوريين
شعبان بلال (دمشق، القاهرة) أعلن لبنان، أمس، انطلاق المرحلة الأولى من خطة الحكومة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية: إن العودة تتم بالتنسيق بين المديرية العامة للأمن العام اللبناني والدولة السورية، عبر مركز «المصنع» الحدودي البري شرق البلاد، مشيرةً إلى أنه تم تحديد نقطة التجمع في بلدة «بر الياس» استعداداً لانطلاق القوافل نحو سوريا. وتأتي الخطوة في إطار العودة المنظمة والآمنة بمشاركة كل من مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة والصليب الأحمر اللبناني وعدد من المنظمات الإنسانية. وكان نائب رئيس مجلس الوزراء اللبناني طارق متري قد صرح في وقت سابق أن العودة ستنقسم إلى قسمين، منظمة وغير منظمة، بحيث يتم في الأول تسجيل الأسماء وتأمين حافلات لنقلهم إلى الداخل السوري على أن يحصل كل لاجئ على مبلغ 100 دولار. أما بالنسبة للعودة غير المنظمة فسيكون على اللاجئ أن يحدد موعد مغادرته وتأمين وسيلة التنقل لكنه سيحصل أيضاً على 100 دولار. وسيقوم الأمن العام اللبناني بإعفاء المغادرين من الغرامات المترتبة عليهم نتيجة إقامات منتهية الصلاحية مع شرط عدم العودة إلى لبنان. وكشفت المتحدثة باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، سيلين شميت، عن عودة أكثر من 443 ألف لاجئ سوري إلى بلادهم حتى أبريل الماضي، موضحةً أن أكثر من مليون نازح داخلياً عادوا إلى مناطق إقامتهم الأصلية. وذكرت شميت، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن العائدين يواجهون تحديات كبيرة، أبرزها الدمار الذي لحق بمنازلهم، والمخاطر الناتجة عن الألغام الأرضية، ونقص الخدمات الأساسية، مما يتطلب استجابة إنسانية مرنة وسريعة، ودعماً دولياً مستمراً لضمان كرامتهم واستقرارهم. وأشارت إلى أن أبرز التحديات التي يواجهها العائدون تتعلق بالإسكان، حيث إن العديد من المنازل تضررت كلياً أو جزئياً، مما يجبر السكان على الإقامة في مراكز إيواء مؤقتة أو لدى أقاربهم في ظروف مزدحمة، موضحة أن الحصول على خدمات المياه والكهرباء لا يزال محدوداً في العديد من المناطق. وأفادت شميت بأن الألغام والذخائر غير المنفجرة تشكل خطراً كبيراً على المدنيين في محافظات إدلب وحلب واللاذقية ودرعا، حيث تُسجل إصابات ووفيات أسبوعية، لا سيما بين الأطفال. وقالت المسؤولة الأممية: إن الأوضاع الاقتصادية لا تزال هشة للغاية، إذ تتفاقم الأزمة نتيجة تدهور الخدمات العامة، وانخفاض القدرة الشرائية، وصعوبة الوصول إلى المعاملات المصرفية، إضافة إلى مشاكل السيولة. وحذرت من خطورة النقص الواسع في خدمات الكهرباء والمياه في العديد من المناطق، مؤكدة أن إصلاح هذه الخدمات يشكل تحدياً بسبب الأضرار الجسيمة التي لحقت بالبنية التحتية، مشيرة إلى فقدان عدد كبير من السوريين لوثائق الهوية والملكية، جراء تدمير سجلات الأحوال المدنية، مما يعرقل حصولهم على وثائق بديلة. احتياجات إنسانية أكدت شميت أن الاحتياجات الإنسانية ما تزال مرتفعة، حيث يقدر عدد المحتاجين للمساعدات بأكثر من 16.7 مليون شخص، إضافة إلى وجود نحو 7.4 مليون نازح داخلياً، و6.2 مليون لاجئ خارجياً، مشددة على أن الظروف لا تزال بالغة الصعوبة، مما يستوجب استمرار دعم المجتمع الدولي لمساندة السوريين في إعادة إعمار وطنهم ومعالجة الأزمة الإنسانية.


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
مسار الاعتراف بالدولة الفلسطينية.. البداية عام 1988 وهذه محطاته
اعتبارًا من بداية العام الجاري، تم الاعتراف بدولة فلسطين كدولة ذات سيادة من قبل 147 دولة من أصل 193 دولة عضو في الأمم المتحدة. ويمثل هذا نحو 75% من جميع أعضاء الأمم المتحدة. ويتوقع أن يشهد هذا الاعتراف زخمًا إضافيًا بعد اعتراف فرنسا وبريطانيا بالدولة في شهر سبتمبر/أيلول المقبل. ولكن للاعتراف القادم زخم خاص بسبب قوة الدول في الاتحاد الأوروبي والعالم. غير أن هذه الاعترافات لا تضمن لفلسطين مكانة دولة دائمة في الأمم المتحدة بسبب الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن. وكانت آخر هذه المحاولات في أبريل/نيسان 2024، حيث أحبطتها الولايات المتحدة الأمريكية. ومنذ نوفمبر/تشرين الثاني 2012، تحظى فلسطين بمكانة دولة مراقبة غير عضو في الجمعية العامة للأمم المتحدة. وحصلت على هذه المكانة بأغلبية الأصوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد فشل المسعى الفلسطيني في مجلس الأمن في العام 2011. وكانت فلسطين تحت الحكم العثماني حتى عام 1922، ثم الانتداب البريطاني حتى العام 1948، حيث اندلعت الحرب مع إسرائيل التي أعلنت نفسها على 78% من فلسطين التاريخية، ثم احتلت الضفة الغربية وغزة عام 1967. وعلى أثر الانتفاضة الأولى، أعلن الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في الجزائر في 15 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1988 عن قيام الدولة الفلسطينية. وقال في حينه: "المجلس الوطني يعلن، باسم الله وباسم الشعب العربي الفلسطيني، قيام دولة فلسطين فوق أرضنا الفلسطينية، وعاصمتها القدس الشريف". وبعد أسبوع من هذا الإعلان، قررت أربعون دولة الاعتراف بالدولة، من بينها معظم الدول العربية، والصين، والهند، وتركيا، تبعتها جميع دول القارة الأفريقية والكتلة السوفياتية السابقة. وبحلول نهاية العام، اُعترف بالدولة الفلسطينية من قِبَل 78 دولة. وفي عامي 2010 و2011، اعترفت معظم بلدان أمريكا الوسطى واللاتينية بالدولة الفلسطينية. وتوالت الاعترافات على مدى السنوات. وفي العام 2014، أصبحت السويد أول دولة في الاتحاد الأوروبي تعترف بدولة فلسطين. وفي منتصف العام 2024، اعترفت إسبانيا والنرويج وإيرلندا وأرمينيا وسلوفينيا بدولة فلسطين. وتشير تقديرات فلسطينية إلى أن اعتراف فرنسا وبريطانيا سيجلب معه اعتراف العديد من الدول الأوروبية، إضافة إلى أستراليا. وقالت مصادر فلسطينية لـ"العين الإخبارية" إن الدول المتوقع أن تعلن اعترافها تشمل مالطا ولوكسمبورغ وبلجيكا وإيطاليا والبرتغال والدنمارك. وأشارت إلى أنها تأمل أيضًا اعترافًا من كندا. وتعتبر أن أصعب دولتين هما ألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية. aXA6IDMxLjU5LjEyLjE1MiA= جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
منذ 5 ساعات
- العين الإخبارية
ترامب يعقب على خطة بريطانيا للاعتراف بفلسطين
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، إنه لم يبحث مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستامر خطة بريطانيا الاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر/أيلول ما لم تتخذ إسرائيل إجراءات لتحسين حياة الفلسطينيين. كان ستارمر قد قال في وقت سابق الثلاثاء إن بريطانيا مستعدة للاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر/ أيلول في الجمعية العامة للأمم المتحدة ردا على الغضب العام المتزايد إزاء صور الأطفال الجوعى في غزة. وتعقيبا على ذلك، أكد ترامب للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية أثناء عودته إلى الولايات المتحدة بعد لقائه ستارمر في اسكتلندا "لم نناقش ذلك قط". وأضاف أن "الاعتراف بدولة فلسطينية سيُكافئ حركة حماس". وأوضح قائلا "أنتم تُكافئون حماس إذا فعلتم ذلك. لا أعتقد أنه يجب مكافأتهم". وعن الأوضاع في غزة، قال ترامب إن الولايات المتحدة أرسلت أموالا لدعم المساعدات الغذائية للفلسطينيين في غزة، وأنه يريد التأكد من إنفاقها بشكل صحيح. وتابع "أريد التأكد من إنفاق الأموال بحكمة وتمعن، وتوزيع الطعام بشكل سليم". وفي تحول كبير في نهج المملكة المتحدة، كشف ستارمر أن الاعتراف سيحدث قبل اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر/أيلول المقبل، ما لم توافق إسرائيل على سلسلة من الشروط المنصوص عليها في خطة السلام المكونة من ثماني نقاط التي تقودها بلاده. وتنص الخطة على أن تتخذ إسرائيل "خطوات موضوعية" لإنهاء الوضع في غزة، والتوصل إلى وقف لإطلاق النار، والالتزام بعدم الضم في الضفة الغربية، فضلا عن عملية سلام طويلة الأجل". وذكرت الغارديان أن ستارمر تحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبل الإعلان. كما أكد مطالبهم الحالية من حماس، حيث أكد من جديد أنه لا يوجد تكافؤ بين الجماعة المسلحة وإسرائيل. وشدد على أنه يجب على حماس إطلاق سراح جميع الرهائن على الفور، ونزع سلاحها، والتوقيع على وقف إطلاق النار، وقبول أنها لن تلعب أي دور في حكومة غزة. وأضاف رئيس الوزراء: "سنجري تقييما في سبتمبر حول مدى تحقيق الأطراف لهذه الخطوات، ولكن لا ينبغي لأحد أن يكون لديه حق النقض على قرارنا". وتواجه حكومة حزب العمال دعوات لاتخاذ المزيد من الإجراءات مع تصلب الرأي العام في المملكة المتحدة بسبب المشاهد المروعة على الأرض في قطاع غزة. وأوضح ستارمر للصحفيين أن الوضع الإنساني في غزة، الذي "يزداد سوءا يوما بعد يوم"، كان وراء توقيت قرار المملكة المتحدة، إلى جانب القلق من أن إمكانية حل الدولتين تتراجع. وأردف "لقد كنا نقول لبعض الوقت الآن أننا بحاجة إلى الحصول على المزيد من المساعدات بالحجم والسرعة، والوضع الآن كارثي تماما، ولهذا السبب اتخذت هذا القرار اليوم فيما يتعلق بحل الدولتين والاعتراف بفلسطين". وأشار إلى أنه كان يضغط من أجل السماح بدخول المساعدات إلى غزة "بالحجم والسرعة" للتخفيف من المجاعة، مع عمل المملكة المتحدة مع الأردن لإسقاط المساعدات عن طريق الجو. وكانت صحيفة الغارديان، قد كشفت الأسبوع الماضي، عن أن ستارمر كان تحت ضغط من وزراء مجلس الوزراء لكي تعترف بريطانيا على الفور بفلسطين كدولة، مع تزايد الغضب العالمي بسبب قتل إسرائيل للمدنيين الجائعين في غزة. وكما هو الحال مع فرنسا، سيكون الاعتراف البريطاني رمزيا إلى حد كبير، ولكنه يمكن أن يزيد من الضغط الدبلوماسي لإنهاء الصراع - خاصة وأن ستارمر يبدو أن لديه موافقة ضمنية من ترامب، بحسب وكالة أسوشيتدبرس. aXA6IDkxLjE5My4yNC4xOCA= جزيرة ام اند امز RO