
إيقاف مراقب جوي في مطار باريس عن العمل بعد رسائل إذاعية مؤيدة للفلسطينيين
وكتب الوزير في حسابه على منصة "إكس": "تم التعرف على المخالف وهو مراقب الحركة الجوية. تم تعليق عمله بالكامل حتى إشعار آخر. وبدأنا الشروع فورا في إجراءات تأديبية بحقه".
وأوضح أن الموظف يعمل في مطار باريس شارل ديغول، وأن الحادث وقع صباح يوم الاثنين. وأشار الوزير إلى أن تصرفات المراقب تنتهك قواعد استخدام الاتصالات اللاسلكية وقد تضر بصورة الخدمة العامة.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن وزارة النقل الفرنسية أن مراقب الحركة الجوية قال لطاقم الطائرة الإسرائيلية عبر اللاسلكي "فلسطين حرة".
وفي الأسبوع الماضي، قام مؤيدون لفلسطين برش طلاء أحمر على واجهة المبنى الذي يضم مكتب شركة "إل عال" الإسرائيلية في باريس.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد أعلن في 25 يوليو أن باريس ستعترف رسميا بدولة فلسطين خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر. وأكد أنه أرسل رسالة بهذا التعهد إلى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
افتتاحية جارديان عن أنس الشريف: إسرائيل تستهدف الصحفيين لحجب ما يجرى فى غزة
تحت عنوان "أنس الشريف وصحفيى غزة.. إسرائيل تقتل الشهود" قالت صحيفة "جارديان" البريطانية فى افتتاحيتها إن الاحتلال الإسرائيلى يتعمد قتل الشهود لحجب حقيقة ما يحدث فى غزة، ومع ذلك لن يكبح إسكات أصواتهم جماح الغضب الدولى المتزايد إزاء المجازر المستمرة. وقالت الافتتاحية إن لجنة حماية الصحفيين حذّرت الشهر الماضى من خطر محدق على حياة الشاب البالغ من العمر 28 عامًا مع تصعيد جيش الاحتلال هجماته الإلكترونية عليه، والآن هو واحد من خمسة إعلاميين استشهدوا فى غارة جوية يوم الأحد. وتباهى الاحتلال بقتل الشريف الذى زعموا أنه كان رئيس خلية إرهابية تابعة لحمـ.ـاس، وأضافت الافتتاحية أن مقتل فريق الصحفيين فى المدينة يضمن عدم وجود سوى قلة من الناس الذين سيشهدون على ما يحدث. وأكدت أن استهداف الصحفيين عمدًا جريمة حرب لأنه لا يمثل اعتداء فقط على الشخص بل على الحقيقة نفسها.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
أهداف الاحتلال من إقامة المشروعات الاستيطانية؟ مسؤول فلسطينى يوضح
أكد الدكتور خليل تفكجي مدير دائرة الخرائط والمساحة في بيت الشرق بالقدس المحتلة، أن المشروعات الاستيطانية التوسعية الجديدة في القدس تهدف إلى إقامة القدس الكبرى بـ "المفهوم الإسرائيلي" وفصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها. وقال الدكتور تفكجي في مداخلة لقناة القاهرة الإخبارية، "إن المنطقة المسماة (E1) والتي تقع شرق مدينة القدس ومساحتها 12 كيلومترا مربعا تشهد مشروعات استيطانية توسعية إسرائيلية كبيرة ، حيث نتحدث عن خطة لبناء 3400 مستوطنة ووحدة سكنية في الضفة الغربية". وأضاف أن القدس بحسب القرارات المتفق عليها في أوسلو ستصبح عاصمة الدولة الفلسطينية وعندما يتم تطويق هذه المدينة من الناحية الشرقية المطلة على غور الأردن وإقامة تلك المستوطنات والوحدات السكنية فهذا يعني أنه لا يمكن أن تقام دولة فلسطينية ذات تواصل جغرافي. وشدد على أن هذا المخطط يهدف إلى منع إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية مستقبلا بشكل كبير جدا على المستوى الجغرافي ، حيث استغل الجانب الإسرائيلي الوضع الدولي والدعم الأمريكي وحسم أمره بإقامة المستعمرات وتوسيعها في القدس لاغلاقها من جميع الجهات لاعاقة قيام الدولة الفلسطينية. وأشار إلى أن المشروعات الاستيطانية الجديدة في القدس والضفة الغربية ستهدد بشكل كبير السكان في المناطق البدوية المحيطة بالمنطقة ويمكن أن تؤدي إلى تهجيرهم قسرا ، لأن المخطط الإسرائيلي يهدف الى إقامة ما يسمى بـ "القدس الكبرى" التي تعادل 10% من مساحة الضفة الغربية وتصل الى الأردن من الناحية الشرقية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
"حادث نووى" جديد بقاعدة بريطانية يتسبب فى أزمة لداونينج ستريت.. تفاصيل
أقرت وزارة الدفاع البريطانية بوقوع حادث نووى خطير فى قاعدة فاسلين البحرية فى اسكتلندا فى وقت سابق من هذا العام، وصنفته على أنه من الفئة "A" بقاعدة كلايد البحرية الملكية على بحيرة "جار" بين يناير وأبريل، وتعرف أحداث تلك الفئة بأنها تحمل احتمالية فعلية أو عالية لانبعاث مواد إشعاعية في البيئة. وفقا لصحيفة التليجراف، يثير هذا الكشف مخاوف جدية بشأن كيفية صيانة غواصات ترايدنت النووية في اسكتلندا، ومن المرجح أيضًا أن يثير تساؤلات حول الشفافية وسبب عدم معرفة الحادث حتى الآن. وأشار التقرير إلى أن قاعدة كلايد البحرية تضم جميع غواصات البحرية الملكية، بما في ذلك سفن فئة فانجارد المسلحة بصواريخ ترايدنت النووية. طالب الحزب الوطني الاسكتلندي بتفسير عاجل من حكومة حزب العمال في وستمنستر بشأن "سلسلة من الإخفاقات" بما في ذلك تلوث قريب، ورفضت وزارة الدفاع تقديم تفاصيل محددة عن الحادث ما يعني أنه لم يتضح ما إذا كان قد تسرب أي إشعاع إلى البيئة أو ما إذا كان هناك خطر من حدوث ذلك. وفقا لصحيفة التليجراف، تم الكشف عن الحادثة في رد برلماني مكتوب من ماريا إيجل، وزيرة المشتريات، بعد أن طلب منها تقديم تقارير عن عدد أحداث المواقع النووية (NSERs) في قاعدتي كولبورت وفاسلين البحريتين، حيث قالت إنه كان هناك حادث واحد من الفئة A في فاسلين بين 1 يناير و22 أبريل، وحادثان من الفئة B، وسبعة أحداث من الفئة C، وأربعة أحداث من الفئة D، كما اعتبرت 5 أحداث أخرى "أقل من المستوى المطلوب"، أي أنها أقل خطورة. وفي منطقة كولبورت المجاورة، حيث تخزن الصواريخ والرؤوس الحربية النووية البريطانية، شهدت أربعة أحداث من الفئة C وتسعة أحداث من الفئة D خلال الفترة نفسها. ووفقا للتليجراف، تبين الأسبوع الماضي أن المياه المشعة من قاعدتي كولبورت وفاسلين، الواقعتين بالقرب من جلاسكو، تسربت إلى البحر بعد انفجار عدة أنابيب قديمة، ووجدت جهة تنظيمية أن المادة تسربت في بحيرة لونج لأن البحرية الملكية لم تحافظ على شبكة من حوالي 1500 أنبوب في القاعدة بشكل كاف. ووجدت وكالة حماية البيئة الاسكتلندية، وهي هيئة مراقبة التلوث شمال الحدود، أن ما يصل إلى نصف المكونات في القاعدة كانت خارج نطاق صلاحيتها. وقال ديفيد كولين، خبير الأسلحة النووية في مركز أبحاث الدفاع الأساسي، إن محاولات إخفاء الحوادث الخطيرة السابقة عن الرأي العام كانت "مثيرة للغضب"، وأضاف: "مضت عشر سنوات تقريبًا على بدء وزارة الدفاع في برنامج للبنية التحتية في فاسلين وكولبورت، بتكلفة تقارب ملياري جنيه إسترليني، ومع ذلك يبدو أنها لم تمتلك نظامًا مناسبًا لإدارة الأصول حتى عام 2022 هذا النهج المُهمل شائع جدًا في برنامج الأسلحة النووية، وهو نتيجة مباشرة لغياب الرقابة". واتهم كيث براون، نائب زعيم الحزب الوطني الاسكتلندي، الحكومة بالتستر على حادثة فاسلين وقال: "الأسلحة النووية خطر دائم، وهذه المعلومات الجديدة تُثير قلقًا بالغًا.