logo
مبنى حكومي غير مستكمل منذ 2016 .. وحسان يخصصه لجامعة مؤتة

مبنى حكومي غير مستكمل منذ 2016 .. وحسان يخصصه لجامعة مؤتة

عمونمنذ 3 أيام
عمون - اوعز رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسَّان، اليوم الأحد، بالسير في إجراءات تخصيص مبنى حكومي في محافظة الكرك غير مستكمل منذ عام 2016م، لصالح جامعة مؤتة.
وجاء ذلك لاستخدامه كمبنى سريري لكلية طب وجراحة الأسنان.
وتبلغ مساحة المبنى قُرابة 7500 متر مربَّع مقام على قطعة أرض مساحتها تزيد على 9 دونمات.
وزار حسان المبنى في الكرك اليوم ضمن جولة بدأها في المحافظة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اجتماع تنسيقي في تربية ماركا يناقش الجاهزيّة للعام الدراسي الجديد
اجتماع تنسيقي في تربية ماركا يناقش الجاهزيّة للعام الدراسي الجديد

عمون

timeمنذ 8 دقائق

  • عمون

اجتماع تنسيقي في تربية ماركا يناقش الجاهزيّة للعام الدراسي الجديد

عمون - ترأس مدير التربية والتعليم للواء ماركا، الدكتور أحمد السّلامات، اليوم اجتماعًا تنسيقيًّا في مكتبه، بحضور المديرين المختصين وعدد من رؤساء وأعضاء الأقسام في المديرية. وخلال الاجتماع، جرى بحث أبرز القضايا المتعلقة برفع جاهزية المديرية والميدان التربوي لاستقبال العام الدراسي الجديد، ووضع الإطار العام لآلية استقبال المراجعين وضمان تقديم الخدمات بكفاءة، إلى جانب مناقشة خطط تنظيم العمل وتوزيع المهام بما يحقق انطلاقة متميزة للعام الدراسي ٢٠٢٦/٢٠٢٥. أكّد الدكتور السّلامات على أهمية تكاتف الجهود، والتنسيق بين مختلف الأقسام، وضرورة إنجاز أعمال الصيانة والتجهيزات المدرسية في الوقت المحدد، والتأكد من توفر الكتب المدرسية والمقاعد والأدوات التعليمية قبل بدء الدوام الرسمي. كما شدّد على تهيئة المرافق الصحيّة، وتوفير بيئة نظيفة وآمنة للطلبة، وتفعيل خطط الأمن والسلامة في المدارس، وضمان جاهزية الكوادر الإدارية والتعليميّة لتقديم أفضل الخدمات للطلبة وأولياء الأمور منذ اليوم الأول. وأكّد على تزويد المدارس بالكتب والمقاعد، وتعبئة شواغر المعلمين، وتذويب الزوائد بين المدارس، تمهيدًا لاستقبال الطلبة في بيئة تعليمية متكاملة تضمن انتظام العملية التعليميّة منذ اليوم الأول. كما دعا إلى تسهيل إجراءات استقبال المراجعين في مركز المديرية، وتقديم الخدمات لهم بسرعة وفاعلية، بما يعكس صورة إيجابية عن العمل التربوي ويعزز ثقة المجتمع المحلي بالمديرية.

تضليل إعلامي لقلب الحقائق في غزة
تضليل إعلامي لقلب الحقائق في غزة

عمون

timeمنذ 8 دقائق

  • عمون

تضليل إعلامي لقلب الحقائق في غزة

بينما ينزف المدنيون في غزة تحت القصف، يشن الاحتلال الإسرائيلي حربًا أخرى لا تقل وحشية عن السلاح حرب الكذب والتضليل، روايات مقلوبة تُحوّل الأطفال والشيوخ إلى "إرهابيين" لتبرير المجازر، وتخدع الرأي العام العالمي لتمهيد الطريق لمزيد من الدماء إنها دعاية سوداء، هدفها قتل الحقيقة قبل أن تصل إلى العالم. وفي ظل استمرار الحرب، حيث يتعرض القطاع للقمع والقتل والتجويع، وتستخدم إسرائيل كل أدوات القوة والنفوذ لإخفاء الحقائق والشهادات، بهدف إسكات الحقيقة وتشويه الرواية الفلسطينية. وتتبع إسرائيل نهجًا ممنهجًا لإسكات أي معارضة أو انتقاد لسياساتها ، تتجاوز هذه الاستراتيجية المتكاملة الإجراءات الأمنية، وتشمل مجموعة واسعة من الأدوات والأساليب التي تهدف إلى إخماد الحقيقة. وتوظف إسرائيل أدوات متنوعة لقمع الأصوات الفلسطينية، بدءًا من قصف الإعلام والصحافة المستقلة، وصولًا إلى اعتقال النشطاء وفرض القيود على حرية التعبير،و تعتمد الحكومة الإسرائيلية استراتيجية متكاملة ، مما يؤدي إلى تضليل المجتمع الدولي وحجب الأبعاد الحقيقية للصراع. وفي الوقت الذي ينقل فيه الصحفيون والمراسلون الميدانيون صورًا موثقة لمعاناة المدنيين، تبث هذه الآلة روايات مغايرة تُصوّر الضحية كـ"إرهابي"، وتبرر الاعتداءات تحت غطاء أمني مزعوم. وفي الروايات المضللة، التي تنتشر عبر وسائل الإعلام الدولية، تُسهم في حرف مسار النقاش العالمي، وتؤثر على الرأي العام لصالح الاحتلال، ما يمنحه غطاءً سياسيًا ودعمًا دوليًا، بينما تُهمَّش الحقيقة ويُغَيَّب صوت الضحايا الفلسطينيين.

مشروع ضم غزة وتآكل النظام الدولي .. من هيمنة القانون إلى القوة
مشروع ضم غزة وتآكل النظام الدولي .. من هيمنة القانون إلى القوة

عمون

timeمنذ 8 دقائق

  • عمون

مشروع ضم غزة وتآكل النظام الدولي .. من هيمنة القانون إلى القوة

غزة هاشم تكشف عن هشاشة القانون الدولي والدخول الى مرحلة "قانون القوة " بدل "قوة القانون " يشهد العالم في الأعوام الأخيرة تحوّلًا خطيرًا في بنية العلاقات الدولية ، حيث تتراجع فعالية القانون الدولي وتتآكل قدرة المنظمات الأممية على ضبط سلوك الدول ، خاصة عندما يتعلق الأمر بالقوى الكبرى وحلفائها ، ففي قلب هذا التحوّل يبرز مشروع ضم غزة الذي طرحه اليمين الإسرائيلي خلال عامي 2024–2025 ، ليس فقط كخطوة سياسية وأمنية ، بل كدليل عملي على دخول النظام الدولي مرحلة جديدة تُحكم فيها العلاقات الدولية بـ"قانون القوة" بدل "قوة القانون". مشروع ضم غزة: الأهداف والسياق يقوم المشروع على رؤية إسرائيلية لتصفية حكم حركة حماس في غزة عبر ضم مناطق تدريجيًا وتحويلها إلى مناطق أمنية أو إعادة الاستيطان فيها. لكن اللافت أن هذا المشروع نُفذ في ظل عمليات عسكرية وُصفت من قبل منظمات حقوقية دولية بأنها ترقى إلى الإبادة الجماعية ، شملت استهداف المدنيين ، قتل النساء والأطفال ، والتجويع المتعمد عبر الحصار. الأهداف المعلنة تدور حول حماية "الأمن القومي" الإسرائيلي ، بينما الأهداف الضمنية تشمل السيطرة على الموارد ، وخاصة حقول الغاز قبالة سواحل غزة ، وتثبيت واقع جيوسياسي جديد يجعل القطاع جزءًا فعليًا من "إسرائيل الكبرى". دور الصهيونية العالمية والولايات المتحدة لم يكن لهذا المشروع أن يتقدم دون غطاء سياسي ودبلوماسي وعسكري وفّرته الولايات المتحدة ، في إطار ما يمكن وصفه بدور "شبكات الضغط المؤيدة لإسرائيل" أو ما يُسمى اصطلاحًا بـ"الصهيونية العالمية". 1. الغطاء السياسي: استخدام الفيتو في مجلس الأمن لحماية إسرائيل من القرارات الملزمة، وتبني خطاب يركز على "حق الدفاع عن النفس" مع تجاهل شبه كامل للانتهاكات الموثقة. 2. الدعم العسكري واللوجستي: إمداد إسرائيل بالأسلحة المتطورة والمساعدات المالية الطارئة ، وتقديم دعم استخباراتي مباشر. 3. التأثير الإعلامي : تسويق الرواية الإسرائيلية في الإعلام الغربي ، والتشكيك في التقارير الحقوقية التي توثق المجازر والحصار. هذه الأدوار تُترجم إلى واقع عملي يجعل من تنفيذ الضم أمرًا ممكنًا رغم المعارضة الواسعة في الأمم المتحدة والمجتمع الدولي. تآكل النظام الدولي مشروع ضم غزة يسلط الضوء على ثلاث ظواهر مترابطة: • شلل المنظمات الدولية : الأمم المتحدة عاجزة عن تنفيذ قراراتها بسبب الفيتو وصراعات القوى الكبرى. • ازدواجية المعايير: القانون الدولي يُطبق على دول ضعيفة ويُتجاهل عندما يتعلق الأمر بحلفاء القوى الكبرى. • عودة منطق "القوة تصنع الحق": فرض وقائع ميدانية على الأرض قبل أي تفاوض ، ما يضعف أي إمكانية لتسوية عادلة. ما يجري في غزة ليس مجرد صراع محلي ، بل علامة على تحوّل تاريخي في النظام العالمي. إذا كان القرن العشرون قد شهد تأسيس مؤسسات دولية على أمل أن تمنع تكرار مآسي الحربين العالميتين الاولى و الثانية ، فإن العقود القادمة قد تُعرف بأنها حقبة انحسار تلك المؤسسات أمام سطوة القوة والمصالح. في هذا السياق، يصبح مشروع ضم غزة ليس فقط اختبارًا لحقوق الشعب الفلسطيني ، بل اختبارًا لمصداقية النظام الدولي بأسره — اختبارًا قد يُظهر أننا بالفعل نعيش بداية عصر بلا قانون دولي فعّال. اللهم انك ترانا و تسمعنا فغير احوالنا فانها لا تخفى عليك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store