logo
نجل «المعلم» يكشف لـ«عكاظ»: جراحة عاجلة الليلة لحسن شحاتة

نجل «المعلم» يكشف لـ«عكاظ»: جراحة عاجلة الليلة لحسن شحاتة

عكاظمنذ 5 أيام
أكد إسلام حسن شحاتة، نجل أسطورة كرة القدم المصرية حسن شحاتة، أن والده سيخضع لعملية جراحية عاجلة «الليلة».
وقال إسلام شحاتة في تصريحات خاصة لـ«عكاظ»: «الكابتن حسن شعر بتعبٍ خلال الأيام الماضية، وبعد الفحوصاتِ الطبية نصحه الأطباء بضرورة الخضوع لعمليةٍ جراحية عاجلة».
وأضاف: «سيدخل الكابتن حسن غرفةَ العمليات الليلة، وحالته مستقرةٌ إلى حدٍّ ما في الوقت الحالي».
وتحفّظ نجل الكابتن حسن شحاتة على ذكر تفاصيلِ الوعكةِ الصحية المفاجئة التي تعرض لها «المُعلم» خلال الأيام الأخيرة.
ويُعد حسن شحاتة أحد أبرز رموزِ نادي الزمالك عبر تاريخه، وأسطورة في كرةِ القدم المصرية لاعباً ومدرّباً؛ إذ سيظل إنجازه الفريد بقيادةِ المنتخب المصري للتتويجِ بلقب كأسِ الأمم الأفريقية ثلاث مرات متتالية كمدير فني (2006، 2008، 2010) عالقاً في أذهانِ مشجعي كرة القدم.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كريستوفر أولسون.. من حافة الموت إلى الملاعب مجدداً!
كريستوفر أولسون.. من حافة الموت إلى الملاعب مجدداً!

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

كريستوفر أولسون.. من حافة الموت إلى الملاعب مجدداً!

بعد 17 شهراً من انهياره المفاجئ نتيجة حالة نادرة في الدماغ كادت تودي بحياته، عاد الدولي السويدي السابق كريستوفر أولسون إلى الملاعب، ليسجل هدفاً في أول مباراة له مع ناديه الطفولي إيك سليبنر أمام اوستيراكر يونايتد. في 20 فبراير 2024، فقد أولسون وعيه في منزله ونُقل إلى مستشفى جامعة آرهوس حيث خضع للتنفس الاصطناعي، بعد اكتشاف إصابته بجلطات دماغية نتيجة التهاب نادر في الأوعية الدموية. بعد أسابيع في المستشفى، نجا بأعجوبة بفضل التدخل الطبي السريع. اليوم، وفي عمر الـ29، أكد أولسون أنَّ الجزء الأصعب أصبح خلفه، مُشدداً على أهمية الصبر والتفكير الإيجابي في رحلته. هدفه الأخير رمز لانتصاره على الموت. أخبار ذات صلة

موجة الحر الشديدة تفاقم انزعاج وتخوفات المصريين
موجة الحر الشديدة تفاقم انزعاج وتخوفات المصريين

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

موجة الحر الشديدة تفاقم انزعاج وتخوفات المصريين

وسط انزعاج وتخوفات من تأثيرات الموجة الحارة التي تشهدها البلاد، اضطر المصري الخمسيني، فتحي محمود، إلى تأجيل جميع مواعيده، وعدم الذهاب لمتجر البقالة الذي يملكه، كما ألغى الزيارات الاجتماعية والعائلية. وتشهد مصر موجة شديدة الحرارة بلغت ذروتها، السبت، وتستمر حتى الثلاثاء المقبل، وهي الموجة الثانية على التوالي، بعد موجة حر أقل حدة شهدتها البلاد الأسبوع الماضي، وفق الهيئة العامة للأرصاد الجوية. وأكدت عضوة المركز الإعلامي بـ«الهيئة العامة للأرصاد الجوية»، الدكتورة منار غانم، أن «الموجة شديدة الحرارة التي تشهدها مصر منذ الأربعاء الماضي تصل إلى ذروتها السبت، وتبدأ في الانحسار الثلاثاء المقبل»، وقالت إن درجة الحرارة في القاهرة الكبرى سجلت في الظل، السبت، 41 درجة مئوية، بينما الحرارة المحسوسة سجلت 44 درجة مئوية؛ نتيجة زيادة نسب الرطوبة، فيما تراوحت درجات الحرارة في المحافظات الجنوبية، مثل الأقصر وأسوان (جنوب مصر) ما بين 44 و45 درجة مئوية، بينما تشهد المناطق الساحلية، مثل الإسكندرية ومرسى مطروح، درجات حرارة أقل نسبيا، تتراوح بين 34 و36 درجة». ونصحت منار غانم المواطنين بعدم «التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترات الذروة من الساعة 11 صباحاً وحتى الرابعة عصراً، وضرورة ارتداء الملابس القطنية الفاتحة، وشرب كميات كبيرة من المياه». وتسببت الموجة الحارة في ارتباك لدى قطاعات واسعة من المصريين، وحاول البعض تقليل الخروج من المنازل، والتواجد في الشارع استجابة لتحذيرات «هيئة الأرصاد» بشأن خطورة التعرض المباشر لأشعة الشمس. سيارات الإسعاف تستعد لطوارئ الموجة الحارة (هيئة الإسعاف المصرية) يقول فتحي محمود، الذي يقطن في حي بولاق أبو العلا (وسط القاهرة)، والذي يمتلك متجراً صغيراً للأدوات الصحية بمنطقة العتبة لـ«الشرق الأوسط»: «ذهبت إلى المتجر أمس الجمعة، وعلى الرغم من أنه قريب نسبياً من منزلي؛ فإنني تعبت من حرارة الشمس وأصبت بإعياء؛ لذلك قررت عدم الذهاب حتى تنتهي الموجة الحارة، وأنا أقوم بمتابعة سير العمل مع العمال»، مؤكداً أنه قام بتأجيل جميع المواعيد الاجتماعية، وكذلك الزيارات العائلية، «كما اتفقت مع زوجتي على عدم استقبال أي ضيوف خلال هذه الفترة». أستاذ المناخ بجامعة الزقازيق، الدكتور علي قطب، قال إن «شهري يوليو (تموز) وأغسطس (آب) يسجلان عادة أعلى درجات حرارة خلال فصل الصيف، لكن العام الحالي يشهد تطرفاً مناخياً أكثر من السنوات السابقة»، مؤكداً لـ«الشرق الأوسط» أن «الارتفاع الكبير في درجات الحرارة خلال الفترة الحالية، مقارنة بالسنوات الماضية، يعود إلى تزايد التطرف المناخي، الذي تمثلت مظاهره في أن تكون مدة الموجة الحارة أطول من قبل، حيث تستمر في الفترة الحالية لنحو أسبوع». وبحسب قطب فإن مصر ومعظم دول العالم «تشهد تغيرات مناخية تتزايد حدتها بفعل الاحتباس الحراري، وهو ما يؤدي إلى تطرف مناخي. فخلال الصيف الحالي كانت درجات الحرارة أكثر ارتفاعاً في مصر مقارنة بالسنوات السابقة، ومن المظاهر المتوقعة للتطرف المناخي تغير مواعيد سقوط الأمطار، وزيادة كثافتها في فصلي الشتاء والخريف القادم، نتيجة ارتفاع درجة حرارة سطح البحر الأبيض المتوسط، مما يؤدي إلى زيادة التبخر وتكون السحب مبكراً». أسر مصرية فضلت تقليل الخروج من المنازل والتواجد في الشارع (تصوير عبد الفتاح فرج) بدوره، اضطر عامل المواد الصحية، مجدي عبد الله (43 عاماً)، الذي يقطن في حي باب الشعرية وسط القاهرة، إلى إجراء تغييرات على مواعيد عمله، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن الموجة الحارة «جعلتني أغيّر مواعيد عملي، حيث أعمل ليلاً، بدلاً من النهار الذي أصبحت أقضيه بالمنزل، والزبائن تفهموا ذلك، خاصة أنني أعاني من السمنة، وبعض الأمراض المرتبطة بها، مثل ارتفاع ضغط الدم؛ لذلك لا يمكنني تحمل درجات الحرارة المرتفعة». وتتسبب الموجات الحارة في مشاكل وخسائر اقتصادية عدة، وفقاً للخبير الاقتصادي، الدكتور وائل النحاس، الذي أوضح لـ«الشرق الأوسط» أن ارتفاع درجات الحرارة «يزيد من استهلاك الطاقة بسبب الحاجة إلى تشغيل أجهزة التكييف، وثلاجات البضائع في المتاجر وغيرها، وهو ما يحمل الدولة أعباء مالية إضافية، واحتياجها إلى مزيد من العملة الصعبة (الدولار)، نتيجة زيادة استهلاك الغاز بمحطات توليد الكهرباء». ووفق النحاس فإن ارتفاع درجات الحرارة «يؤدي إلى توقف بعض محطات توليد الكهرباء عن العمل نتيجة زيادة الأحمال، كما تتوقف بعض المصانع عن العمل بسبب عدم تحمل أجهزتها العمل في درجة حرارة مرتفعة»، مؤكداً أيضاً أن «معدل الإنتاج يتراجع نسبياً بسبب عدم قدرة المواطن على العمل بالكفاءة نفسها، نتيجة تأثيرات ارتفاع درجات الحرارة».

تصريحات أستاذة أزهرية حول «عدم تحريم الحشيش» تثير جدلاً بمصر
تصريحات أستاذة أزهرية حول «عدم تحريم الحشيش» تثير جدلاً بمصر

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

تصريحات أستاذة أزهرية حول «عدم تحريم الحشيش» تثير جدلاً بمصر

أثارت تصريحات الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، حول «عدم تحريم الحشيش» بنص قرآني صريح جدلاً في مصر، حيث عدّ وزير الأوقاف، الدكتور أسامة الأزهري، الحشيش في حكم الخمر، كما عارضت دار الإفتاء تصريحات سعاد صالح بقوة. وظهرت أستاذة الفقه في مقطع دعائي لأحد برامج البودكاست يحمل عنوان «السر»، من تقديم الإعلامية إيمان أبو طالب، أكدت فيه أن «تدخين الحشيش يُعدّ جائزاً شرعاً لعدم تأثيره على العقل كالخمور»، وفق قولها، مضيفة أنه «لم يرد نص صريح بتحريمه»، وهو ما أثار موجة من الاستنكار الشديد على مستويات عدة. وزير الأوقاف المصري الدكتور أسامة الأزهري (صفحته على «فيسبوك») وقال وزير الأوقاف، الدكتور أسامة الأزهري، إن «الحشيش حرام كحرمة الخمر سواء بسواء»، محذراً مما سماه «محاولات البعض تسويغ تعاطيه بأي صورة من الصور، والتهاون في هذا الأمر»، كما لفت عبر صفحته بموقع «فيسبوك» إلى أن «هناك عدة مؤلفات شرعية، مثل كتاب الإمام بدر الدين الزركشي (زهر العريش في تحريم الحشيش)، وكتاب آخر من تأليف العلامة السيد عبد الله بن الصديق، عنوانه (واضح البرهان، على تحريم الخمر والحشيش في القرآن)، تثبت حرمة الحشيش بما لا يدع مجالاً للشك». وقال الدكتور حازم مبروك، الباحث بهيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن «النبي صلى الله عليه وسلم لم ينه عن الخمر فقط، وإنما نص صراحةً على الحكم العام بالتحريم لكل ما يذهب العقل، وتحديداً كل (مُسْكِرٍ ومُفَتِّر). فالمسكر الذي يذهب العقل، والمُفَتِّر الذي يجعل الجسد فاتراً خاملاً كسولاً، غير قادر على الحركة والعمل بالشكل الطبيعي، وإن لم يصل إلى حد الإسكار». وأضاف في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» أنه «ثبت هذا المفعول لنبات الحشيش، فكان الحكم بتحريمه كالخمر، وكذلك في أي نبات يثبت له هذا المفعول، فإذا ما اختلط هذا النبات بمواد كيميائية تضر بصحة الإنسان كان التحريم أشد انطلاقاً من قوله تعالى (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)». وأكد مبروك أن «النبي (ص) أغلق هذا الباب جملة وتفصيلاً، حين أكد أن (كل ما أسكر كثيره فقليله حرام)، وذلك حتى لا يتحايل متحايل، ويقول إن رأسه فولاذي لا يؤثر فيه الخمر أو الحشيش، أو يقول إن كأساً واحدة لا تضر، أو نفساً واحداً لا يضر، فكل ما ثبت له هذا الحكم حُرّم قطعاً قليله وكثيره». وشدد بيان صادر عن دار الإفتاء المصرية على «حرمة مخدر الحشيش شرعاً، باعتباره يأتي ضمن كل ما يضُرُّ بالنفس والعقل»، مؤكداً أن المخدِّرات بجميع أنواعها وعلى اختلاف أسمائها، من مخدِّرات طبيعية وكيميائية، وأيّاً كانت طرق تعاطيها، عن طريق الشرب أو الشم، أو الحقن؛ «محرمة لأنها تؤدي إلى مضارَّ جسيمةٍ ومفاسدَ كثيرةٍ، فهي تفسد العقل، وتفتك بالبدن». وأضاف البيان موضحاً أن الإجماع بين فقهاء الأمة «أكد على هذه الحُرمة، ومنهم الإمام بدر الدين العيني الحنفي في كتابه (البناية)، حيث قال في خصوص جوهر الحشيش إنه مخدر ومفتر ومكسل، وفيه أوصاف ذميمة؛ فوقع إجماع المتأخرين على تحريمه». ولفتت دار الإفتاء إلى «أهمية الوعي والتثبت، وأخذ الفتوى من مصادرها الصحيحة الموثوقة عند البحث عن الحكم الشرعي». وانتشرت التعليقات على «السوشيال ميديا» حول تصريحات الدكتورة سعاد صالح، وهاجمها الداعي الشيخ محمد أبو جاد الرب، عادّاً تصريحاتها تندرج تحت «حب الظهور وفتنة الترند»، قائلاً عبر صفحته بموقع فيسبوك: «الخمر والحشيش وسائر أنواع المخدرات محرمة شرعاً بلا خلاف، ومجرمة قانوناً بلا نزاع ولا فصال، ويكفي لإزالة الجهل أن نقرأ كتب السابقين، وأدلتهم القاطعة فى بيان ذلك، ومن ثم فالقول بضده قول شاذ مردود ومخالَفة للإجماع». وقررت جامعة الأزهر إحالة الدكتورة سعاد صالح إلى التحقيق لظهورها الإعلامي دون تصريح، وأوضحت الجامعة في بيان نشرته، السبت، أن «قرار الإحالة جاء لمخالفة قرار مجلس الجامعة رقم: (1224) لسنة 2018، الذي ينص على أنه يحظر على جميع أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بجامعة الأزهر العمل، أو الظهور أو التصدي للفتوى في وسائل الإعلام، بمختلف أشكالها دون تصريح؛ ضبطاً للخطاب باسم الجامعة، وحفاظاً على مكانتها وصورتها أمام المجتمع محليّاً وإقليميّاً ودوليّاً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store