logo
المناضل جورج عبد الله يعانق الحرية في وطنه لبنان ويؤكد: «إسرائيل إلى زوال»

المناضل جورج عبد الله يعانق الحرية في وطنه لبنان ويؤكد: «إسرائيل إلى زوال»

قاسيونمنذ 3 أيام
- وصلت الطائرة التي تقل المناضل اللبناني جورج عبد الله إلى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، بعد 41 عاماً قضاها معتقلاً في فرنسا.
- وهتف مستقبلو عبد الله للمناضل وكذلك للأسرى في سجون الاحتلال وطالبوا برفع الحصار عن غزة.
وفي كلماته الأولى للإعلام بعد وصوله إلى وطنه، لبنان، أكد جورج عبد الله أن "صمود الأسرى في الداخل يعتمد على صمود الخارج".
- ودعا إلى تصعيد المقاومة في فلسطين، واعتبر تقاعس العرب عن نصرة أهلها "خيانة للتاريخ".
- أشاد بشهداء المقاومة، وصفهم بأنهم "أساس أي تحرر".
- قال إن "المقاومة راسخة في الأرض ولن تُقتلع، وهي تُقوى بدماء شهدائها".
- حث العرب على دعم المقاومة، وحمل صمتهم تجاه جرائم الاحتلال "عار على الأمة".
- رأى أن الشعب المصري قادر على قلب موازين القوة في غزة.
- شجب صمت العرب بينما يموت أطفال فلسطين جوعاً، ونعته بـ"الجريمة الأخلاقية".
- أعلن أن "إسرائيل إلى زوال"، وحض على مواصلة النضال حتى التحرير الكامل.
- هنأته حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية بعودته، واعتبرته "أيقونة للنضال ضد الاحتلال".
- احتشدت الجماهير عند المطار ترحيباً به، فوجه هو تحية للمقاومة وضحاياها.
- أكد أن "المقاومة طريق الحرية"، وحذر من التخلي عنها.
- أكدت لجان المقاومة الفلسطينية أن تحريره "نصر لجميع الأسرى".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اهتمام السفارات السعودية بالمواطن.. رعاية تمتد خارج الحدود
اهتمام السفارات السعودية بالمواطن.. رعاية تمتد خارج الحدود

الوئام

timeمنذ 5 دقائق

  • الوئام

اهتمام السفارات السعودية بالمواطن.. رعاية تمتد خارج الحدود

عبدالرحمن الفهمي في ظل السياسة الحكيمة التي تنتهجها المملكة العربية السعودية، وبتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – تولي الدولة اهتماماً بالغاً برعاية شؤون مواطنيها في الداخل والخارج على حد سواء. وتُجسد السفارات السعودية في الخارج هذا التوجه السامي، من خلال تقديم أرقى الخدمات للمواطنين السعوديين، والوقوف إلى جانبهم في كل ظرف وحالة. تُعد حماية المواطن السعودي في الخارج من أبرز المهام التي تضطلع بها السفارات والقنصليات. فهي الملاذ الآمن لكل مواطن يواجه ظرفاً طارئاً أو يحتاج إلى مساعدة قانونية أو طبية أو حتى دعم معنوي. وتقوم السفارات، بالتنسيق مع الجهات المحلية في الدول المضيفة، بتقديم العون الفوري، ومتابعة أوضاع المواطنين، وتسهيل الإجراءات القانونية عند الحاجة، والتدخل في الوقت المناسب لحل أي إشكال قد يعترضهم. خدمات متكاملة لا تقتصر مهام السفارات السعودية على الجانب الأمني فحسب، بل تشمل مجموعة واسعة من الخدمات القنصلية، منها: إصدار وتجديد جوازات السفر. استخراج الوثائق الرسمية. توثيق العقود والمستندات. إصدار تأشيرات العودة. متابعة قضايا الأسر والعائلات السعودية في الخارج. ترتيب نقل الحالات الطبية الحرجة إلى المملكة عند الحاجة. وغيرها الكثير من الخدمات الإنسانية كل ذلك يتم بكفاءة عالية وباستخدام الأنظمة الإلكترونية الحديثة التي أطلقتها وزارة الخارجية، مثل منصة 'أفداء' و'مساند' و'إنجاز'، والتي تهدف لتيسير الإجراءات للمواطنين دون الحاجة للانتظار أو الحضور الشخصي في كثير من الأحيان. استجابة سريعة في الأزمات عند حدوث كوارث طبيعية أو اضطرابات سياسية أو أزمات صحية في بعض الدول، تثبت السفارات السعودية كفاءتها العالية في إجلاء المواطنين وتأمين عودتهم إلى أرض الوطن بأمان وسرعة، كما حصل في عدد من الأزمات حول العالم. وبرز ذلك جلياً خلال جائحة كورونا، حيث تم تنفيذ عمليات إجلاء شاملة من عشرات الدول، مع تقديم الرعاية الصحية الكاملة للمواطنين منذ لحظة مغادرتهم حتى وصولهم للمملكة. وتشجع وزارة الخارجية المواطنين على التسجيل في خدمة 'مكاني'، لتسهيل التواصل بين السفارة والمواطن خلال وجوده في الخارج، وهو ما يُعد أداة فعالة لتوفير الحماية والمتابعة المستمرة. كما تنشر السفارات تحذيرات وتنبيهات دورية تهم سلامة المواطنين وتجنبهم الوقوع في المخاطر أو المشاكل القانونية. إن السفارات السعودية ليست مجرد بعثات دبلوماسية تمثل المملكة خارج حدودها، بل هي امتداد فعلي لاهتمام الدولة بمواطنيها، حيثما كانوا. ذلك الاهتمام الذي يُترجم إلى واقع ملموس، وخدمات متطورة، واستجابة إنسانية سريعة، يؤكد أن المواطن السعودي يظل دائمًا في قلب اهتمام وطنه، حتى وهو على بُعد آلاف الأميال من أرضه

اليورو يرتفع بعد الاتفاق التجاري بين واشنطن وبروكسل
اليورو يرتفع بعد الاتفاق التجاري بين واشنطن وبروكسل

الوئام

timeمنذ 5 دقائق

  • الوئام

اليورو يرتفع بعد الاتفاق التجاري بين واشنطن وبروكسل

سجّل اليورو ارتفاعًا ملحوظًا في التعاملات المبكرة ليوم الإثنين، بعد إعلان اتفاق تجاري إطاري جديد بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، في خطوة تهدف إلى تفادي تصعيد حرب تجارية عالمية. وخلال لقائهما في اسكتلندا، كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عن الاتفاق الذي يتضمن فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على السلع الأوروبية، وهي نصف النسبة التي هددت بها واشنطن سابقًا. كما أشار ترمب إلى أن الاتحاد الأوروبي يخطط لاستثمار نحو 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي، مع زيادة كبيرة في مشترياته من معدات الطاقة والمعدات العسكرية. ويأتي هذا الاتفاق بعد اتفاق مماثل أُبرم مع اليابان الأسبوع الماضي، يتضمن استثمار طوكيو نحو 550 مليار دولار في الولايات المتحدة مقابل فرض رسوم جمركية مماثلة على صادراتها. على صعيد الأسواق، استقر اليورو عند مستوى 1.1763 دولار مرتفعًا بنسبة 0.2% في التعاملات الآسيوية، كما صعد مقابل الين الياباني ليبلغ 173.78 ين. ويأتي ذلك في ظل تزايد التفاؤل في الأسواق بعد توضيح القواعد التجارية الجديدة، بحسب رودريجو كاتريل، كبير استراتيجيي العملات في بنك أستراليا الوطني، الذي اعتبر أن 'الوضوح الحالي يفتح الباب أمام مزيد من التوسع وفرص الاستثمار عالميًا'. في المقابل، تترقب الأسواق اجتماعًا حاسمًا في ستوكهولم بين كبار المفاوضين من الولايات المتحدة والصين في محاولة لتمديد الهدنة التجارية التي تم التوصل إليها في مايو، قبل المهلة النهائية في 12 أغسطس للتوصل إلى اتفاق دائم. ورغم ضعف التوقعات بإحراز تقدم حاسم، يُرجح المحللون تمديد الهدنة لفترة إضافية تصل إلى 90 يومًا. أما على صعيد السياسة النقدية، فمن المتوقع أن يُبقي كل من مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي وبنك اليابان أسعار الفائدة دون تغيير هذا الأسبوع، بينما يترقب المستثمرون تصريحات مسؤولي البنوك المركزية لتحديد مسار السياسات النقدية المقبلة. وفي أسواق العملات، حافظ الدولار الأميركي على استقراره أمام الين الياباني عند مستوى 147.68 ين، بينما تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% إلى 97.534 نقطة. وسجل الجنيه الإسترليني تراجعًا طفيفًا إلى 1.3438 دولار، وارتفع الدولار الأسترالي بنسبة 0.2% ليصل إلى 0.6576 دولار، في حين استقر الدولار النيوزيلندي عند 0.6019 دولار.

فرنسا: الاتفاق الأوروبي الأميركي يوفر «استقراراً مؤقتاً» لكنه «غير متوازن»
فرنسا: الاتفاق الأوروبي الأميركي يوفر «استقراراً مؤقتاً» لكنه «غير متوازن»

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 دقائق

  • الشرق الأوسط

فرنسا: الاتفاق الأوروبي الأميركي يوفر «استقراراً مؤقتاً» لكنه «غير متوازن»

قال الوزير الفرنسي المنتدب للشؤون الأوروبية بنجامان حداد الاثنين إن الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حول الرسوم الجمركية على المنتجات الأوروبية، يوفر «استقراراً مؤقتاً» لكنه «غير متوازن». وكتب الوزير عبر منصة «إكس»: «سيوفر الاتفاق التجاري الذي تفاوضت المفوضية الأوروبية بشأنه مع الولايات المتحدة استقراراً مؤقتاً للأطراف الاقتصادية المهددة بالتصعيد الجمركي الأميركي، لكنه غير متوازن». وحذر حداد من خطر «تخلف» الأوروبيين «في حال لم يستيقظوا»، ورحب حداد بكون الاتفاق يستثني «قطاعات أساسية للاقتصاد الفرنسي (صناعة الطيران والكحول والأدوية)» ولا يتضمن «أي تنازل لمجالات زراعية حساسة» و«يحافظ على التشريع الأوروبي حول مسائل مثل القطاع الرقمي أو الصحي»، وأضاف: «لكن الوضع ليس مرضياً ولا يمكن أن يكون مستداماً»، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة «اختارت الإكراه الاقتصادي والاستخفاف التام بقواعد منظمة التجارة العالمية». وأكد: «علينا أن نستخلص العبر والتداعيات سريعاً وإلا قد نُمحى» كلياً. وأعلن الاتفاق خلال لقاء جمع بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الأحد في اسكوتلندا. ونص الاتفاق على فرض رسوم جمركية نسبتها 15 في المائة على السلع الأوروبية المستوردة في الولايات المتحدة بينما تعهد الاتحاد الأوروبي شراء منتجات طاقة بقيمة 750 مليار دولار واستثمار 600 مليار إضافي في الولايات المتحدة. وقرر الطرفان أيضاً رفع الرسوم الجمركية المتبادلة على بعض المنتجات الاستراتيجية من بينها التجهيزات في مجال صناعات الطيران، على ما أفصحت فون دير لاين أمام الصحافيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store