logo
منتدى الصناعة السعودي

منتدى الصناعة السعودي

الرياضمنذ 5 ساعات

من جديد، تعزز المملكة منزلتها مركزاً عالمياً صناعياً رائداً ومركزاً لوجستياً يربط القارات الثلاث، وتؤكد على استحقاقها بقيادة أجندة الصناعة وتطويرها، عبر تنظيمها النسخة الأولى من منتدى " الصناعة السعودي 2025 ".
أكاديميون وباحثون ورؤساء كبرى الشركات الصناعية يناقشون في مركز معارض الظهران للمؤتمرات والفعاليات القضايا الأكثر إلحاحاً في مجالات الصناعة المختلفة، ويشكلون خارطة طريق لتشكيل هيئة مستقبل القطاع، إضافة إلى تعزيز الشراكات الفعالة، وسط مشاركة 78 متحدثاً عالمياً، إلى جانب 320 شركة وعلامة تجارية موجودة على أرض المملكة، وتم استقطاب ما يربو على 30 ألف ألف زائر. منطلقات عديدة تنطلق منها المملكة في تنظيم هذا الحدث بكل ما يتصاحب معه من زخم لافت، أبرزها: رغبتها الأكيدة في تعزيز دورها لقيادة تحولات إيجابية بنّاءة في الإقليم والعالم، كونها دولة مؤثرة وواعية، لها دورها الفعال في تطوير رسائل حضارية وإنسانية تقوم بخدمة البشرية. ومن هنا، يأتي منتدى "الصناعة السعودي 2025" تحت عنوان "صناعتنا في طور جديد: تحول رقمي وتنمية مستدامة" خلال الفترة من 23 يونيو إلى 25 يونيو 2025م، بتنظيم من اللجنة الوطنية الصناعية باتحاد الغرف السعودية، ليؤكد اتجاهنا في معركتنا الكبرى لصالح الآفاق الجديدة، والوقوف مع التعاون والتواصل والاستثمار خاصة في ظل التحولات المهمة التي شهدتها المملكة التي أعادت تشكيل الصناعات وأثرت بعمق على حياتنا اليومية. فضلاً عن ذلك، تنطلق المملكة في تنظيمها لمنتدى "الصناعة السعودي 2025"، من إيمانها بمحورية دور القطاع الصناعي وأهميته الكبيرة في إجمالي الناتج المحلي، ورغبتها العظيمة في بلورة رؤية استشرافية لمستقبله، والارتقاء بدور الاستثمار فيه.
ولعلّه لا يخفى على متابع أن المملكة رسخت منزلتها مركزاً عالمياً صناعياً رائداً ومركزاً لوجستياً يربط القارات الثلاث، ولا تزال حتى اليوم تبذل جهدها في المحافظة على موقعها حاضنة عالمية ومنصة فاعلة لأدواته المختلفة وشركاته العالمية المؤثرة، في ظل جهود وزارة الصناعة والثروة المعدنية، عبر رسم مسارات إبداعية لدعم وتمكين الصناعيين من خلال دعم المحتوى المحلي وتطوير المنتجات السعودية والتركيز على التحول الرقمي في الصناعة السعودية وكيفية استفادة المصانع السعودية من التقنيات الرقمية لتحسين الإنتاجية وتقليل التكاليف، ودعم المبادرات التي تعالج التحديات التي تواجه القطاع، وترتكز على استشراف المستقبل.
ولذلك، نرى القطاع الصناعي تحت رؤية المملكة 2030 إشارة جديدة إلى ريادتنا، حيث لم يجعل وطننا في 2024م يقتصر على حجم المشتريات من المحتوى المحلي التي بلغت 380 مليار ريال، بل شهد قطاع التصدير نمواً لافتاً وحراكاً نشطاً بلغت قيمته 61 مليار ريال في العام نفسه.
جديرون بقيادتنا للصناعة في المنطقة والعالم، وفق "رؤية سعودية" تنتقل من المحلية إلى العالمية، وتعمل على تطوير القطاع في ظل الزخم والتحول السريع التي يشهدها، وعازمون على قيادة مسار التحول نحو صناعة مبتكرة ومستدامة قائمة على الخبرات والشراكات والابتكارات، وإطلاق المبادرات التي من شأنها دعم المحتوى المحلي وتعزيز تواجد المنتجات السعودية في الأسواق الخارجية.
فيما تبقى الرسالة الأكبر، أن ما نشهده من منجزات لم يكن ليتحقق لولا دعم وتحفيز سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -وفقه الله-، الذي جعل من المملكة وجهة عالمية في الصناعة، وأن نظرته لا بد أن ترسخ موقعها في أوائل الدول المتفوقة في الصناعة، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله-.
عبدالله بن مـحمد بن قويد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير المالية يختتم مشاركته في منتدى صندوق "أوبك" للتنمية
وزير المالية يختتم مشاركته في منتدى صندوق "أوبك" للتنمية

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

وزير المالية يختتم مشاركته في منتدى صندوق "أوبك" للتنمية

اختتم معالي وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان مشاركته في منتدى صندوق "أوبك" للتنمية، والاجتماع الـ 46 للمجلس الوزاري للصندوق، المنعقدين خلال الفترة 21-22 ذي الحجة 1446هـ الموافق 17-18 يونيو 2025م في العاصمة النمساوية فيينا، الذي يهدف لمناقشة سبل تعزيز الاستجابة للتحديات العالمية، بحضور ومشاركة القادة والوزراء ورؤساء مؤسسات التمويل الإنمائي متعددة الأطراف. وسلطت الجلسة الافتتاحية الضوء على الدور الحيوي للتحولات المستدامة والشاملة والعادلة في التنمية العالمية، من خلال استكشاف كيفية مساهمة التمويل الإستراتيجي، والسياسات المبتكرة، والتعاون العالمي، لا سيما من خلال الشراكات بين بلدان الجنوب، في دفع عجلة التقدم ضمن الأطر العالمية الرئيسة. وفي كلمته خلال الجلسة أكد معالي الجدعان، أن أمن الطاقة ليس ترفًا، بل ركيزة أساسية لتحقيق التنمية والنمو الشامل، وأن غيابه يعني تعطل قطاعات أساسية مثل الرعاية الصحية، والتعليم، والإنتاجية الاقتصادية، والاستدامة البيئية، وحتى استخراج المياه وتحقيق الأمن الغذائي. وأوضح أن السعي نحو طاقة أكثر أمنًا وتنوعًا أصبح أشد إلحاحًا من أي وقت مضى، وذلك مع تصاعد التوترات الجيوسياسية، وتقلبات الأسواق، وارتفاع الطلب العالمي على الطاقة، مما يتطلب تحركًا إستراتيجيًا لتنويع مصادر الطاقة، وزيادة الاستثمارات في مجال التقنيات النظيفة والتقنيات الناشئة في قطاع الطاقة، مثل تقنيات احتجاز الكربون واستخدامه وتخزينه، كما حثّ على اعتماد حلول تمويل مبتكرة لتسريع الوصول إلى الطاقة وتعزيز أمن الطاقة على المدى الطويل. وأكد معالي وزير المالية أن المملكة تعمل مع جميع شركائها لتعزيز أمن الطاقة والقضاء على فقر الطاقة، مع مواصلة جهودها في التصدي لتغير المناخ، وقال معاليه: "لقد حددنا هدفًا طموحًا يتمثل في توليد 50٪ من احتياجاتنا من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول العام 2030م، وتحقيق الحياد الصفري للانبعاثات بحلول العام 2060م، وذلك ضمن إطار نموذج الاقتصاد الدائري للكربون". وخلال مداخلته في الاجتماع الـ 46 لمجلس وزراء صندوق "أوبك" للتنمية الدولية، أشاد معالي الجدعان برؤية الصندوق ومواءمة عملياته مع الأولويات التنموية العالمية، بما في ذلك أهداف التنمية المستدامة والأمن الغذائي، مع الحفاظ على أولوياته الأساسية، مثمنًا مرونة الصندوق في التعامل مع تقلبات الأسواق العالمية، مما مكن استمرار تدفق الموارد المتاحة إلى البلدان والمجتمعات المحتاجة. يُذكر أن المجلس الوزاري يجتمع بصفته الجهاز الأعلى لصندوق "أوبك" سنويًا للموافقة على البيانات المالية المدققة للصندوق والتقارير السنوية عن أنشطة الصندوق وأي بند آخر تقدمه الإدارة، وتعقد الدورات السنوية للمجلس في مقر الصندوق أو في أي مكان آخر يقرره المجلس.

المملكة تستثمر عالمياً في صناديق الملكية الخاصة بشراكة «إنفست إيندستريال»
المملكة تستثمر عالمياً في صناديق الملكية الخاصة بشراكة «إنفست إيندستريال»

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياض

المملكة تستثمر عالمياً في صناديق الملكية الخاصة بشراكة «إنفست إيندستريال»

في خطوة تعد الأولى للشركة، أعلنت شركة الصندوق الصناعي للاستثمار عن دخولها في استثمار عالمي في مجال صناديق الملكية الخاصة عبر شراكة استراتيجية مع مجموعة إنفست إيندستريال إحدى أبرز مجموعات الاستثمار في أوروبا، وتأتي هذه الخطوة في إطار توسيع جهود الشركة في جذب رؤوس أموال مؤسسية عالمية وقدرات صناعية متقدمة إلى المملكة، وتعزيز موقعها كمركز إقليمي للصناعات التحويلية ذات القيمة العالية. وتُعد إنفست إيندستريال من المجموعات الاستثمارية الرائدة في أوروبا، حيث تدير رؤوس أموال تتجاوز 17 مليار يورو، وتعمل من خلال ثمانية مكاتب حول العالم، وتستثمر في شركات متوسطة الحجم لخلق قيمة مضافة مستدامة ودعم التوسع العالمي لها. تعزّز هذه الخطوة الاستراتيجية لمستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة ورؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى ترسيخ موقع المملكة كمركز عالمي للتصنيع وسلاسل الإمداد، حيث تسعى هذه الشراكة إلى الاستثمار المشترك في توطين صناعات متقدمة داخل المملكة، وتمكين الشركات السعودية الصغيرة والمتوسطة من الاندماج في سلاسل القيمة العالمية التي تديرها إنفست إيندستريال. وتركز مجالات التعاون بين الطرفين على قطاعات حيوية تشمل: المعدات والآلات، الأتمتة، الأجهزة الطبية، المواد الغذائية والمنتجات الاستهلاكية المستدامة، وذلك لدعم تعزيز القيمة المضافة المحلية، وتحفيز الابتكار داخل المشهد الصناعي في المملكة. وقد جرت مراسم توقيع الاتفاقية بحضور صاحب السمو الأمير سلطان بن خالد، نائب رئيس مجلس إدارة شركة الصندوق الصناعي للاستثمار، وسعادة السفير الإيطالي لدى المملكة السيد كارلو بالدوتشي، في إشارة إلى مستوى الدعم الرفيع الذي تحظى به هذه الشراكة النوعية. وفي تصريح بهذه المناسبة، أوضح الأستاذ فهد النعيم، الرئيس التنفيذي لشركة الصندوق الصناعي للاستثمار، أن هذه الاتفاقية تمثل فصلًا جديدًا في نهج استثمارات الشركة، قائلاً: "من خلال شراكتنا مع إنفست إيندستريال، نسعى للربط بين التخصصات الصناعية الدقيقة والخبرات التشغيلية والوصول إلى الأسواق العالمية لدعم المنظومة الصناعية السعودية، ونسعى لتمكين المملكة من أن تكون منصة إقليمية ودولية لنمو الصناعات التحويلية، وستوظف شركة الصندوق الصناعي خبراتها في السوق المحلي لتمهيد الطريق أمام المصنعين العالميين لتدعيم أعمالهم في المملكة، والانخراط في سلاسل الإمداد العالمية، مستفيدين من المزايا التنافسية التي توفرها المملكة". من جانبه، صرّح السيد أندريا بونومي، رئيس مجلس إدارة إنفست إيندستريال، بأن المملكة العربية السعودية باتت تمثّل منطقة استراتيجية مهمة للنمو لمحفظة استثمارات المجموعة، مؤكدًا أن العديد من استثمارات إنفست إيندستريال تتواءم مع مستهدفات رؤية 2030، مما يخلق فرصًا نوعية لبناء شراكات طويلة الأمد وتحقيق قيمة مستدامة، وأضاف: "تمثل شراكتنا مع شركة الصندوق الصناعي للاستثمار محطة مهمة في مسار دعم جهود التنويع الاقتصادي والتطور الصناعي في المملكة، ونحن متحمسون للعمل جنبًا إلى جنب لدفع نمو القطاع الصناعي السعودي بشكل مستدام". تجدر الإشارة إلى أن شركة الصندوق الصناعي للاستثمار أُنشئت بهدف دعم التنمية الصناعية في المملكة، عبر تمكين مشاركة القطاع الخاص وتقديم حلول استثمارية مبتكرة، مع التركيز على القطاعات الوطنية ذات الأولوية مثل الصناعة، والتعدين، والطاقة، والخدمات اللوجستية، لبناء منظومة صناعية متكاملة ومستدامة. أما إنفست إيندستريال، فهي مجموعة استثمارية أوروبية مستقلة تدير استثمارات تتجاوز 17 مليار يورو، وتتبنى مبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية في صميم عملها، وتتمتع بسجل حافل يمتد لأكثر من 35 عامًا في تمويل وتطوير الشركات الصناعية، ودعم توسعها عالميًا من خلال منصات تشغيلية متمكنة. تجسّد هذه الشراكة النوعية توجه شركة الصندوق الصناعي للاستثمار نحو ترسيخ دورها كممكن استراتيجي للصناعة في المملكة عن طريق استقطاب الاستثمارات الصناعية النوعية إلى المملكة، والمساهمة في بناء قاعدة صناعية متنوعة ومرنة وذات طابع عالمي، تعزز من تنافسية المملكة في خارطة التصنيع العالمية.

منتدى الصناعة السعودي
منتدى الصناعة السعودي

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياض

منتدى الصناعة السعودي

من جديد، تعزز المملكة منزلتها مركزاً عالمياً صناعياً رائداً ومركزاً لوجستياً يربط القارات الثلاث، وتؤكد على استحقاقها بقيادة أجندة الصناعة وتطويرها، عبر تنظيمها النسخة الأولى من منتدى " الصناعة السعودي 2025 ". أكاديميون وباحثون ورؤساء كبرى الشركات الصناعية يناقشون في مركز معارض الظهران للمؤتمرات والفعاليات القضايا الأكثر إلحاحاً في مجالات الصناعة المختلفة، ويشكلون خارطة طريق لتشكيل هيئة مستقبل القطاع، إضافة إلى تعزيز الشراكات الفعالة، وسط مشاركة 78 متحدثاً عالمياً، إلى جانب 320 شركة وعلامة تجارية موجودة على أرض المملكة، وتم استقطاب ما يربو على 30 ألف ألف زائر. منطلقات عديدة تنطلق منها المملكة في تنظيم هذا الحدث بكل ما يتصاحب معه من زخم لافت، أبرزها: رغبتها الأكيدة في تعزيز دورها لقيادة تحولات إيجابية بنّاءة في الإقليم والعالم، كونها دولة مؤثرة وواعية، لها دورها الفعال في تطوير رسائل حضارية وإنسانية تقوم بخدمة البشرية. ومن هنا، يأتي منتدى "الصناعة السعودي 2025" تحت عنوان "صناعتنا في طور جديد: تحول رقمي وتنمية مستدامة" خلال الفترة من 23 يونيو إلى 25 يونيو 2025م، بتنظيم من اللجنة الوطنية الصناعية باتحاد الغرف السعودية، ليؤكد اتجاهنا في معركتنا الكبرى لصالح الآفاق الجديدة، والوقوف مع التعاون والتواصل والاستثمار خاصة في ظل التحولات المهمة التي شهدتها المملكة التي أعادت تشكيل الصناعات وأثرت بعمق على حياتنا اليومية. فضلاً عن ذلك، تنطلق المملكة في تنظيمها لمنتدى "الصناعة السعودي 2025"، من إيمانها بمحورية دور القطاع الصناعي وأهميته الكبيرة في إجمالي الناتج المحلي، ورغبتها العظيمة في بلورة رؤية استشرافية لمستقبله، والارتقاء بدور الاستثمار فيه. ولعلّه لا يخفى على متابع أن المملكة رسخت منزلتها مركزاً عالمياً صناعياً رائداً ومركزاً لوجستياً يربط القارات الثلاث، ولا تزال حتى اليوم تبذل جهدها في المحافظة على موقعها حاضنة عالمية ومنصة فاعلة لأدواته المختلفة وشركاته العالمية المؤثرة، في ظل جهود وزارة الصناعة والثروة المعدنية، عبر رسم مسارات إبداعية لدعم وتمكين الصناعيين من خلال دعم المحتوى المحلي وتطوير المنتجات السعودية والتركيز على التحول الرقمي في الصناعة السعودية وكيفية استفادة المصانع السعودية من التقنيات الرقمية لتحسين الإنتاجية وتقليل التكاليف، ودعم المبادرات التي تعالج التحديات التي تواجه القطاع، وترتكز على استشراف المستقبل. ولذلك، نرى القطاع الصناعي تحت رؤية المملكة 2030 إشارة جديدة إلى ريادتنا، حيث لم يجعل وطننا في 2024م يقتصر على حجم المشتريات من المحتوى المحلي التي بلغت 380 مليار ريال، بل شهد قطاع التصدير نمواً لافتاً وحراكاً نشطاً بلغت قيمته 61 مليار ريال في العام نفسه. جديرون بقيادتنا للصناعة في المنطقة والعالم، وفق "رؤية سعودية" تنتقل من المحلية إلى العالمية، وتعمل على تطوير القطاع في ظل الزخم والتحول السريع التي يشهدها، وعازمون على قيادة مسار التحول نحو صناعة مبتكرة ومستدامة قائمة على الخبرات والشراكات والابتكارات، وإطلاق المبادرات التي من شأنها دعم المحتوى المحلي وتعزيز تواجد المنتجات السعودية في الأسواق الخارجية. فيما تبقى الرسالة الأكبر، أن ما نشهده من منجزات لم يكن ليتحقق لولا دعم وتحفيز سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -وفقه الله-، الذي جعل من المملكة وجهة عالمية في الصناعة، وأن نظرته لا بد أن ترسخ موقعها في أوائل الدول المتفوقة في الصناعة، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله-. عبدالله بن مـحمد بن قويد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store