
الجيش العراقي: تم الكشف عن الجهات المتورطة في تنفيذ وتنسيق الهجمات بالطائرات المسيّرة المستخدمة بالهجمات التي انطلقت من مواقع محددة داخل الأراضي العراقية.
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
21:35
أكسيوس عن مصادر: ويتكوف لم يكن حاسما في موقفه وليس من الواضح إن كانت واشنطن ستتدخل في هذه المسألة.
21:35
الجيش العراقي: تم الكشف عن الجهات المتورطة في تنفيذ وتنسيق الهجمات بالطائرات المسيّرة المستخدمة بالهجمات التي انطلقت من مواقع محددة داخل الأراضي العراقية.
21:34
أكسيوس عن مصادر: مدير الموساد قال إن هذه الدول منفتحة على فكرة استقبال أعداد كبيرة من الفلسطينيين من غزة، واقترح أن تعرض الولايات المتحدة حوافز لتلك الدول وتساعد إسرائيل في إقناعها.
21:33
أكسيوس عن مصادر: مدير الموساد زار واشنطن سعيا للحصول على مساعدتها في إقناع دول بقبول مئات الآلاف من سكان غزة، وأبلغ ويتكوف أن إسرائيل تبحث مع إثيوبيا وإندونيسيا وليبيا استقبال سكان من غزة.
20:04
الأمم المتحدة: نحو 80 ألف شخص تشردوا بسبب العنف في محافظة السويداء جنوبي سوريا.
20:04
3 قتلى على الأقل في حادث بمركز تدريب للشرطة الأميركية في مدينة مونتيري بارك بولاية كاليفورنيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 32 دقائق
- النهار
الهلال الأحمر يعلن مقتل أحد موظفيه بقصف إسرائيلي استهدف مقرّه في غزة
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني اليوم الأحد مقتل أحد موظفيه وإصابة ثلاثة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف مقر الجمعية في خان يونس بغزة. وقالت المنظمة الانسانية في بيان على منصة إكس: "استشهد موظف في الهلال الأحمر الفلسطيني وأصيب ثلاثة آخرين عقب استهداف قوات الاحتلال مقر الجمعية في مدينة خان يونس"، مضيفة أن "النيران اشتعلت في الطابق الأول في المبنى". وأظهر مقطع فيديو قال الهلال الأحمر الفلسطيني إنه "يلتقط اللحظات الأولى" للهجوم، النيران وهي تشتعل في مبنى تناثر الركام حوله. يأتي ذلك بعد يومين من زيارة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لمركز توزيع مساعدات في غزة، في إطار تفقّده الجهود لإدخال المواد الغذائية إلى القطاع الفلسطيني المحاصر. وقُتل ثمانية مسعفين من الهلال الأحمر وستة من الدفاع المدني في غزة وواحد من وكالة الأونروا في هجوم شنته القوات الإسرائيلية في جنوب غزة في آذار/مارس، وفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا). اللحظات الأولى لقصف طائرات الاحتلال مقر جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني غرب مدينة خانيونس، ما أدى إلى استشهاد أحد طواقمها وإصابة آخرين. — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) August 2, 2025 مقتل 32 فلسطينياً أعلن الدفاع المدني في غزة أن 32 فلسطينيا قتلوا السبت بنيران الجيش الإسرائيلي بينهم 14 من منتظري المساعدات، مع استمرار القصف والغارات الجوية على القطاع المدمّر. وأكد الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة "فرانس برس" سقوط "5 شهداء ومصابين بينهم حالات خطرة جراء استهداف الاحتلال بالنار تجمعات المواطنين بالقرب من نقطة توزيع المساعدات في شارع صلاح الدين جنوب منطقة جسر وادي غزة" في وسط القطاع. أوتشا وفي جنوب القطاع، أكد بصل سقوط "4 شهداء ومصابين بنيران الاحتلال في منطقة الطينة قرب مركز المساعدات في جنوب غرب خان يونس"، إضافة الى ثلاثة "من منتظري المساعدات قرب محور موراغ جنوب خان يونس"، وقتيلين آخرين قرب مركز مساعدات الشاكوش شمال غرب رفح. وتتكرر منذ أواخر أيار/مايو التقارير شبه اليومية عن مقتل فلسطينيين بنيران إسرائيلية أثناء انتظار المساعدات، خصوصا قرب مراكز تابعة لـ"مؤسسة غزة الانسانية" المدعومة من الولايات المتحدة والدولة العبرية. وأعلن مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان الجمعة أن 1373 فلسطينيا قُتلوا منذ 27 أيار/مايو، معظمهم بنيران الجيش الإسرائيلي، أثناء انتظارهم المساعدات. الى ذلك، تواصلت الغارات وأعمال القصف الاسرائيلية على مناطق عدة، ما أسفر عن مقتل 18 شخصا على الأقل. ومن بين هؤلاء خمسة أشخاص قتلوا "بغارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلا لعائلة القريناوي" فجر السبت في بلدة الزوايدة وسط قطاع غزة، بحسب بصل. وأكد المتحدث سقوط "3 شهداء جراء قصف من طائرة مسيرة إسرائيلية... على خيام النازحين بالقرب من مفترق الصناعة شمال خان يونس"، وثلاثة "بقصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين في حي الشجاعية شرق مدينة غزة". إلى ذلك أعلنت وزارة الصحة في غزة أن مستشفيات القطاع سجلت خلال الـ24 ساعة الماضية "7 حالات وفاة جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم طفل واحد. وبذلك، يرتفع إجمالي عدد ضحايا المجاعة إلى 169 شهيدا، من بينهم 93 طفلا". وانتقدت منظمة هيومن رايتس ووتش نظام توزيع المساعدات الذي أقامته إسرائيل والولايات المتحدة عبر "مؤسسة غزة الإنسانية"، ووصفته بأنه "مصيدة للموت" لسكان القطاع الذين يعانون من سوء التغذية الحاد. وتحذر الأمم المتحدة من تربص المجاعة بأكثر من مليوني شخص في قطاع غزة المحاصر بعد نحو 22 شهرا من الحرب المدمرة.


الجمهورية
منذ 34 دقائق
- الجمهورية
"حماس" تساوم على السلاح.. وأميركا تصطدم بشرط الدولة
وسط تصاعد الأزمة الإنسانية في غزة وانهيار المسارات الدبلوماسية، فجّرت زيارة مبعوث الرئيس الأميركي، ستيف ويتكوف، إلى القطاع سلسلة من المواقف الحادة، بعدما زعم أن حماس أبدت استعدادًا لتسليم سلاحها، الأمر الذي قوبل برفض قاطع من الحركة التي اشترطت "إقامة دولة فلسطينية مستقلة" قبل أي نقاش حول السلاح. في زيارة رافقتها الكاميرات منذ لحظة وصوله إلى قطاع غزة، ظهر ويتكوف متجولًا في مراكز الإغاثة، متحدثًا لاحقًا عن "خطة أميركية شاملة" تهدف إلى إنهاء الحرب واستعادة المحتجزين، بحسب ما نقلته صحيفة هآرتس العبرية. لكن المبعوث الأميركي سرعان ما أثار جدلًا سياسيًا بحديثه عن "انفتاح" حماس على التخلي عن السلاح، وهو تصريح نقلته هيئة البث الإسرائيلية، واعتبرته الحركة "افتراءً" لا أساس له. وفي تل أبيب، وعقب لقائه بعائلات الرهائن، قال ويتكوف إن الحديث عن وجود مجاعة في غزة "مبالغ فيه"، مشيرًا فقط إلى "نقص حاد في الغذاء". وهو ما وصفته حماس بـ"محاولة لتلميع صورة إسرائيل"، معتبرة أن الزيارة كانت "مسرحية"، تهدف إلى خلق انطباع زائف حول الجهود الإنسانية الإسرائيلية. في رد مباشر وسريع، شددت حركة حماس على أن سلاحها "خط أحمر"، ولن يتم التخلي عنه إلا في إطار تسوية تفضي إلى إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة على حدود 1967. وأصدرت الحركة بيانًا اعتبرت فيه أن تصريحات ويتكوف "تشويه متعمد للمواقف"، وأن ما تم تداوله لم يُطرح أساسًا في مفاوضات وقف إطلاق النار. كما اتهمت حماس المبعوث الأميركي بـ"الانحياز الكامل للرواية الإسرائيلية"، معتبرة أن تصريحاته "تمس بمصداقية الدور الأميركي" وتفشل أي وساطة محتملة في المستقبل. تأتي هذه التصريحات في وقت حرج تعيد فيه الإدارة الأميركية، بقيادة دونالد ترامب، النظر في مقاربتها للملف الفلسطيني – الإسرائيلي. فقد كشف موقع أكسيوس أن وزير الخارجية ماركو روبيو أبلغ عائلات الرهائن الإسرائيليين أن البيت الأبيض يبحث عن "خيارات جديدة" بعد ستة أشهر من فشل المفاوضات. في ظل الانقسامات الحادة، تبدو واشنطن أمام تحدي إعادة تعريف دورها في الملف الفلسطيني، وتجاوز حالة "العزلة السياسية" التي أشار إليها تقرير أكسيوس. أما حماس، فهي تربط مصير سلاحها بمستقبل الدولة، وترفض أن يُطرح الملف العسكري خارج إطار حل سياسي شامل.


الديار
منذ 8 ساعات
- الديار
وزير الخارجية الفرنسي: يجب نزع سلاح حماس وإقصاؤها من حكم غزة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار وزير الخارجية الفرنس جان نويل بارو، في تصريح، إلى أنّه "يجب أن تنتهي محنة الأسرى (الإسرائيليين) في غزة وأن يطلق سراحهم دون قيد أو شرط"، في وقت تواصل فيه إسرائيل حربها على قطاع غزة الذي يشهد أزمة غذائية وإنسانية جراء الحصار. ورأى أنّه "يجب نزع سلاح حماس وإقصاؤها من حكم غزة"، مضيفًا "يجب إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بشكل واسع". وفي وقت سابق، أكّدت حركة "حماس"، في بيان، أنّ "المقاومة وسلاحها استحقاق وطني وقانوني ما دام الاحتلال قائمًا، وقد أقرّته المواثيق والأعراف الدولية، ولا يمكن التخلي عنهما إلا باستعادة حقوقنا الوطنية كاملة، وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس". وجاء بيان الحركة تعليقًا على على ما نُشر نقلًا عن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، من أن الحركة أبدت استعدادها لنزع سلاحها.