
سام آلتمان يُحذر من أزمة احتيال مصرفي وشيكة بسبب الذكاء الاصطناعي
وقال "ألتمان" خلال مؤتمر نظمه الاحتياطي الفيدرالي، الثلاثاء، في واشنطن: "ما يُرعبني حقاً هو أن بعض المؤسسات المالية لا تزال تعتمد بصمة الصوت كوسيلة للتحقق، هذا أمر جنوني، الذكاء الاصطناعي قضى تماماً على تلك التقنية".
وكان استخدام بصمة الصوت وسيلة تحقُّق شائعة في المصارف منذ أكثر من عقد، خاصة مع العملاء الأثرياء، حيث يُطلب من العميل تكرار عبارة معينة للوصول إلى حسابه.
لكن "ألتمان" أشار إلى أن تقنيات الذكاء الاصطناعي أصبحت قادرة على توليد أصوات - ولاحقاً صور - يصعب تمييزها عن الواقع، مما يتطلب تطوير وسائل تحقُّق جديدة.
وخلال النقاش، علّقت "ميشيل بومان"، نائبة رئيس الفيدرالي لشؤون الرقابة، قائلة إن هذا قد يكون مجالاً للتعاون المشترك مستقبلاً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 12 دقائق
- الشرق الأوسط
ترمب: توصلنا إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي
أعلن الرئي الأميركي دونالد ترمب التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي، وذلك بعد محادثاته مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في اسكتلندا. وقال ترمب إن الاتفاق التجاري مع الاتحاد الأوروبي هو «أكبر اتفاق على الإطلاق». وأضاف أن الاتحاد الأوروبي وافق على شراء طاقة أميركية بقيمة 750 مليار دولار، وانه سيشتري كميات هائلة من المعدات العسكرية من الولايات المتحدة. وتابع قائلا: «الاتحاد الأوروبي وافق على استثمار 600 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة».


الشرق السعودية
منذ 12 دقائق
- الشرق السعودية
ترمب: أميركا والاتحاد الأوروبي لديهما "فرصة جيدة" للتوصل لاتفاق تجاري
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد، إن هناك فرصة جيدة لأن تتوصل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري، مشيراً إلى ثلاث أو أربع نقاط خلاف رئيسية، فيما لفتت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى أن أي اتفاق بين الجانبين سيكون قائماً على الإنصاف وإعادة التوازن. وأضاف ترمب خلال اجتماع مع فون دير لاين في منتجع الجولف الخاص به في تيرنبيري على ساحل اسكتلندا الغربي أن نقطة الخلاف الرئيسية هي "الإنصاف"، لافتاً إلى العوائق أمام صادرات الولايات المتحدة من السيارات والزراعة. وتابع ترمب: "لدينا فرصة بنسبة 50% للتوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي"، وهو ما اتفقت معه رئيسة المفوضية الأوروبية. وأوضح أن أي اتفاق لن يشمل قطاع الأدوية، مستبعداً أن تكون الرسوم الجمركية المفروضة على الاتحاد الأوروبي أقل من 15%. من جانبها، قالت فون دير لاين إن الإنصاف وإعادة التوازن بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة سيكونان الأساس لأي اتفاق يتم إبرامه. وقبيل اجتماعها مع ترمب، وصفت فون دير لاين الرئيس الأميركي بأنه "صانع صفقات ومفاوض قوي"، وقالت إنه إذا توصلا إلى اتفاق فسيكون ذلك أكبر اتفاق يتم التوصل إليه بين الطرفين. وتأتي المحادثات في أعقاب مواجهة استمرت أسبوعين أثارها ترمب، الذي هدد في رسالة إلى فون دير لاين برفع الرسوم الجمركية على معظم سلع الاتحاد الأوروبي إلى 30% إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول الأول من أغسطس. وفي أول إشارة إلى حدوث اختراق وشيك، أعلنت فون دير لاين، الجمعة، أنها ستسافر للقاء ترمب في اسكتلندا، حيث كان الرئيس الأميركي في زيارة خاصة.


العربية
منذ 30 دقائق
- العربية
السعودية وسوريا توقعان مذكرة تفاهم لتطوير الكوادر البشرية في مجال الطاقة والكهرباء
وقعت السعودية وسوري ا، اليوم الأحد، مذكرة تفاهم في مجالات الطاقة ونقل التكنولوجيا في مجال الكهرباء. وتشمل المذكرة تعزيز التعاون الثنائي في قطاعات الكهرباء والطاقة المتجددة، والربط الكهربائي الإقليمي، والنفط والغاز، والبتروكيماويات، وتحولات الطاقة والتقنيات الحديثة، إضافة إلى تطوير الكوادر البشرية وتشجيع الابتكار ونقل التكنولوجيا. وشهد منتدى الاستثمار السعودي السوري الأسبوع الماضي، توقيع 47 اتفاقية بقيمة 24 مليار ريال، وجرى تبادل اتفاقيات ومذكرات تفاهم بين جهات سعودية وسورية من القطاعين الحكومي والخاص. يأتي هذا المنتدى امتدادًا للجهود التي تقودها المملكة، بدعم وتوجيه الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي لإسناد الاقتصاد السوري وتمكين الحكومة السورية من استعادة عافيتها، وذلك في أعقاب رفع العقوبات الأميركية، بما يمهد الطريق لانطلاقة اقتصادية جديدة لسوريا. ويؤكد انعقاد المنتدى حرص السعودية الراسخ على الدفع بمسار النمو الشامل في الجمهورية العربية السورية، من خلال تمكين القطاع الخاص، وتوسيع الفرص الاستثمارية، وتكريس الاستقرار كدعامة أساسية للتنمية في المنطقة. ويعكس المنتدى، بتوجيه من القيادة السعودية، إيمان المملكة بأن الاستثمار يشكّل أداة استراتيجية لتعزيز السلام والاستقرار، ووسيلة عملية لبناء مستقبل مشترك قائم على المصالح المتبادلة. وقد أعلن خلال المنتدى عن الاستثمارات الضخمة والتي تشكّل نواة لشراكة اقتصادية واعدة، وتعكس ثقة المستثمرين السعوديين في آفاق الاقتصاد السوري وإمكاناته الواعدة. وتنوعت مجالات الاستثمارات المعلنة لتشمل قطاعات حيوية واستراتيجية، مثل: العقار، البنية التحتية، الاتصالات وتقنية المعلومات، الطيران والملاحة، الصناعة، السياحة، الطاقة، التجارة والاستثمار، الصحة، الموارد البشرية، والقطاع المالي.