
ترمب: توصلنا إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي
وقال ترمب إن الاتفاق التجاري مع الاتحاد الأوروبي هو «أكبر اتفاق على الإطلاق». وأضاف أن الاتحاد الأوروبي وافق على شراء طاقة أميركية بقيمة 750 مليار دولار، وانه سيشتري كميات هائلة من المعدات العسكرية من الولايات المتحدة.
وتابع قائلا: «الاتحاد الأوروبي وافق على استثمار 600 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 دقائق
- الشرق الأوسط
أميركا والصين تطلقان «جولة استوكهولم» لتمديد هدنة الرسوم الجمركية
يستأنف كبار المسؤولين الاقتصاديين الأميركيين والصينيين محادثاتهم في استوكهولم، يوم الاثنين، في محاولة لمعالجة النزاعات الاقتصادية طويلة الأمد التي تُشكّل محور حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم؛ بهدف تمديد الهدنة بينهما لـ3 أشهر ومنع فرض رسوم جمركية أعلى بكثير. وأفاد «رويترز» مصدرٌ مطلع على خطط المحادثات بأن المفاوضات ستبدأ بعد ظهر الاثنين بالتوقيت المحلي في مكتب رئيس الوزراء السويدي وسط العاصمة استوكهولم. ورُفعت الأعلام الوطنية الصينية والأميركية في المبنى صباح الاثنين. وتواجه الصين مهلة نهائية في 12 أغسطس (آب) المقبل للتوصل إلى اتفاق دائم بشأن التعريفات الجمركية مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بعد أن توصلت بكين وواشنطن إلى اتفاقيات أولية خلال مايو (أيار) ويونيو (حزيران) الماضيين لإنهاء أسابيع من تصاعد التعريفات الجمركية المتبادلة وتقييد المعادن الأرضية النادرة. ودون اتفاق، فقد تواجه سلاسل التوريد العالمية اضطرابات متجددة بسبب عودة الرسوم الجمركية الأميركية إلى مستويات ثلاثية الأرقام، وهو ما قد يرقى إلى حظر تجاري ثنائي. هدنة جديدة وتأتي محادثات استوكهولم في أعقاب أكبر صفقة تجارية لترمب حتى الآن مع الاتحاد الأوروبي يوم الأحد لفرض تعريفات جمركية بنسبة 15 في المائة على معظم صادرات سلع الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك السيارات. ولا يُتوقع حدوث تقدم مماثل في المحادثات الأميركية - الصينية، لكن محللين تجاريين قالوا إن تمديداً آخر لـ90 يوماً في هدنة التعريفات الجمركية وضوابط التصدير، التي جرى التوصل إليها في منتصف مايو الماضي، «أمر مرجح». وسيمنع تمديد هذه المهلة مزيداً من التصعيد ويسهل التخطيط لاجتماع محتمل بين ترمب والرئيس الصيني شي جينبينغ في أواخر أكتوبر (تشرين الأول) أو أوائل نوفمبر (تشرين الثاني) المقبلين. ورفض متحدث باسم وزارة الخزانة الأميركية التعليق على تقرير لصحيفة «ساوث تشاينا مورنينغ بوست»، نقلاً عن مصادر لم تُسمّها، يقول إن الجانبين سيمتنعان لـ90 يوماً أخرى عن فرض تعريفات جمركية جديدة، أو أي خطوات أخرى قد تُصعّد الحرب التجارية. آلاف الحاويات المعدة للشحن في ميناء نانجينغ شرق الصين (أ.ف.ب) تعريفات جديدة وتستعد إدارة ترمب لفرض تعريفات جمركية قطاعية جديدة ستؤثر على الصين خلال أسابيع، بما في ذلك على أشباه الموصلات والأدوية ورافعات الشحن من السفن إلى الشاطئ ومنتجات أخرى. وصرح ترمب للصحافيين يوم الأحد، قبل أن تُبرِم رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، اتفاق التعريفات الجمركية مع الولايات المتحدة: «نحن قريبون جداً من التوصل إلى اتفاق مع الصين. لقد توصلنا إلى اتفاق بالفعل، لكننا سنرى كيف ستسير الأمور». وأفادت صحيفة «فاينانشال تايمز»، يوم الاثنين، بأن الولايات المتحدة علّقت القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين لتجنب تعطيل المحادثات التجارية مع بكين، ودعم جهود ترمب لتأمين لقاء مع شي هذا العام. وأضافت الصحيفة، نقلاً عن مسؤولين حاليين وسابقين، أنه طُلب من مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة الأميركية، الذي يُشرف على ضوابط التصدير، تجنب اتخاذ إجراءات صارمة تجاه الصين. ولم تتمكن «رويترز» من التحقق من صحة التقرير فوراً. ولم يستجب البيت الأبيض ووزارة الخارجية لطلبات «رويترز» للتعليق خارج ساعات العمل. أفراد أمن يرفعون علمَي أميركا والصين أمام مقر الحكومة السويدية في العاصمة استوكهولم (إ.ب.أ) قضايا أعمق وركزت المحادثات التجارية السابقة بين الولايات المتحدة والصين في جنيف ولندن، خلال شهري مايو ويونيو الماضيين، على خفض الرسوم الجمركية الانتقامية بين البلدين من مستويات مرتفعة، واستعادة تدفق المعادن الأرضية النادرة الذي أوقفته الصين، ورقائق الذكاء الاصطناعي «H20» من شركة «إنفيديا»، وغيرها من السلع التي أوقفتها الولايات المتحدة. وحتى الآن، لم تتطرق المحادثات إلى قضايا اقتصادية أوسع نطاقاً. وتشمل هذه القضايا شكاوى الولايات المتحدة من أن نموذج الصين الذي تقوده الدولة ويعتمد على التصدير يُغرق الأسواق العالمية بسلع رخيصة، وشكاوى بكين من أن ضوابط تصدير الأمن القومي الأميركية للسلع التقنية تسعى إلى إعاقة النمو الصيني. وقال سكوت كيندي، خبير الاقتصاد الصيني في «مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية» في واشنطن: «كانت محطتا جنيف ولندن تحاولان فقط إعادة العلاقات إلى مسارها الصحيح حتى تتمكنا، في مرحلة ما، من التفاوض فعلياً بشأن القضايا التي تُثير الخلاف بين البلدين في المقام الأول». وأضاف كيندي: «سأكون مندهشاً إذا كان هناك حصاد مبكر لبعض هذه الأمور، لكن تمديد عدم التصعيد لـ90 يوماً أخرى يبدو هو النتيجة الأعلى ترجيحاً». إعادة التوازن وقد أشار وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، بالفعل إلى تمديد الموعد النهائي، وقال إنه يريد من الصين إعادة توازن اقتصادها بعيداً عن الصادرات إلى زيادة الاستهلاك المحلي، وهو هدفٌ يسعى إليه صانعو السياسات الأميركيون منذ عقود. ويقول المحللون إن المفاوضات الأميركية - الصينية أكبر تعقيداً بكثير من تلك التي تجري مع دول آسيوية أخرى، وستتطلب مزيداً من الوقت. وقد أثبتت سيطرة الصين على السوق العالمية للمعادن الأرضية النادرة والمغناطيسيات، المستخدمة في كل شيء من المعدات العسكرية إلى محركات مسّاحات زجاج السيارات، أنها نقطة ضغط فعالة على الصناعات الأميركية. اجتماع ترمب وشي وفي خلفية المحادثات، تكهنات بشأن اجتماع محتمل بين ترمب وشي في أواخر أكتوبر المقبل. وقال ترمب إنه سيتخذ قراراً قريباً بشأن «رحلة تاريخية إلى الصين»، ومن المرجح أن يُعرقل تصعيد جديد للرسوم الجمركية وضوابط التصدير مثل هذه الخطط. وصرح سون تشينغهاو، الباحث في «مركز الأمن والاستراتيجية الدولي» بجامعة تشينغهوا في بكين، بأن قمة ترمب وشي ستكون فرصة للولايات المتحدة لخفض الرسوم الجمركية البالغة 20 في المائة على السلع الصينية المتعلقة بالفنتانيل. وفي المقابل، قال إن الجانب الصيني قد يفي بتعهده لعام 2020 بزيادة مشترياته من المنتجات الزراعية الأميركية وغيرها من السلع. وأضاف سون: «التوقعات المستقبلية لقمة الرئيسين مفيدة للغاية للمفاوضات؛ لأن الجميع يرغب في التوصل إلى اتفاق أو تمهيد الطريق مسبقاً». ومع ذلك، قال محللون إن الصين ستطلب على الأرجح خفض الرسوم الجمركية الأميركية متعددة المستويات، التي تبلغ 55 في المائة على معظم السلع، وتخفيفاً إضافياً لضوابط تصدير التكنولوجيا الأميركية الفائقة. وتقول بكين إن مثل هذه المشتريات من شأنها أن تساعد في خفض العجز التجاري الأميركي مع الصين، الذي وصل إلى 295.5 مليار دولار في عام 2024.


الشرق الأوسط
منذ 3 دقائق
- الشرق الأوسط
مصر تضيف 4100 برميل نفط مكافئ يومياً للإنتاج
أعلنت وزارة البترول المصرية، الاثنين، عن نجاحها في إضافة 4100 برميل مكافئ من النفط للإنتاج. وأوضحت الوزارة في بيان صحافي، أن شركة «عجيبة للبترول» نجحت «في وضع البئر (Arcadia-28) على الإنتاج، والذي يستهدف تكوين (مساجد الكربوني)، وذلك بعد تنفيذ عملية معالجة حمضية دقيقة للبئر يوم 19 يوليو (تموز)، باستخدام تقنيات حديثة مماثلة لما تم تطبيقه في بئر (Iris)». وقالت الوزارة، إن هذا أسفر عن «تحقيق معدل إنتاج يومي يقدر بنحو 4100 برميل مكافئ من النفط؛ ما يُمثل إضافة قوية لطاقة الإنتاج اليومي للشركة، ويعكس نجاح خطط التطوير والتنمية التي تنفذها الشركة في مناطق امتيازها». يأتي هذا «في إطار تنفيذ الركيزة الاستراتيجية الأولى لوزارة البترول والثروة المعدنية، والخاصة بتعظيم الإنتاج المحلي من الثروة البترولية»، وتواصل شركات القطاع جهودها الحثيثة لزيادة معدلات الإنتاج لتأمين احتياجات الدولة من مصادر الطاقة.


Independent عربية
منذ 33 دقائق
- Independent عربية
الأسواق الأوروبية تجني المكاسب بعد اتفاق الرسوم الجمركية
ارتفعت الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوياتها في أربعة أشهر اليوم الإثنين بقيادة قطاعي السيارات والأدوية، بعدما توصل الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة قبل انتهاء مهلة محددة لذلك في الأول من أغسطس (آب) المقبل متجنباً حرباً تجارية أوسع نطاقاً. وصعد مؤشر "ستوكس 600 الأوروبي" 0.8 في المئة، وسجلت معظم بورصات أوروبا مكاسب، إذ ارتفع المؤشر "فايننشيال تايمز 100 البريطاني" 0.3 في المئة والمؤشر الألماني "داكس" 0.7 في المئة ومؤشر "كاك 40 الفرنسي" 1.1 في المئة. وتفرض الاتفاقية التجارية رسوماً جمركية 15 في المئة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي وتتطلب من التكتل استثمار نحو 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، مع استمرار التفاوض في شأن الرسوم الجمركية على المشروبات الروحية. وارتفعت أسهم السيارات خلال اليوم، إذ صعدت أسهم "بورشه" و"فولكسفاغن" 1.6 في المئة و1.9 في المئة على الترتيب. وزادت أسهم "مرسيدس بنز" و"ستيلانتس" و"فولفو للسيارات"، التي سحبت توجيهاتها المالية لعام 2025 بسبب حال الضبابية التجارية الأميركية، بنسبة تراوح ما بين 1.6 وثلاثة في المئة. وساعدت توقعات التوصل إلى اتفاقات تجارية مماثلة مع شركاء تجاريين آخرين للولايات المتحدة قبل انقضاء المهلة وفرض الرسوم الجمركية في أول أغسطس في رفع مؤشر "ستوكس 600" القياسي ليصبح على بعد 1.8 في المئة عن أعلى مستوى له على الإطلاق الذي سجله في الرابع من مارس (آذار) الماضي بعدما سجل تعافياً 19.5 في المئة من المستوى المتدني الذي سجله في أبريل (نيسان) الماضي. كيف استفاد اليورو من الاتفاق؟ ارتفع اليورو اليوم عقب الإعلان عن الاتفاق التجاري الإطاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فيما يتحول اهتمام المستثمرين نحو نتائج أعمال الشركات واجتماعات البنوك المركزية في الولايات المتحدة واليابان. قال كبير استراتيجيي العملات في بنك أستراليا الوطني، رودريجو كاتريل، "قد يكون أسبوعاً إيجابياً، لمجرد أننا أصبحنا الآن نعرف قواعد اللعبة، إن صح التعبير". وأضاف في بث صوتي لبنك أستراليا الوطني "مع ازدياد الوضوح، يمكن أن نتوقع ليس فقط في الولايات المتحدة، بل في جميع أنحاء العالم، مزيداً من الاستعداد للنظر في فرص الاستثمار والتوسع واستكشاف الفرص المتاحة". استقر اليورو عند 1.1763 دولار، مرتفعاً بنسبة 0.2 في المئة حتى الآن في آسيا، وارتفعت العملة الأوروبية الموحدة 0.2 في المئة لتصل إلى 173.78 ين. وقال ترمب إن الاتحاد الأوروبي يعتزم استثمار نحو 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، وزيادة مشترياته من معدات الطاقة والمعدات العسكرية الأميركية بصورة كبيرة. هل نسبة الـ15 في المئة مرتفعة؟ ولا يزال كثر في أوروبا يعتبرون الرسوم الجمركية الأساسية البالغة 15 في المئة مرتفعة للغاية، مقارنة بآمال أوروبا الأولية في إبرام اتفاق يقضي بإلغاء الرسوم الجمركية بالكامل. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتواجه الصين موعداً نهائياً في الـ12 أغسطس المقبل للتوصل إلى اتفاق تجاري دائم مع الولايات المتحدة، ولا يتوقع تحقيق أي تقدم في محادثات الولايات المتحدة والصين في ستوكهولم، لكن المحللين رجحوا تمديداً آخر لمدة 90 يوماً للهدنة التجارية التي أبرمت في منتصف مايو (أيار) الماضي. وارتفع الدولار الجمعة الماضي مدعوماً ببيانات اقتصادية قوية أشارت إلى أن مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) قد يتأنى في استئناف خفض أسعار الفائدة. وظل الدولار من دون تغيير عند 147.68 ين ياباني، وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل العملات الرئيسة، بنسبة 0.1 في المئة إلى 97.534. وجرى تداول الجنيه الاسترليني عند 1.34385 دولار، بانخفاض يقارب 0.1 في المئة، وسجل الدولار الأسترالي 0.6576 دولار، مرتفعاً 0.2 في المئة بينما استقر الدولار النيوزيلندي عند 0.6019 دولار. ماذا عن أسعار الذهب؟ ارتفعت أسعار الذهب اليوم في تعاملات متقلبة وسط تراجع الدولار الذي ساعد في تبديد أثر الضغط الناتج من الإقبال على المخاطرة بعد الاتفاق بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.2 في المئة إلى 3342.73 دولار للأوقية (الأونصة)، بعدما لامس أدنى مستوى له منذ الـ17 من يوليو (تموز) الماضي. وارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب أيضاً 0.2 في المئة إلى 3342.80 دولار. وقال محلل السلع الأولية في "ريلاينس سيكيوريتيز"، جيجار تريفيدي، إن الاتفاق خفف التوتر التجاري عبر الأطلسي، مما وضع ضغوطاً على الذهب، مضيفاً أنه أدى أيضاً إلى هبوط مؤشر الدولار، مما قدم بعض الدعم للذهب. وبالنسبة إلى المعادن النفيسة الأخرى، زادت الفضة في المعاملات الفورية 0.4 في المئة إلى 38.28 دولار للأوقية، وزاد البلاتين 1.2 في المئة إلى 1417.81 دولار، وارتفع البلاديوم 2.8 في المئة إلى 1254.37 دولار. لماذا تخلفت السوق اليابانية؟ غير المؤشر الياباني "نيكاي" مساره ليختتم الجلسة على انخفاض اليوم، مع جني المستثمرين الأرباح بعد صعود في الآونة الأخيرة وحولوا تركيزهم إلى أرباح الشركات المحلية. وانخفض "نيكاي" 1.1 في المئة ليغلق عند 40998.27 نقطة، بعد ارتفاعه 0.2 في المئة في وقت سابق من الجلسة. وتراجع المؤشر الأوسع نطاقاً "توبكس" 0.72 في المئة إلى 2930.73 نقطة. وقال كبير محللي سوق الأسهم في "توكاي طوكيو إنتليجنس لابراتوري" سييتشي سوزوكي، "باع المستثمرون الأسهم لجني أرباح من ارتفاع في الآونة الأخيرة، وهذا هو الجواب المختصر لتفسير انخفاض اليوم". وأضاف "لكنهم باعوا الأسهم لأنها قفزت الأسبوع الماضي، وشعروا بالقلق من أن أرباح الشركات قد لا تبرر المستوى الحالي للأسهم". وارتفع "نيكاي" الأسبوع الماضي إلى أعلى مستوى عام بعد إبرام طوكيو وواشنطن اتفاقاً لخفض الرسوم الجمركية الباهظة التي هدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرضها على السلع القادمة من اليابان.