
ما علاقة الطقس بالرضا عن الحياة؟
وقد تم تحليل ما يلي:
🔹 الرضا عن الحياة على مقياس من 1 ('غير راضٍ تماما') إلى 5 ('راضٍ جدا')،
🔹 أعراض الاكتئاب (على مقياس من 0 إلى 24، حيث تشير القيمة العليا إلى أخطر حالة شدة، وتشمل الحزن، الشعور بالوحدة، مشاكل النوم وغيره.
🔹 عوامل إضافية: العمر، الدخل، التعليم، الصحة، الطقس، جودة الهواء وموسم إجراء استطلاع الرأي
وتوصل العلماء إلى الاستنتاجات الرئيسية التالية:
🔸 في الأيام المشمسة (أكثر من 11 ساعة من الضوء) شعر الناس بسعادة أكثر قليلا مقارنة بالأيام الغائمة.
🔸 مع وجود أقل من ثلاث ساعات من الشمس، انخفض الرضا عن الحياة بشكل طفيف.
🔸 كلما زادت كمية ضوء الشمس، ارتفع مستوى الرضا عن الحياة، لكن التأثير كان معتدلا.
🔸 لم يؤثر ضوء الشمس في يوم استطلاع الرأي تقريبا على أعراض الاكتئاب، لكن الطقس الصافي خلال الأسبوع السابق للاستطلاع قلل بشكل ملحوظ من حدتها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشارقة 24
منذ 11 دقائق
- الشارقة 24
الكويت تحظر استيراد الدواجن من عدة مناطق بأميركا بسبب إنفلونزا الطيور
الشارقة 24 – وام: أوصت الهيئة العامة للغذاء والتغذية الكويتية بحظر استيراد الدواجن من عدة مناطق في الولايات المتحدة الأميركية بسبب إنفلونزا الطيور. كما أوصت الهيئة أيضاً برفع الحظر عن الدواجن البرازيلية بأنواعها بسبب انتهاء إنفلونزا الطيور.


صحيفة الخليج
منذ 29 دقائق
- صحيفة الخليج
دراسة حديثة تكشف علاقة الكافيين بجودة النوم
كشفت دراسة حديثة أجراها البروفيسور، فيليب تولكه، من جامعة مونتريال في كندا، الأحد، عن أن تناول الكافيين بعد منتصف النهار يؤثر سلباً في جودة النوم، وذلك من خلال تعطيل نشاط الدماغ. وشملت الدراسة، 40 شخصاً بالغاً تتراوح أعمارهم بين 20 و58 عاماً، يتمتعون بصحة جيدة ويستهلكون الكافيين بشكل معتدل، وأمضى المشاركون ليلتين في مختبر النوم، تناولوا في إحداهما 200 ملغم من الكافيين (ما يعادل كوبين من القهوة)، وفي الأخرى دواء وهمياً، من دون معرفة المادة المستخدمة. وأظهرت نتائج الدراسة، التي استخدمت جهاز تخطيط كهربائية الدماغ (EEG)، أن الكافيين يؤثر في مرحلة النوم غير الحركي (Non-REM)، المسؤولة عن الراحة العميقة وتجديد الأنسجة. وسجل المشاركون الذين تناولوا الكافيين نوماً أقل عمقاً، مع إشارات دماغية أكثر عشوائية، ما يعكس حالة «استثارة» تُعرف بـ«الحالة الحرجة»، ويقلل من فاعلية الراحة. وأشار البروفيسور، إلى أهمية فهم تأثير الكافيين، كونه منبهاً شائع الاستخدام، على النوم وصحة الدماغ. وأوضحت النتائج أن الشباب (20-27 عاماً) كانوا الأكثر تأثراً خلال مرحلة نوم حركة العين السريعة (REM)، بسبب ارتفاع عدد مستقبلات الأدينوزين لديهم، والتي يعيق الكافيين عملها، مقارنة بالبالغين الأكبر سناً. ومن جانبهم، يحث الباحثون على تقليل استهلاك الكافيين بعد الظهر لتعزيز جودة النوم وحماية صحة الدماغ والجسم على المدى الطويل، مع ملاحظة أن الدراسة ركزت على أشخاص أصحاء، ما يحد من تعميم النتائج على من يعانون اضطرابات عصبية.


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
«الوطني للتأهيل» يؤكد أهمية التوعية المجتمعية بخطورة الإدمان
أبوظبي (وام) أكد المركز الوطني للتأهيل، أن وعي المجتمع بخطورة الإدمان، والثقة في خدماته العلاجية، شهدا ارتفاعاً ملحوظاً، تؤكدهما الزيادات المتتالية في عدد الاستشارات والمكالمات الواردة إلى المركز. وقال يوسف الذيب الكتبي، الرئيس التنفيذي للمركز، إن جهود التوعية تركّز على فئة الشباب والمراهقين، وذلك بالتنسيق مع المدارس والجامعات، في تنفيذ برامج تستهدف الطلاب والكادر التعليمي، بهدف تعزيز البيئة الدراسية الآمنة التي تحميهم من السلوكيات المحفوفة بالمخاطر. وأضاف: «إن عام 2024 شهد إطلاق سلسلة من المبادرات التوعوية والتثقيفية التي تستهدف الوقاية من الإدمان، لا سيما بين فئة الشباب وطلبة المدارس، ضمن استراتيجية شاملة تركّز على الوقاية المجتمعية، حيث نفّذ المركز أكثر من 107 فعاليات بالتعاون مع جهات حكومية وخاصة، وشارك في ملتقيات ومعارض متنوعة، منها ملتقى مستشفيات الظفرة الصحي الثالث، ومهرجان ليوا الدولي (تل مرعب)، ومعرض الشرطة العسكرية لمكافحة المخدرات والجرائم الإلكترونية، الذي استهدف توعية أكثر من 10 آلاف مجند من الخدمة الوطنية والاحتياطية». ولفت الكتبي إلى افتتاح فرع جديد للمركز في منطقة الظفرة لتوسيع نطاق الخدمات، بالإضافة إلى أتمتة نظام الصيدلة بالكامل، وتطوير منظومة علاجية متكاملة ترتكز على الوقاية والاستمرار في العلاج وإعادة إدماج المتعافين، فضلاً عن تحديث البروتوكولات العلاجية، وتعزيز برنامج العلاج الأسري عبر جلسات إرشادية للأسر، وتحسين التنسيق بين الفرق الطبية والنفسية والاجتماعية لضمان تقديم رعاية شاملة. وتطرق الكتبي إلى التحديات التي تواجه عملية العلاج، وفي مقدمتها الوصمة المجتمعية والخوف من الملاحقة القانونية، مؤكداً التزام المركز بمبدأ السرية والخصوصية، وتوفير بيئة علاجية تشجّع على طلب المساعدة، عبر تقديم برامج دعم موجهة لأسر المرضى تشمل التوعية والتثقيف، إضافة إلى خدمات دعم اجتماعي ونفسي، انطلاقاً من أهمية دور الأسرة الواعية في دعم المتعافين ومنع الانتكاسة.