
الناتو وأوروبا.. إلى أين يقودهما ترامب؟
العنوان الأول: "إسرائيل" تدقّ ناقوس الخطر مع إعلان مزيد من الدول استعدادها الاعتراف بدولة فلسطينية. العنوان الثاني: تطورات متسارعة واوضاع متوترة في عدد من الدول الأفريقية.. ما الأسباب؟ وثيقة اليوم: وسط تصاعد الرعب بسبب تجويع أهالي غزة.. شخصيات إسرائيلية بارزة تطالب بعقوبات صارمة على "إسرائيل". قضية اليوم: الناتو وأوروبا.. إلى أين يقودهما الرئيس الأميركي؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
مؤتمر "نداء الأقصى" الدولي يختتم أعماله: مقاومة الباطل فريضة ودعم فلسطين واجب
أكد البيان الختامي لمؤتمر "نداء الأقصى" الدولي الرابع مركزية قضية فلسطين، واعتبار الدفاع عنها واجباً دينياً وأخلاقياً، ودعا إلى مقاومة الباطل ورفض التطبيع مع كيان الاحتلال. وجاء في البيان الختامي: "نعلن إيماننا بمنهج الإمام الحسين (ع)، الذي يفرض علينا أن نكون مع الحق حيثما كان، وأن نتصدّى للباطل". وأضاف المؤتمر: "نعلن دعمنا الكامل للحق الفلسطيني، حتى تحرير كامل التراب الفلسطيني من النهر إلى البحر". "نأمل أن نلتقي في الدورة الخامسة، و #فلسطين حرة من البحر إلى النهر."الجلسة الختامية لمؤتمر نداء الأقصى الدولي الرابع.#الميادين المؤتمر، الذي شارك فيه علماء دين وناشطون من عدة دول، إلى تأصيل فقه المقاومة. "اليوم نجتمع في تحالفٍ روحي وتاريخي بين كربلاء الحسين وكربلاء فلسطين، بين الدم المظلوم والحق الذي لا يُقهَر."الطبيب الجريح من #غزة، محيي الدين أحمد الطهراوي، خلال الجلسة الختامية لمؤتمر نداء الأقصى الدولي الرابع.#الميادين اليوم 12:24 اليوم 10:01 كما حمّل البيان المجتمع الدولي مسؤولية العدوان والحصار المفروض على قطاع غزة، مؤكداً أنّ الصمت الدولي شراكة في الجرائم الإسرائيلية. وأشاد المؤتمر بـ "المواقف الواضحة للمراجع الدينية العليا"، وفي مقدّمتها المرجع الأعلى سماحة السيد علي السيستاني، مثمّناً دعمه الثابت للقضية الفلسطينية، ووقوفه إلى جانب الشعب الفلسطيني في كل المحطات المفصلية. وفي موقف تضامني لافت، حيّا البيان صمود أهل غزة، ودعا شعوب العالم إلى "الوقوف معها بالموقف والعمل، وكسر جدار الصمت". كما شدد المشاركون على أن مقاطعة الكيان الصهيوني ليست خياراً، بل واجبٌ إنساني وأخلاقي وديني، داعين الشعوب الحرة إلى الالتزام بهذه المقاطعة. وشدد على أن أي شكل من أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني هو تواطؤ معلن وشراكة في جرائمه ضد الإنسانية. ما أبرز ما تمّ الاتفاق عليه في الجلسة الختامية لمؤتمر "نداء الأقصى" الدولي الرابع في كربلاء؟التفاصيل مع مراسل #الميادين، محمد الفهد@mohamedalfahad0 المؤتمر عُقِدَ في نسخته الرابعة في مدينة كربلاء، برعاية الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة، وبتنظيم من الحملة العالمية للعودة إلى فلسطين، تحت شعار "من كربلاء إلى فلسطين.. مسيرة التضحية من أجل الحرية والكرامة والانتصار". ويأتي انعقاد المؤتمر في ظل تصاعد الهجمات على المسجد الأقصى المبارك، وتكثيف سياسات الاحتلال في القدس وغزة، ما أضفى على المؤتمر طابعاً تعبوياً روحياً وسياسياً، يسعى إلى تشكيل جبهة فكرية ودينية موحّدة في مواجهة مشاريع التهويد والتطبيع.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
أرقام مقلقة.. الاقتصاد يخذل ترامب
رغم تعهداته المتكررة بجعل الاقتصاد الأميركي في أزهى عصوره، يواجه الرئيس دونالد ترامب ضغوطًا متزايدة مع تزايد المؤشرات التي تشير إلى أن السياسات الجريئة التي أطلقها منذ توليه منصبه قبل أكثر من ستة أشهر لم تحقق الانفراج الاقتصادي الموعود. بين تغييرات جذرية في قوانين الضرائب والطاقة، وفرض تعريفات جمركية واسعة النطاق، أعاد ترامب رسم معالم الاقتصاد الأميركي بطريقته الخاصة. لكن النتائج حتى الآن لا تبدو مشجعة: التوظيف يتباطأ، التضخم يتصاعد، والنمو الاقتصادي يخسر زخمه تدريجيًا. تقرير الوظائف الأخير شكّل ضربة واضحة للرئيس الجمهوري ، حيث أشار إلى فقدان عشرات آلاف الوظائف في قطاع التصنيع منذ إطلاق موجة الرسوم الجمركية في نيسان. وعلى الرغم من محاولات ترامب التقليل من شأن الأرقام، إلا أن طرده لرئيس الوكالة المسؤولة عن إصدار بيانات التوظيف أثار جدلًا واسعًا حول نزاهة المؤسسات الرسمية. وفي الوقت ذاته، أظهرت بيانات التضخم ارتفاعًا في أسعار السلع الاستهلاكية، لا سيما المستوردة، مما زاد من الضغوط على المواطنين. أما الناتج المحلي الإجمالي، فقد سجّل نموًا سنويًا متواضعًا لا يتجاوز 1.3% خلال النصف الأول من العام، وهو تراجع حاد عن العام الماضي. استراتيجية ترامب الاقتصادية التي تقوم على التخفيضات الضريبية، تقليص الإنفاق، وتصعيد الحروب التجارية، تُعتبر مقامرة سياسية بالغة الخطورة، خاصة مع اقتراب انتخابات التجديد النصفي. ويرى خبراء أن التأثير الكامل للسياسات الجمركية لن يظهر قبل عام 2026، وهو ما قد ينعكس سلبًا على الجمهوريين في الاستحقاقات المقبلة. وفيما يرى البيت الأبيض أن ما يحصل هو مرحلة "إعادة ضبط"، وأن الأفضل قادم، تشير استطلاعات الرأي إلى تراجع الثقة الشعبية في أداء ترامب الاقتصادي. فقط 38% من الأميركيين عبّروا عن رضاهم، انخفاضًا من 50% نهاية ولايته السابقة. لم يوفر ترامب حتى البنك المركزي الأميركي من انتقاداته، مطالبًا بخفض فوري في معدلات الفائدة، متجاهلًا التحذيرات من أثر ذلك على معدلات التضخم. دعم ترامب محافظين في "الفيدرالي" لصالح خفض الفائدة، رغم اختلاف مبرراتهم مع توجهاته. في نهاية العام الماضي، وجّه الرئيس السابق جو بايدن تحذيرًا صريحًا من عواقب الرسوم الجمركية الشاملة، مؤكدًا أن المستهلك الأميركي—not الدول الأجنبية—هو من سيدفع الثمن. والآن، تظهر ملامح هذا الأثر بوضوح في الأسواق والقطاعات الإنتاجية. قد تكون الأشهر المقبلة حاسمة في تحديد مدى قدرة ترامب على الصمود في وجه التحديات الاقتصادية. فهل ستثمر سياساته عن انتعاش مؤجل، أم أن "العصر الذهبي" الذي وعد به سيكون مجرد شعار انتخابي؟ الجواب رهن تطورات الأسواق وثقة المواطن الأميركي. (financial express)


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
قاعة رقص في البيت الأبيض.. خطة ترامب المُثيرة للجدل تُشعل غضب الديمقراطيين
أثارت خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإضافة قاعة رقص ضخمة بقيمة 200 مليون دولار إلى البيت الأبيض غضبَ الكثيرين، الذين يرون أنه يمضي قُدمًا في مشروعٍ كبير بلا طائل، وفقًا لما ذكرت صحف أمريكية. ومن المقرَّر أن يبدأ بناء قاعة الرقص، التي يقول البيت الأبيض إن ترامب والمانحين الآخرين سيتكفَّلون بتغطية تكلفتها، في سبتمبر المقبل. وفي حين يقول منتقدوه إن تغييراته غير متناسبة مع الواقع، يرد ترامب عليهم قائلًا إنها ضرورية. وقال ترامب: "لطالما قلتُ إنني سأبني قاعة رقص، لأنها مستحقة". ويُعد الهدف هو إكمال البناء قبل نهاية ولاية ترامب في يناير 2029. وتتمثل رؤية ترامب في توفير مساحة يستطيع من خلالها هو والرؤساء المستقبليون استضافة حفلات عشاء رسمية، وتجمّعات كبيرة مع قادة الأعمال، وغيرها من المناسبات الفاخرة. وأضاف: "لقد خططنا لهذا الأمر منذ زمن طويل. لقد أرادوا قاعة رقص في البيت الأبيض لأكثر من 150 عامًا. لم يسبق لرئيس أن كان بارعًا في تصميم قاعات الرقص... لكنني أنا بارعٌ". وقد أبدى الديمقراطيون ومنتقدو ترامب رفضهم القاطع لخططه. وقال زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر (ديمقراطي عن ولاية نيويورك)، في مقطع فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي بعد ساعات من إعلان البيت الأبيض: "هذا هو جوهر وزارة كفاءة الحكومة؛ تقليص الموارد، ومنحها لا لمن يحتاجها، بل لكبار المسؤولين الذين يُديرون الأمور، وعلى رأسهم دونالد ترامب". وأشار آخرون إلى أن ترامب وبيته الأبيض يزرعان الشوك. وكان الرئيس، وهو قطب عقاري معروف بنهجه العملي في تصميم وبناء منتجعاته وملاعب الجولف والمباني الشاهقة، قد اشتكى منذ فترة طويلة من عدم وجود مساحة كافية للمناسبات في البيت الأبيض. وقال ترامب في تصريحاته للصحافة حول المشروع: "عندما تمطر، تكون كارثة، والخيمة تبعد 100 ياردة، أي أكثر من ملعب كرة قدم عن المدخل الرئيسي". وأضاف: "ويتدافع الناس إلى الخيمة؛ إنه مشهدٌ سيئ. النساء بفساتين السهرة الجميلة، وشعرهن المصفَّف، يصبحن في حالة يُرثى لها عند وصولهن". وكان الرئيس الأمريكي الأسبق هاري ترومان قد أشرف على عملية تجديد ضخمة من عام 1948 إلى عام 1952، اضطر خلالها هو وزوجته إلى الانتقال إلى قصر آخر لحين انتهاء أعمال التجديد في البيت الأبيض.