logo
‫ كواحدة من أهم شركات الاتصالات في المنطقة.. أريدُ قـطـر: ريادة رقــمـية تواكب تطلعـات المــســـتقـبل

‫ كواحدة من أهم شركات الاتصالات في المنطقة.. أريدُ قـطـر: ريادة رقــمـية تواكب تطلعـات المــســـتقـبل

العرب القطريةمنذ 2 أيام

الدوحة - العرب - مال وأعمال
الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني: دعمنا متواصل لتحقيق طموح قطر بأن تكون مركزًا رقميًا رائدًا
تُعدُّ «أريدُ قطر» شركة اتصالات رائدة في الدولة؛ إذ تقدم مجموعة متكاملة من خدمات الجوال والاتصال الثابت والبرودباند والخدمات المُدارة المصممة لتلبية احتياجات الأفراد والشركات على حدٍّ سواء. ومن خلال رؤيتها القائمة على إثراء حياة العملاء، تُساهم أريدُ في تمكين المجتمعات وتحفيز التنمية البشرية عبر حلول اتصالات مبتكرة تُواكب تطلعات المستقبل. وفي ظل التحولات الرقمية المتسارعة والاحتياجات المتنامية للمجتمع والاقتصاد، تبرز أريدُ قطر كواحدة من أهم شركات الاتصالات في المنطقة، معززةً مكانتها ليس فقط كمزود رائد للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بل كمحرك أساسي للنمو الرقمي في الدولة وركيزة أساسية في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. وفي هذا التقرير نسلط الضوء على أبرز إنجازات الشركة واستراتيجياتها الطموحة لرسم ملامح المستقبل الرقمي في قطر والمنطقة.
استثمارات في الشبكة لتلبية احتياجات المستقبل
تُولي أريدُ قطر أولوية قصوى لتطوير بنيتها التحتية الرقمية، مدركةً أن الشبكة ليست مجرد بنية تقنية، بل أحد المكونات الأساسية للحياة اليومية في قطر. ومن خلال مشاريع تطوير طموحة تشمل تحديثات كبرى وإطلاق تقنيات الجيل الخامس المستقلة (5G SA)، تضع الشركة الأساس لمنظومة متكاملة تدعم المصانع الذكية، والمركبات ذاتية القيادة، والحلول التعليمية والصحية المتقدمة.
كما تتعاون الشركة مع شركات عالمية لتوفير أحدث المعدات التي من شأنها تحسين سرعة الشبكة وتوسيع التغطية وتعزيز كفاءة الطاقة، إلى جانب تعزيز البنية التحتية الثابتة لتلبية الطلب المتزايد على خدمات الإنترنت عالية السرعة.
حلول رقمية متكاملة تخدم الأفراد والشركات
تقدم أريدُ مجموعة متكاملة من الخدمات تشمل الاتصالات الجوالة والثابتة، والحوسبة السحابية، وخدمات إنترنت الأشياء (IoT)، والأمن السيبراني، وحلول مراكز البيانات، ما يمكّن الشركات من التركيز على النمو والابتكار، ويمنحها المرونة اللازمة في بيئة أعمال سريعة التغير.
وقد أسهمت شراكات استراتيجية مع Microsoft وGoogle، فضلًا عن منصة سحابية مستضافة محليًا، في تقديم خدمات سحابية آمنة وفعالة، تتوافق مع الأنظمة المحلية وتتيح سرعة استجابة عالية للشركات.
الذكاء الاصطناعي في صميم تجربة المستخدم
ولمواكبة التطورات التكنولوجية، أطلقت أريدُ مساعدها الرقمي الذكي Obot، المعزز بتقنية GPT-4o، ليوفر دعمًا فوريًا وشخصيًا للعملاء عبر التطبيق والموقع الإلكتروني. ويعكس هذا الابتكار توجه الشركة لتقديم خدمات أسرع وأكثر تخصيصًا، مع ضمان حوكمة مسؤولة للبيانات عبر مجلس مخصص للذكاء الاصطناعي وحوكمة البيانات، والذي يسمح باستخدام الذكاء الاصطناعي على نحو مسؤول وقابل للتطوير.
ابتكارات رائدة في تجربة الترفيه المنزلي الرقمي
من أبرز ابتكارات أريدُ خدمة هوم+، التي تعيد تعريف تجربة الترفيه والاتصال المنزلي في قطر. وتوفر هذه الخدمة مشاهدة بدون أجهزة استقبال عبر خدمة Ooredoo TV المدعومة بالذكاء الاصطناعي، إلى جانب تغطية كاملة عبر تقنية الألياف الضوئية إلى الغرف (FTTR) وتقنية Wi-Fi 7، ما يمنح المستخدمين تجربة غير مسبوقة من حيث السرعة والموثوقية والتفاعل الذكي والمخصص مع المحتوى.
أداء مالي قوي
استطاعت أريدُ قطر أن تحافظ على أداء مالي متماسك وقوي، مدفوعًا بزيادة أعداد الزوار إلى قطر، ونمو ملحوظ في إيرادات التجوال، فضلًا عن توسّع قاعدة المشتركين في فئة الخدمات مسبقة الدفع. وقد سجلت الشركة هامش أرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء (EBITDA) بنسبة 53%، وهو خير دليلٍ على فعالية استراتيجيتها التشغيلية واستثمارها في الابتكار والكفاءة.
وتعكس هذه النتائج ثقة السوق بالشركة، كما تؤكد على التزامها بخدمة جميع شرائح العملاء، من خلال حلول برودباند مبتكرة ومحتوى غني، ما يجعلها الخيار المفضل لمن يبحث عن تجربة ترفيهية متكاملة وموثوقة.
شراكات ورعايات استراتيجية تعزّز طموح قطر
بفضل تعاونها مع كبريات الشركات العالمية، تنفذ أريدُ مشاريع متقدمة في الأمن السيبراني والشبكات المدارة والاتصالات السحابية، لتضع قطر في مقدمة الدول التي تستثمر في التحول الرقمي المتكامل. ويبرز من بين هذه الجهود إطلاق حل «Health Connect»، الذي يربط مزودي خدمات الرعاية الصحية في قطر بأنظمة وزارة الصحة والسحابات العامة عبر تقنية SD-WAN، في خطوة نوعية لتعزيز الكفاءة والاتصال الآمن في القطاع الصحي.
وبعد نجاح استضافة مؤتمر M360 MENA في الدوحة في نوفمبر 2024، بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاتحاد العالمي للاتصالات المتنقلة (GSMA)، تستعد أريدُ قطر للمشاركة باستضافة المؤتمر العالمي للجوال في الدوحة – أحد أعرق الأحداث التقنية عالميًا – لخمس سنوات متتالية، وهو ما يُعتبر إنجازًا وطنيًا بامتياز وفرصة ثمينة لتسليط الضوء على الابتكارات والمواهب المحلية والشراكات الاستراتيجية التي تُساهم في تشكيل المستقبل الرقمي للبلاد.
ومن أبرز رعايات أريدُ قطر مؤخرًا مشاركتها بصفة الراعي الماسي لـ قمة الويب قطر 2025، وكذلك مشاركة Ooredoo Fintech بصفتها شريكاً استراتيجياً في قمة التكنولوجيا المالية لمنطقة الشرق وشمال افريقيا 2025، وهي القمة الأولى من نوعها في المنطقة التي تمهد لمرحلة جديدة في عالم التكنولوجيا المالية.
خدمات أريدُ المالية: تجربة رقمية آمنة تعيد تعريف الخدمات المالية في قطر
تُقدم أريدُ عبر خدماتها المالية وتطبيق «Ooredoo Money» باقة من الخدمات الرقمية التي تعزز الشمول المالي في البلاد، تشمل التحويلات المالية الدولية، والمحفظة الرقمية، ودفع فواتير ورواتب العمالة المنزلية، وشراكات استراتيجية مع مؤسسات مالية كبرى مثل بنك الدوحة. كما توفر حلولًا مخصصة للجاليات، كخدمة دفع اشتراكات الضمان الاجتماعي للمقيمين من الجالية الفلبينية. وتُعد هذه الخدمات امتدادًا لالتزام أريدُ بالابتكار وتقديم تجارب مالية آمنة وسهلة لعملائها.
مسؤولية اجتماعية تُترجم إلى مبادرات مؤثرة
ترى أريدُ أن دورها يتجاوز خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ليشمل بناء مجتمع أكثر شمولًا وتواصلًا، من خلال مبادرات نوعية تغطي مختلف جوانب الحياة، ولعل أضخمها ماراثون الدوحة من أريدُ، والذي أصبح واحدًا من أبرز الفعاليات الرياضية في المنطقة؛ إذ يجمع هذا الحدث آلاف المشاركين من مختلف الأعمار والخلفيات للتنافس والمرح بروح رياضية عالية، ولا تألو الشركة جهدًا في دعم فئات المجتمع من ذوي الإعاقة والتوحد وكبار القدر والأسر المتعففة، كما تنظم سنويًا مبادرات هادفة في شهر رمضان المبارك تتنوع بين الرياضة والتثقيف والترفيه والعمل الإنساني. وتعكس هذه الأنشطة التزام الشركة بالمساهمة الفعالة في تحقيق أهداف التنمية البشرية لرؤية قطر الوطنية.
ختامًا، تواصل أريدُ قطر التزامها بقيادة التحول الرقمي مع كل خطوة تخطوها نحو المستقبل، واضعةً في صميم رؤيتها تمكين المجتمع وتعزيز الابتكار، بما ينسجم مع الأجندة الرقمية 2030 لدولة قطر ويُرسّخ مكانة البلاد كمركز رقمي متقدم إقليميًا وعالميًا بحلول عام 2030.
وبكلمات الرئيس التنفيذي لـ أريدُ قطر، الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني: «دعمنا متواصل لتحقيق طموح قطر بأن تكون مركزًا رقميًا رائدًا، واستراتيجيتنا تقوم على تطوير تجربة العملاء، وتمكين الأفراد، ودعم المبادرات الوطنية من أجل مستقبل أكثر ذكاءً وابتكاراً».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

‫ كواحدة من أهم شركات الاتصالات في المنطقة.. أريدُ قـطـر: ريادة رقــمـية تواكب تطلعـات المــســـتقـبل
‫ كواحدة من أهم شركات الاتصالات في المنطقة.. أريدُ قـطـر: ريادة رقــمـية تواكب تطلعـات المــســـتقـبل

العرب القطرية

timeمنذ 2 أيام

  • العرب القطرية

‫ كواحدة من أهم شركات الاتصالات في المنطقة.. أريدُ قـطـر: ريادة رقــمـية تواكب تطلعـات المــســـتقـبل

الدوحة - العرب - مال وأعمال الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني: دعمنا متواصل لتحقيق طموح قطر بأن تكون مركزًا رقميًا رائدًا تُعدُّ «أريدُ قطر» شركة اتصالات رائدة في الدولة؛ إذ تقدم مجموعة متكاملة من خدمات الجوال والاتصال الثابت والبرودباند والخدمات المُدارة المصممة لتلبية احتياجات الأفراد والشركات على حدٍّ سواء. ومن خلال رؤيتها القائمة على إثراء حياة العملاء، تُساهم أريدُ في تمكين المجتمعات وتحفيز التنمية البشرية عبر حلول اتصالات مبتكرة تُواكب تطلعات المستقبل. وفي ظل التحولات الرقمية المتسارعة والاحتياجات المتنامية للمجتمع والاقتصاد، تبرز أريدُ قطر كواحدة من أهم شركات الاتصالات في المنطقة، معززةً مكانتها ليس فقط كمزود رائد للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بل كمحرك أساسي للنمو الرقمي في الدولة وركيزة أساسية في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. وفي هذا التقرير نسلط الضوء على أبرز إنجازات الشركة واستراتيجياتها الطموحة لرسم ملامح المستقبل الرقمي في قطر والمنطقة. استثمارات في الشبكة لتلبية احتياجات المستقبل تُولي أريدُ قطر أولوية قصوى لتطوير بنيتها التحتية الرقمية، مدركةً أن الشبكة ليست مجرد بنية تقنية، بل أحد المكونات الأساسية للحياة اليومية في قطر. ومن خلال مشاريع تطوير طموحة تشمل تحديثات كبرى وإطلاق تقنيات الجيل الخامس المستقلة (5G SA)، تضع الشركة الأساس لمنظومة متكاملة تدعم المصانع الذكية، والمركبات ذاتية القيادة، والحلول التعليمية والصحية المتقدمة. كما تتعاون الشركة مع شركات عالمية لتوفير أحدث المعدات التي من شأنها تحسين سرعة الشبكة وتوسيع التغطية وتعزيز كفاءة الطاقة، إلى جانب تعزيز البنية التحتية الثابتة لتلبية الطلب المتزايد على خدمات الإنترنت عالية السرعة. حلول رقمية متكاملة تخدم الأفراد والشركات تقدم أريدُ مجموعة متكاملة من الخدمات تشمل الاتصالات الجوالة والثابتة، والحوسبة السحابية، وخدمات إنترنت الأشياء (IoT)، والأمن السيبراني، وحلول مراكز البيانات، ما يمكّن الشركات من التركيز على النمو والابتكار، ويمنحها المرونة اللازمة في بيئة أعمال سريعة التغير. وقد أسهمت شراكات استراتيجية مع Microsoft وGoogle، فضلًا عن منصة سحابية مستضافة محليًا، في تقديم خدمات سحابية آمنة وفعالة، تتوافق مع الأنظمة المحلية وتتيح سرعة استجابة عالية للشركات. الذكاء الاصطناعي في صميم تجربة المستخدم ولمواكبة التطورات التكنولوجية، أطلقت أريدُ مساعدها الرقمي الذكي Obot، المعزز بتقنية GPT-4o، ليوفر دعمًا فوريًا وشخصيًا للعملاء عبر التطبيق والموقع الإلكتروني. ويعكس هذا الابتكار توجه الشركة لتقديم خدمات أسرع وأكثر تخصيصًا، مع ضمان حوكمة مسؤولة للبيانات عبر مجلس مخصص للذكاء الاصطناعي وحوكمة البيانات، والذي يسمح باستخدام الذكاء الاصطناعي على نحو مسؤول وقابل للتطوير. ابتكارات رائدة في تجربة الترفيه المنزلي الرقمي من أبرز ابتكارات أريدُ خدمة هوم+، التي تعيد تعريف تجربة الترفيه والاتصال المنزلي في قطر. وتوفر هذه الخدمة مشاهدة بدون أجهزة استقبال عبر خدمة Ooredoo TV المدعومة بالذكاء الاصطناعي، إلى جانب تغطية كاملة عبر تقنية الألياف الضوئية إلى الغرف (FTTR) وتقنية Wi-Fi 7، ما يمنح المستخدمين تجربة غير مسبوقة من حيث السرعة والموثوقية والتفاعل الذكي والمخصص مع المحتوى. أداء مالي قوي استطاعت أريدُ قطر أن تحافظ على أداء مالي متماسك وقوي، مدفوعًا بزيادة أعداد الزوار إلى قطر، ونمو ملحوظ في إيرادات التجوال، فضلًا عن توسّع قاعدة المشتركين في فئة الخدمات مسبقة الدفع. وقد سجلت الشركة هامش أرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء (EBITDA) بنسبة 53%، وهو خير دليلٍ على فعالية استراتيجيتها التشغيلية واستثمارها في الابتكار والكفاءة. وتعكس هذه النتائج ثقة السوق بالشركة، كما تؤكد على التزامها بخدمة جميع شرائح العملاء، من خلال حلول برودباند مبتكرة ومحتوى غني، ما يجعلها الخيار المفضل لمن يبحث عن تجربة ترفيهية متكاملة وموثوقة. شراكات ورعايات استراتيجية تعزّز طموح قطر بفضل تعاونها مع كبريات الشركات العالمية، تنفذ أريدُ مشاريع متقدمة في الأمن السيبراني والشبكات المدارة والاتصالات السحابية، لتضع قطر في مقدمة الدول التي تستثمر في التحول الرقمي المتكامل. ويبرز من بين هذه الجهود إطلاق حل «Health Connect»، الذي يربط مزودي خدمات الرعاية الصحية في قطر بأنظمة وزارة الصحة والسحابات العامة عبر تقنية SD-WAN، في خطوة نوعية لتعزيز الكفاءة والاتصال الآمن في القطاع الصحي. وبعد نجاح استضافة مؤتمر M360 MENA في الدوحة في نوفمبر 2024، بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاتحاد العالمي للاتصالات المتنقلة (GSMA)، تستعد أريدُ قطر للمشاركة باستضافة المؤتمر العالمي للجوال في الدوحة – أحد أعرق الأحداث التقنية عالميًا – لخمس سنوات متتالية، وهو ما يُعتبر إنجازًا وطنيًا بامتياز وفرصة ثمينة لتسليط الضوء على الابتكارات والمواهب المحلية والشراكات الاستراتيجية التي تُساهم في تشكيل المستقبل الرقمي للبلاد. ومن أبرز رعايات أريدُ قطر مؤخرًا مشاركتها بصفة الراعي الماسي لـ قمة الويب قطر 2025، وكذلك مشاركة Ooredoo Fintech بصفتها شريكاً استراتيجياً في قمة التكنولوجيا المالية لمنطقة الشرق وشمال افريقيا 2025، وهي القمة الأولى من نوعها في المنطقة التي تمهد لمرحلة جديدة في عالم التكنولوجيا المالية. خدمات أريدُ المالية: تجربة رقمية آمنة تعيد تعريف الخدمات المالية في قطر تُقدم أريدُ عبر خدماتها المالية وتطبيق «Ooredoo Money» باقة من الخدمات الرقمية التي تعزز الشمول المالي في البلاد، تشمل التحويلات المالية الدولية، والمحفظة الرقمية، ودفع فواتير ورواتب العمالة المنزلية، وشراكات استراتيجية مع مؤسسات مالية كبرى مثل بنك الدوحة. كما توفر حلولًا مخصصة للجاليات، كخدمة دفع اشتراكات الضمان الاجتماعي للمقيمين من الجالية الفلبينية. وتُعد هذه الخدمات امتدادًا لالتزام أريدُ بالابتكار وتقديم تجارب مالية آمنة وسهلة لعملائها. مسؤولية اجتماعية تُترجم إلى مبادرات مؤثرة ترى أريدُ أن دورها يتجاوز خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ليشمل بناء مجتمع أكثر شمولًا وتواصلًا، من خلال مبادرات نوعية تغطي مختلف جوانب الحياة، ولعل أضخمها ماراثون الدوحة من أريدُ، والذي أصبح واحدًا من أبرز الفعاليات الرياضية في المنطقة؛ إذ يجمع هذا الحدث آلاف المشاركين من مختلف الأعمار والخلفيات للتنافس والمرح بروح رياضية عالية، ولا تألو الشركة جهدًا في دعم فئات المجتمع من ذوي الإعاقة والتوحد وكبار القدر والأسر المتعففة، كما تنظم سنويًا مبادرات هادفة في شهر رمضان المبارك تتنوع بين الرياضة والتثقيف والترفيه والعمل الإنساني. وتعكس هذه الأنشطة التزام الشركة بالمساهمة الفعالة في تحقيق أهداف التنمية البشرية لرؤية قطر الوطنية. ختامًا، تواصل أريدُ قطر التزامها بقيادة التحول الرقمي مع كل خطوة تخطوها نحو المستقبل، واضعةً في صميم رؤيتها تمكين المجتمع وتعزيز الابتكار، بما ينسجم مع الأجندة الرقمية 2030 لدولة قطر ويُرسّخ مكانة البلاد كمركز رقمي متقدم إقليميًا وعالميًا بحلول عام 2030. وبكلمات الرئيس التنفيذي لـ أريدُ قطر، الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني: «دعمنا متواصل لتحقيق طموح قطر بأن تكون مركزًا رقميًا رائدًا، واستراتيجيتنا تقوم على تطوير تجربة العملاء، وتمكين الأفراد، ودعم المبادرات الوطنية من أجل مستقبل أكثر ذكاءً وابتكاراً».

‫ أريدُ تطلق روبوت الدردشة «Obot» للارتقاء بتجربة العملاء
‫ أريدُ تطلق روبوت الدردشة «Obot» للارتقاء بتجربة العملاء

العرب القطرية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • العرب القطرية

‫ أريدُ تطلق روبوت الدردشة «Obot» للارتقاء بتجربة العملاء

الدوحة - العرب أعلنت أريدُ قطر، عن إطلاق روبوت الدردشة الذكي Obot، المدعوم بنموذج GPT-4o، خلال قمة الويب قطر 2025، التي شاركت فيها أريدُ بصفتها الراعي الماسي للحدث. والآن أصبح هذا الروبوت متاحًا للاستخدام عبر قنوات التواصل مع العملاء، من خلال تطبيق أريدُ والموقع الإلكتروني، وقريبًا سيشمل قنوات أخرى، مثل واتساب ومنصات التواصل الاجتماعي، لتقديم الدعم بسهولة للعملاء في أي وقت وأي مكان. ويمثل إطلاق Obot خطوة مهمة نحو الارتقاء بتجربة العملاء والابتكار في تطوير الخدمات، فمن خلال الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي الإنتاجي، يوفر Obot تجربة محادثة طبيعية وسلسة قادرة على فهم احتياجات وتفضيلات كل عميل وتزويدهم بردود ذكية ومخصصة. ومع كل تفاعل جديد، يتعلم الروبوت أكثر ويطوّر نفسه ليمنح المستخدمين تجربة أكثر ذكاءً ومرونة مع مرور الوقت. ويوفر Obot للمستخدمين مجموعة متكاملة من الخدمات، حيث يقدم دعمًا فوريًا ومخصصًا عبر محادثات ذكية تراعي السياق، واقتراحات للمنتجات تأخذ الاحتياجات الفردية للمستخدم بعين الاعتبار، ومعلومات وتحليلات مدعومة بالبيانات تُمكّن أريدُ من تطوير خدماتها بشكل مستمر. وبهذه المناسبة قال السيد صباح ربيعة الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر: «نواصل في أريدُ دفع حدود الابتكار وتبني أحدث التقنيات لنقدم لعملائنا تجارب ترتقي بحياتهم اليومية. ويأتي Obot ليجسد هذه الرؤية بفضل دمجه لأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تفتح الطريق أمام أسلوب جديد للتفاعل مع العملاء وتمنحهم تجربة رقمية لا مثيل لها؛ فسواء كنت أحد عملائنا الحاليين الذين يتواصلون معنا عبر مراكز البيع أو مراكز الاتصال أو المنصات الرقمية، أو كنت أحد العملاء الجدد الذين يرغبون في التعرف على خدمات أريدُ المختلفة، يضمن لك Obot وصولًا سريعًا إلى المعلومات الدقيقة والدعم الفوري عبر مختلف قنوات التواصل». هذا ويجسد إطلاق Obot التزام أريدُ المستمر بالابتكار وحرصها الدائم على إرساء معايير جديدة في قطاع الاتصالات. ومن خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، تواصل أريدُ تقديم حلول مصممة خصيصًا لتلبي احتياجات العملاء، ما يعزز مكانتها الرائدة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

‫ الرئيس التنفيذي لـ «أريدُ قطر»: ندعم طموح قطر أن تكون مركزاً رقمياً رائداً.. ونعزز التعاون مع عمالقة التكنولوجيا
‫ الرئيس التنفيذي لـ «أريدُ قطر»: ندعم طموح قطر أن تكون مركزاً رقمياً رائداً.. ونعزز التعاون مع عمالقة التكنولوجيا

العرب القطرية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • العرب القطرية

‫ الرئيس التنفيذي لـ «أريدُ قطر»: ندعم طموح قطر أن تكون مركزاً رقمياً رائداً.. ونعزز التعاون مع عمالقة التكنولوجيا

الدوحة- قنا - العرب الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني: ◄ حافظنا على أرباح قوية مدعومة بزخم قطاع السياحة المزدهر في قطر ◄ إستراتيجيتنا قائمة على تطوير تجربة العملاء ودعم المبادرات الوطنية ◄ مشاريع تطوير الشبكة مستمرة: تحديثات كبرى وإنترنت أسرع ◄ نقترب من إطلاق شبكات الجيل الخامس المستقلة والمتطورة لتلبية احتياجات الغد ◄ نتعاون مع كبرى الشركات العالمية لتعزيز الكفاءة ومرونة الأداء ◄ إطلاق مساعدنا الرقمي الذكي Obot يعزز مواكبة التطور في الذكاء الاصطناعي أكد سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني، الرئيس التنفيذي لشركة أريد قطر، أن الشركة تواصل استثماراتها لتحديث شبكتها، والتي من المقرر استكمالها قريبا، لافتا إلى أن هذه الترقية تمهد الطريق لطرح تقنية الجيل الخامس المستقلة (SA)، والتي توفر إنترنت أسرع، ومعدلات تأخير أقل، وأساسا متينا لتقنيات المستقبل، مثل المستشفيات والمصانع الذكية، والمركبات ذاتية القيادة، وأدوات التعليم المتقدمة، وعمليات تشغيل الموانئ الذكية، بالإضافة إلى تقنية الجيل الخامس المتقدمة (5G Advanced). وقال: «بالإضافة إلى هذه الترقيات، نواصل العمل على تعزيز البنية التحتية لشبكتنا الثابتة، لضمان قدرتنا على تلبية الطلب المتسارع على خدمات البرودباند عالية السرعة والموثوقية». ونوه بأن جميع هذه الاستثمارات تهدف إلى تلبية احتياجات العملاء اليومية، ودعم طموح قطر في أن تكون مركزا رقميا رائدا، بما يتماشى مع الأجندة الرقمية 2030 لدولة قطر التي أطلقتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتي تهدف إلى تعزيز الاقتصاد الرقمي والتنمية المستدامة. وأضاف: «بالنسبة للمستخدم اليومي، تعني هذه الترقيات تحميل مقاطع الفيديو فورا، ومكالمات مستقرة، والقدرة على العمل أو الدراسة أو الألعاب الإلكترونية من أي مكان». أدوات فعالة لزيادة إنتاجية الشركات وتابع: «أما بالنسبة للشركات، فهي تمكن من استخدام أدوات فعالة لزيادة الإنتاجية والنمو، ومن خلال مجموعتنا المتكاملة من الحلول - التي تشمل خدمات الاتصال الأساسية الثابتة والجوالة، وخدمات إنترنت الأشياء (IoT)، والحلول التشاركية، وحلول مراكز البيانات والحوسبة السحابية، إلى جانب حلول الأمن السيبراني - فإننا نمكن المؤسسات من التركيز على تنمية أعمالها والتحول الرقمي، بينما نتولى تلبية احتياجاتها التكنولوجية المتزايدة». وأوضح أن هذا التوجه يعزز تعاون الشركة الاستراتيجي مع عمالقة التكنولوجيا العالميين مثل مايكروسوفت و جوجل، فضلا عن منصة الشركة السحابية المستضافة محليا في قطر، والتي تتيح للشركات خيارات سحابية مرنة وآمنة وفعالة من حيث التكلفة. وقال: «لا يقتصر ذلك على ضمان حماية البيانات وامتثالها للأنظمة المحلية، بل يساهم أيضا في تعزيز سرعة التشغيل، ومرونة الأداء، والاستجابة الديناميكية لمتطلبات الأعمال». استخدام الذكاء الاصطناعي وحول توجه الشركة نحو استخدام الذكاء الاصطناعي، قال الرئيس التنفيذي لـ «أريد قطر»: «نواصل توسيع نطاق اعتماد الذكاء الاصطناعي بصورة كبيرة في خدماتنا وعملياتنا، فالذكاء الاصطناعي يساهم في تحسين جميع الجوانب، بدءا من الصيانة الوقائية للشبكات وصولا إلى تقديم خدمات عملاء أكثر تخصيصا، ما يمكننا من توفير تجارب أكثر ذكاء وسرعة وسلاسة عبر مختلف نقاط الاتصال». ومن أبرز الأمثلة على ذلك إطلاق (Obot)، وهو روبوت محادثة مدعوم بالذكاء الاصطناعي ومعزز بمعالج GPT-4o، ويقدم دعما فوريا وشخصيا للعملاء. وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة أريد قطر أن الشركة أنشأت مجلسا مخصصا لحوكمة البيانات، لضمان نشر الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة وقابلة للتطوير في مختلف قطاعاتها. وقال: «تعد هذه الإنجازات خطوات جوهرية لترسيخ الذكاء الاصطناعي في جوهر القيمة التي نقدمها». موجة جديدة من الابتكارات وفي ذات السياق، أشار سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني إلى استثمار أريد في منصة «NVIDIA GPU» (منصة وحدات معالجة الرسوميات من (NVIDIA، حيث قال: «يمثل هذا الاستثمار نقلة نوعية مقارنة باستثماراتنا التكنولوجية السابقة، إذ لا يقتصر على تحديث البنية التحتية فحسب، بل يمهد الطريق لموجة جديدة من الابتكارات القائمة على الذكاء الاصطناعي». وأكد أن هذه المنصة تمكن الشركات والجهات الحكومية والمطورين في قطر من الوصول إلى قدرات معالجة عالية الأداء كانت في السابق بعيدة المنال. وأوضح أنه من المقرر أن تكون المنصة متوفرة في قطر بحلول الربع الثالث من هذا العام، لافتا إلى أن هذه الخطوة تتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030، من خلال دعم المبادرات الحيوية مثل المدن الذكية، والرعاية الصحية الرقمية، وأبحاث الذكاء الاصطناعي. وباختصار، تحول أريد من مجرد مشغل اتصالات إلى ممكن رقمي، ما يجعل هذا الاستثمار خطوة مفصلية في مسار الاقتصاد الرقمي في قطر. أداء مالي متميز وعلى صعيد الأداء المالي للشركة أوضح سعادته أن أريد قطر حافظت على أرباح قوية ومتجانسة، مدعومة بزخم قطاع السياحة المزدهر في قطر وتسارع وتيرة التحول الرقمي على مستوى البلاد. وقد أدى النمو الأخير في أعداد الزوار إلى ارتفاع ملحوظ في إيرادات التجوال واكتساب المزيد من العملاء في فئة الخدمات مسبقة الدفع، الأمر الذي ساهم إلى حد بعيد في النجاح الذي حققته الشركة. وفي الوقت نفسه، ساهم تركيز قطر على بناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030، في تعزيز الطلب على الحلول الرقمية والخدمات السحابية وحلول الاتصال الذكية، ونتيجة لذلك حققت أريد قطر هامش أرباح قبل اقتطاع الفائدة والضرائب والاستهلاك والإطفاء بلغ 53 في المائة. الاستثمار في البنية التحتية ولفت إلى أن هذه النتائج تؤكد أن استراتيجية أريد القائمة على الاستثمار في بنية تحتية متطورة، وتعزيز تجربة العملاء ودعم المبادرات الوطنية، تتماشى مع رؤية قطر الوطنية، كما تشكل الركيزة الأساسية لتحقيق النمو المستدام والشامل للشركة. وفي مجال المسؤولية المجتمعية للشركات، أكد سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني، أن دور أريد، لا يقتصر على تقديم خدمات الاتصال، بل يمتد ليشمل بناء روابط متينة ومهنية مع المجتمعات التي تعتز بخدمتها، انطلاقا من إيمانها بأن الاتصال الحقيقي يبدأ بالتواصل الإنساني العميق. وقال: «من أبرز محطاتنا المجتمعية السنوية ماراثون الدوحة من أريد، والذي أصبح واحدا من أبرز الفعاليات الرياضية في المنطقة، إذ يجمع هذا الحدث آلاف المشاركين من مختلف الأعمار والخلفيات للتنافس والمرح بروح رياضية». وأوضح أن الشركة تدعم الشباب من خلال برامج الرياضة والتعليم الرقمي، وتتعاون مع مؤسسات غير حكومية لتمكين ذوي الإعاقة والتوحد وكبار القدر في المجتمع. هذا إلى جانب إطلاق الشركة خلال شهر رمضان المبارك وفي عيد الفطر، مبادرات إنسانية عديدة. ونوه بأن هذه الجهود تجسد التزام الشركة بالمساهمة في تحقيق أهداف التنمية البشرية لرؤية قطر الوطنية 2030، وبناء مجتمع أكثر شمولا وتواصلا وصحة. المؤتمر العالمي للجوال إلى ذلك، أكد أن استضافة المؤتمر العالمي للجوال في الدوحة - أحد أعرق الأحداث التقنية عالميا - لخمس سنوات متتالية، هو إنجاز وطني بامتياز، وفرصة ثمينة في آن معا. ومن المتوقع أن تقام النسخة الأولى من المؤتمر العالمي للجوال في الدوحة يومي 25 - 26 نوفمبر 2025، حيث سيتم خلال المؤتمر عرض أحدث التطورات في تكنولوجيا الهواتف المحمولة والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية والاتصال الذكي، فضلا عن موضوعات تخص الشمول الرقمي والاستدامة والتقنيات المستقبلية مما يوفر فرصا لا مثيل لها للتعاون وتبادل المعرفة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة أريد قطر: «يمثل المؤتمر العالمي للجوال (MWC Doha) أكثر من مجرد حدث تقني، فهو منصة عالمية تمكننا من إبراز قدرات قطر الرقمية أمام العالم، وفتح آفاق جديدة للتعاون في مجالات التقنيات الناشئة. كما يمنحنا فرصة استثنائية لتسليط الضوء على الابتكارات والمواهب المحلية والشراكات الاستراتيجية التي تساهم في تشكيل مستقبلنا الرقمي». وأضاف: «وهو أيضا محرك اقتصادي مهم، فتوافد الزوار، وتسليط الضوء الإعلامي، والشراكات العالمية، كلها عوامل تساهم في بناء اقتصاد قائم على المعرفة وأكثر قوة، وهذا ما يظهر للعالم أن قطر لا تواكب المستقبل فحسب، بل تساهم في صناعته». الرؤية المستقبلية وحول النظرة المستقبلية للشركة، قال الرئيس التنفيذي لشركة أريد قطر: «تركز المرحلة القادمة على تجاوز حدود الاتصالات بمفهومها التقليدي. وانطلاقا من التزامنا بتعزيز التقدم في البلاد والتحول الرقمي، فإننا نحرز تقدما كبيرا في إطلاق تقنية الجيل الخامس المتقدمة (5G Advanced)، وتقسيم الشبكات وتحويلها إلى آلية، إلى جانب تحديث بنيتنا التحتية للألياف الضوئية الثابتة لتوفير سرعات وسعات أعلى». وأضاف: «سنواصل دفع حدود الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي عبر جميع مكونات منظومتنا، من خلال تعزيز قدرات إدارة الشبكات الذكية، والارتقاء بتجربة خدمة العملاء، وتمكين تطبيقات مبتكرة تحقق قيمة ملموسة لعملائنا من الشركات والأفراد على حد سواء». وتابع لا تقتصر طموحاتنا على التحسينات التشغيلية فحسب، بل نسعى إلى تقديم حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي تمكن عملاءنا من التواصل والتعاون وتحقيق الازدهار في عالم رقمي يتسارع تطوره يوما بعد يوم. وبين سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني أن الاستدامة تحتل موقعا محوريا في رؤية الشركة، وقال: «البنية التحتية لشبكتنا الجديدة مصممة لتحقيق أقصى كفاءة في استهلاك الطاقة، وندمج الذكاء الاصطناعي في التحول الرقمي للحد من الهدر والانبعاثات». واختتم الرئيس التنفيذي لشركة أريد قطر بالقول: «تتمثل رؤيتنا في قيادة الابتكار الرقمي على مستوى قطر والمنطقة، على نحو مسؤول وشامل ومستدام. وتبقى أريد ملتزمة بتطوير عالم الناس وبناء مستقبل أكثر إشراقا للجميع عبر التكنولوجيا المتقدمة والشراكات التمكينية والدعم المجتمعي الحقيقي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store