
نتنياهو ينهار ويعاني من التهاب!
ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، خضع لفحص طبي منزلي بعد شعوره بتوعك خلال الليل.
وأكدت التقارير أنه يعاني من التهاب معوي ناتج عن تناوله طعاماً فاسداً.
ويتلقى نتنياهو العلاج الطبي عبر المحاليل الوريدية بسبب إصابته بالجفاف الناتج عن الحالة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
أي دور للذكاء الاصطناعي كأداة حيويّة لدعم الصحة النفسيّة الرقميّة ؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في ظل الانتشار المتسارع للتقنيات الرقمية واعتماد المجتمعات المتزايد على الذكاء الاصطناعي في مختلف جوانب الحياة، برزت حاجة ملحة لفهم تأثير هذه الوسائل في الصحة النفسية للمستخدمين. من أبرز التحديات التي تواجه هذا المجال ظاهرة "الإرهاق النفسي الرقمي" والقلق الناتج من الاستخدام المكثف للتكنولوجيا، والتي غالبا ما تبقى خفية وغير ملحوظة لدى الأفراد أنفسهم. هنا يطرح الذكاء الاصطناعي إمكانيات جديدة لرصد هذه المؤشرات النفسية بشكل غير مباشر، من خلال تحليل أنماط التفاعل الرقمية وسلوك المستخدمين، دون الحاجة إلى تدخل بشري مباشر أو اختبار نفسي تقليدي. ومع ذلك، يبقى السؤال المهم حول مدى قدرة هذه الابتكارات على تقديم دعم فعلي وذكي للصحة النفسية الرقمية، مع الحفاظ على خصوصية الأفراد وتجنّب خلق اعتماد مفرط على الأنظمة الذكية، مما قد يؤدي إلى آثار نفسية سلبية على المدى الطويل. إلى جانب ذلك، يجب أن نأخذ بعين الاعتبار الفئات الأكثر هشاشة، مثل الأشخاص ذوي الاحتياجات الذهنية، كالمصابين بالتوحد أو متلازمة داون، الذين يتطلبون حلولاً مصممة بعناية تراعي اختلافاتهم الإدراكية والسلوكية. وبالاستناد الى كل ما ذكر بشأن الانتفاع من هذه المنهجيات، لا يمكن إغفال التحديات التي تواجه المجتمعات في الدول النامية، حيث قد تؤدي تحيزات الخوارزميات إلى تفاقم الفجوات الاجتماعية والنفسية، ما يستدعي دراسة متأنية لكيفية تصميم واستخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة عادلة ومسؤولة تلبي المتطلبات النفسية لهذه الفئات دون الإضرار بها. في جميع الأحوال، تهدف هذه الرؤية الموضوعية إلى استكشاف قدرات الذكاء الاصطناعي في دعم الصحة النفسية الرقمية، مع تحليل نقدي للتحديات الأخلاقية والنفسية المصاحبة، لتقديم إطار عمل يوازن بين الفوائد التقنية وضرورة الحفاظ على الكرامة والخصوصية النفسية للمستخدمين. AI لن يكون انساناً! في السياق الطبي النفسي، تقول الاختصاصية النفسانية والاجتماعية غنوة يونس لـ "الديار": "أؤمن بأن الذكاء الاصطناعي، إذا استُخدم بشكل صحيح، يمكن أن يكون أداة داعمة للرفاه النفسي، خاصة للفئات الهشّة، ليس لأنه يحل محل الإنسان، بل لأنه يساندنا ويسهل علينا الفهم، ويخلق مساحات جديدة من الدعم التي قد نكون محرومين منها أو غير قادرين على الوصول إليها كخدمات نفسية مدفوعة الثمن". الصحة الرقمية باتت ضرورة! وتشير إلى أن "الأشخاص الذين يعانون من ضغط أو توتر ناتج من الاستخدام اليومي للتقنية، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون بمثابة مرآة لا تحكم، بل تراقب. فهو يلاحظ تغييرات بسيطة لكنها مهمة، مثل ساعات الاستخدام، طبيعة المحتوى، وتغير المزاج المرتبط باستعمال الهاتف أو وسائل التواصل الاجتماعي. وعندما يُصمم بشكل واعٍ، يمكن أن ينبه الشخص بلغة واضحة غير اتهامية، ويقترح استراحات، تمارين تنفس، أو حتى يخبره بأشياء يحبها، تماما مثل الساعة الذكية التي نرتديها والتي تذكرنا بضرورة القيام بالمشي، أو أن وقت النوم قد حان، أو أنه يجب علينا شرب الماء". رصد نفسي ذكي! وتكشف لـ "الديار" أنه "بالنسبة لذوي التوحد أو متلازمة داون، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحدث نقلة نوعية إذا تم تطويره من خلال فهم عميق لتجارب هؤلاء الأشخاص، وليس من خلال فرض أنماط جاهزة. بمعنى أنه لا يوجد حل سحري أو قاعدة واحدة تُطبّق على فئة موحدة، إذ يجب مراعاة فردانية كل شخص، وحالته، وتاريخه، وما يمر به. وبالتالي يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يتعلم من ردات الفعل، مثل النبرة، وتعابير الوجه، والإيقاع الذي يرتاحون إليه، ليخلق بيئة تفاعلية تشبه الحديث مع شخص يفهمهم. يمكنه أن يقدم دعماً نفسياً إلى حد ما، مع التحفظ على أنه لا يمكن أن يكون بديلاً للمعالج النفسي الذي يتبادل مع الشخص التعاطف والتواصل العميق. من هنا، يساعد الذكاء الاصطناعي على التعبير عن النفس أو تطوير مهارات التواصل، لكن الأهم أن يكون قريباً من الفرد ولا يعتمد على قاعدة واحدة لجميع الحالات". العدالة الرقمية في الذكاء الاصطناعي وتؤكد أن "في المجتمعات الضعيفة في الدول النامية، يبدأ التحدي الأخلاقي الأعمق، إذ إنه إذا لم يكن هناك وعي كافٍ، قد تكرّس التكنولوجيا نفسها تحيّزات أو تخلق فجوات أكبر. وهذا يدعونا للتركيز كثيرا على العدالة الرقمية، ويجب أن تُبنى كل خوارزمية على معايير إنسانية تراعي كل شخص كفرد، لا كرقم أو نموذج. المجتمعات الهشّة بحاجة إلى ذكاء اصطناعي يعمل من اجل خدمتهم، وليس على حسابهم. وهنا يأتي دور الاختصاصيين النفسيين والاجتماعيين ليكونوا جزءا من عملية التصميم، وليس التقنيين فقط، وليحقق توازناً بين الذكاء الاصطناعي والذكاء الإنساني الذي يراعي معايير وفردانية كل فرد". وتشير في ختام حديثها الى نقطة أخيرة تراها أساسية: "أهم جانب نفسي وأخلاقي يجب أن ننتبه إليه هو ألا نسمح لهذه التكنولوجيا أن تنزع من الإنسان حريته أو خصوصيته. حتى وإن أصبح الذكاء الاصطناعي أداة ذكية جدا، علينا دائما أن نسأل: هل يساعدني على سماع صوتي؟ أم أنه يفرض عليّ طريقة جديدة للعيش لا تشبهني ولا تعبر عما أريده؟". ختاماً لا بد من الإشارة الى انه في ظل التقدم المتسارع للذكاء الاصطناعي، تبرز الصحة النفسية الرقمية كأحد المجالات التي تحمل وعودا كبيرة وفرصا حقيقية، خصوصا في خدمة الفئات الهشّة والمحرومة من الدعم التقليدي. إلا أن هذا التقدم لا يمكن أن يكون فعالًا أو آمنا ما لم يُرافق بوعي إنساني عميق، وتدخل مهني من الاختصاصيين النفسيين والاجتماعيين في مراحل التصميم والتطبيق. لذاـ قد يكون الذكاء الاصطناعي مرآة حساسة تلتقط التغيرات النفسية الخفية، أو أداة تفاعلية تراعي الفروق الفردية، لكنه لا يجب أن يتحوّل إلى سلطة ناعمة تفرض نمطًا واحدا للعيش، أو تنتزع من الأفراد حريتهم وخصوصيتهم. على المستوى الإنساني، إن مستقبل الصحة النفسية الرقمية لا يكمن فقط في قدرة الخوارزميات على التعلّم، بل في قدرتنا نحن على تسخير هذه التقنية بذكاء إنساني، يضمن العدالة، ويصون الكرامة، ويمنح الأفراد فرصة ليُصغوا إلى ذواتهم لا أن يُعاد تشكيلهم بصمت.


الديار
منذ 8 ساعات
- الديار
حالته خطيرة... نقل كاتب شهير إلى العناية المركزة بعد تدهور وضعه الصحيّ
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تدهورت الحالة الصحية للكاتب المصري الكبير صنع الله إبراهيم بشكل كبير، الأمر الذي استدعى دخوله غرفة الرعاية المركزة. وطالب بعض الكتاب بأن يرفع اتحاد الكتاب سقف مبلغ التأمين الصحي في حالة إبراهيم، إذ تتجاوز تكلفة المستشفى مبلغ التغطية. كما طالبوا بأن يكلف وزير الصحة لجنة طبية على أعلى مستوى لمتابعة الحالة المعقدة لابراهيم. وأجرى الأديب الكبير، خلال شهر أيار الماضي، جراحة تغيير مفصل الحوض بنجاح. وأكدت مصادر لموقع "المصري اليوم" أن الحالة الصحية للكاتب الكبير متدهورة نتيجة إصابته بالتهاب رئوي حاد مما استدعى إلى نقله إلى العناية المركزة. (روسيا اليوم)


الديار
منذ 9 ساعات
- الديار
الكشف عن سبب وفاة "شيف" شهيرة جدّاً... ماذا تبيّن في الفحوصات الطبيّة؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكّدت الفحوصات الطبيّة، أنّ الشيف الشهيرة آن بوريل التي رحلت قبل أسابيع، توفيت جراء تسمم حاد ناتج عن الديفينهيدرامين والإيثانول والسيتريزين والأمفيتامين. وتجدر الإشارة إلى أنّ شرطة نيويورك عثرت على بوريل فاقدة للوعي في الحمام، وأعلن عن وفاتها لاحقاً عن عمر 55 عاماً.