
تيك توك يحذف فلترًا يجعل الأشخاص يبدون بدناء بعد انتقادات واسعة
ويحمل الفلتر اسم "chubby" ويجعل الأشخاص يبدون بدناء عن الحقيقة، ويستخدم الذكاء الاصطناعي لتغيير صورة المستخدم ومظهره ليبدو كما لو أنه اكتسب وزنًا زائدًا.
وفي حين شارك العديد من الأشخاص صورهم قبل وبعد استخدام الفلتر على المنصة مازحين حول الأمر، انتقده آخرون وقالوا إن الأداة تشكل تنمرًا على شكل الجسم ويجب حظرها، بحسب عدة تقارير.
ويُعتبر هذا مثال آخر على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي بطرق يمكن أن تعزز مفاهيم الجمال الضارة بصحة الأشخاص النفسية والجسمانية.
وبعد انتقادات واسعة النطاق حذفت منصة "تيك توك" فلتر "chubby". وظهر الفلتر في الأصل في تطبيق "CapCut" لتحرير الفيديو المملوك لتيك توك.
وبينما صرحت "تيك توك" لموقع "CNET" بأنها أزالت الفلتر من "CapCut"، لا تزال إصدارات مماثلة من الفلتر متاحة.
وإذا بحث المستخدمون عن فلتر "chubby filter"، فلن يحصلوا على أي نتائج، لكن عند تغيير كلمة البحث إلى "chunky filter" تظهر البدائل.
ووفقًا لموقع "CNET"، يتضمن الفلتر الآن إخلاء مسؤولية نصه الآتي: "أنت أكثر من مجرد وزنك. إذا كانت لديك أو لدى أي شخص تعرفه أسئلة حول صورة الجسم أو الطعام أو التمارين الرياضية -فمن المهم أن تعلم أن المساعدة متاحة وأنك لست وحدك. إذا كنت تشعر بالراحة، يمكنك التحدث مع شخص تثق به أو الاطلاع على الموارد أدناه. تذكروا الاعتناء بأنفسكم وببعضكم البعض".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مراكش الإخبارية
منذ 3 ساعات
- مراكش الإخبارية
أوزين يهاجم أخنوش: الحكومة فشلت في الوفاء بوعودها و » الرعاية » وهم كبير
وجه محمد أوزين الأمين العام لحزب الحركة الشعبية انتقادات لاذعة الى رئيس الحكومة خلال جلسة الأسئلة الشفهية الشهرية، التي تعقد بهذه الاثناء بمجلس النواب، والمخصصة لمساءلة رئيس الحكومة حول السياسات العمومية، متهما الحكومة بالعجز عن الوفاء بوعودها الانتخابية وبتأزيم الوضع الاجتماعي الذي أصبح ينذر بانفجار غير محسوب العواقب. وتوقف أوزين عند موجة من خيبات الأمل التي تطبع علاقة الشباب بالحكومة، مشيرا إلى تفشي خطابات اليأس والإحباط في وسائل التواصل الاجتماعي، مستشهدا بأغنية راب شعبية على تطبيق « تيك توك » تردد: « بلادي بلاد الرميد، اللي فيها كلشي مريض، لا سبيطار لا طبيب، حق الجيب »، معتبرا أن هذه الصورة القاتمة تجسد بشكل واضح فقدان الثقة في النظام الصحي الوطني. وانتقد البرلماني الحركي ما وصفه بالتراجع الصارخ عن وعود البرنامج الحكومي، متسائلا عن مصير بطاقة « الرعاية »، وشعار « طبيب لكل أسرة والدعم الموعود للمولود الأول والثاني، والدخل الكرامي لفائدة كبار السن، مشددا على أن المواطنين لم يلمسوا أي أثر فعلي لهذه الوعود. كما نبه إلى استمرار نزيف الكفاءات الطبية وهجرة ثلث خريجي كليات الطب، وانجذاب الباقين إلى القطاع الخاص بسبب ضعف ظروف الاشتغال داخل القطاع العام، داعيا إلى مراجعة منظومة التكوين بمنظور جهوي وتحسين أوضاع الأطر الصحية ماديا ومهنيا كما لم تخل مداخلة أوزين من انتقادات حادة إلى السياسة الدوائية، معتبرا أن أسعار الأدوية مرتفعة بشكل غير مبرر ولا سيما تلك الموجهة لفائدة المتقاعدين الذين وصفهم بالمنسيين في صراع يومي مع المرض والطبيب، وتأسف لرفض الحكومة تعديلات قدمها الفريق الحركي لتخفيض أسعار الأدوية الباهظة، وقال: « قبلتو تخفضو الأدوية الرخيصة أصلا أما دواء السرطان اللي كيبلغ الثمن ديالو جزء من المليون للعلبة رفضتو تخضعوه للضمان الاجتماعي أو القابلية للاسترداد متسائلا: « هل نحن أمام تغطية صحية أم تعرية صحية؟ » وفي سياق حديثه عن نظام التغطية الصحية، طالب أوزين بإعادة النظر في تضريب الأدوية ومراجعة التعريفة المرجعية الوطنية الخاصة بالتعويض في المصحات الخاصة، منتقدا ما وصفه بالتكلفة المزدوجة التي يتحملها المواطن بين اقتناء العلاج وانتظار التعويض. أما في ما يتعلق بإصلاح المنظومة فاعتبر أوزين أن توجه الحكومة نحو إحداث « المجموعات الصحية الترابية يشبه نسخة من نظام الأكاديميات الجهوية المعتمد في التعليم، محذرا من تكرار سيناريو التوظيف الجهوي المفروض باسم الاستقلال المالي ومؤكدا أن الحكومة لم تدمج المتعاقدين بل « قننت التعاقد ». كما تساءل عن مصير الوظيفة العمومية المركزية في قطاع الصحة، التي تدفع (حسب تعبيره) نحو الاختفاء خلف نصوص تنظيمية غير واضحة، معبرا عن خشيته من أن يتحول الموظفون إلى أجراء مشاريع ترابية دون ضمانات دائمة. كما استنكر البرلماني ذاته ما وصفه بالحيف في التعويضات قائلا: « أعلنتم عن تعويض 5000 درهم للعاملين في التعليم بالمناطق النائية لكن ماذا عن مهنيي الصحة الذين يشتغلون ليلا ونهارا في الجبال والغابات والمناطق النائية؟ ألا يستحقون نفس المعاملة؟ ودعا إلى إنهاء الفئوية في الحوار الاجتماعي، مشددا على أن جميع العاملين في القطاعات الحيوية يخدمون الوطن ولا يجب التمييز بينهم. وبخصوص ما وصفه بالتمويلات المبتكرة قال أوزين إن ما يتم الترويج له من حلول تمويلية للقطاع الصحي لا يعدو أن يكون خوصصة مقنعة للخدمات الصحية بلا سند قانوني واضح، مشيرا إلى أن صندوق التقاعد الذي قيل إنه على حافة الإفلاس يمتلك الملايير، مستنكرا ما اعتبره تناقضا في روايات الحكومة


كش 24
منذ 3 أيام
- كش 24
تحذير طبي من الماسكرا المقاومة للماء
"الماسكرا لها العديد من الخصائص المجففة، لأنها تحتاج إلى الجفاف كي تبقى على الرموش، ولكنها يمكن أن تُجفف أيضاً طبقة الدموع" أكدت الدكتورة جاكلين بيلتز، طبيبة العيون الأسترالية، على ضرورة تجنّب استخدام الماسكرا المقاومة للماء، إذ يمكن أن تؤدي إلى جفاف شديد في العيون. وبحسب ما نشرته "ديلي ميل" Daily Mail البريطانية، تُسبب هذه الحالة المؤلمة حرقةً ولسعةً واحمرارًا في العيون، بالإضافة إلى عدم وضوح الرؤية. توصيات مهمة ففي مقطع فيديو نُشر على "تيك توك"، حصد أكثر من 500,000 مشاهدة، قالت الدكتورة بيلتز إنها تُوصي مرضاها بعدم استخدام الماسكرا المقاومة للماء أبدًا، نظرًا لمكوناتها - التي تُساعد على ثبات مستحضر التجميل - والتي تُعرّض العينين للخطر. وأضافت أن الماسكرا، وهي مستحضر تجميلي لصبغ الأهداب، "لها العديد من الخصائص المجففة، لأنها تحتاج إلى الجفاف كي تبقى على الرموش، ولكنها يمكن أن تُجفف أيضًا طبقة الدموع". الغشاء الدمعي إن الغشاء الدمعي هو طبقة رقيقة من السوائل على سطح العين، تساعد في الحفاظ على رطوبة العين وحماية أنسجتها الحساسة من المواد الخارجية. وأضافت الدكتورة بيلتز بالقول: "يعاني الكثير من الأشخاص ذوي العيون الحساسة من جفاف الغشاء الدمعي، لذا فهم لا يحتاجون إلى هذا الجفاف الإضافي". والسبب الثاني هو صعوبة إزالته. لذا، لا يقتصر الأمر على مجرد استخدام مواد كيميائية أقوى، بل إلى المزيد من الفرك، مما يمكن أن يكون مزعجًا إذا كانت العيون حساسة." المستحضرات المقاومة للماء وإلى جانب الدكتورة بيلتز، سبق أن حذر خبراء العيون من مخاطر المكياج المقاوم للماء. وردًا على مقطعها على "إنستغرام"، حثّ الدكتور جوليان بروسيا، وهو طبيب عيون كندي، على تجنب هذا النوع من مستحضرات التجميل. وقال الدكتور بروسيا إنه "في حين أن المكياج بشكل عام يمكن أن يؤدي إلى المزيد من مشاكل جفاف العين وحتى تهيجها، فإن المكياج المقاوم للماء هو أسوأ ما يمكن فعله عندما يتعلق الأمر بخلل غدة ميبوميان". يعد خلل غدد ميبوميان، وهي غدد دهنية للعيون، حالة شائعة في العين حيث تتلف الغدد التي تساعد في الحفاظ على طبقة الدموع، مما يسبب جفاف العين. قابلة للذوبان في الماء ولذلك، نصح الدكتور بروسيا باختيار مستحضرات تجميل "أكثر صحة" مثل الخيارات القابلة للذوبان في الماء، بالإضافة إلى أنواع المستحضرات التي يوصي بها أخصائيو صحة العيون. لكنه أضاف أن مستحضرات التجميل المقاومة للماء ليست النوع الوحيد من مستحضرات التجميل التي يجب الحذر منها للحفاظ على صحة العيون. مادة مسرطنة وأشار الدكتور بروسيا إلى قائمة أعدتها الدكتورة هدى مينهاس، من "جامعة بورتوريكو"، حول المكونات الشائعة التي يجب الحذر منها، ومن بينها إحدى المواد الكيميائية المثيرة للقلق، والتي يمكن العثور عليها في الماسكرا المقاومة للماء، هي بوتيل هيدروكسي أنيسول. وحذرت الدكتورة مينهاس من أن هذه المادة الكيميائية مصنفة على أنها مادة مسرطنة محتملة للإنسان من قبل الوكالة الدولية لأبحاث السرطان. قتل الغدد الدهنية ومن مكونات المكياج الأخرى التي ذكرتها والتي يجب الحذر منها كلوريد البنزالكونيوم، الذي قالت إنه يمكن أن يقتل غدد ميبوميون في غضون 15 دقيقة، حتى عند مستويات منخفضة. ومن المكونات الأخرى التي ذكرتها مادة الفورمالديهايد الكيميائية، التي قالت الدكتورة مينهاس إنها يمكن أن تسبب التهاب الجلد وتهيج الجلد وسطح العين، وحتى السرطان. تأثير على الهرمونات الطبيعية وأضافت أن البارابين - وهو نوع من المواد الحافظة الموجودة في بعض مستحضرات التجميل - يمكن أن يؤثر سلبًا على وظيفة الهرمونات الطبيعية، ومن المعروف أنه يمنع غدد ميبوميوس من العمل بشكل صحيح. وأضافت أن مادة فينوكسي إيثانول، وهي مادة حافظة أخرى، معروفة أيضًا بتسببها في تهيج العيون ومشاكل جلدية مؤلمة.


أخبارنا
منذ 4 أيام
- أخبارنا
إقبال الإسبان على السياحة العلاجية في المغرب يثير غضب أطباء الجارة الشمالية
أثار تنامي إقبال الإسبان على السياحة العلاجية نحو المغرب، خاصة في مجال تجميل الأسنان، ردود فعل متباينة لدى الهيئات المهنية بإسبانيا، حيث عبّر المجلس العام لأطباء الأسنان هناك عن "قلقه" من تزايد هذا النوع من الرحلات، الذي تُروَّج له بشكل واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، خصوصًا "تيك توك". ووفق بلاغ للمجلس الإسباني، فإن عدداً من الشركات باتت تقترح على الزبناء باقات متكاملة تشمل السفر والإقامة والعلاج التجميلي في مدن مغربية كبرى، على رأسها مراكش، مقابل أسعار وصفها بـ"المغرية"، مستدلًا بعروض مثل: "حوّل ابتسامتك في مراكش بـ1250 يورو فقط"، مع توظيف شهادات مرئية لمرضى سابقين. المجلس حذر من أن بعض هذه العلاجات، كقشور الكومبوزيت، تُنفذ في وقت وجيز قد لا يكفي لتشخيص دقيق، محذرًا من مضاعفات محتملة مثل الحساسية أو مشاكل اللثة. وقال رئيس المجلس، أوسكار كاسترو، إن "دمج العطلة بالعلاج الطبي يجب ألا يتحول إلى مغامرة غير محسوبة"، دون أن يشكك في كفاءة الأطر أو جودة العلاجات خارج إسبانيا، بل داعيًا إلى التعامل بوعي مع التجربة العلاجية أينما كانت.