
الجيش الإسرائيلي يوجّه إنذارا بإخلاء 14 حيا في شمال قطاع غزة
وجّه الجيش الإسرائيلي إنذارا بالإخلاء الفوري لـ14 حيا في شمال غزة من بينها بيت لاهيا ومعسكر جباليا مشيرا إلى أنها "مناطق قتال خطيرة".
وأورد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي في منشور له عبر حسابه على منصة إكس أسماء 14 حيا في شمال قطاع غزة.
وقال: "سيقوم الجيش الإسرائيلي بتوسيع نشاطه العسكري في مناطق وجودكم بشكل ملحوظ... من أجل أمنكم، أخلوا فورا جنوبا".
وجاء الإنذار بعد إطلاق صواريخ من غزة على إسرائيل، سقط بعضها داخل القطاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 26 دقائق
- LBCI
جائزة "صناع السلام" لعباس... والجميل: علاقتي بالقضية الفلسطينية ليست ظرفًا طارئًا
منحت "أكاديمية هاني فحص للحوار والسلام" الرئيس الفلسطيني محمود عباس، جائزة "صناع السلام"، في احتفال أقيم برعاية رئيس الحكومة نواف سلام، في مركز التدريب والمؤتمرات التابع لشركة طيران الشرق الاوسط - الادارة العامة - طريق المطار، تقديرًا لدوره في إرساء المصالحة اللبنانية الفلسطينية". وقال للرئيس أمين الجميّل: "أقف أمامكم اليوم في لحظةٍ تجمع التاريخ بالحاضر، وتُكرّم مسيرة نضال واعتدال، وتُحيي رجلاً آمن بالسلام الممكن رغم صعوباته، وبالكرامة الوطنية رغم الرياح العاتية، لافتًا إلى أننا نُكرّم اليوم الرئيس محمود عباس ليس فقط بصفته رئيس دولة فلسطين، بل بصفته ضميرًا حيًا للقضية الفلسطينية، وصوتًا عاقلاً وسط ضجيج الشعارات وانفجارات العنف". وأضاف: "وأني لأجد في هذا التكريم، من أكاديمية تحمل اسم العلامة الراحل هاني فحص، دلالة عميقة، لأن ما يجمع بين الرجلين – فخامة الرئيس عباس وسماحة السيد فحص – هو تلك الرؤية الإنسانية الرحبة، وذلك الإيمان بالحوار سبيلاً أوحد نحو مستقبلٍ عربي مشرّف، مشيرًا إلى أن "هاني فحص لم يكن مجرد رجل دين، بل كان أحد الجسور النادرة بين الضاحية والضفة، وصوتًا شيعيًا وطنيًا لا يخشى المجاهرة بالحق، داعيًا إلى الفصل بين المقاومة المشروعة والفوضى المسلحة، واعتبر أن الدفاع عن فلسطين هو دفاع عن لبنان نفسه، لا شعارًا للمزايدة ولا بندقيةً للتفاوض". وأكد الرئيس الجميّل ان "علاقته بالقضية الفلسطينية ليست ظرفًا طارئًا ولا تقاطعًا عابرًا. خلال أصعب مراحل الحرب اللبنانية، سعيتُ، رغم الضغوط والانقسامات، إلى بناء جسور التفاهم مع منظمة التحرير الفلسطينية، نعم، كانت هناك مواجهات وخلافات، ولكنني كنت من القلائل الذين آمنوا بضرورة الفصل بين الصراع المسلّح والحوار السياسي. ولعل كثيرين لا يعلمون أنني، حتى في خضم الحرب، فتحت قنوات الاتصال مع قيادات منظمة التحرير، لا من باب المساومة، بل من منطلق الإيمان بأن الاستقرار في لبنان لا يكتمل من دون التفاهم مع الفلسطينيين المقيمين على أرضه".


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
ساعر اتهم مسؤولين أوروبيين "بالتحريض السام على معاداة السامية"
اتهم وزير الخارجية الإسرائيليّ جدعون ساعر مسؤولين أوروبيين "بالتحريض السام على معاداة السامية". وأشار إلى أنّ هذا التحريض يقف وراء مناخ عدائيّ وقع فيه إطلاق نار تسبب في مقتل موظفيَن من السفارة الإسرائيلية في واشنطن الليلة الماضية. وواجهت إسرائيل عاصفة من الانتقادات الأوروبية في الآونة الأخيرة مع تكثيف حملتها العسكرية في غزة، إذ حذرت منظمات حقوقية من أن الحصار الإسرائيليّ المستمر منذ 11 أسبوعا على إمدادات المساعدات جعل القطاع الفلسطيني على شفا مجاعة. وقال متحدث باسم رئيس الوزراء البريطانيّ كير ستارمر إن الحكومة عرضت دعمها الكامل للسفارة الإسرائيلية في لندن. وأضاف: "من الواضح أننا ندعو إلى رفع تلك القيود (على المساعدات لغزة) لكن هذا لا يمنح أي عذر على الإطلاق لمعاداة السامية أو الهجمات من هذا النوع". ولم يشر ساعر إلى أي دول أو مسؤولين بالاسم، لكنه أوضح أنّ مناخ العداء تجاه إسرائيل يقف وراء إطلاق النار على موظفي السفارة يارون ليسشينسكي وسارة لين ميلجريم خارج المتحف اليهودي في واشنطن الأربعاء.


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
السيد الحوثي: سنصعّد عملياتنا أكثر.. واستهدفنا مطار اللد بـ3 صواريخ في أسبوع
أكّد قائد حـركة أنـصـار الله، السيد عبد الملك الحـوثـي، اليوم الخميس، أنّ "العدو الإسرائيلي فاشل في التأثير على الموقف اليمني وفي ردعه". وفي كلمته الأسبوعية بشأن مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الإقليمية والدولية، كشف السيد الحوثي أنّ اليمن "نفذ هذا الأسبوع عمليات بـ8 صواريخ فرط صوتية وباليستية وطائرات مسيرة"، موضحاً أنّ "3 صواريخ من عمليات هذا الأسبوع كانت في اتجاه مطار اللد". ولفت إلى أنّ العديد من شركات الطيران "مددت تعليق رحلاتها الجوية إلى فلسطين المحتلة، وذلك ضمن تأثير مهم للعمليات اليمنية". وأشار السيد الحوثي إلى التصريحات الإسرائيلية التي "تبين مدى تأثير العمليات اليمنية، وتبين عجز العدو الإسرائيلي عن ردع الموقف اليمني أو التأثير عليه". وبشأن العدوان الإسرائيلي على الموانئ في الحديدة بـ22 غارة، قال السيد الحوثي إنّ الاحتلال "حاول أن يقدم حالة ردع لإيقاف العمليات اليمنية، لكنّه فشل تماماً". كما أنّ حاملة الطائرات "ترومان" الأميركية "غادرت وهي تحمل عنوان الفشل بخسارة 3 مقاتلات"، وفق ما أكد السيد الحوثي. وفي السياق، شدّد على أنّ الموقف اليمني "منطلقه إيماني وقيمي وأخلاقي، ولا يمكن التراجع عنه أبداً". وأكّد السيد الحوثي أيضاً أنّ تصعيد الاحتلال "يستدعي التصعيد في العمل والإسناد والاهتمام المكثف"، موضحاً أنّه "لا ينبغي أبداً في هذه المرحلة أن تتسلل حالة الوهن أو الضعف أو الملل إلى نفس أي إنسان يحمل ذرة من الإنسانية والإيمان". وبيّن أنّ "المقام في هذه المرحلة هو مقام اهتمام أكثر، تصعيد أكثر، جد أكثر"، متأملاً أن يكون الحضور المليوني في اليمن يوم الغد حاشداً وكبيراً جداً، بعد أسبوع من أكبر الأسابيع دموية ومأساة في قطاع غزة. وفي ما يخصّ الاعتداءات الإسرائيلية المتصاعدة على قطاع غزة، أشار السيد الحوثي إلى أنّ "هذا الأسبوع كان دامياً وقاتماً بالإجرام والمجازر الصهيونية الفظيعة في القطاع". "هذا الأسبوع كان دامياً وقاتماً بالإجرام والمجازر الصهيونية الفظيعة في #غزة"قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي أنّ "قطاع غزة يواجه مجاعة كبيرة وحالة مأساوية للغاية، في فضيحة كبرى لما يسمى بالمجتمع الدولي والمنظمات الدولية". "في #غزة مجاعة كبيرة وحالة مأساوية ورهيبة للغاية وتعد فضيحة كبرى لما يسمى بالمجتمع الدولي والمنظمات الدولية"قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي اليوم 12:55 اليوم 09:04 وأضاف أنّ "العدو يصعّد في جرائمه وفي إبادته الجماعية بشكل بشع للغاية، فيما يبقى السقف الرسمي لمعظم الأنظمة إصدار بيانات من دون تحرك عملي"، في وقتٍ "نرى أنّ سفن دولة إسلامية ودولة عربية هي أكثر السفن التي تزود العدو الإسرائيلي والصهاينة من خلال البحر الأبيض المتوسط بالمواد الغذائية والبضائع". "العدو الإسرائيلي يضغط باستمرار على النزوح القسري من شمال القطاع وهذا سبب معاناة كبيرة"قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي السيد الحوثي إلى أنّ بيانات الأنظمة العربية والإسلامية "تتضمن عبارات باردة وباهتة تناشد الآخرين ليفعلوا شيئاً للشعب الفلسطيني، وكأنّنا أمة من دون مسؤولية". وشدّد على أنّ الأمة الإسلامية "تتحمّل مسؤولية كبيرة في مناصرة الشعب الفلسطيني في هذه المظلومية الكبيرة الواضحة التي لا مثيل لها". كما أكّد أنّ "صمت الأمة يتيح الفرصة للعدو الإسرائيلي ارتكاب الجرائم بكل جرأة مع اطمئنان تام من ردة الفعل". "حجم الإجرام جعل أحد الصهاينة يعلق على ما يقوم به العدو الإسرائيلي في مقابل الصمت والتخاذل العربي"قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي في هذا الخصوص، أنّ "من أهم أنواع الجهاد في سبيل الله هو العمل على استنهاض الأمة وتبصيرها وتوعيتها من أعدائها". وأعرب عن تمنيه في رؤية تظاهرات في البلدان العربية والإسلامية بمستوى ما يحصل في بعض البلدان الغربية"، معلقاً على المواقف الأوروبية بشأن ما يجري في غزة، قائلاً إنّ "مواقف بعض الحكومات الأوروبية جاءت فوق المعتاد، لكنها لا ترقى إلى مستوى الجرائم الإسرائيلية الفظيعة جداً". وأضاف أنّ "على الدول الأوروبية وقف تسليح العدو الإسرائيلي، واتخاذ قرارات حاسمة وعقوبات حقيقية وقطع العلاقات الاقتصادية". "إحصائية هذا الأسبوع هي أكبر حصيلة منذ نصف عام تقريباً ولا يزال أعداد من الشهداء تحت الركام والبعض في الطرقات"قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي الإطار، أشار السيد الحوثي إلى "إدراك لدى الكثير من قادة العدو الإسرائيلي بأنّ العمليات الإجرامية فاشلة على الرغم من ما يترافق معها من تحشيد، ففي نظر كثير من قادة العدو وكبار المجرمين الصهاينة، أصبحت العمليات الإجرامية في غزة من دون أهداف". ورأى أنّ "العدو الإسرائيلي يعوّض الهزائم بالجرائم، الأمر الذي يُعدّ شاهداً على ضعف الروح المعنوية لجنوده"، مشيراً في المقابل، إلى أنّ "عمليات المجاهدين في غزة فاعلة ومؤثرة، وتجعل البعض من قادة العدو يعترفون بواقعهم الضعيف والمهزوز". وبشأن الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة في المنطقة، لفت السيد الحوثي إلى اعتداءات الاحتلال المستمرة على لبنان بكل الأشكال، والتي تهدف إلى "منع الأهالي من العودة إلى قراهم". كما يستمر الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب الانتهاكات في سوريا. وتعليقاً على مقتل عنصرين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، أكّد السيد الحوثي أنّه "حدث تسعى أميركا لتجعل منه قضية القرن الـ21". وقال إنّ "المشكلة الكبرى هي عندما تُقاس ردة الفعل الأميركية والأوروبية تجاه حادثة واشنطن في مقابل موقفهم من الشعب الفلسطيني". وتابع أنّ من خلال ذلك "يتبين كيف أن الأميركي والأوروبيين بعيدون كل البعد عن العدل، وأنّهم دائماً ينحازون للظلم والإجرام"، مشيراً إلى أنّ هذه الحادثة "يتم تضخيمها وتوظيفها لمواجهة أي اعتراض ضد الإبادة الجماعية في قطاع غزة". وبيّن السيد الحوثي أنّ "شعار معاداة السامية ينطلقون منه للتصدي لأي نشاط شعبي أو طلابي يطالب بوقف الإبادة ضد الشعب الفلسطيني".