logo
بريطانيا وفرنسا: سنرد بشكل مشترك على أي تهديدات تواجه أوروبا

بريطانيا وفرنسا: سنرد بشكل مشترك على أي تهديدات تواجه أوروبا

مصرسمنذ 3 أيام
أكدت بريطانيا وفرنسا عزمهما تعزيز التعاون الأمني والعسكري لمواجهة أي تهديدات محتملة تمس القارة الأوروبية.
قالت صحيفة لوموند الفرنسية، في افتتاحيتها الصادرة أمس الثلاثاء، إن الزيارة الرسمية التي يجريها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المملكة المتحدة، والتي تبدأ في 8 يوليو وتستمر حتى 10 من الشهر نفسه، تأتي في ظل تحديات كبرى تواجه القارة الأوروبية، أبرزها الحرب المستمرة في أوكرانيا.أسوشيتيد برس: ترامب يغير موقفه بشأن أوكرانيا ويعلن استعداد إرسال الأسلحة إلى كييفذكرت وكالة أنباء "أسوشيتيد برس" الأمريكية، أن تصريح الرئيس دونالد ترامب الأخير بضرورة أن تعمل الولايات المتحدة على إرسال المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا يمثل تغييرًا مفاجئًا في موقفه بعد أن أعلن البنتاجون الأسبوع الماضي أنه سيُحجم عن تسليم أوكرانيا بعض صواريخ الدفاع الجوي والمدفعية دقيقة التوجيه وأسلحة أخرى بسبب ما وصفه مسئولون أمريكيون بمخاوف من انخفاض المخزونات بشكل كبير.وقال ترامب يوم الإثنين في بداية حفل عشاء أقامه لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض إنه يتعين على الولايات المتحدة إرسال المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا، وذلك بعد أيام من إصداره أمرًا بوقف تسليم الأسلحة الأساسية إلى كييف.وأضاف ترامب:" علينا ذلك.. يجب أن يكونوا قادرين على الدفاع عن أنفسهم.. إنهم يتعرضون لضربات شديدة الآن، سنرسل المزيد من الأسلحة وأسلحة دفاعية أخرى بالدرجة الأولى".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليبيريا ترد على تصريحات ترامب لرئيسها: لم نشعر بالإهانة
ليبيريا ترد على تصريحات ترامب لرئيسها: لم نشعر بالإهانة

خبر صح

timeمنذ 36 دقائق

  • خبر صح

ليبيريا ترد على تصريحات ترامب لرئيسها: لم نشعر بالإهانة

دافعت ليبيريا، يوم الجمعة، عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد أن أثار سؤاله للرئيس الليبيري جوزيف بواكاي حول طلاقته في اللغة الإنجليزية جدلًا واسعًا. ليبيريا ترد على تصريحات ترامب لرئيسها: لم نشعر بالإهانة مقال مقترح: الصين تقدم دعماً مالياً لتحفيز الإنجاب بسبب تراجع عدد السكان تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة وأشارت وزيرة الخارجية الليبيرية، سارة بيسولو نيانتي، في تصريحات لوكالة فرانس برس، إلى أن الرئيس بواكاي 'تشرّف' بلقاء نظيره الأمريكي خلال قمة مصغرة عُقدت هذا الأسبوع، مؤكدة أنه 'لم يكن هناك أي شعور بالإهانة'، ومشددة على حرص بلادها على تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة 'المبنية على الاحترام المتبادل'. وأضافت نيانتي: 'تشرفنا بدعوة البيت الأبيض للرئيس بواكاي للقاء الرئيس ترامب وقادة أفارقة' وقد أثار ترامب موجة من التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي، بعد أن أشاد بطلاقة الرئيس الليبيري في اللغة الإنجليزية خلال القمة، وسأله: 'لغتك الإنجليزية ممتازة… أين تعلمتها؟'، ليجيبه بواكاي مبتسمًا: 'تلقيت تعليمي في وطني' زلة لسان إلى مادة للجدال والدعابة وقد تحولت زلة لسان ترامب إلى مادة للجدل والدعابة، حيث استلهمت المغنية وسفيرة الثقافة السابقة 'كوين جولي إندي' الموقف لتصدر أغنية تحمل طابعًا ساخرًا جاء في كلماتها: 'نحن نحيّي رئيسنا الأسود… ملك أفريقيا الإنجليزي الجميل'، وقد لاقى الفيديو انتشارًا واسعًا على مواقع التواصل تجدر الإشارة إلى أن ليبيريا، التي تأسست عام 1822 كمستعمرة للعبيد المحررين من الولايات المتحدة بدعم من 'جمعية الاستعمار الأمريكية'، تعتمد اللغة الإنجليزية كلغة رسمية منذ استقلالها عام 1847، عندما أنشأ المستوطنون المعروفون بـ'الأمريكيين الليبيريين' حكومة هيمنت على السكان الأصليين. وتفاوتت ردود الفعل داخل ليبيريا بين من رأى في تصريح ترامب استخفافًا برئيسهم، ومن اعتبر اللقاء بحد ذاته إنجازًا دبلوماسيًا مهمًا. صحيفة أمريكية: إجراءات أمنية غير مسبوقة قبل حضور ترامب نهائي مونديال للأندية وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة ذا أثلتيك، أن ملعب متلاي ستاديوم يستضيف ليس فقط بعضًا من أفضل لاعبي كرة القدم في العالم في نهائي كأس العالم للأندية، بل وأيضًا واحدًا من أشهر وأكثر الشخصيات جدلًا على مستوى العالم، وهو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. بعد إعلان فيفا، الهيئة الحاكمة لكرة القدم العالمية والمنظمة لهذه البطولة، عن افتتاح مكتب لها على بُعد أميال قليلة من ملعب نيو جيرسي داخل برج ترامب بمدينة نيويورك، قام دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الخامس والأربعون والسابع والأربعون، بخطوة جديدة لتعزيز علاقته مع جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، من خلال تأكيد حضوره نهائي الأحد بين باريس سان جيرمان وتشيلسي. شوف كمان: وزير الخارجية يؤكد رفض مصر للتهجير ودعمها للدولة الفلسطينية تعزيز الحملة الأمنية مع حضور ترامب نهائي كأس العالم للأندية ستشهد الإجراءات الأمنية تعزيزًا أكبر في نهائي الأحد، حيث يتولى فريق أمني كبير يشمل موظفي الملعب، منظمي الحدث، والعناصر الأمنية التابعة للخدمة السرية، مهمة حماية ترامب داخل الملعب الذي يستوعب 82,500 متفرج ويقع على بُعد حوالي خمسة أميال غرب مانهاتن. يركز التخطيط الأمني على منع أي تهديدات محتملة، خصوصًا بعد تعرض ترامب لمحاولة اغتيال العام الماضي في بنسلفانيا، حيث يشير خبراء الأمن إلى أن حماية شخصية رفيعة المستوى مثل الرئيس الأمريكي تتطلب إجراءات أمنية غير مسبوقة تشمل عمليات تفتيش مكثفة، استخدام كلاب بوليسية، وجود حاجز زجاجي مقاوم للرصاص، وفحوصات دقيقة لكل العاملين في الحدث. وتبدأ الاستعدادات الأمنية من وقت مبكر قبل يوم المباراة، حيث تقوم فرق خاصة بإجراء عمليات مسح أمني شاملة للملعب والتنسيق مع إداراته لوضع خطط الدخول والخروج، ومراقبة حركة المرور، وضمان وجود مسارات طوارئ جاهزة، وذلك لتأمين بيئة آمنة للرئيس وجميع الحضور.

بين مكاسب إسرائيل والحسابات الخاطئة للعرب
بين مكاسب إسرائيل والحسابات الخاطئة للعرب

المصري اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • المصري اليوم

بين مكاسب إسرائيل والحسابات الخاطئة للعرب

منذ ما يقرب من نصف قرن، وبالتحديد فى صيف 1981، حلّقت الطائرات الإسرائيلية على ارتفاع منخفض لتقصف مفاعل تموز فى بغداد، معلنة أنها تفعل ما تريد وقتما تريد، ولا صوت يعلو فوق صوت التفوق الإسرائيلى. لم تكن الضربة مجرد عمل عسكرى ناجح، بل كانت رسالة سياسية مفادها: «أننا لن نسمح بأى مشروع نووى عربى، حتى ولو كان سلميًا، وأن مجرد التفكير فى الخروج من الحيز الذى تريده إسرائيل لتلك البلدان، سيُقابَل بنفس المصير ولن يدعمها أحد.» وبعد عقود، يتكرر المشهد المؤلم فى طهران ونطنز وأصفهان، وإن بوسائل أكثر تطورًا وخطورة، «اغتيالات سياسية وعلمية، هجمات سيبرانية، طائرات مسيّرة ومقاتلة، عمليات استخباراتية دقيقة» كلها نُسبت لإسرائيل أو تُركت دون تبنٍ واضح، إلا أنها حملت نفس البصمة القديمة، ونفس الرسالة تقريبًا، التى أكدت ولا تزال: «أن المشروع الصهيونى باقٍ، والتفوق ينبغى أن يستمر لإسرائيل فقط.» فى كلتا الحالتين – تموز وأصفهان – كانت الصواريخ تتحدث بصوت عالٍ، بينما العرب صامتون. فى العراق، كانت الأمة العربية منشغلة بخلافاتها وصراعاتها وانقساماتها، بين من يرى ضرورة ترك صدام لوحده فى الساحة كى لا يمتلك مفاعلًا نوويًا يهدد به جيرانه، ولا يقدر على التحكم فى زمام المبادرة، ومن يرى أن امتلاك العراق لمفاعل نووى بمثابة امتداد للتيار العروبى المقاوم لإسرائيل. وفى المجمل، لم يصدر أى تحرك حقيقى، كما لم يتبلور موقف حقيقى، بل اكتفت العواصم العربية ببيانات خافتة أقرب للمجاملة منها إلى الموقف. وفى الحالة الإيرانية، فالوضع أكثر فجاجة، فهو ليس فقط صمتًا، بل ربما رضا مكتوم من بعض الدول الخليجية التى ترى فى إيران تهديدًا وجوديًا لها، لذلك غضّت الطرف حتى تصل إسرائيل لمبتغاها، الأمر الذى يؤكد أن الليلة لا تختلف مطلقًا عن البارحة، والسكوت عن ضرب إيران اليوم، هو نفسه الذى سمح بضرب العراق بالأمس، وهو ما قد يفتح الطريق غدًا لاعتداء إسرائيل على أى طرف آخر يخطط لتجاوز ما تسمح به إسرائيل. ما يزيد المشهد ظلامًا، أن الرئيس الأمريكى وقت الضربتين، لم يكن محايدًا فى أية لحظة، فقد اكتفت إدارة الرئيس الأمريكى الأسبق «رونالد ريغن» بالإدانة اللفظية لما ارتكبته إسرائيل ضد المفاعل النووى العراقى، بينما تغاضت لاحقًا عن استمرار التفوق العسكرى الإسرائيلى. أما اليوم، فالتواطؤ لم يعد خفيًا، بل معلنًا فى تصريحات ترامب من نوع: «لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووى، وعليها القبول والإذعان لما تراه واشنطن، وكل الخيارات على الطاولة». وهى تصريحات تؤكد أن واشنطن لا تقف فى المنتصف، وإنما تنحاز لإسرائيل، وتدعمها استخباراتيًا، وتغطيها سياسيًا، وتحميها عسكريًا وأمميًا. رغم هذا الوضوح الصارخ، يظل الموقف العربى باهتًا، ضعيفًا، مفككًا، لا أحد يتحرك، ولا أحد يُحاسب أو يُتوقع أن يُحاسب. والأسوأ والأدهى أن الأموال تُضخ بالمليارات لواشنطن، من خلال صفقات استثمارية وتسلحية ضخمة، يعلم أصحابها – قبل غيرهم – أنها لن تُصرف لحماية «مكة أو القدس أو...»، بل ستنتهى لمصانع الأسلحة التى تحفظ لإسرائيل قوتها وتفوقها العسكرى، وترهن عموم البلدان العربية والإسلامية لإرادة البيت الأبيض. ما بين قصف بغداد وقصف أصفهان، لم يتغير شيء سوى أسماء الضحايا. أما الفاعل فواحد، والراعى واحد، والمشاهدون هم نفس المشاهدين، والصامتون لا يزالون صامتين. لم يحاول العرب استيعاب الدرس، وبقوا فى موقع «المفعول بهم» إيثارًا لسلامة لن ينعم بها الحكام أو الرعية، ليبقى السؤال: إلى متى سيظل القرار العسكرى الإسرائيلى مرتبطًا فقط بتوقيت القادة فى تل أبيب وواشنطن؟! وإلى متى تنتظر الشعوب العربية من يُضرب تاليًا، بدلًا من أن تسأل نفسها: لماذا لم نمنع الضربة الأولى؟! لقد بات من المؤكد أن ما فشلت فيه الأمة العربية بالأمس، لا تزال فاشلة فيه اليوم، وما بين ضرب المفاعل النووى العراقى والمفاعلات النووية الإيرانية، يبقى المشروع الصهيونى منتصبًا، مزودًا بسلاح الغرب، وبصمت وهوان الموقف العربى.

ليبيريا تعلق على زلة لسان ترامب
ليبيريا تعلق على زلة لسان ترامب

فيتو

timeمنذ 3 ساعات

  • فيتو

ليبيريا تعلق على زلة لسان ترامب

اعتبرت وزيرة خارجية ليبيريا أن الرئيس الليبيري لم يشعر بالإهانة بسبب تعليق دونالد ترامب حول طلاقته بلغته الأم، مشيرة إلى أن جوزيف بواكاي "تشرّف" بلقاء نظيره الأمريكي هذا الأسبوع. وتحولت زلة لسان الرئيس الأمريكي إلى مصدر نقاش ودعابة على وسائل التواصل الاجتماعي، حتى أنها ألهمت مغنية لتصدر أغنية لاقت انتشارًا واسعًا. وأشاد ترامب الأربعاء بالرئيس جوزيف بواكاي لإتقانه اللغة الإنجليزية، دون أن يعلم أن الإنجليزية هي اللغة الرسمية في ليبيريا. وسأل ترامب بواكاي خلال قمة مصغرة في البيت الأبيض مع خمسة رؤساء لدول غنية بالمعادن في غرب أفريقيا، "لغتك الإنجليزية ممتازة أين تعلمتها؟"، ليجيبه الرئيس الليبيري متصنعًا ضحكة بأنه تلقى تعليمه في وطنه. وصرحت وزيرة الخارجية الليبيرية سارة بيسولو نيانتي لوكالة "فرانس برس" مساء الجمعة: "تشرفنا بدعوة البيت الأبيض للرئيس بواكاي للقاء الرئيس ترامب وقادة أفارقة". أضافت "لم يكن هناك شعور بالإهانة". وأكدت حرص ليبيريا على تعزيز علاقاتها مع الولايات المتحدة "المبنية على الاحترام المتبادل". وتأسست ليبيريا عام 1822 عندما بدأت جمعية الاستعمار الأمريكية، بتمويل من الكونغرس الأمريكي ومالكي العبيد، بإرسال العبيد المحررين إلى شواطئها. ثم بدأ آلاف المستوطنين "الأمريكيين الليبيريين" بالتدفق إلى هناك قبل أن يعلنوا الاستقلال عام 1847 ويشكلوا حكومة هيمنت على الغالبية الأفريقية. واللغة الإنجليزية هي اللغة الرسمية والأكثر استخدامًا في جميع أنحاء البلاد. وفي رد على زلة ترامب، كتبت المغنية وسفيرة الثقافة السابقة كوين جولي إندي أغنية تكريمًا لبواكاي تقول "نحن نحيي رئيسنا الأسود، ملك أفريقيا الإنجليزي الجميل"، تمت مشاركة الفيديو الخاص بها على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي. وأبدى الليبيريون ردود فعل متباينة حيال ما حدث، حيث اعتبر بعضهم أن ترامب سخر من رئيسهم فيما رأى البعض الآخر في زيارة بواكاي للبيت الأبيض إنجازًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store