
الصين تفرض قيوداً على واردات الأجهزة الطبية من الاتحاد الأوروبي
وأضافت الوزارة أن الصين ستفرض قيوداً أيضا على واردات الأجهزة الطبية من الدول الأخرى التي تحتوي على مكونات مصنوعة في الاتحاد الأوروبي تزيد قيمتها على 50 بالمئة من قيمة العقد. وتدخل الإجراءات حيز التنفيذ اعتباراً من اليوم الأحد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- صحيفة الخليج
وجه صينية يتحول إلى الأحمر بسبب المكياج
أثارت صينية موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن كشفت عن معاناتها من طفح جلدي شديد في وجهها حول لونه إلى الأحمر، ناجم، بحسب روايتها، عن عدم إزالة المكياج لمدة 22 عاماً. وتبلغ غاو، 37 عاماً وتعيش في إقليم جيلين شمال شرقي الصين، ونشرت مقطع فيديو مؤثراً على وسائل التواصل الاجتماعي، تحدثت فيه عن معاناتها، موضحة أنها بدأت وضع المكياج في سن الخامسة عشرة، لكنها وجدت تنظيف الوجه من المساحيق أمراً مزعجاً للغاية، فاكتفت بغسل وجهها بالماء فقط دون استخدام مزيلات المكياج. وبحسب روايتها، اعتادت غاو وضع المكياج يومياً فوق آثار اليوم السابق، دون تنظيف البشرة بشكل جيد، ما أدى في نهاية المطاف إلى ظهور التهابات جلدية شديدة وتورم ملحوظ في وجهها، لدرجة أن ملامحها مختلفة. الفتاة لجأت إلى عيادة تجميل للحصول على حقنة «تعزيز للبشرة»، لكنها تقول إن حالتها تفاقمت بعد الحقن، وأصبحت تعاني حكة لا تُطاق وتغير في لون الجلد إلى درجات من البنفسجي، ما أجبرها على البقاء في المنزل وعدم الخروج أو مقابلة الآخرين. القصة أثارت نقاشاً واسعاً على منصة «ويبو»، حيث شكك كثير من المتابعين وأطباء الجلد في أن سبب الحالة يعود فقط إلى إهمال إزالة المكياج، مشيرين إلى احتمال وجود حالات جلدية مزمنة مثل الوردية أو التهابات ناتجة عن استخدام كريمات غير مناسبة أو حقن تجميل غير آمنة. وقال أحد أطباء الجلد المشاركين في النقاش: «عدم إزالة المكياج لسنوات قد يكون مضراً، ولكن الأعراض التي ظهرت على غاو تشير إلى مزيج من العوامل، وربما تكرار استخدام الستيرويدات أو مواد تجميلية ضارة، وليس فقط سوء التنظيف».


صحيفة الخليج
منذ 13 ساعات
- صحيفة الخليج
ذكاء اصطناعي يكشف الاضطرابات العصبية المبكرة
طور فريق بحثي من معاهد هيفاي للعلوم الفيزيائية، التابعة للأكاديمية الصينية للعلوم، نموذجاً مبتكراً يعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل الكلام واكتشاف الاضطرابات العصبية مبكراً بدقة. يعتمد النموذج الجديد، المسمى «CTCAIT»، على التعلم العميق لتحليل التسجيلات الصوتية واستخلاص أنماط خفية تشير إلى تنكس عصبي في مراحل مبكرة. ويستفيد من آليات الانتباه المتقدمة لتمييز التغيرات الدقيقة في الكلام، التي غالباً ما تُعد من المؤشرات الحيوية المبكرة لاضطرابات الدماغ. حقق النموذج دقة 92% على بيانات باللغة الصينية و87% على بيانات باللغة الإنجليزية، ما يثبت قابليته للتعميم عبر اللغات. كما أظهر إمكانية تفسير قراراته، ما يعزز فرص اعتماده سريرياً. ويؤكد الباحثون أن هذا الابتكار يسهم في تحسين التشخيص المبكر ومراقبة الاضطرابات العصبية بطريقة غير جراحية، وبتكلفة منخفضة.


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
جزيئات بلاستيكية وراء آلاف الوفيات بأمراض القلب في العالم
الدراسة التي قام بها مركز "لانغون الصحي" بجامعة نيويورك، كشفت أن التعرض اليومي لبعض المواد الكيميائية المستخدمة في تصنيع الأدوات البلاستيكية المنزلية قد يكون له ارتباط بـ356 ألف وفاة عالمية سنة 2018. وأظهرت الدراسة أن الجزيئات الكيميائية المعروفة باسم "فثالات البلاستيك" تسببت في أكثر من 267,000 وفاة في آسيا والشرق الأوسط. وذكر تقرير لموقع "ساينس دايلي"، أن العلماء ربطوا بين "الفثالات" الموجودة في مستحضرات التجميل والمنظفات والأنابيب البلاستيكية والمبيدات الحشرية، وبين مشكلات صحية متنوعة، كالسمنة والسكري ومشاكل الخصوبة والسرطان. وتوصل الباحثون إلى أن التعرض لهذه المادة يوميا، يمكن أن يسبب استجابة مناعية مفرطة في شرايين القلب ، ما يضاعف خطر الإصابة بنوبات قلبية أو سكتة دماغية. وقدر الباحثون أن مادة "الفثالات" (DEHP) تسببت في أكثر من 356 ألف وفاة، و13 في المئة من إجمالي الوفيات في العالم بسبب أمراض القلب. وقالت سارة هايمان، الباحثة الرئيسية في الدراسة والباحثة المساعدة في كلية الطب بجامعة نيويورك: "من خلال تسليط الضوء على العلاقة بين الفثالات وسبب رئيسي للوفاة في جميع أنحاء العالم، تضيف نتائجنا إلى الكم الهائل من الأدلة التي تظهر أن هذه المواد الكيميائية تشكل خطرا كبيرا على صحة الإنسان". واعتمدت الدراسة على بيانات صحية لمستويات التعرض لمادة "DEHP" في 200 دولة ومنطقة. وفي دراسة سابقة أُجريت سنة 2021، ربط باحثون نفس "الفثالات" بأكثر من 50 ألف وفاة مبكرة سنويا، في الولايات المتحدة بسبب أمراض القلب لدى كبار السن.