logo
الكرملين: قمة متوقعة بين بوتين وترامب «خلال الأيام المقبلة»

الكرملين: قمة متوقعة بين بوتين وترامب «خلال الأيام المقبلة»

الأنباءمنذ 3 أيام
كشف الكرملين عن إمكانية عقد قمة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في «الأيام المقبلة»، وبدء التحضيرات للقمة بينهما.
ونقلت وكالة أنباء ريا نوفوستي الروسية عن المستشار الرئاسي يوري أوشاكوف قوله «بناء على اقتراح من الجانب الأميركي، تم التوصل إلى اتفاق من حيث المبدأ لعقد قمة ثنائية خلال الأيام المقبلة».
وأضاف أوشاكوف تعليقا على زيارة مبعوث ترامب إلى موسكو ستيفن ويتكوف، أنه تم الاتفاق على مكان اللقاء. وقال بحسب ما نقل عنه موقع «روسيا اليوم»: تم تحديد الأسبوع المقبل كموعد مبدئي للقاء بوتين وترامب، لكن من الصعب تحديد عدد الأيام التي سيستغرقها التحضير للقاء.
وتابع: تطرق مبعوث الرئيس الأميركي إلى عقد لقاء ثلاثي بين بوتين وترامب ومظيرهما الاوكراني فولوديمير زيلينسكي لكن موسكو تركت الأمر دون تعليق، وأعلن أن روسيا تقوم بتبليغ الأصدقاء والشركاء بنتائج لقاء بوتين وويتكوف.
وقال أوشاكوف: اجتماع بوتين وويتكوف كان بناء، وتمت مناقشة المزيد من العمل المشترك لحل الأزمة الأوكرانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدانات بمجلس الأمن الدولي لخطة احتلال غزة: تؤدي إلى كارثة جديدة تتردد أصداؤها في أنحاء المنطقة
إدانات بمجلس الأمن الدولي لخطة احتلال غزة: تؤدي إلى كارثة جديدة تتردد أصداؤها في أنحاء المنطقة

الأنباء

timeمنذ 41 دقائق

  • الأنباء

إدانات بمجلس الأمن الدولي لخطة احتلال غزة: تؤدي إلى كارثة جديدة تتردد أصداؤها في أنحاء المنطقة

حذر عدد من ممثلي الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي من مغبة إقدام إسرائيل على تنفيذ خطة احتلال قطاع غزة، في ظل معارضة دولية واسعة وتحذيرات من تفاقم الكارثة الإنسانية الهائلة في القطاع الذي يتعرض لإبادة جماعية مستمرة منذ قرابة عامين. وعقد مجلس الأمن اجتماعا طارئا بطلب من المملكة المتحدة والدانمارك وفرنسا واليونان وسلوفينيا، وبدعم روسيا والصين والصومال والجزائر وباكستان لمناقشة إعلان الاحتلال الإسرائيلي نيته احتلال غزة وتهجير سكانها إلى مخيمات. وقال جيمس كاريوكي نائب المندوبة البريطانية في المجلس ـ في مستهل الاجتماع ـ إن التصعيد الإسرائيلي الحالي في غزة سيدفع نحو مليون شخص إلى النزوح. ووصف نائب المندوبة البريطانية قرار إسرائيل بتوسيع عمليتها العسكرية بالخاطئ، داعيا إياها لإعادة النظر فورا في القرار. وأضاف أن المساعدات المجزأة غير مناسبة، وأن على إسرائيل رفع القيود عن المساعدات لغزة، مؤكدا أنه لا يجوز لها منع المنظمات الإنسانية من العمل بغزة عبر إجراءات تعسفية. بدوره، شدد مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، على أن إعلان نيويورك لوقف الحرب في غزة يجب أن ينفذ فورا، مؤكدا على ضرورة إنهاء العمليات العسكرية لحماية المدنيين وتحقيق السلام. وأشار منصور إلى أن السلطة الفلسطينية مستعدة لتولي مسؤولية الحكم والأمن في قطاع غزة، داعيا إلى تعزيز الوحدة الوطنية والعمل على تخفيف معاناة السكان هناك. وأضاف المندوب الفلسطيني أن إسرائيل لو كانت جادة في وقف الحرب، لرحبت بإعلان نيويورك ودعمته، مشددا على أن استمرار العمليات العسكرية يزيد من تعقيد الوضع ويهدد فرص السلام. من جانبه، أدان نائب المندوب الفرنسي في مجلس الأمن دارماد هيكاري بشدة خطة إسرائيل لتوسيع عملياتها للسيطرة على مدينة غزة. وأضاف: نذكر بمعارضتنا الشديدة لأي خطة لاحتلال قطاع غزة وضمه واستيطانه أو تهجير سكانه قسريا. وطالب إسرائيل بفتح جميع معابر غزة بشكل عاجل للسماح بإيصال المساعدات الإنسانية وأن تمتثل لالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي. من جانبها، قالت دوروثي شيا القائمة بأعمال المندوبة الأميركية في مجلس الأمن، إن إسرائيل لم تقرر مواصلة حملتها العسكرية من فراغ ولكن بعد أشهر من تعنت حماس. وأكدت أن لإسرائيل حق تحديد ما هو ضروري لأمنها ولها الحق في اتخاذ التدابير المناسبة لإنهاء ما وصفته بتهديد حماس. وقالت إن مجلس الأمن محتاج لتحميل حماس المسؤولية الكاملة، في حين أن اجتماعه يقوض هذا الجهد حسب قولها. كما حذر مسؤول كبير في الأمم المتحدة من أن خطة إسرائيل للسيطرة على مدينة غزة قد تتسبب بـ«كارثة جديدة» مع تداعيات تتجاوز القطاع المحاصر والمدمر. وقال ميروسلاف جينكا مساعد الأمين العام للأمم المتحدة أمام مجلس الامن الدولي «إذا تم تنفيذ هذه الخطط، فقد تؤدي إلى كارثة جديدة في غزة، تتردد أصداؤها في أنحاء المنطقة، وتتسبب بمزيد من النزوح القسري وعمليات القتل والدمار». وقبل الاجتماع، قال سفير سلوفينيا لدى الأمم المتحدة سامويل زبوغار متحدثا باسم الأعضاء الأوروبيين الخمسة في مجلس الأمن إن «هذا القرار الذي اتخذته الحكومة الإسرائيلية لن يكفل عودة الرهائن وقد يعرض حياتهم لخطر متزايد».

البيت الأبيض يدرس دعوة زيلينسكي إلى قمة «ألاسكا»
البيت الأبيض يدرس دعوة زيلينسكي إلى قمة «ألاسكا»

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

البيت الأبيض يدرس دعوة زيلينسكي إلى قمة «ألاسكا»

ذكرت شبكة «إن. بي. سي» الاخبارية الأميركية أن البيت الأبيض يدرس دعوة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى ألاسكا، حيث من المقرر أن يلتقي الرئيس دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين يوم 15 أغسطس الجاري. ونقل الشبكة الاخبارية عن مسؤول أميركي رفيع المستوى وثلاثة أشخاص مطلعين على المناقشات الداخلية قولهم إنه «جار مناقشة الأمر». ووفق مسؤول في البيت الأبيض فإن «ترامب منفتح على عقد قمة ثلاثية في ألاسكا مع بوتين وزيلينسكي» في غضون ذلك، أكد قادة أوروبيون أن مصير أوكرانيا ومستقبلها لا يمكن تحديدهما دون مشاركتها في أي مفاوضات أو حلول يجري طرحها لوقف الحرب وإبرام اتفاق سلام مع روسيا. وشدد زعماء كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا وفنلندا والاتحاد الأوروبي في بيان مشترك أمس على أن «أوكرانيا تملك حق تقرير مصيرها ضمن السيادة التي تتمتع بها»، معربين عن ترحيبهم بالجهود التي يبذلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف الحرب الروسية - الأوكرانية. ورأوا في هذا الصدد أن «الجمع بين الديبلوماسية النشطة والدعم لأوكرانيا والضغط على روسيا لإنهاء الحرب غير القانونية هو النهج الوحيد الذي من الممكن أن ينجح»، مشددين على أن الحل الديبلوماسي يجب أن يحمي المصالح الأمنية الحيوية لأوكرانيا وأوروبا. وحسب البيان فإن القادة اتفقوا أيضا على أن «هذه المصالح الحيوية تشمل الحاجة إلى ضمانات أمنية قوية وموثوقة تمكن أوكرانيا من الدفاع بشكل فاعل عن سيادتها وسلامة أراضيها». وأشار البيان في هذا المجال إلى انه لا يمكن إجراء مفاوضات جادة إلا في سياق إيقاف إطلاق النار أو خفض الأعمال العدائية، مضيفا أن «خط التماس الحالي يجب أن يكون نقطة انطلاق للمفاوضات». ولفت إلى أن «غزو روسيا غير المبرر وغير القانوني لأوكرانيا يعد انتهاكا صارخا لميثاق الأمم المتحدة ووثيقة هلسنكي الختامية ومذكرة بودابست والالتزامات الروسية المتتالية». وجدد القادة الأوروبيون في بيانهم المشترك التأكيد على وقوف الدول الأوروبية متحدة في تعزيز مصالحها واستمرارها في الوقوف بحزم إلى جانب كييف، بالإضافة إلى الاستعداد لدعم الجهود الديبلوماسية وتعزيز الدعم العسكري والمالي لها من خلال عمل (تحالف الراغبين) لدعم السلام في أوكرانيا والحفاظ على التدابير التقييدية وفرضها على روسيا. وخلص البيان إلى استمرار الدول والأطراف الأوروبية في تعاونها الوثيق مع الرئيس الأميركي وبلاده ورئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي وشعبها من أجل تحقيق سلام في أوكرانيا يحمي المصالح الأمنية الحيوية لأوروبا. وجاء إصدار هذا البيان عقب اجتماع أمني طارئ عقد في بريطانيا أمس الاول، ترأسه كل من نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي وبمشاركة مستشاري الأمن القومي لعدة دول أوروبية لمناقشة تطورات القضية الأوكرانية بعد إعلان الرئيس الأميركي عن لقائه المرتقب نظيره الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع المقبل.

«الكرملين»: القمة الروسية - الأميركية ستناقش التسوية السلمية للأزمة الأوكرانية
«الكرملين»: القمة الروسية - الأميركية ستناقش التسوية السلمية للأزمة الأوكرانية

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

«الكرملين»: القمة الروسية - الأميركية ستناقش التسوية السلمية للأزمة الأوكرانية

قال مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف إن القمة المقرر عقدها في 15 أغسطس الحالي بولاية ألاسكا بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب، ستركز على التوصل إلى تسوية سلمية طويلة المدى للأزمة الأوكرانية. وأضاف أوشاكوف في تصريح صحافي أمس أن القمة ستنعقد في إطار جهود دولية لحل الأزمة الأوكرانية، وستناقش أيضا تعزيز التعاون الاقتصادي في مناطق التقاطع الاستراتيجي بين روسيا والولايات المتحدة، لا سيما في منطقة القطب الشمالي، في خطوة تعد الأولى من نوعها في تاريخ العلاقات الروسية- الأميركية. وأوضح أن ترامب وبوتين اتفقا على عقد القمة في ولاية ألاسكا الأميركية باعتبارها نقطة التقاء جغرافية واقتصادية واستراتيجية بين موسكو وواشنطن، مشيرا إلى احتمال عقد لقاء لاحق بين بوتين وترامب في روسيا بناء على دعوة وجهت إلى الرئيس الأميركي. وذكر أوشاكوف أن القمة ستتناول أيضا التعاون الاقتصادي بين البلدين خاصة في مجال المشاريع واسعة النطاق في «ألاسكا» والمنطقة القطبية الشمالية، مبينا أن هذه المشاريع قد تشكل حجر أساس لعلاقة اقتصادية أكثر متانة بين موسكو وواشنطن رغم التحديات السياسية القائمة. وأكد أن الأيام المقبلة ستشهد عملا مكثفا بين البلدين لوضع المعايير النهائية لأجندة القمة. وفي سياق متصل، قال ترامب في تغريدة على حسابه الرسمي بمنصة «تروث سوشال» إن «الاجتماع المرتقب مع بوتين يمثل فرصة مهمة للمساهمة في إنهاء الصراع في أوكرانيا». وتعد هذه الزيارة المرتقبة أول زيارة لرئيس روسي إلى الولايات المتحدة منذ عقد، إذ كانت آخر زيارة في سبتمبر عام 2015. في غضون ذلك، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ضرورة إشراك بلاده في أي تسوية للنزاع، رافضا «التخلي عن أراض للمحتل». وحذر زيلينسكي في منشور على شبكات التواصل الاجتماعي أمس من أن «أي قرار ضدنا، أي قرار من دون أوكرانيا هو أيضا قرار ضد السلام. ولن يحقق شيئا»، مشيرا إلى أن الحرب «لا يمكن أن تنهى من دوننا، من دون أوكرانيا». وأكد أن «الأوكرانيين لن يتخلوا عن أرضهم للمحتل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store