logo
وسط قلق وتحفظ أوروبي .. ترمب يخطط لضم زيلينسكي إلى قمة ألاسكا مع بوتين

وسط قلق وتحفظ أوروبي .. ترمب يخطط لضم زيلينسكي إلى قمة ألاسكا مع بوتين

موقع كتاباتمنذ يوم واحد
وكالات- كتابات:
قال مسؤول في 'البيت الأبيض'، إن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، منُفتح على عقد قمة ثلاثية في 'ألاسكا' تجمعه بنظيريه الروسي؛ 'فلاديمير بوتين'، والأوكراني؛ 'فولوديمير زيلينسكي'.
وأضاف المسؤول أن 'البيت الأبيض' يُخطط حاليًا لأن يكون الاجتماع ثنائيًا مع 'بوتين'، بناءً على طلب الأخير.
وفي السيّاق؛ أكد قادة 'بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا وفنلندا'، إلى جانب رئيسة المفوضية الأوروبية؛ 'أورسولا فون دير لاين'، أن: 'الطريق إلى السلام في أوكرانيا لا يمكن أن يتقرّر من دون كييف'، مشدّدين على أنّ المفاوضات لا يمكن أن تتمّ إلّا في سيّاق وقف إطلاق النار أو الحدّ من الأعمال القتالية.
وأضاف القادة الأوروبيون، في بيان مشترك، أنهم لا يزالون مُلتزمين بمبدأ: 'عدم تغيّير الحدود الدولية بالقوة'، معتبرين أنّ: 'خط التماس الحالي يجب أن يكون نقطة انطلاق المفاوضات'.
وكان 'ترمب' قد أعلن، أمس، أنه سيلتقي نظيره الروسي في 'ألاسكا'، في 15 آب/أغسطس الجاري، وفق ما نقلت شبكة (إيه. بي. سي. نيوز) الأميركية.
يأتي ذلك بعد يومين من تأكيد الرئيس البيلاروسي؛ 'ألكسندر لوكاشينكو'، استعداد بلاده لتنظيم مفاوضات مباشرة بين 'بوتين' و'ترمب' و'زيلينسكي'، مشدّدًا على أنّ: 'روسيا لن تُهزم في أوكرانيا'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تدعمه عائلة ترمب .. مزارعون في فيتنام يخسرون أراضيهم لبناء منتجع غولف
تدعمه عائلة ترمب .. مزارعون في فيتنام يخسرون أراضيهم لبناء منتجع غولف

موقع كتابات

timeمنذ 8 ساعات

  • موقع كتابات

تدعمه عائلة ترمب .. مزارعون في فيتنام يخسرون أراضيهم لبناء منتجع غولف

وكالات- كتابات: طالبت السلطات الفيتنامية آلاف القرويين والمزارعين بإخلاء مزارعهم لبناء منتجع 'غولف' تدعمه عائلة الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، الشهر المقبل. ويُقّدم منتجع الغولف المَّزمع بناؤه: (3200) دولار فقط ومؤنًا من الأرز للمزارعين؛ مقابل مغادرة الأرض التي وفرت لهم سبُل العيش لسنوات أو عقود، وفقًا لستة أشخاص مطلعين ووثائق اطلعت عليها وكالة (رويترز). وبحسّب الوكالة؛ يُعدّ هذا المشروع أول شراكة لشركة عائلة في 'فيتنام'، التي سرّعت الموافقات في إطار مفاوضاتها على اتفاقية تجارية حاسمة مع 'واشنطن'. وقال مصدر مطلع على الخطط؛ لـ (رويترز)، إن المطّورين العقاريين يخَّفضون الآن توقعات التعويضات من تقدير أولي يتجاوز: (500) مليون دولار، من دون الإفصاح عن السبب. ويدعم الموقع المخصص لملعب الغولف؛ والذي تبلغ مساحته: (990) هكتارًا، حاليًا مزارع الفاكهة التي تزّرع الموز واللونجان ومحاصيل أخرى. وبينما يرى البعض في ذلك فرصة سانحة؛ فإن العديد من المزارعين كبار في السن، ويخشون أن يجدوا صعوبة في إيجاد سبُل عيش بديلة في اقتصاد 'فيتنام' النابض بالحياة، الذي تهيَّمن عليه شريحة كبيرة من الشباب. وقالت 'هونغ'؛ البالغة: (50 عامًا)، التي طُلب منها ترك قطعة أرضها التي تبلغ مساحتها: (200) مترمربع؛ (2152.78 قدمًا مربعًا)، في مقاطعة 'هونغ ين'، قُرب العاصمة 'هانوي'، مقابل أقل من متوسط الأجر السنوي في 'فيتنام': 'القرية بأكملها قلقة بشأن هذا المشروع، لأنه سيسّلب أراضينا ويتركنا عاطلين من العمل'. ووفقًا لـ (رويترز)، فتحت شركة العقارات الفيتنامية؛ (كينباك سيتي- بابًا جديدًا، وسيتولى شركاؤها تطوير نادي الغولف الفاخر بعد دفع (05) ملايين دولار أميركي لـ'منظمة ترمب' مقابل حقوق ترخيص العلامة التجارية، بحسّب الوثائق التنظيمية ومصدر مطلع على الصفقة. ستَّدير شركة عائلة 'ترمب' النادي عند اكتماله، لكنها لن تُشارك في الاستثمار أو في تعويض المزارعين.

'الكاتب' الإيرانية تستقرأ الإجابة .. هل يتسبب 'طريق ترمب' في خنق إيران ؟
'الكاتب' الإيرانية تستقرأ الإجابة .. هل يتسبب 'طريق ترمب' في خنق إيران ؟

موقع كتابات

timeمنذ 11 ساعات

  • موقع كتابات

'الكاتب' الإيرانية تستقرأ الإجابة .. هل يتسبب 'طريق ترمب' في خنق إيران ؟

خاص: ترجمة- د. محمد بناية: بعد التحولات الكبرى في الشرق الأوسط والخليج؛ خلال السنوات الأخيرة، يتعرض حاليًا جزء آخر من الفناء الأمني المحيط بـ'الجمهورية الإيرانية'؛ في الشمال الغربي بـ'القوقاز' الجنوبي، لتغيَّرات كبيرة قد تتسبّب في خنق 'إيران' جيوسياسيًا في هذه المنطقة، ناهيك عن تداعيات تطوير 'الاتفاق الإبراهيمي'، في جنوب 'إيران'. بحسّب ما استهل 'صابر گل عنبري'؛ مقاله التحليلي المنشور على قناة (الكاتب) الإيرانية على تطبيق (تليغرام). ممر 'أميركي' في القوقاز الجنوبي.. وقد تم تفعيل هذا التطور باحتضان 'البيت الأبيض' مراسم التوقّيع على اتفاق سلام بين: 'إلهام علي أف'؛ رئيس أذربيجان، و'نيكون باشينيان'؛ رئيس زوراء أرمينيا، برعاية 'دونالد ترمب'. الركيزة الأساسية للاتفاق؛ والتي كانت دافعًا لتدخل 'الولايات المتحدة' وجمع الطرفين الأذري والأرميني، هي إنشاء ممر (بغض النظر عن اسمه، سواء زنغزور أو طريق ترمب)؛ بطول (43) كيلومترًا بمحاذاة الحدود بين 'إيران' و'أرمينيا'، مع منح 'الولايات المتحدة' حق تطويره والسيّطرة عليه لمدة: (99) عامًا. لكن فتح المجال لـ'الولايات المتحدة'؛ في 'القوقاز' الجنوبي، ومنحها حق تطوير هذا المّمر الحيوي والسيّطرة عليه، هي خطوة ذكية ومدروسة من 'أذربيجان' و'تركيا' تهدف للتخلص من العقبات الموجودة والتحايل على الاعتراضات على إنشاء المّمر؛ لا سيّما من 'إيران'. من ثم؛ إذا عارضت 'إيران' فعليًا إنشاء هذا المّمر، فلن يكون الطرف المقابل من الآن فصاعدًا 'أذربيجان' أو 'تركيا'، بل 'الولايات المتحدة' نفسها، مما يجعل التعامل مع هذا التحدي الأمني والجيوسياسي الكبير أكثر صعوبة وخطورة. بشكلٍ عام الوجود الاقتصادي الأميركي في 'القوقاز' الجنوبي ينطوي على أبعاد جيوسياسية وجيواقتصادية مصحوبة بارتباطات أمنية وعسكرية بالعادة. استراتيجية عزل مثلث 'إيران-الصين-روسيا'.. وفي هذا الصدّد؛ لا يجب تجاهل واقع أن إنشاء ممّر (زنغزور)؛ بمشاركة 'الولايات المتحدة'، هو ملّمح آخر عن حرب المّمرات في الشرق الأوسط والخليج وحتى 'القوقاز وآسيا الوسطى'، ومن أهدافها عزل: 'إيران والصين وروسيا' عن هذه المسّارات. تمامًا مثل اتفاق السلام هذا وغيرها من الاتفاقيات الأخرى التي تثبَّت أن الاقتصاد والمنافسة الاقتصادية هو الموتور المحرك للصراعات الجيوسياسية العالمية؛ وبخاصة في المنطقة. في غضون ذلك، فإن الدول والقوى التي تُولي الاقتصاد أولوية قصوى في سياساتها الداخلية والخارجية، هي التي تكون أكثر نجاحًا في مواجهة التحديات الأمنية والجيوسياسية الكبرى. خسائر 'إيرانية-روسية' من إنشاء 'ممر ترمب'.. والآن يُريد 'ترمب'؛ بالمصالحة بين 'أذربيجان' و'أرمينيا'، أن يُظهر كراعي للسلام، وتأمين مصالح اقتصادية جديدة للشركات الأميركية في المنطقة عبر السيّطرة على هذا المّمر الحيوي في 'القوقاز' الجنوبي، وكذلك فتح مسّار للدخول الأمني في هذه المنطقة الحساسة دون حرب أو مشاكل بالنسبة لـ'الولايات المتحدة' والـ (ناتو). بالوقت نفسه؛ يوسّع بهذا العمل سياسة 'ضغوط الحد الأقصى' على 'إيران'، بحيث تشمل الحدود الشمالية الغربية، ويتطلع بالسيّطرة عمليًا على الحدود 'الإيرانية-الأرمينية'، سلب 'طهران' هذا المسّار ومزاياه الاستراتيجية، وتقيّيد وصولها البري والتجاري إلى 'أوروبا وروسيا'، والحد من الدور الإيراني في هذه المنطقة. 'روسيا' أيضًا؛ والتي تخوض منذ أكثر من عامين ونصف حربًا على حدودها الغربية لصدّ نفوذ الـ (ناتو)، تجد نفسها فعليًا، قد خسّرت بهذه الاتفاقية و'طريق ترمب'؛ (حال تنفيذه)، الساحة في بيئتها الإقليمية على حدودها الشمالية لصالح 'الولايات المتحدة' والـ (ناتو)، دون أي حرب أو مواجهة عسكرية، ولمدة قد تمتّد عدة عقود. وبذلك؛ ستكون محَّاصرة استراتيجيًا، في تطور قد يمتد مستقبلًا، نظرًا لأهمية هذا المّمر، حتى 'آسيا الوسطى'. والسؤال: ما هو رد فعل 'روسيا وإيران'، كلٍ على حدة أو بشكلٍ مشترك، تجاه هذا التحول؟.. وهل يمكن أن يؤدي هذا التغييّر الجيوسياسي في الفناء الخلفي لـ'روسيا' في 'القوقاز' إلى تقارب عملي مع 'طهران' لمواجهة هذا التحدي المشترك؟.. أم أن 'روسيا' ستتبع مجددًا نفس سياسة: 'اللاموقف الدائم'، التي تنتهجها في ملفات أخرى تتعلق بـ'إيران'؟

الذهب يتراجع مع ترقب بيانات التضخم الأمريكية
الذهب يتراجع مع ترقب بيانات التضخم الأمريكية

الرأي العام

timeمنذ 13 ساعات

  • الرأي العام

الذهب يتراجع مع ترقب بيانات التضخم الأمريكية

تراجعت أسعار الذهب، اليوم الاثنين، مع انخفاض الإقبال على المعدن الأصفر كملاذ آمن وسط مؤشرات على انحسار المخاطر الجيوسياسية، في وقت تترقب فيه الأسواق صدور بيانات التضخم الأمريكية التي قد تحدد مسار أسعار الفائدة في الولايات المتحدة. وانخفض الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.7% ليصل إلى 3376.67 دولاراً للأوقية بحلول الساعة 02:48 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل يوم الجمعة أعلى مستوياته منذ 23 يوليو/ تموز. كما هبطت العقود الآجلة للذهب الأمريكي تسليم ديسمبر/ كانون الأول بنسبة 1.5% إلى 3439.70 دولاراً للأوقية. وجاء التراجع بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن لقائه المرتقب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في 15 آب/أغسطس الجاري بألاسكا، لبحث إنهاء الحرب في أوكرانيا. وتتجه الأنظار إلى بيانات مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة المقرر صدورها غداً الثلاثاء، وسط توقعات بأن تسهم الرسوم الجمركية الأخيرة في دفع التضخم الأساسي للارتفاع بنسبة 0.3% على أساس شهري، وبوتيرة سنوية تبلغ 3%، مقارنة بهدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%. كما تدعم التوقعات بخفض أسعار الفائدة في سبتمبر، عقب صدور بيانات وظائف أمريكية أضعف من المتوقع، جاذبية الذهب في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. وتشير تقديرات الأسواق إلى احتمال يقارب 90% لخفض الفائدة الشهر المقبل، مع توقع خفض إضافي قبل نهاية العام. وفي المعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة بنسبة 0.8% إلى 38.02 دولاراً للأوقية، وتراجع البلاتين بنسبة 0.9% إلى 1320.45 دولاراً، بينما خسر البلاديوم 0.3% ليسجل 1122.69 دولاراً للأوقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store