
شاهد: الاحتلال يعلن قصف مطار صنعاء وتدمير آخر طائرة عاملة للخطوط اليمنية
وأضاف الوزير أن تل أبيب قد فرضت حصارا بحريا وجويا على اليمن وأن في تلك الغارات رسالة واضحة مفادها أن كل من يهاجمنا سيدفع ثمنا باهضا، بحسب «فرانس برس».
يأتي هذا التصريح اللافت في ظل تقارير حديثة تشير إلى احتمال قيام تل أبيب باستهداف المواقع النووية الإيرانية، حتى في حال التوصل إلى اتفاق دبلوماسي بين طهران وواشنطن بشأن برنامجها النووي.
تدمير «آخر طائرة» عاملة للخطوط اليمنية
من جهتها، قالت قناة المسيرة التابعة لجماعة «أنصار الله» الحوثيية إن عدوانا إسرائيليا استهدف مطار صنعاء الدولي. وذكرت وسائل إعلام تابعة للحوثيين أن الطائرات الإسرائيلية شنت 4 غارات على مطار صنعاء وطائرة للخطوط الجوية اليمنية. وقال مدير مطار صنعاء خالد الشايف إن «إسرائيل» دمرت «آخر طائرة» عاملة للخطوط اليمنية.
وباستهداف إسرائيل للطائرة التابعة للخطوط الجوية اليمنية من طراز «إيرباص 320» القادمة من مطار الملكة علياء الأردني صباح اليوم، تكون الخطوط الجوية قد فقدت طائرات بينها واحدة من طراز «أيرباص 330»، ولم يبق للخطوط الجوية غير 3 طائرات موجودة بمطار عدن من طراز «أيرباص 320».
وتتمسك جماعة الحوثي بمواصلة إطلاق الصواريخ على إسرائيل ما دامت تواصل حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 2 ساعات
- عين ليبيا
«الحوثيون» يفرضون حصاراً بحرياً مشدداً.. 64 شركة تحت العقوبات بسبب إسرائيل
أعلنت جماعة 'أنصار الله' اليمنية، فرض عقوبات على 64 شركة شحن بحري، وحظر عبور سفنها من البحر الأحمر والبحر العربي ومضيق باب المندب وخليج عدن، متهمة إياها بانتهاك قرار الجماعة القاضي بمنع مرور السفن المرتبطة بإسرائيل أو المتجهة إلى موانئها، دعماً للفصائل الفلسطينية في غزة. وذكر مركز تنسيق العمليات الإنسانية التابع للجماعة، في بيان نقلته وكالة 'سبأ' التي تديرها 'أنصار الله' من صنعاء، أن العقوبات تأتي نتيجة تجاهل الشركات لإشعارات مسبقة من الجماعة تحذرها من التوجه نحو الموانئ الإسرائيلية. وأوضح البيان أن 'كامل أساطيل الشركات المنتهكة باتت محظورة من عبور المياه الإقليمية، وستكون عرضة للاستهداف في أي منطقة تطالها القوات المسلحة اليمنية'، مؤكداً تحميل تلك الشركات 'كامل التبعات الناتجة عن هذه الانتهاكات'. وشددت الجماعة على أن العقوبات تشمل الشركات بغض النظر عن جنسياتها، وأن هذه الإجراءات تهدف إلى الضغط على إسرائيل لوقف عدوانها ورفع الحصار عن قطاع غزة، مشيرة إلى أن بعض شركات الشحن بدأت بالفعل في فك ارتباطها بالشركات المخالفة واستبعاد إسرائيل من أنشطتها التجارية. ويأتي هذا الإعلان في إطار تصعيد 'أنصار الله' للمرحلة الرابعة من 'الحصار البحري على إسرائيل'، والذي يتضمن استهداف السفن التابعة لأي شركة تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية في أي موقع تصل إليه قوات الجماعة، على خلفية استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة. وكان زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي قد كشف قبل أيام عن تنفيذ قواته 1679 عملية هجومية ضد أهداف إسرائيلية وسفن مرتبطة بها وبالولايات المتحدة وبريطانيا، منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2023. وفي تطور سابق، أعلنت الجماعة مسؤوليتها عن إغراق السفينة 'إترنيتي سي' في البحر الأحمر خلال توجهها إلى ميناء إيلات، بعد أيام من إغراق السفينة 'ماجيك سيز' بتهمة انتهاك الحظر البحري، ضمن سلسلة هجمات وصفتها الجماعة بأنها دعم مباشر للمقاومة الفلسطينية. يشار إلى أن جماعة 'أنصار الله' تسيطر منذ سبتمبر 2014 على غالبية المحافظات الشمالية والوسطى في اليمن، بما في ذلك العاصمة صنعاء، فيما تستمر العمليات العسكرية بين الجماعة وتحالف تقوده السعودية منذ 2015.


الوسط
منذ 5 ساعات
- الوسط
الرئيس الأميركي يدعو رئيس شركة «إنتل» إلى الاستقالة «فورًا» لعلاقاته بالصين
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الخميس الرئيس الجديد لشركة «إنتل» لصناعة الرقائق الإلكترونية إلى الاستقالة «فورًا»، بعدما أثار سناتور جمهوري مخاوف تتعلق بالأمن القومي على خلفية ارتباطاته بشركات في الصين. وقال ترامب على منصته «تروث سوشيال»، إن «الرئيس التنفيذي لشركة إنتل في موقف متضارب للغاية ويجب أن يستقيل فورًا. ليس هناك حل آخر لهذه المشكلة»، بحسب ما نقلت وكالة «فرانس برس». جاء ذلك غداة تصريح السناتور توم كوتون بأنه وجّه رسالة إلى «إنتل» يتساءل فيها عن العلاقات بين الرئيس التنفيذي ليب-بو تان وشركات صينية. قائمة اتهامات لرئيس «إنتل» وأورد في الرسالة التي نشر نسخة منها على موقعه الإلكتروني أنّ تان «يسيطر وفق تقارير على عشرات الشركات الصينية، وله حصص في مئات الشركات الصينية المتخصصة في التصنيع المتقدم والرقائق. وتفيد التقارير بأن ثماني شركات على الأقل لها علاقات بجيش التحرير الشعبي الصيني». كما أشار كوتون إلى دور تان بصفته الرئيس السابق لشركة «كادنس ديزاين سيستمز» والتي قال إنها أخيرًا «أقرت بالذنب في بيع منتجاتها بشكل غير قانوني إلى كلية عسكرية صينية ونقل تكنولوجيتها إلى شركة أشباه موصلات صينية مرتبطة بها من دون الحصول على تراخيص». تولى رجل الأعمال المخضرم المولود في ماليزيا، قيادة شركة «إنتل» المتعثرة في مارس، وأعلن عن خطط لتسريح موظفين في وقت أدت التعريفات الجمركية التي فرضها البيت الأبيض وقيود التصدير إلى إرباك السوق.


الوسط
منذ 7 ساعات
- الوسط
بوتين: الظروف غير متوفرة للقاء زيلينسكي
اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الخميس أن «الظروف» اللازمة للقاء مباشر مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي «غير متوفرة»، في حين يصر الأخير على عقد مثل هذه القمة. وقال بوتين: «ليس لدي أي اعتراض على ذلك بشكل عام، إنه ممكن، ولكن يجب توفر ظروف معينة لتحقيقه. وللأسف، ما زلنا بعيدين عن هذه الظروف»، وفق وكالة «فرانس برس». وفي وقت سابق، أعلن الكرملين أنه لم يرد على مقترح قدمه المبعوث الأميركي الخاص خلال زيارته لموسكو لعقد اجتماع بين الرؤساء فلاديمير بوتين ودونالد ترامب وفولوديمير زيلينسكي. وقال المستشار الرئاسي يوري أوشاكوف: «هذا الخيار ذكره ببساطة الممثل الأميركي (ستيف ويتكوف) خلال الاجتماع في الكرملين»، وأضاف أن «هذا الخيار لم يناقش بشكل مفصّل. الجانب الروسي لم يعلّق إطلاقا عليه». فيما أفاد أوشاكوف بأنه من المتوقع أن يلتقي ترامب وبوتين في «الأيام المقبلة»، مع بدء التحضيرات للقمة بينهما، وقال: «بناء على اقتراح من الجانب الأميركي، جرى التوصل إلى اتفاق من حيث المبدأ لعقد قمة ثنائية خلال الأيام المقبلة». ترامب «منفتح» للقاء بوتين وزيلينسكي وأمس الأربعاء، أعلنت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أن ترامب «منفتح على أن يلتقي في الوقت نفسه بوتين وزيلينسكي»، موضحة أن «الروس أبدوا رغبتهم في لقاء» الرئيس الأميركي. وأفادت جريدة «نيويورك تايمز» بأن ترامب أبلغ الأربعاء عديد القادة الأوروبيين أنه يريد أن يلتقي بوتين شخصيا اعتبارا من الأسبوع المقبل، على أن ينظم بعدها اجتماعا ثلاثيا يضمه إلى بوتين وزيلينسكي. وشارك رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريدريش ميرتس والرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب والأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته، الأربعاء، في محادثات هاتفية بين فولوديمير زيلينسكي ودونالد ترامب، وفق ما أفاد مصدر أوكراني مطلع «فرانس برس».