logo
القوات الروسية تسيطر على 3 بلدات وتدمر مخبأ لراجمات هيمارس

القوات الروسية تسيطر على 3 بلدات وتدمر مخبأ لراجمات هيمارس

وقالت الوزارة في بيان: "نتيجة العمليات الناجحة، تمكنت وحدات من قوات مجموعة الغرب الروسية، من تحرير قرية ستروييفكا في مقاطعة خاركوف".
وأضاف البيان: "نتيجة العمليات الناجحة، تمكنت وحدات من قوات مجموعة الجنوبية الروسية، من تحرير قرية غناتوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية" مشيرا إلى أن القوات الروسية استهدفت القوات الأوكرانية في مناطق عدة من دونيتسك.
وأوضح البيان أن خسائر القوات الأوكرانية بلغت أكثر من 240 عسكريا ومدرعات قتالية، وعددا من المدافع الميدانية، وتم تدمير محطتين للحرب الإلكترونية، و3 مستودعات ذخيرة، ومستودع إمدادات.
وتابع البيان: "نتيجة العمليات الناجحة، تمكنت وحدات من قوات مجموعة المركز الروسية، من تحرير قرية شيفتشينكو بيرفوي في جمهورية دونيتسك الشعبية"، واستهدفت القوات الروسية القوات الأوكرانية في مناطق عدة من دونيتسك، وبلغت خسائر الجيش الأوكراني أكثر من 390 عسكريا ومدرعات قتالية، وعددا من المدافع الميدانية".
وبحسب البيان، فإن " أنظمة الدفاع الجوي الروسية ، أسقطت 7 قنابل من طراز جدام، و132 مسيرة أوكرانية".
كذلك أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها استهدفت مخبأ لراجمات الصواريخ " هيمارس" التابعة للجيش الأوكراني.
بحسب النشرة اليومية لوزارة الدفاع الروسية:
السيطرة على بلدات سترويفكا في مقاطعة خاركيف وغناتوفكا وشيفتشينكو بيرفويه في دونيتسك.
خسائر القوات الأوكرانية في منطقة عمليات قوات "المركز" بلغت أكثر من 390 عسكريًا.
أكثر من 200 عسكري خسائر القوات الأوكرانية في منطقة عمليات قوات "الغرب".
أكثر من 185 عسكريا خسائر القوات الأوكرانية في منطقة عمليات قوات "الشمال".
فقد العدو في منطقة مسؤولية مجموعة قوات "الجنوب" الروسية نحو 240 جنديا خلال يوم.
فقد الجيش الأوكراني نحو 70 جنديا في منطقة مسؤولية مجموعة قوات "دنيبر" الروسية.
مجموعة قوات "الشرق" الروسية قضت على أكثر من 160 جنديا أوكرانيا خلال يوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرب أوكرانيا.. جهود لإحياء المفاوضات للتوصل إلى اتفاق سلام
حرب أوكرانيا.. جهود لإحياء المفاوضات للتوصل إلى اتفاق سلام

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

حرب أوكرانيا.. جهود لإحياء المفاوضات للتوصل إلى اتفاق سلام

أبوظبي - سكاي نيوز عربية رحب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالدعوة التي أطلقتها روسيا لعقد محادثات مع أوكرانيا، في إسطنبول الأسبوع المقبل. يأتي ذلك في وقت شددت موسكو على شرط حصولها على ضمانات أمنية ومعالجة الأسباب الجذرية للنزاع.

روسيا إلى مفاوضات إسطنبول وأوكرانيا تطلب المقترحات
روسيا إلى مفاوضات إسطنبول وأوكرانيا تطلب المقترحات

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

روسيا إلى مفاوضات إسطنبول وأوكرانيا تطلب المقترحات

وأضاف بيسكوف: «سيكون الوفد مستعداً صباح يوم الاثنين لاستئناف المفاوضات، الجولة الثانية من المحادثات»، معرباً عن أمله في مناقشة مقترحات إنهاء الحرب التي أعدها الطرفان. وأشار بيسكوف، إلى أن موسكو تتوقع مناقشة مسودتي المذكرتين الروسية والأوكرانية، خلال جولة إسطنبول، مضيفاً: «نأمل أن تناقش مسودتا المذكرتين الروسية والأوكرانية، خلال الجولة الثانية من المفاوضات». ولفت بيسكوف، إلى أن قضايا الأمن في البحر الأسود، ستكون جزءاً لا يتجزأ من الشروط التي يجري وضعها لهدنة مؤقتة بين روسيا وأوكرانيا. ما نقترحه هو عقد جولة ثانية من المحادثات في إسطنبول، حيث يمكننا تبادل المذكرات حول نهج كل من الطرفين في عملية المفاوضات». كما أعرب نائب وزير الخارجية الروسي، أندريه رودينكو، عن أمل بلاده بأن تتعامل الحكومة الأوكرانية بجدية مع مفاوضات إسطنبول، وتستغل الفرصة للتوصل إلى حل سلمي للأزمة. كما قال وزير الخارجية الأوكراني، أندريه سيبيها، إن كييف ترغب في الحصول على وثيقة توضح مقترحات روسيا بشأن التوصل إلى اتفاق سلام قبل إرسال وفد إلى المحادثات المرتقبة في إسطنبول. «لكي يكون أي اجتماع ذا مغزى، يجب أن يكون جدول أعماله واضحاً، ويتعين إجراء الاستعدادات الملائمة للمفاوضات. المؤسف أن روسيا تبذل كل ما في وسعها لضمان ألا يسفر الاجتماع المحتمل المقبل عن أي نتائج». «نعتقد بصدق أنّه من الممكن أن تتوج محادثات اسطنبول الأولى والثانية باجتماع بين ترامب وبوتين وزيلينسكي، بقيادة أردوغان». وأشار فيدان، إلى أن بلاده تأمل أن تستطيع أوكرانيا وروسيا حل الصراع الدائر بينهما خلال الجولة الثانية للمحادثات. وأكد الذي يزور كييف، إن روسيا وأوكرانيا تريدان وقف إطلاق النار. بدوره، استبعد الكرملين عقد الاجتماع الثلاثي. وأضاف في تصريح: «قلنا إنه بالنسبة لنا، فإن انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي ليس مطروحا على الطاولة، ولسنا الدولة الوحيدة التي تقول ذلك. كما تعلمون يمكنني أن أذكر 4 دول أخرى في حلف شمال الأطلسي ويحتاج الأمر لموافقة 32 دولة من أصل 32 للسماح بالانضمام إلى الحلف.. هذه واحدة من القضايا التي ستثيرها روسيا». وقال ماكرون للصحافيين خلال زيارة إلى سنغافورة، إنه إذا أثبتت روسيا أنها غير مستعدة لإحلال السلام، على واشنطن أن تؤكد التزامها معاقبة موسكو، مشدداً على أن هذا اختبار لمصداقية الأمريكيين. كما قال مسؤولون محليون، إن القوات الروسية شنت هجوماً ضخماً بطائرات مسيرة خلال الليل أسفر عن إصابة عدة أشخاص في منطقة خاركيف شمال شرق أوكرانيا.

الصراع على العناصر النادرة
الصراع على العناصر النادرة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

الصراع على العناصر النادرة

مع تنامي الاتجاهات العالمية للاستثمار بشكل مكثف في التكنولوجيا المتقدمة، بدت الحاجة ملحّة، لدى الدول الصناعية، لامتلاك الأدوات التي تمكّنها من السير قدماً في سباق التصنيع المحتدم بين الدول الصناعية الكبرى. لم يعد سباق التصنيع قاصراً على امتلاك العقول المبدعة، ولا الأيادي الماهرة، بل أصبحت الحاجة ملحة لامتلاك المواد الخام وعلى رأسها المعادن النادرة التي يقوم عليها التصنيع مثل: الألومنيوم والسيليكون والفوسفور والكبريت والسكانديوم والكروم والمنغنيز والكوبالت والنحاس والزنك والزرنيخ والجرمانيوم والغاليوم والتيتانيوم والنيكل والبروم والكريبتون وغيرها من المعادن التي تشكل عصب التصنيع. وتدرك الولايات المتحدة قيمة هذه المعادن وفد نجحت في إبرام اتفاق تاريخيّ، مع أوكرانيا بشأن استغلال الموارد الطبيعية وينص الاتفاق على استخراج وتعدين معدن الليثيوم وهو معدن حيوي وذو قيمة عالية في التكنولوجيا الخضراء وبعد إقرار هذه الصفقة، أعلنت الصين إيقاف تصدير ستة عناصر أرضية نادرة تكرّر بالكامل في الصين وهذه العناصر ضرورية لتقنيات المستقبل وصناعة الدفاع، مثل: التيربيوم والديزبروسيوم واللاتيتيوم، كما أعلنت إيقاف تصدير بعض مغناطيسات المعادن الأرضية النادرة القوية المتخصصة والتي تُصنع حالياً بشكل شبه حصري في الصين. وتعد الصين اليوم أكبر منتج للمعادن النادرة وهي تمثل 90% من الإنتاج العالمي. وهذه المواد الخام والمغناطيسات المتخصصة أساسية لقطاعات التكنولوجيا الفائقة، مثل: صناعة السيارات والروبوتات والمعدات العسكرية كالطائرات المسيرة والصواريخ وقد ألزمت الحكومة الصينية الشركات بتقديم طلبات للحصول على تراخيص للحصول على مواد خام مُحددة وهي خطوة تهدف بشكل أساسي إلى التحكم بحركة تلك المواد ومنع التصرف بها إلا وفق ما تريده الدولة وجاءت تلك القرارات في أعقاب الحرب التجارية التي شنها ترامب على الصين. ومن دون شك فإن النقص المفاجئ لتلك المعادن النادرة سوف يُعيق استمرار الإنتاج في العديد من القطاعات الحيوية القائمة على الرقائق الإلكترونية والمكونات الدقيقة، ولا سيما في الولايات المتحدة، كما سيؤدي نقص تلك المعادن في السوق الدولية إلى ارتفاع أسعار المنتجات الإلكترونية مثل: الهواتف الذكية والحواسيب، بل وحتى مختلف المواد التي تدخل في صناعتها عناصر أرضية نادرة. ومع الحظر الذي فرضته الصين على المعادن والمغناطيسيات التي تقوم باستخراجها وتصنيعها، فقد برزت كندا بوصفها البديل القادر على تلبية السوق العالمية من المواد النادرة، إذ تمتلك احتياطات هائلة من تلك المعادن، كما تمتلك حوالي 200 منجم لاستخراج أنواع مختلفة من تلك المعادن وقد استطاعت شركات صينية تملكها الدولة أن تستثمر في اثنتين من أكبر شركات التعدين في كندا فقد استحوذت شركة Shenghe الصينية على أسهم في منجم المعادن الأرضية النادرة الوحيد في كندا كما تدير شركة Sinomine الصينية أيضاً منجماً لليثيوم في مقاطعة مانيتوبا الوسطى ويتم تصدير الليثيوم المُستخرج هناك إلى الصين لمزيد من المعالجة، كما تدير هذه الشركة منجم سيزيوم في كندا وهو الوحيد من نوعه في أمريكا الشمالية وأوروبا. وكان معهد (SRC)، للأبحاث وهو مؤسسة بحث وتطوير علمية ممولة حكومياً، قد أنشأ مصنعاً لمعالجة معادن الأتربة النادرة بتكلفة 74 مليون دولار، في مقاطعة ساسكاتشوان الكندية وأصبح بذلك أول منشأة لمعالجة معادن الأتربة النادرة في أمريكا الشمالية وتنتج المنشأة 10 أطنان من معادن النيوديميوم-براسيوديميوم، شهرياً. ويستخدم هذا الإنتاج في صناعة مغناطيسات عالية الطاقة تتميز بالقوة والمتانة وقد ضاعفت هذه المنشأة إنتاجها إلى 40 طناً في نهاية العام الماضي ويكفي إنتاجها السنوي البالغ 400 طن من معادن النيوديميوم-براسيوديميوم لتشغيل 500 ألف سيارة كهربائية ووفقاً للرئيس التنفيذي للمنشأة، يمكن تكرار تصميم المنشأة وترخيصه في جميع أنحاء أمريكا الشمالية، ما يهيئ الظروف لزيادة إنتاج المعادن الأرضية النادرة، التي من المتوقع أن يزداد الطلب عليها بمقدار يتراوح بين ثلاثة وسبعة أضعاف ما هو عليه اليوم. وقد قدمت الإدارة الأمريكية السابقة تمويلاً لهذا المشروع ولغيره من المشاريع المماثلة في الولايات المتحدة وكندا ضمن المبادرة التي طرحتها تلك الإدارة وهي «من المنجم إلى المغناطيس» ويشمل هذا التمويل 45 مليون دولار أمريكي لشركةMP Materials في ماونتن باس في ولاية كاليفورنيا وأكثر من 288 مليون دولار أمريكي لشركة Lynas USA في ولاية تكساس لمعالجة المعادن النادرة، بالإضافة إلى مشاريع إضافية في سلسلة التوريد مدعومة بأموال قانون خفض التضخم وتمتلك أستراليا حوالي 5.7 طن متري من احتياطيات المعادن النادرة، بينما تمتلك كندا ما يقدر بنحو 15.2 مليون طن من احتياطيات المعادن النادرة وهذه الاحتياطيات الكبيرة من تلك المعادن قد جعلت المسؤولين الأمريكيين واثقين من تحقيق هدف سلسلة توريد مستدامة «من المناجم إلى المغناطيس» قادرة على تلبية متطلبات الدفاع الأمريكية بحلول عام 2027 ومع ذلك، سيكون من الضروري زيادة إنتاج المعادن النادرة بشكل كبير لإمكانية إنتاج 20 مليون سيارة كهربائية سنوياً بحلول عام 2030 دون الاعتماد على الصين. لكن رغم ذلك فسوف يبقى للصين قصب السبق في السوق الإلكترونية الدولية، بسبب انخفاض تكاليف إنتاج المعادن النادرة فيها وأيضاً بسبب انخفاض أجور المهندسين والعمال، حيث سيكون بمقدورها مزاحمة الدول الأخرى من دون أي عناء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store