
مقتل "بيليه الفلسطيني" يثير ردود فعل رياضية دولية، ويدفع محمد صلاح للحديث من جديد عن حرب غزة
قُتل لاعب منتخب فلسطين السابق سليمان العبيد المُلقب بـ"بيليه فلسطين" برصاص القوات الإسرائيلية في قطاع غزة، وفقاً لما أعلن الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم.
وجاء مقتل العبيد (41 عاماً) بعد "استهداف قوات الاحتلال منتظري المساعدات الإنسانية في جنوب قطاع غزة الأربعاء"، بحسب الاتحاد الفلسطيني.
ويعاني القطاع من جوع جماعي، وقال مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة شهر يوليو/تموز الماضي إن القوات الإسرائيلية قتلت أكثر من 1300 فلسطيني كانوا يحاولون الحصول على مساعدات غذائية منذ أواخر مايو/أيار الماضي في القطاع.
وبعد العبيد، أعلن الاتحاد المحلي مقتل لاعب نادي خدمات النصيرات معاذ علاء الحواجري أثناء انتظاره للمساعدات الإنسانية في منطقة النصيرات، ولاعب نادي اتحاد دير البلح، نصر الله المقاطعة جراء استهدافه من قبل القوات الإسرائيلية.
https://twitter.com/Palestine_fa/status/1954212132473512056
ومنذ اندلاع الحرب في غزة في أكتوير/تشرين الأول 2023، قُتل أكثر من 660 شخصاً من قطاع الرياضة، بينهم 325 من العاملين في كرة القدم، بحسب الاتحاد الفلسطيني.
بيليه والغزال والجوهرة
Reuters
ولد العبيد عام 1984 في مدينة غزة وهو متزوج وله ولدان وثلاث بنات.
ويُعرف العبيد بلقب "بيليه فلسطين"، ولُقب بـ"الغزال" و"الجوهرة السمراء" و"هنري فلسطين".
وخاض العبيد الذي كان نجماً بارزاً في صفوف نادي خدمات الشاطئ، 24 مباراة دولية بحسب ما ذكره بيان الاتحاد.
وتابع الاتحاد: "خلال مسيرته الطويلة، سجل العبيد أكثر من 100 هدف، ما جعله أحد ألمع نجوم كرة القدم الفلسطينية".
https://twitter.com/leylahamed/status/1953072985205506475
ومثّل أيضا لاعب الوسط فريق مركز شباب الأمعري في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967، وأحرز معه لقب الدوري في موسم 2010-2011.
أسئلة صلاح
شكل مقتل "بيليه الكرة الفلسطينية"، مادة للتفاعل والنقاش وطرح الأسئلة في منصات التواصل الاجتماعي.
نشر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا)، تدوينة في منصة (إكس) تقول: "وداعاً سليمان العبيد، "بيليه فلسطين". موهبةٌ أعادت الأملَ إلى قلوبِ عدد لا يحصى من الأطفال، حتى في أحلكِ الأوقات".
لكن تدوينة الاتحاد الأوروبي، لم تُشر إلى أي تفاصيل عن كيفية مفارقة اللاعب الفلسطيني للحياة، أو الجهة التي تسببت بذلك.
أثارت طريقة صياغة التدوينة جدلاً ونقاشاً في المنصات الاجتماعية، لكن الجدل أخذ منحى آخر عندما علق النجم المصري محمد صلاح على ذلك.
صلاح قام بمشاركة تدوينة الويفا، مرفقة بأسئلة موجهة للاتحاد: "هل يمكنكم أن تخبرونا كيف مات وأين ولماذا؟".
وتعرض النجم المصري لانتقادات عدة، لصمته لفترة عن التعليق على الحرب في قطاع غزة، بعد نشره مقطعاً مصوراً في 2023 علق فيها على الحرب، وعرضه أيضاً لانتقادات.
حازت أسئلة صلاح التي نُظر لها على أنها "انتقاد" على تفاعل واسع، وحصلت على أكثر من 80 مليون مشاهدة في منصة إكس فقط، حتى ساعة كتابة التقرير.
وعلقت بعض الحسابات على تدوينة صلاح بالدفاع عن إسرائيل، وعدم تحميلها مسؤولية مقتله.
ونشر الاتحاد الفلسطيني، السبت، نص برقية بعثها رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ألكسندر تشيفرين إلى الاتحاد الفلسطيني، للتعزية بالعبيد.
غير أن الاتحاد الفلسطيني، أعاد أيضاً نشر تدوينة صلاح.
ودعا صلاح (33 عاماً)، أحد أبرز نجوم الدوري الإنجليزي الممتاز، في وقت سابق للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وقال النجم الفرنسي وأسطورة مانشستر يونايتد الإنجليزي إريك كانتونا: "قتلت إسرائيل للتو نجم المنتخب الفلسطيني سليمان الأبيض أثناء انتظاره المساعدة في رفح. لقد أطلق عليه لقب "بيليه فلسطين" إلى متى سنتركهم يرتكبون هذه الإبادة الجماعية؟؟؟ فلسطين حرة".
فرانشيسكا ألبانيزي المقرّرة الأممية الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، شاركت منشور الاتحاد الأوروبي، وقالت: "حان وقت طرد القتلة من المسابقات يا (ويفا) لنجعل الرياضة خالية من التمييز العنصري والإبادة الجماعية".
ونشر المراسل العسكري للقناة 11 الإسرائيلية إيتاي بلومنتال، الأحد، تدوينة قال فيها، إن الجيش الإسرائيلي لم يقدم إجابات لساعات طويلة.
وأضاف بلومنتال أنه تواصل مع الجيش، لكنه لم يتلق أي رد حتى الآن.
وقال الصحفي الرياضي الإسرائيلي يوري ليفي: "قبل سنوات، تحدثت معه (العبيد) عندما كنت أعمل على تقرير عن كرة القدم في غزة. كان لطيفاً جداً، تابع كرة القدم الإسرائيلية وعرف عدداً غير قليل من الأسماء واللاعبين من المنطقة الجنوبية".
وأضاف في تدوينة أخرى "لا ينبغي لك أن تتجاهل هذه القصص. ولابد أيضاً من متابعتها ... … هناك شيء يسمى الاحترام الأساسي. إذا قام شخص ما باحترامي، وفتح الباب لي، وتبادل المعلومات وكان لطيفاً معي، وعلى حد علمي كان بريئاً، فسأكرمه بعد رحيله. إنه شرف أساسي".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شفق نيوز
منذ 19 ساعات
- شفق نيوز
أنس الشريف: ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه بشكل مباشر، وما هي وصيته الأخيرة؟
نشر الحساب الموثق لمراسل الجزيرة أنس الشريف عبر منصة إكس، وصية نسبت إليه منتصف ليلة الاثنين، يقول فيها "هذه وصيتي ورسالتي الأخيرة، إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي". يقول الشريف في الوصية المنسوبة إليه، ومؤرخة في السادس من إبريل/نيسان 2025: "عشتُ الألم بكل تفاصيله، وذُقت الوجع والفقد مراراً، ورغم ذلك لم أتوانَ يوماً عن نقل الحقيقة كما هي، بلا تزوير أو تحريف...". وقبل مقتله بعدة دقائق نشر الشريف تغطيته الأخيرة لحرب غزة، وقال فيها "قصف لا يتوقف، منذ ساعتين والعدوان الإسرائيلي يشتد على مدينة غزة". وأعلن مدير مستشفى الشفاء في مدينة غزة مقتل خمسة أشخاص جراء استهداف إسرائيلي لخيمة كان يتواجد فيها صحفيون قرب بوابة المستشفى، من بينهم مراسلا قناة الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع، إضافة إلى المصورين في القناة إبراهيم ظاهر ومؤمن عليوة، وسائق الطاقم محمد نوفل، إضافة إلى إصابة الصحفي محمد صبح، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. وأقر الجيش الإسرائيلي بعد الضربة التي استهدفت خيمة الصحيفيين، باستهداف الشريف في بيان قال فيه إنه استهدف "القيادي في حركة حماس أنس الشريف الذي تظاهر بصفة صحفي في شبكة الجزيرة"، واتهمه بأنه كان يقود "خلية تابعة للحركة ومسؤولاً عن تنسيق هجمات صاروخية ضد مدنيين إسرائيليين وقوات الجيش". وأوضح أن العملية نُفذت باستخدام ذخيرة دقيقة مع إجراءات، وصفها بأنها تهدف إلى تقليل الأضرار على المدنيين، بما في ذلك المراقبة الجوية وجمع معلومات استخباراتية إضافية. من جانبها أدانت شبكة الجزيرة الإعلامية "الاغتيال المدبر لمراسلينا أنس الشريف ومحمد قريقع والمصورين إبراهيم ظاهر ومحمد نوفل"، وفق بيان صدر عنها فجر الاثنين. وأورد البيان: "اغتيال مراسلينا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي هجوم جديد سافر ومتعمد على حرية الصحافة...الأمر بقتل أنس الشريف أحد أشجع صحفيي غزة وزملائه محاولة يائسة لإسكات الأصوات استباقاً لاحتلال غزة. شبكة الجزيرة وهي تودع ثلة جديدة من خيرة فرقها الصحفية تحمل جيش الاحتلال وحكومته مسؤولية استهداف واغتيال فريقها". social media اتهامات إسرائيلية سابقة وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أفخاي أدرعي، قد نشر في وقت سابق بأن مراسل الجزيرة أنس الشريف له "ارتباط بحركة حماس وتغطيته لأنشطة مسلحة". وفي أغسطس/آب 2024، اتهم أدرعي الشريف بأنه يغطّي "أنشطة حماس والجهاد الإسلامي" في مدرسة تم قصفها، وقال في منشور عبر منصة إكس: "أنت تخفي جرائم حماس والجهاد في الاختباء داخل المدارس، أنا مقتنع أنك تعرف أسماء عدد كبير من إرهابيي حماس بين القتلى في المدرسة، لكنك تمثّل مسرحية إعلامية كاذبة لا تمت لسكان غزة بصلة." وفي يوليو/تموز 2025، قال أدرعي إن الشريف "واحد من ستة صحفيين بالجزيرة تابعون لحماس أو الجهاد الإسلامي"، وهو ما نفته الجزيرة بشدّة. "تحريض" وفي حينها وصف الشريف اتهامات إسرائيل له بـ "الإرهاب"، بـ "التحريضية". و"محاولة إسكاتي، في مسعى لوقف تغطيتي عبر شاشة الجزيرة ومواقع التواصل الاجتماعي". وكتب حينها "رسالتي واضحة لن أصمت. لن أتوقف. صوتي سيبقى شاهداً على كل جريمة، حتى تتوقف هذه الحرب في أقرب وقت". وفي أواخر يوليو/تموز 2025، أصدرت لجنة حماية الصحفيين - وهي منظمة دولية غير حكومية وغير ربحية، مقرها في مدينة نيويورك-، بياناً أعربت فيه عن قلقها إزاء ما وصفته بـ"تهديدات مباشرة وتحريض علني" ضد أنس الشريف، عقب تداول مقاطع وتصريحات على منصات تواصل اجتماعي "تشير إليه بالاسم وتشكك في عمله الصحفي". ودعت اللجنة في بيانها السلطات المعنية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامته وسلامة جميع الصحفيين العاملين في غزة، مشددة على أن استهداف الصحفيين أو التحريض عليهم يشكل انتهاكاً للقوانين الدولية التي تحمي العمل الصحفي أثناء النزاعات. وتزامن بيان لجنة حماية الصحفيين مع موقف مماثل من شبكة الجزيرة، التي أصدرت في 25 يوليو/تموز 2025 بياناً قالت فيه إن ما يتعرض له مراسلها في غزة، أنس الشريف، يندرج ضمن "حملة تحريض" تستهدف مراسليها الميدانيين، واعتبرت ذلك محاولة لإسكات التغطية المستمرة من داخل القطاع. وأكدت الشبكة أن مراسليها يعملون وفق المعايير المهنية وميثاق الشرف الصحفي، داعية المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في حماية الصحفيين. كما صدرت تصريحات من المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعني بحرية الرأي والتعبير، أيرين خان، شددت فيها على أن "التحريض العلني ضد الصحفيين في مناطق النزاع يضاعف من احتمالات تعرضهم للاستهداف، ويقوّض قدرة وسائل الإعلام على القيام بدورها الرقابي". وأشارت إلى أن القانون الدولي الإنساني يفرض على أطراف النزاع ضمان حماية الصحفيين والعاملين في الإعلام، وعدم استهدافهم أو التحريض عليهم، باعتبارهم مدنيين يقومون بمهمة مهنية أساسية. وحتى نهاية شهر يوليو/تموز 2025، ارتفع عدد الصحفيين الذين قتلوا منذ بدء الحرب في اكتوبر/تشرين الأول 2023، إلى 232 صحفياً، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة. من هو؟ ولد أنس الشريف في عام 1996 في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، ويُعد من أبرز المراسلين الميدانيين لشبكة الجزيرة منذ اندلاع الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وظهر الشريف بشكل متكرر في بثوث مباشرة من مناطق قريبة من مواقع القصف أو خطوط التماس، ناقلاً مشاهد ميدانية مباشرة. وفي ديسمبر/كانون الأول 2023 فقد والده، جمال الشريف (65 عاماً)، في قصف استهدف منزل العائلة، وواصل بعدها عمله الصحفي. وغطّى الشريف حوادث استهداف زملائه، وبينهم إسماعيل الغول ورامي الريفي اللذان قُتلا في غارة على مخيم الشاطئ عام 2024. والشريف متزوج ولديه طفل وطفلة. وشارك في يناير/كانون الثاني الماضي صورة بثتها زوجته، تجمعه بطفليه عبر حسابه الموثق على منصة انستغرام. Reuters صحفيون قتلوا في حرب غزة ووثقت بي بي سي في تقرير سابق مقتل عدد كبير من الصحفيين والعاملين في وسائل إعلام خلال الحرب في غزة ولبنان وإسرائيل. وتالياً أسماء عدد منهم: فاطمة حسونة، صحفية مستقلة، قُتلت في 16 أبريل/ نيسان 2025 حلمي الفقعاوي، قناة فلسطين اليوم، 7 أبريل/ نيسان 2025 أحمد منصور، قناة فلسطين اليوم، 7 أبريل/ نيسان 2025 محمد منصور، قناة فلسطين اليوم، 24 مارس/ آذار 2025 حسام شبات، صحفي مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 24 مارس/ آذار 2025 محمود البسوس، مستقل ومتعاون مع رويترز ووكالة الأناضول، 15 مارس/ آذار 2025 أحمد الشياح، مستقل ومتعاون مع الجزيرة ووكالة قدس برس للأنباء، 15 يناير/ كانون الثاني 2025 أحمد أبو الروس، وكالة "الرابعة" للأنباء، 15 يناير/ كانون الثاني 2025 محمد التلمس، وكالة صفا الإخبارية، 14 يناير/ كانون الثاني 2025 سائد أبو نبهان، مستقل ومتعاون مع قناة الغد ووكالة الأناضول، 10 يناير/ كانون الثاني 2025 أريج شاهين، مستقلة، 3 يناير/ كانون الثاني 2025 عمر الديراوي، وكالة "الرابعة" للأنباء، 3 يناير/ كانون الثاني 2025 حسن القيشاوي، مستقل، 2 يناير/ كانون الثاني 2025 فيصل أبو القمصان، قناة القدس اليوم ، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 أيمن الجدي، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 إبراهيم الشيخ علي، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 محمد اللدعة، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 فادي حسونة، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 محمد الشُرافي، مستقل ومتعاون مع قناة الأقصى، 18 ديسمبر/ كانون الأول 2024 أحمد اللوح، مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 15 ديسمبر/ كانون الأول 2024 محمد بعلوشة، قناة المشهد، 14 ديسمبر/ كانون الأول 2024 محمد القريناوي، وكالة سند للأنباء، 14 ديسمبر/ كانون الأول 2024 إيمان الشنطي، مستقلة ومتعاونة مع قناتي الأقصى والجزيرة، 11 ديسمبر/ كانون الأول 2024 ممدوح قنيطة، قناة الأقصى، 30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 أحمد أبو شريعة، مستقل، 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 مهدي المملوك، قناة القدس اليوم الفضائية،11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 أحمد أبو سخيل، الإعلامية نيوز، 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 زهراء أبو سخيل، الإعلامية نيوز، 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 بلال رجب، قناة القدس اليوم الفضائية، 1 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 عمرو أبو عودة، مستقل، 31 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 نادية عماد السيد، مستقلة، 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 سائد رضوان، قناة الأقصى، 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 حنين بارود، شبكة الماجدات الإعلامية، 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 طارق الصالحي، شبكة غزة مباشر، 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 محمد الطناني، قناة الأقصى، 9 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 حسن حمد، مستقل ومتعاون مع الجزيرة وقناة ميديا تاون، 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 عبد الرحمن بحر، عاجل فلسطين، 5 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 نور أبو عويمر، مستقلة ومتعاونة مع الجزيرة مباشر، 3 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 وفاء العديني، مستقلة، 29 سبتمبر/ أيلول 2024 محمد عبد ربه، وكالة المنارة، 27 أغسطس/ أيلول 2024 احسام الدباكة، مستقل ومتعاون مع قناة القدس اليوم الفضائية، 22 أغسطس/ أيلول 2024 حمزة مرتجى، مؤسسة ريكورد ميديا، 20 أغسطس/ أيلول 2024 إبراهيم محارب، مستقل، 18 أغسطس/ أيلول 2024 تميم أبو معمر، إذاعة صوت فلسطين، 9 أغسطس/ أيلول 2024 محمد عيسى أبو سعادة، مستقل، 6 أغسطس/ أيلول 2024 إسماعيل الغول، الجزيرة،31 يوليو/ تموز 2024 رامي الريفي، مستقل ومتعاون مع الجزيرة ،31 يوليو/ تموز 2024 محمد أبو دقة، مستقل ومتعاون مع صحيفة الحدث، 29 يوليو/ تموز 2024 محمد أبو جاسر، صحيفة الرسالة، 20 يوليو/ تموز 2024 محمد منهل أبو عرمانة، فلسطين الآن، 13 يوليو/ تموز 2024 رزق أبو شكيان، فلسطين الآن، 6 يوليو/ تموز 2024 وفاء أبو ضبعان، مستقلة، 6 يوليو/ تموز 2024 أمجد جحجوح، مستقل، 6 يوليو/ تموز 2024 سعدي مدوخ، مستقل، 5 يوليو/ تموز 2024 محمد السكني، القدس اليوم، 4 يوليو/ تموز 2024 محمد أبو شريعة، وكالة شمس للأنباء، 1 يوليو/ تموز 2024 رشيد البابلي، مستقل ، 6 يونيو/ حزيران 2024 علا الدحدوح، صوت الوطن، 31 مايو/ أيار 2024 محمود جحجوح، فلسطين بوست، 16 مايو/ أيار 2024 بهاء الدين ياسين، وكالة وطن للإعلام وشبكة القدس الإخبارية، 10 مايو/ أيار 2024 مصطفى عياد، مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 6 مايو/ أيار 2024 سالم أبو طيور، القدس اليوم، 29 أبريل/ نيسان 2024 إبراهيم الغرباوي، مستقل، 26 أبريل/ نيسان 2024 أيمن الغرباوي، مستقل ،26 أبريل/ نيسان 2024 محمد الجمل، وكالة "فلسطين الآن"، 25 أبريل/ نيسان 2024 مصطفى بحر، موقع عاجل فلسطين، 31 مارس/ آذار 2024 محمد عادل أبو سخيل، وكالة شمس للأنباء، 28 مارس/ آذار 2024 ساهر أكرم ريان، وكالة وفا، 25 مارس/ آذار 2024 محمد السيد أبو سخيل، إذاعة صوت القدس، 18 مارس/ آذار 2024 طارق أبو سخيل، إذاعة صوت القدس، 18 مارس/ آذار 2024 محمد الريفي، مستقل، 15 مارس/ آذار 2024 عبد الرحمن صايمة، رقمي تي في، 14 مارس/ آذار 2024 محمد سلامة، قناة الأقصى، 5 مارس/ آذار 2024 محمد ياغي، مستقل، 23 فبراير/شباط 2024 زيد أبو زايد، إذاعة القرآن الكريم، 15 فبراير/شباط 2024 أيمن الرفاتي، الميادين، 14 فبراير/شباط 2024 أنغام أحمد عدوان، قناة فبراير الليبية، 12 فبراير/شباط 2024 علاء الهمص، إس إن دي، 12 فبراير/شباط 2024 ياسر ممدوح، وكالة أنباء كنعان، 11 فبراير/شباط 2024 نافذ عبد الجواد، تلفزيون فلسطين، 8 فبراير/شباط 2024 رزق الغرابلي، المركز الفلسطيني للإعلام، 6 فبراير/شباط 2024 محمد عطاالله، الرسالة ورصيف22، 29 يناير/ كانون الثاني 2024 طارق الميدنة، مستقل، 29 يناير/ كانون الثاني 2024 إياد الرواغ، إذاعة صوت الأقصى، 25 يناير/ كانون الثاني 2024 يزن الزويدي، الغد، 14 يناير/ كانون الثاني 2024 محمد جمال صبحي الثلاثيني، القدس اليوم، 11 يناير/ كانون الثاني 2024 أحمد بدير، بوابة الهدف، 10 يناير/ كانون الثاني 2024 شريف عكاشة، مستقل، 10 يناير/ كانون الثاني 2024 هبة العبادلة، إذاعة الأزهر، 9 يناير/ كانون الثاني 2024 عبدالله إياد بريص، قناة روافد التعليمية، 8 يناير/ كانون الثاني 2024 مصطفى ثريا، مستقل، 7 يناير/ كانون الثاني 2024 حمزة الدحدوح، الجزيرة، 7 يناير/ كانون الثاني 2024


الزمان
منذ يوم واحد
- الزمان
زلزال يضرب غرب تركيا
انقرة (أ ف ب) – ضرب زلزال بقوة 6,1 درجات الأحد منطقة سندرجي في غرب تركيا مخلفا أربعة مصابين، وفق ما أفادت السلطات التركية. وشعر بالزلزال الذي سُجل في الساعة 19,53 (16,53 بتوقيت غرينتش) سكان العديد من المدن في غرب البلاد، بينها اسطنبول وإزمير، بحسب وكالة إدارة الكوارث. وقال وزير الصحة التركي كمال مميش أوغلو عبر منصة إكس إن 'علاج أربعة مصابين مستمر في مستشفياتنا وحياتهم ليست في خطر'. وأفاد رئيس بلدية سندرجي سرحان ساك قناة 'ان تي في' التركية الخاصة عن انهيار عشرة مبان في المدينة التي شكلت مركز الزلزال، بينها مبنى من ثلاثة طوابق في وسط المدينة. وأضاف أن 'ستة أشخاص كانوا يقيمون في هذا المبنى، وتم إنقاذ أربعة من تحت الأنقاض'، موضحا أن 'مباني ومساجد دمرت ولكن لا خسائر في الأرواح'. وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا إنه تم انتشال شخصين آخرين من تحت الأنقاض في سندرجي، في حين تجري جهود لانتشال شخص آخر. وذكرت وكالة إدارة الكوارث التركية أن عشرين هزة ارتدادية تراوحت قوتها بين 3,5 و4,6 درجات وقعت بعد الزلزال. وأضافت الوكالة أن 319 عنصر إنقاذ تم نشرهم في المنطقة، بينما تلقى مركز الاتصال للطوارئ 24 بلاغا عن أضرار. وتسبب زلزال بلغت قوته 5,8 درجات في مقتل فتاة وإصابة 69 شخصا في مطلع حزيران/يونيو في جنوب غرب تركيا. تقع تركيا فوق عدة خطوط صدع تسببت في الكثير من المآسي في الماضي. وشهد جنوب شرق البلاد زلزالا عنيفا في شباط/فبراير 2023 أسفر عن مقتل 53 ألف شخص على الأقل وتسبب بتدمير مدينة أنطاكيا القديمة.


شفق نيوز
منذ يوم واحد
- شفق نيوز
زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب غرب تركيا ويهز إسطنبول وإزمير دون الإبلاغ عن ضحايا
ضرب زلزال بقوة 6,1 درجات الأحد منطقة سندرجي في محافظة بالق أسير بغرب تركيا، وفق ما أفادت الوكالة التركية لإدارة الكوارث. وأوضح المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات (6.21 ميل). وشعر بالزلزال الذي سُجل في الساعة 19,53 (16,53 بتوقيت غرينتش) سكان العديد من المدن في غرب البلاد، بينها اسطنبول وإزمير، بحسب السلطات التركية التي لم تشر حتى الآن إلى سقوط ضحايا. وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا على منصة إكس "بدأت جميع فرق إدارة الكوارث والطوارئ ومؤسساتنا المعنية على الفور عمليات البحث الميدانية. ولم يتم تسجيل أي حادثة غير مرغوبة حتى الآن". وقال رئيس بلدية سندرجي سرحان ساك لقناة "إن تي في" التركية الخاصة إن عشرة مبان انهارت في المدينة التي شكلت مركز الزلزال، بينها مبنى من ثلاثة طوابق في وسط المدينة. وأضاف أن "ستة أشخاص كانوا يقيمون في هذا المبنى، وتم إنقاذ أربعة من تحت الأنقاض"، لافتاً الى أن الجهود مستمرة لسحب الشخصين الآخرين. وتابع أن "مباني ومساجد دمرت ولكن لا خسائر في الأرواح". وتحدثت الوكالة التركية لإدارة الكوارث عن تسجيل سبع هزات ارتدادية بعد الزلزال، راوحت قوتها بين 3,5 و4,6 درجات. وتسبب زلزال بلغت قوته 5,8 درجات في مقتل فتاة وإصابة 69 شخصاً في مطلع يونيو/ حزيران في جنوب غرب تركيا. وتقع تركيا فوق صدعين تسببا في العديد من المآسي في الماضي. وشهد جنوب شرق البلاد زلزالاً عنيفاً في فبراير/ شباط 2023 أسفر عن مقتل 53 ألف شخص على الأقل وتسبب بتدمير مدينة أنطاكيا القديمة.