logo
الرئاسة الفلسطينية تطالب أميركا بمنع إسرائيل من احتلال غزة

الرئاسة الفلسطينية تطالب أميركا بمنع إسرائيل من احتلال غزة

الشرق الأوسطمنذ 3 ساعات
طالبت الرئاسة الفلسطينية، اليوم (الجمعة)، الإدارة الأميركية بمنع إسرائيل من احتلال قطاع غزة.
وقال نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني: «نطالب المجتمع الدولي، وتحديداً الإدارة الأميركية، بتحمّل مسؤولياتها ووقف هذا الغزو الإسرائيلي لقطاع غزة الذي لن يجلب الأمن والسلام والاستقرار لأحد»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وأضاف، في اتصال هاتفي مع وكالة «رويترز»: «ندين بشدة قرارات الحكومة الإسرائيلية باحتلال قطاع غزة، التي تعني استمرار محاولات تهجير سكان القطاع وارتكاب المزيد من المجازر وعمليات التدمير».
ووافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، صباح اليوم (الجمعة) على خطة للسيطرة على مدينة غزة بعد ساعات من قول رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن إسرائيل تعتزم السيطرة عسكرياً على قطاع غزة بأكمله، على الرغم من تزايد الانتقادات في الداخل والخارج، بسبب الحرب المستمرة منذ نحو عامين في القطاع الفلسطيني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المملكة تندد بقرار احتلال غزة وتحذر من عواقب الجرائم الإسرائيلية
المملكة تندد بقرار احتلال غزة وتحذر من عواقب الجرائم الإسرائيلية

صحيفة سبق

timeمنذ 11 دقائق

  • صحيفة سبق

المملكة تندد بقرار احتلال غزة وتحذر من عواقب الجرائم الإسرائيلية

نددت المملكة العربية السعودية بأقوى وأشد العبارات بقرار سلطات الاحتلال الإسرائيلية احتلال قطاع غزة، وأدانت بشكل قاطع إمعانها في ارتكاب جرائم التجويع والممارسات الوحشية والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني الشقيق. وقالت وزارة الخارجية في بيان لها: "إن الأفكار والقرارات اللاإنسانية التي تتبناها سلطات الاحتلال الإسرائيلية دون رادع، تؤكد مجددًا أنها لا تستوعب الارتباط الوجداني والتاريخي والقانوني للشعب الفلسطيني بهذه الأرض، وأن الشعب الفلسطيني صاحب حق فيها، استنادًا للقوانين الدولية والمبادئ الإنسانية". وحذرت المملكة من أن استمرار عجز المجتمع الدولي ومجلس الأمن عن وقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية فورًا، يقوّض أسس النظام الدولي والشرعية الدولية، ويهدد الأمن والسلم إقليميًا وعالميًا، وينذر بعواقب وخيمة تشجع ممارسات الإبادة الجماعية والتهجير القسري. وأكدت أن الجرائم الإسرائيلية المتواصلة تحتم على المجتمع الدولي اتخاذ مواقف فعلية وحازمة ورادعة، تنهي الكارثة الإنسانية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، وتمكّن من تنفيذ حل الدولتين، بإقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، استنادًا إلى القرارات الأممية ذات الصلة.

تقرير: صور أقمار اصطناعية ترصد استعدادات إسرائيلية لهجوم بري محتمل على غزة
تقرير: صور أقمار اصطناعية ترصد استعدادات إسرائيلية لهجوم بري محتمل على غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 دقائق

  • الشرق الأوسط

تقرير: صور أقمار اصطناعية ترصد استعدادات إسرائيلية لهجوم بري محتمل على غزة

كشفت صور أقمار اصطناعية تجارية، اطلع عليها مسؤولون أميركيون، عن حشود عسكرية إسرائيلية تضم قوات ومعدات قرب حدود قطاع غزة، في مؤشرات عدّتها مصادر مطلعة تمهيداً لعملية برية جديدة في القطاع، وفقاً لموقع «إن بي سي». ووفق 3 مسؤولين أميركيين ومسؤول سابق، تعكس الصور تحركات وتشكيلات عسكرية تُشير إلى قرب تنفيذ هجوم واسع النطاق، فيما أفادت وكالة «أسوشييتد برس» بأن المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي صادق، فجر الجمعة، على خطة للسيطرة على مدينة غزة، من دون أن تصل إلى حد الاحتلال الكامل للقطاع، كما لمَّح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في تصريحات سابقة. وأوضحت مصادر أميركية أن العملية المحتملة قد تشمل تحرير أسرى إسرائيليين لدى «حماس» وتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية في مناطق خارج القتال. وكانت القوات الإسرائيلية قد بدأت عمليات برية في غزة منذ 27 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، مع توقفات خلال فترات الهدنة. وأكد نتنياهو -في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز»- عزم إسرائيل على إزالة «حماس» وإقامة «نطاق أمني» في غزة، مشدداً على أن تل أبيب لا تسعى إلى حكم القطاع. ويأتي هذا التصعيد العسكري في وقت يشهد فتوراً متزايداً في العلاقات بين تل أبيب وواشنطن، بعد مشادة كلامية حادة بين ترمب ونتنياهو أواخر يوليو (تموز) حول الوضع الإنساني في غزة. وحسب مصادر، تحوَّلت المكالمة الهاتفية بين الطرفين إلى تبادل صراخ، إثر إصرار ترمب على وجود مجاعة في القطاع، استناداً إلى تقارير وصور، وهو ما نفاه نتنياهو وعدّه دعاية من «حماس». المكالمة، التي رفض البيت الأبيض التعليق على تفاصيلها، دفعت الموفد الأميركي الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف لزيارة المنطقة، في محاولة لتقريب وجهات النظر. وخلال الزيارة، بحث الجانب الإسرائيلي معه الانتقادات الموجهة لـ«مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة من واشنطن وتل أبيب، والتي تواجه اتهامات بعدم الوصول إلى معظم المحتاجين، وسط تقارير أممية تُشير إلى مقتل أكثر من ألف فلسطيني خلال محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية حتى نهاية يوليو. تأتي هذه التطورات في حين تتعثر جهود التوصل إلى وقف إطلاق نار جديد، إذ ترى إسرائيل أن «حماس» غير جادة في التفاوض بشأن إطلاق الأسرى، فيما تتصاعد الضغوط الدولية، مع تلويح دول بينها بريطانيا وفرنسا وكندا بالاعتراف بدولة فلسطينية خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر (أيلول) المقبل.

«حماس»: قرار إسرائيل احتلال مدينة غزة «جريمة حرب جديدة»
«حماس»: قرار إسرائيل احتلال مدينة غزة «جريمة حرب جديدة»

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 دقائق

  • الشرق الأوسط

«حماس»: قرار إسرائيل احتلال مدينة غزة «جريمة حرب جديدة»

قالت حركة «حماس» اليوم (الجمعة) إن إقرار الحكومة الإسرائيلية خططاً لاحتلال مدينة غزة وإجلاء سكانها «جريمة حرب جديدة» يعتزم الجيش الإسرائيلي تنفيذها بحق المدينة وقرابة مليون شخص من سكانها. وأضافت الحركة في بيان أن القرار «يؤكد أن (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو وحكومته النازية لا يكترثون بمصير أسراهم، وهم يدركون أن توسيع العدوان يعني التضحية بهم، مما يفضح عقلية الاستهتار بحياة الأسرى لتحقيق أوهام سياسية فاشلة». وأوضحت الحركة أن هذا القرار «يفسّر بوضوح سبب انسحاب الاحتلال المفاجئ من جولة التفاوض الأخيرة التي كانت على وشك التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى». وأكدت «حماس» أنها قدمت «كل ما يلزم من مرونة وإيجابية لإنجاح جهود وقف إطلاق النار، ولن تألو جهداً في اتخاذ كل الخطوات التي تمهّد الطريق للتوصل إلى اتفاق، بما في ذلك الذهاب نحو صفقة شاملة للإفراج عن جميع أسرى الاحتلال دفعة واحدة، بما يحقق وقف الحرب وانسحاب قوات الاحتلال». وحذرت الحركة إسرائيل من أن «هذه المغامرة الإجرامية ستكلفها أثماناً باهظة، ولن تكون نزهة»، محملة الإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن «جرائم الاحتلال، بسبب منحها الغطاء السياسي والدعم العسكري المباشر لعدوانه». وطالبت الحركة الأمم المتحدة، ومحكمتَي العدل الدولية والجنائية الدولية بـ«تحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، والتحرك العاجل لوقف هذا المخطط، والعمل على محاسبة قادة الاحتلال على جرائمهم بحق شعبنا الفلسطيني». في وقت سابق اليوم، نقلت شبكة «سي إن إن» الأميركية عن مصدر إسرائيلي قوله إن توسعة الحرب في قطاع غزة ستتم على مراحل، تشمل الأولى إخلاء مدينة غزة. وأضاف المصدر أن المرحلة الأولى من توسيع نطاق الحرب من المقرر أن تنتهي بحلول السابع من أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، الذي يوافق الذكرى الثانية على اندلاع الحرب في غزة. وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في ساعة مبكرة من صباح الجمعة، موافقة مجلس الوزراء الأمني المصغر على السيطرة على قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store