logo
جلسة حكومية بحضور الوزراء الشيعة.. وهذه آخر مستجداتها!

جلسة حكومية بحضور الوزراء الشيعة.. وهذه آخر مستجداتها!

صوت بيروتمنذ 3 أيام
التأم مجلس الوزراء في جلسته العادية في القصر الجمهوري عند الساعة الثالثة من بعد ظهر اليوم برئاسة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وحضور رئيس الحكومة نواف سلام والوزراء.
ويستكمل المجلس البحث في تنفيذ البيان الوزاري للحكومة في شقه المتعلق ببسط سيادة الدولة على جميع أراضيها بقواها الذاتية حصرا. وبالترتيبات الخاصة بوقف الأعمال العدائية لشهر تشرين الثاني ٢٠٢٤.
وسبق الجلسة اجتماع بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة بحث في المستجدات.
قبل الجلسة، التي حضرها الوزراء الشيعة، قال الوزير فادي مكّي لـmtv: سأحضر جلسة اليوم للمشاركة في استكمال النقاش وعن إمكان خروجه من الجلسة إذا ما خرج الوزراء الشيعة الأربعة: 'لكل حادث حديث'.
وكانت معلومات الـLBCI كشفت ان الجلسة الحكومية اليوم تتجه لإقرار ورقة الموفد الأميركي توم باراك وان الوزير فادي مكي قد يربط حضوره بحضور وزراء الثنائيّ.
ولفتت أوساط الثنائيّ للـLBCI الى اتجاه للمشاركة في الجلسة التي تبقى رهن المشاورات المستمرة على اكثر من مستوى حيث يعمل الثنائي على ايجاد صيغة تصحح المسار بالنسبة اليه.
قبل الجلسة ايضا، قال وزير التنمية الإدارية فادي مكي:' إذا لم يُشارك كافة وزراء 'الثنائي' في جلسة الحكومة اليوم فلن أتحمّل وزر الشارع الشّيعي على ظهري'. أضاف:'سأسجّل موقفي من داخل الجلسة باستقلالية تامة'.
وقال ايضا: جلسة اليوم بلا توافق سياسي لا تخدم المصلحة العامة ولا يمكنني تحمّل أن تمر قرارات مصيرية بهذا الحجم بغياب الوزراء. بالتوازي، أشارت وزيرة البيئة تمارا الزين إلى أنّه 'مبدئيا سنشارك في الجلسة ولكن لا شيء مؤكدا'.
وأفادت معلومات 'الجديد' نقلاً عن زوار الرئيس نبيه بري، أن 'جلسة اليوم بالنسبة للثنائي أهم من الجلسة السابقة وستتم مناقشة ورقة باراك بنداً بنداً وسيركز وزراء الثنائي على نقطتين الاولى اين الضمانات الاميركية والفرنسية والنقطة الثانية العودة الى سياق خطاب رئيس الجمهورية في عيد الجيش وترتيب قرار لبناني انطلاقاً من اولوية الانسحاب الاسرائيلي ووقف الاعتداءات وبعدها بحث السلاح'.
وأشارت معلومات 'النهار' الى أنّ المعطيات تتحدث عن اتجاه غالب لدى الثنائي الشيعي 'أمل' و'حزب الله' حتى الساعة لحضور جلسة مجلس الوزراء وعدم مقاطعتها سلفاً، ولكن على خلفية رفض تبني مجلس الوزراء لورقة توم براك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إستحقاقات ما بعد القرار تفرض إيقاعها
إستحقاقات ما بعد القرار تفرض إيقاعها

الديار

timeمنذ 3 ساعات

  • الديار

إستحقاقات ما بعد القرار تفرض إيقاعها

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شهِدَ المشهد السياسي والأمني في لبنان تحولاً لافتاً، بعد إقدام حكومة الرئيس نواف سلام على خطوة، وصفها البعض بأنها الأكثر جرأة منذ عقود، والبعض الآخر رأى فيها خروجا على الميثاقية الوطنية. فالقرار لقي ترحيباً دولياً واسعاً، وصفته عواصم القرار بأنه . في الُمقابل، إنقسم الشارع اللبناني بين مُؤيّد لهذا القرار وبين مُعارض! وتوالت الإحتجاجات في الضاحية الجنوبية لبيروت على هذا القرار لليوم الرابع على التوالي. وعلت التعليقات من كلا الطرفين، منها ما يدين القرار ومنها ما يُمجّده. عمليا على الأرض، منع الجيش اللبناني وعلى مرّ الأيام الأربعة، أي إقفال للطرقات وخاصة طريق المطار. إلا أنه في الوقت نفسه صرح أن حرية التعبير مُقدّسة ، وأنه يحق لأي فريق كان التظاهر، مع الحفاظ على الأملاك العامة والخاصة وعدم إقفال الطرقات. الضغوطات التي تتعرّض لها بيروت لتنفيذ قرار حصر السلاح بيد الدولة، كبيرة جدا! لدرجة أنه تمّ وضع لبنان أمام خيارين لا ثالث لهما: - الأول : أخذ قرار حصر السلاح بيد الدولة من قبل الحكومة وتنفيذه، وفي المقابل وعود بإستثمارات كبيرة لإعادة الإعمار ، ودعم الجيش اللبناني، وإنسحاب العدو من النقاط الخمس المُحتلّة. غير أن الجانب الاميركي رفض حتى الساعة تقديم أي ضمانات نهائية بتنفيذ الجزء المتعلق بها في اتفاق وقف النار. - الثاني :عدم الاخذ بالقرار أو عدم تنفيذه، وفي هذه الحالة هناك إحتمالات مُرتفعة لعودة الإعتداءات بقوّة، مع حصار إقتصادي ومالي (إدراج لبنان على اللائحة السوداء). وبالتالي، يُحاول رئيس الجمهورية تنفيذ الخيار الأول ضمن نطاق التفاهم مع المكون الشيعي. من هذا المُنطلق، تقول مصادر مُطلعة لـ>الديار> أن . وترى المصادر أنه . على كلٍ، هذه الأجواء يُمكن إستخلاصها أيضا من تصريح نائب رئيس الحكومة طارق متري، الذي قال في حديث تلفزيوني أن . شهداء الجيش إلى هذا، وفي يومٍ حزين في تاريخ لبنان، وصلت مساء السبت جثامين شهداء الجيش اللبناني إلى المستشفى العسكري في بدارو. هؤلاء الأبطال ارتقوا دفاعا عن أرضهم وشعبهم خلال أدائهم واجبهم الوطني. ولف الحزن مُحيط المستشفى في مشهد امتزجت فيه مشاعر الحزن مع الفخر بهؤلاء الأبطال. وقد تمّ يوم أمس تشييع الشهداء الستة في بلداتهم: الشهيد المؤهّل الأول عباس سلّهب في مسقط رأسه في بلدة رياق البقاعية، والشهيد المجنّد إبراهيم خليل مصطفى في مسقط رأسه في بلدة مجدلون غربي بعلبك، والشهيد المجند احمد فادي فاضل في الغبيري- بعبدا، والشهيد المجند محمد علي شقير من الليلكي- بعبدا، والشهيد المجند هادي ناصر الباي في بلدته صور، والشهيد المجند يامن الحلاق في بلدته قرحة - عكار. تحدّيات قرار حصر السلاح يقول مصدر وزاري لـ أن . ويُضيف المصدر أن . ويُشدّد المصدر على . وبحسب المصدر الوزاري ان . ويُضيف المصدر . ويُضيف المصدر . الجدير ذكره، أن العديد من المراقبين يتخوّفون من فشل الاتصالات في إيجاد الصيغة الملائمة، وهو ما سيؤدّي إلى سيناريو أكثر تعقيدا لا تُحمد عقباه، وهو ما تريده بشكل أو بآخر. التجديد لقوات يتخوّف لبنان من أن يأخذ التجدّيد لقوات حفظ السلام من الجنوب منحى آخر، خصوصا مع الرغبة الأميركية في التجديد لهذه القوات تحت الفصل السابع. وهو أمرٌ إن حصل، سيؤدّي إلى تعقيدات كبيرة لبنان بغنى عنها، خصوصا أن الاتصالات بين لبنان وشركائه الدوليين لم تتوقّف حتى في أحلك الظروف، وقادرة على إيجاد تقاطع بين مُختلف المواقف. وتُشير مصادر مواكبة للملف إلى أن . توسّع من إعتداءاتها كشفت مصادر صحافية وتقارير إستخباراتية، عن استمرار جيش العدو في بناء وتوسعة شبكة تحصيناته العسكرية خارج حدوده المعترف بها، في خطوة تهدف إلى إنشاء مناطق عازلة مع جيرانه لبنان وسوريا وقطاع غزة. وتأتي هذه التطورات على الرغم من إتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان. وقد عمد جيش العدو في الأيام الماضية إلى تحصين موقع عسكري جديد جنوب بلدة العديسة، يُضاف إلى المواقع الخمسة المُحتلّة. وبحسب مُحلّلين عسكريين، فان تهدف إلى إنشاء مناطق عازلة على الحدود مع الدول المجاورة، ومنع تواجد عناصر مُسلّحة قربها. جابر من النبطية وفي احتفال أقيم ببلدية النبطية لإفتتاح ، رعى وزير المالية ياسين جابر الفعالية، التي نظمها المجلس القاري الإفريقي في الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم. وإستهل جابر كلمته بمشاعر حزن عميق، معزياً بـ التي سالت في الجنوب، وداعياً بالشفاء العاجل للجرحى. ووجّه الوزير جابر تحية إجلال إلى قيادة وضباط وأفراد الجيش اللبناني، مؤكداً أن المؤسسة العسكرية هي ، ومشدداً على دورها . وربط بين تضحيات الجيش وصمود الجنوبيين التاريخي في مواجهة الاحتلال . وعلى الرغم من غيابه عن جلستين لمجلس الوزراء، أكد جابر على مواقفه الثابتة، معتبراً أن حماية الشعب والوحدة الوطنية هي . كما جدد التأكيد على . ودعا جميع اللبنانيين إلى ، محذراً من أن . كما وجه تحية لرئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء نواف سلام، ورئيس مجلس النواب نبيه بري، مشيداً بحكمتهم ودورهم في تجنيب لبنان الانزلاقات.

العاهل الأردني اتصل بالرئيس عون مُعزياً: نؤكد وقوفنا الى جانب لبنان وجيشه
العاهل الأردني اتصل بالرئيس عون مُعزياً: نؤكد وقوفنا الى جانب لبنان وجيشه

الديار

timeمنذ 3 ساعات

  • الديار

العاهل الأردني اتصل بالرئيس عون مُعزياً: نؤكد وقوفنا الى جانب لبنان وجيشه

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تلقى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون اتصالاً هاتفياً بعد ظهر امس، من العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، قدم خلاله تعازيه باستشهاد العسكريين الستة في الحادثة الأليمة، التي وقعت في وادي زبقين في قضاء صور. وابلغ العاهل الأردني رئيس الجمهورية عن وقوف الأردن إلى جانب لبنان وجيشه، مبدياً "استعداد بلاده لتأمين الدعم اللازم للجيش اللبناني في هذه الفترة الدقيقة، لتمكينه من القيام بدوره في حفظ استقرار لبنان وسيادته وسلامة أراضيه". وقد شكر الرئيس عون للعاهل الأردني تعازيه والدعم الذي يقدمه الأردن للبنان، عموما وللجيش خصوصا.

الثنائي باق في الحكومة ويطرح حلّاً لن ينزلق الى صدام مع الجيش أو الفتنة بل الهدوء والروية
الثنائي باق في الحكومة ويطرح حلّاً لن ينزلق الى صدام مع الجيش أو الفتنة بل الهدوء والروية

الديار

timeمنذ 6 ساعات

  • الديار

الثنائي باق في الحكومة ويطرح حلّاً لن ينزلق الى صدام مع الجيش أو الفتنة بل الهدوء والروية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لن يذهب الثنائي حركة "أمل" و"حزب الله" الى التصعيد السياسي او الامني والعسكري، بل سيعملان بهدوء وروية ويناقشان معاً كل ما حصل منذ انتخاب رئيس الجمهورية جوزاف عون وتشكيل الحكومة برئاسة نواف سلام، وفي الاستحقاقين كان لهما مواقف، وسيطرحان كل هذه المرحلة على الطاولة لا سيما بعد جلستي الحكومة في 5 و7 آب اللتين اتخذت فيهما قراراً بحصر السلاح في يد الدولة، والطلب من قيادة الجيش وضع خطة تنفيذية لتسلم السلاح غير الشرعي ضمن مهلة زمنية تنتهي في نهاية العام الحالي، وتطبق على مراحل، كما طلب الموفد الأميركي توم براك في ورقته، والرسالة التي حملته السفيرة الاميركية في لبنان ليزا جونسون الى الرئيسين عون ونبيه بري، يوم الجمعة والسبت، وقبل انعقاد جلسة الحكومة في 5 آب، التي قرر رئيس الحكومة اتخاذ القرار فيها، وهذا ما حصل، ولم يتمكن رئيس الجمهورية من تدوير الزوايا وترك المجال للتشاور، لان الملف لم يعد معه لجهة معالجته بالحوار. فالثنائي الشيعي الذي انسحب وزراؤه من الحكومة، هو امام مرحلة مصيرية، وفق وصف قيادي في "حزب الله" الذي يؤكد أن باب الحوار مع رئيس الجمهورية لم يقفل، وان رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد الذي يتواصل مع الرئيس عون، عاتبه على ما ورد في خطابه بعيد الجيش بتسمية "حزب الله" حول تسليم السلاح، فكان رده بأنه ما زال حريصاً على عدم الوصول الى صدام ويعتبر "حزب الله" ان الرئيس عون تعرض لضغوط فرضت عليه التراجع عن وعده للرئيس بري و"حزب الله" بأنه لن يترك لمجلس الوزراء ان يحدد مهلة زمنية، لكنه لم يستطع فعل ذلك مع وجود اكثرية فيه اتخذت القرار. من هنا فان "حزب الله" يتشاور مع الرئيس بري حول الخطوات التي يجب ان تتخذ بعد قرار الحكومة، وهل سيعاد ما حصل في حكومة فؤاد السنيورة بالاعتكاف ثم بالاستقالة التي لا يرى القيادي في "حزب الله" أنها واردة في فترة قريبة، وان الانسحاب من الحكومة او الاعتكاف عن حضور الجلسات لن يحصل، وان وزراء الثنائي سيحضرون جلسة مجلس الوزراء المقبلة، بانتظار خطة الجيش الذي يراه أنه أنقذ الحكومة من المأزق الذي وضعت نفسها فيه، وهو سيضع خطة وستطلب منه الحكومة تنفيذها بناء على قرارها، وهنا يتوقف الامر على قيادة الجيش التي لا ترغب بوقوع صدام مع "حزب الله"، وهذا هو توجه رئيس الجمهورية ايضاً، وهو ما يعمل له "الثنائي الشيعي"، ألا يحصل الصدام الذي يريده البعض وفق المسار الذي تسلكه الحكومة التي فيها اطراف سياسية تدعو الى نزع السلاح بالقوة، وهذا ما يتخوف منه "حزب الله" يقول القيادي فيه، وهو الانزلاق بلبنان نحو قتال بين الجيش و "حزب الله"، او احداث فتنة مذهبية سنية – شيعية، او حرب أهلية، وهذه الخيارات يهرب منها "الثنائي الشيعي" الذي يدعو الى معالجة ما حصل، بالهدوء والروية والخطاب المرن وغير المتشدد، وان ما يجري في الشارع لا يعتبره القيادي أنه بقرار من "حزب الله" وحركة "أمل"، بل هو رد فعل على قرار تراه بيئة المقاومة انه يحاصرها ويقتلها ولا يوجد رد من الحكومة على الاعتداءات "الاسرائيلية". فالمرحلة صعبة ودقيقة وخطرة بعد ان دخل الخارج على الداخل، وفرض على الحكومة ان تلبي الشروط الأميركية، يقول القيادي الذي لا يقفل باب الوصول الى حل يعمل عليه، وهو ان يضع الجيش الخطة، وينفذها بعد حصول الانسحاب "الاسرائيلي" وتطبيق اتفاق وقف اطلاق النار، الذي ينتهكه العدو "الاسرائيلي"، فيكون الحل متوازناً، يصدر القرار عن الحكومة الذي طلبه الموفد الأميركي الذي عليه ان يقوم بمثله مع العدو "الاسرائيلي"، وبذلك يتم تجنيب لبنان الصدام مع الجيش او حدوث فتنة، وهذا ما يراه القيادي مخرجاً، سيطرحه على الحكومة وزراء الثنائي فيها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store