
حمدان ومكتوم بن محمد يحضران أفراح آل مكتوم
حضر سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وسموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، حفل الاستقبال الذي أقامه الشيخ بطي بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم اليوم في مركز دبي التجاري العالمي، بمناسبة زفاف نجله الشيخ مكتوم بن بطي بن مكتوم آل مكتوم على كريمة الشيخ مكتوم بن محمد بن حشر آل مكتوم.
كما حضر حفل الاستقبال سموّ الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، وسموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة.
وهنّأ سموهم العروسين وذويهما، متمنين لهما حياة أسرية سعيدة وهانئة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
المزروعي تناقش فرص التعاون مع قادة مجتمع الأعمال في ألمانيا وأوروبا
بحثت معالي علياء بنت عبدالله المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال، مع ممثلي وقادة مجتمع الأعمال والتكنولوجيا في ألمانيا وأوروبا، سبل تعزيز الشراكة في مجالات الابتكار وريادة الأعمال. جاء ذلك في إطار زيارة معاليها على رأس وفد رسمي وتجاري إلى ألمانيا للمشاركة في معرض "جيتكس أوروبا 2025"، الذي انطلق في العاصمة الألمانية برلين الأسبوع الماضي، لاستكشاف فرص التعاون الاقتصادي بين الجانبين لا سيما في الاتجاهات الحديثة في سياسات الذكاء الاصطناعي والتطبيقات المتقدمة في مجال ريادة الأعمال. وأكدت معالي علياء المزروعي أن الإمارات، بفضل توجيهات قيادتها الرشيدة، حرصت على تطوير منظومة متقدمة لريادة الأعمال من خلال مبادرات وطنية رائدة تمثلت في إطلاق منظومة متكاملة، لتطوير وتشجيع بيئة المشاريع الريادية في الدولة بإستراتيجيات شاملة تستهدف تعزيز تنافسية الدولة في هذا المجال ضمن مختلف المحاور التي تشمل تطوير السياسات والتشريعات، والبنية التحتية، وتعزيز سهولة الأعمال، وتقديم الدعم والحوافز، وتحفيز الشراكات الداعمة. وأشارت معاليها إلى أن مجتمعي الأعمال الإماراتي والألماني يتمتعان بفرص مستقبلية واعدة للشراكة والتعاون، بما يسهم في دعم الشركات الناشئة في البلدين، وتمكينها من التوسع نحو أسواق جديدة، خاصة في قطاعات الاقتصاد الجديد التي تشمل التكنولوجيا المتقدمة، والذكاء الاصطناعي، والاقتصاد الرقمي، والاقتصاد الأخضر. وشاركت معاليها في جلسة نقاشية وزارية أقيمت تحت عنوان "بناء جسور الابتكار: الحوار الوزاري حول تقاطع الذكاء الاصطناعي والسياسات والنمو الاقتصادي العالمي"، بحضور، معالي ديلينا إبراهيماج، وزيرة دولة لريادة الأعمال ومناخ الأعمال في ألبانيا؛ وسعادة يان كافاليريك، نائب وزير الصناعة والتجارة في التشيك؛ وسعادة إيراكلي ناداريشفيلي، نائب وزير الاقتصاد والتنمية المستدامة في جورجيا، حيث ناقش المشاركون التوجهات العالمية لتوظيف ودمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في دعم النمو الاقتصادي الشامل وتعزيز التحول الرقمي المستدام. واستعرضت معاليها، تجربة دولة الإمارات في استثمار تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن إطار السياسات الوطنية الهادفة إلى تحقيق نمو اقتصادي شامل ومستدام مؤكدة أن الإمارات تبنّت نهجاً متكاملاً لتوظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير بيئة ريادة الأعمال، من خلال تعزيز البنية التحتية الرقمية، وتحديث منظومة الاقتصاد الوطني لتتضمن تطبيقات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب توفير برامج تدريبية متخصصة وتنمية قدرات الكفاءات الوطنية، بما يضمن شمولية التنمية ومشاركة فعالة من الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال في رسم ملامح اقتصاد المستقبل. كما أكدت أن دولة الإمارات توازن بين تسريع التحول الرقمي وتعزيز الشمولية الاقتصادية، من خلال توفير أدوات الذكاء الاصطناعي للشركات الناشئة، واعتماد سياسات تنظيمية محفزة، ومبادرات تمويل مرنة تتيح للشركات الصغيرة والمتوسطة المزيد من فرص النمو والابتكار. وشاركت معالي علياء المزروعي في اجتماع طاولة مستديرة جمعت 12 شركة صغيرة ومتوسطة من الإمارات وألمانيا، حيث بحث المشاركون آفاق التعاون في المجالات التقنية والتكنولوجية ذات الاهتمام المشترك، وسلطت معاليها الضوء على أهمية التوسع في الشراكات الإستراتيجية بين الشركات الناشئة في البلدين لدعم الابتكار في القطاعات المستقبلية، وتوسيع أسواق المشاريع الإماراتية في أوروبا. وأكدت معاليها أن قوة منظومة ريادة الأعمال الإماراتية تتمثل في التمكين الفعلي للشركات، مشيرة إلى أن استثمار العلاقات مع الشركاء الأوروبيين يمثل ركيزة أساسية في سياسة الدولة للتوسع الإستراتيجي في الاقتصاد المعرفي، حيث تهدف المنظومة إلى زيادة فرص نجاح رواد الأعمال من 30% إلى 50% بحلول العقد المقبل. وأطلعت معاليها مجتمع الأعمال الألماني على أبرز الممكنات الإستراتيجية والفرص النوعية التي توفرها دولة الإمارات في مجال ريادة الأعمال وقطاعات الاقتصاد الجديد. وتتميز الإمارات بمنظومة متكاملة لدعم الشركات الناشئة، تشمل مناطق حرة متخصصة، وحاضنات ومسرّعات أعمال عالمية المستوى، وبرامج وطنية مثل منظومة "ريادة" و"100 شركة من المستقبل"، مما يسهم بشكل مباشر في تمكين رواد الأعمال وتحويل أفكارهم إلى مشاريع مستدامة، وتعزز مساهمتهم في التنمية الاقتصادية الشاملة، بما يتماشى مع مستهدفات "نحن الإمارات 2031". وزارت معالي المزروعي مجمع Merantix للذكاء الاصطناعي في برلين، حيث أكدت أن الإمارات حريصة على بناء شراكات إستراتيجية مع المؤسسات الرائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي. ويُعد مجمع Merantix للذكاء الاصطناعي أول استوديو استثماري من نوعه في العالم يدمج بين البحث العلمي والتمويل المبكر، وبناء مجتمعات ابتكار متخصصة في مجالات الرعاية الصحية والتنقل الذكي والخدمات المالية.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ ساعة واحدة
- البوابة العربية للأخبار التقنية
كيف تسرّع 'Forge42' ريادة الإمارات في الذكاء الاصطناعي؟
في خطوة إستراتيجية تؤكد التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بتعزيز الابتكار التكنولوجي، أطلقت مجموعة (جي42) الإماراتية شركة جديدة تحت اسم (Forge42) بالتعاون مع شركة (وورلد وايد تكنولوجي) WWT الأمريكية. وستعمل هذه الشركة الجديدة كمسرّع تقني متخصص في تطوير حلول الذكاء الاصطناعي وتطبيقها عبر مجموعة واسعة من القطاعات الصناعية والتجارية. وتهدف هذه الشركة الجديدة العالمية المستوى إلى تعزيز منظومة الابتكار المحلية في مجال الذكاء الاصطناعي وترسيخ دور الإمارات كمنتِج ومصدِّر عالمي للتكنولوجيا المتقدمة. وقد جاء إطلاق شركة (Forge42) الجديدة خلال فعاليات الدورة الرابعة من منتدى (اصنع في الإمارات)، التي عُقدت في مركز أبوظبي الوطني للمعارض خلال المدة الممتدة من 19 إلى 22 من مايو الجاري، مما يعكس الاهتمام المتزايد بتعزيز القدرات الوطنية في مجال الذكاء الاصطناعي ودفع عجلة الابتكار التكنولوجي في المنطقة. ولكن ما أهداف تأسيس شركة (Forge42) الجديدة، وكيف ستشكل نقطة تحول مهمة في منظومة الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات والمنطقة بأكملها؟ ما أهداف تأسيس شركة (Forge42) الجديدة؟ صُممت شركة (Forge42) لتكون منصة رائدة وشاملة لتطوير أحدث أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي، واختبارها، ومن ثم توسيع نطاق انتشارها، إذ ستساهم الشركة بفاعلية في دعم تطوير حلول رائدة في القطاعات الصناعية والتجارية الحيوية، وذلك من خلال تزويد الشركات المحلية والدولية بالأدوات ذات الصلة والبنية التحتية المتطورة اللازمة. وتشمل هذه القطاعات الحيوية التصنيع، والطاقة، والخدمات اللوجستية، والرعاية الصحية، والتمويل، وتؤكد هذه الخطوة الإستراتيجية التزام دولة الإمارات بقيادة التقدم التكنولوجي وتعزيز التعاون العالمي، مما يعزز مكانتها على خريطة الابتكار العالمي. كيف تسرّع (Forge42) إدماج الذكاء الاصطناعي في الصناعات الإماراتية والعالمية؟ تعمل (Forge42)كمُسرّع متكامل للذكاء الاصطناعي، إذ توفر البنية التحتية الأساسية التي تحتاج إليها الشركات لوضع نماذج أولية قائمة على الذكاء الاصطناعي، واختبارها، ومن ثم تسريع عملية تطبيقها على نطاق واسع. وتركز (Forge42) بنحو خاص في مساعدة الشركات في دولة الإمارات في إدماج أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي ضمن منتجاتها وعملياتها، ويهدف ذلك إلى جعل هذه الشركات أكثر ذكاءً وتنافسية، وتهيئتها بنحو أفضل لعمليات التصدير العالمية. وعلاوة على ذلك، ستسهم هذه الشركة الجديدة في تعزيز التميز في قطاع التصنيع على المستوى العالمي، وسيتحقق ذلك من خلال تحسين عمليات الإنتاج وتسريع تحويل الأفكار والابتكارات الجديدة إلى حلول ملموسة جاهزة للاستخدام في السوق، وستساعد هذه الجهود بدورها في زيادة الإنتاجية ورفع القدرة التنافسية على الصعيد العالمي. الشراكات الإستراتيجية والوصول السيادي: تتمتع (Forge42) بشراكات إستراتيجية مع عدد من أبرز الشركات العالمية الرائدة في قطاع التكنولوجيا، مثل: إنفيديا، ومايكروسوفت، و(AMD)، و(Dell)، وتتيح هذه الشراكات للشركة الجديدة إمكانية الوصول السيادي إلى القدرات المتقدمة التي يوفرها الجيل التالي من خدمات الحوسبة. ويشمل هذا الوصول القدرة على التعامل مع البيانات الآمنة، وإمكانية تنفيذ اختبارات نمطية دقيقة، ويقلل هذا الوصول المباشر والآمن من الاعتماد على الأطراف الخارجية، مما يقلل من زمن تطوير الحلول المعقدة ويدفع بالإمارات نحو الريادة. كما تضمن هذه الشراكات أيضًا حماية القدرات التكنولوجية الوطنية، مما يعكس التزامًا قويًا بالسيادة الرقمية. ومن ثم؛ تعمل (Forge42) كحافز للسرعة والكفاءة في منظومة الذكاء الاصطناعي الإماراتية، من خلال توفير الأدوات والبنية التحتية والشراكات اللازمة لتحويل الأفكار المبتكرة إلى واقع ملموس بوتيرة متسارعة، مما يدعم طموح الإمارات في أن تكون في طليعة الدول الرائدة عالميًا في هذا المجال. ما التأثير الإقليمي المتوقع للشركة الجديدة؟ يُشكل إطلاق شركة (Forge42) نقطة تحول مهمة في منظومة الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات والمنطقة بأكملها، إذ تؤكد هذه المبادرة الدور الرائد للدولة في هذا المجال الحيوي، فمن خلال توفير بيئة متكاملة لتسريع تطوير حلول الذكاء الاصطناعي، ودعم الشركات المحلية، وتعزيز الشراكات العالمية، ترسّخ (Forge42) مكانة الإمارات كمنتِج ومصدِّر رئيسي للتكنولوجيا المتقدمة على الساحة العالمية. وستعزز هذه الخطوة القدرة التنافسية للقطاعات الصناعية في الإمارات، وستسهم أيضًا في رسم ملامح مستقبل الصناعة والتكنولوجيا على الصعيد الدولي. وكونها مبادرة بهذا الحجم في أبوظبي، فإن نجاح (Forge42) سيكون نموذجًا يحتذى به للدول الأخرى في المنطقة، كما يمكن أن تصبح منصةً لجذب المواهب والاستثمارات في الذكاء الاصطناعي على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مما يعزز المنظومة الإقليمية للذكاء الاصطناعي ككل. باختصار، (Forge42) ليست مجرد شركة أخرى في مجال الذكاء الاصطناعي، بل هي مركز ثقل يهدف إلى إعادة تعريف ديناميكية الابتكار في الإمارات والمنطقة، من خلال توفير البنية التحتية، وتسريع دورات التطوير، وتمكين الكفاءات المحلية، وتأمين السيادة التكنولوجية، مما يرسخ مكانة الإمارات كقوة دافعة ومصدرة للذكاء الاصطناعي على مستوى عالمي.


ارابيان بيزنس
منذ 2 ساعات
- ارابيان بيزنس
الإمارات تصبح أول بلد يقدم منصة الذكاء الاصطناعي تشات جي بي تي للجميع
تشير أوبن إيه آي في بيان إلى أن الإمارات ستصبح أول بلد يقدم منصة الذكاء الاصطناعي تشات جي بي تي للجميع من خلال إطلاق ' ستارغيت الإمارات '؛ وهو مشروع متقدم للبنية التحتية في مجال الذكاء الاصطناعي، سيتم تدشينه ضمن مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي الجديد، الذي تبلغ سعته 5 غيغاواط ويقع في العاصمة أبوظبي. وتضيف الشركة في بيانها أن الشراكة الجديدة دولة الإمارات العربية المتحدة، ستدعم الاستفادة من أدوات OpenAI في قطاعات حيوية، كالحكومة والطاقة والرعاية الصحية والتعليم والنقل، للمساعدة في تسريع الابتكار والنمو الاقتصادي، مع تحقيق فوائد مستدامة لشعب الإمارات. وبموجب هذه الشراكة، ستصبح دولة الإمارات العربية المتحدة أول دولة في العالم تُفعّل ChatGPT على مستوى الدولة، مما يتيح للمواطنين في جميع أنحاء البلاد الوصول إلى تقنيات OpenAI. وتتمتع شركة Stargate UAE بالقدرة على توفير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي وقدرات حوسبة ضمن نطاق 2000 ميل، لتصل إلى ما يصل إلى نصف سكان العالم بحسب البيان. الموقع والحجم: سيمتد المجمع على مساحة تقارب 20 كيلومتر مربع في أبوظبي، ليصبح أكبر مشروع من نوعه خارج الولايات المتحدة. الطاقة: سيوفر قدرة حوسبية تصل إلى 5 غيغاواط، وسيُشغل بمزيج من مصادر الطاقة النووية، الشمسية، والغاز الطبيعي لتقليل الانبعاثات. الفوائد الإقليمية: سيوفر موارد حوسبة تخدم دول الجنوب العالمي. .