logo
«الصحة» ترصد 12 مليون دينار لصرف مكافآت الأعمال الممتازة

«الصحة» ترصد 12 مليون دينار لصرف مكافآت الأعمال الممتازة

الأنباء١٤-٠٥-٢٠٢٥

عبدالكريم العبدالله
خصصت وزارة الصحة نحو 12 مليون دينار لصرف مكافآت الأعمال الممتازة للموظفين المستحقين عن عام 2024، وذلك بالتزامن مع قرب إعلان نتائج التقييم السنوي لموظفي الوزارة خلال الأيام القليلة المقبلة.
وقد وجهت الوزارة جميع قطاعاتها والمناطق الصحية والمستشفيات والمراكز التخصصية بضرورة إعداد وتجهيز كشوف المستحقين، تمهيدا لصرف المكافآت وفق الضوابط المعتمدة من ديوان الخدمة المدنية. وكان وزير الصحة د. أحمد العوضي قد فوض وكيل الوزارة د. عبدالرحمن المطيري باعتماد كشوف الأسماء وصرف المكافآت لجميع العاملين المرشحين من قبل جهات عملهم، ممن استوفوا الشروط المقررة. وجاء في أبرز ضوابط استحقاق المكافأة:
٭ أن يكون الموظف قد أمضى سنة ميلادية كاملة في الخدمة داخل الوزارة خلال الفترة من 1 يناير إلى 31 ديسمبر 2024.
٭ حصول الموظف على تقدير امتياز لعام 2024.
٭ ألا يكون قد وقعت عليه عقوبات تأديبية خلال العام.
٭ عدم تجاوز الإجازات المرضية غير المرتبطة بالرقود في المستشفى 15 يوما.
٭ الالتزام بنظام البصمة الذكية للحضور والانصراف.
٭ تحديث البيانات الوظيفية على موقع وزارة الصحة.
٭ الحصول على ترخيص إلكتروني لمزاولة المهنة للأطباء والمهن الصحية المساعدة.
كما تضمنت الضوابط ضرورة التحقق من عدد أيام العمل الفعلية:
٭ 70% من النوبات للعاملين وفق هذا النظام.
٭ 180 يوم عمل فعلي لبقية الفئات.
وسيكون صرف المكافآت وفق الجدول المعتمد من ديوان الخدمة المدنية، مع إمكانية منحها بفئات أقل بناء على توصية جهة العمل كما يلي:
٭ الأطباء والاستشاريون ومديرو الإدارات: 1500 دينار.
٭ الصيادلة والفنيون والمراقبون: 1300 دينار.
٭ رؤساء الأقسام والهيئة التمريضية: 1000 دينار.
٭ الموظفون الإداريون: 800 دينار.
٭ الوظائف المعاونة والفنية المساعدة: 400 دينار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الصحة" تُعلن بدء تقديم التطعيمات المطلوبة لحجاج بيت الله الحرام استعداداً لموسم الحج
"الصحة" تُعلن بدء تقديم التطعيمات المطلوبة لحجاج بيت الله الحرام استعداداً لموسم الحج

الأنباء

timeمنذ 8 ساعات

  • الأنباء

"الصحة" تُعلن بدء تقديم التطعيمات المطلوبة لحجاج بيت الله الحرام استعداداً لموسم الحج

عبدالكريم العبدالله أعلنت وزارة الصحة عن بدء تقديم خدمات التطعيم وإصدار الشهادات الصحية للحجاج في جميع أقسام الصحة الوقائية داخل مراكز الرعاية الصحية الأولية (المستوصفات)، وذلك وفقًا لتوصيات السلطات الصحية في المملكة العربية السعودية، وحرصًا على سلامة الحجاج وضمان وقاية صحية متكاملة خلال تأديتهم للمناسك. واشارت إلى أن التطعيمات الإلزامية لحجاج بيت الله الحرام تشمل: • تطعيم السحايا الرباعي. • التطعيم ضد كوفيد-19 (ويُشترط توفر واحدة من التالي على الأقل: جرعة واحدة محدثة لموسم 2024–2025، أو استكمال الجرعات الأساسية، أو تعافٍ موثّق من إصابة مؤكدة بكوفيد خلال 2024). وأوصت الوزارة بالحصول على: • تطعيم الإنفلونزا الموسمية. • تطعيم الالتهاب الرئوي البكتيري (لفئات محددة). وأكدت الوزارة على أهمية تطعيم المرافقين (المُخالطين) لأفراد أسر الحجاج، لا سيما من لم يتلقوا تطعيم السحايا خلال الخمس سنوات الماضية، حيث يُشترط تلقي جرعة واحدة على الأقل لهذا الغرض. وبينت ان تحديث التحصينات الأساسية يُعد جزءًا من خطة الوزارة لحماية الفئات المستهدفة من أمراض مثل: الدفتيريا، الكزاز، السعال الديكي، شلل الأطفال، الحصبة، الجدري المائي، والنكاف. وأوضحت وزارة الصحة أن جميع اللقاحات متوفرة مجانًا في مراكزها الصحية المنتشرة في مختلف المحافظات، مشددة على ضرورة تلقي التطعيم قبل موعد السفر بما لا يقل عن 10 أيام. ونوهت إلى أماكن تقديم الخدمة تشمل:

«الصحة»: معظم حالات الإرهاق والخمول سببها ارتفاع الحرارة
«الصحة»: معظم حالات الإرهاق والخمول سببها ارتفاع الحرارة

الأنباء

timeمنذ 20 ساعات

  • الأنباء

«الصحة»: معظم حالات الإرهاق والخمول سببها ارتفاع الحرارة

قال المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة د.عبدالله السند إن الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة الذي تشهده البلاد هذه الأيام يستدعي يقظة فردية ومجتمعية، واستعدادا مبنيا على أسس علمية وسلوكيات وقائية مدروسة، بما يضمن الحفاظ على السلامة العامة، خاصة للفئات الأكثر تعرضا لتأثيرات الطقس الحار. وبين د.السند أن من أبرز الآثار الصحية المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة: الإجهاد الحراري الذي يظهر في صورة تعب عام ودوخة ناتجة عن فقدان الجسم للسوائل والأملاح، وضربة الشمس التي تعد من الحالات الطارئة الناتجة عن الارتفاع الحاد في حرارة الجسم وقد تصل إلى فقدان الوعي، إضافة إلى الجفاف الذي يصيب الإنسان عند نقص كمية السوائل، ويسبب الصداع والإرهاق وجفاف الفم. كما أن الحرارة قد تسهم في حدوث هبوط مفاجئ في ضغط الدم، خاصة لدى كبار السن والمرضى، فضلا عن اضطراب الأملاح، الذي يختل فيه توازن الصوديوم والبوتاسيوم ما يؤثر على وظائف العضلات والأعصاب. وأفاد د.السند بأن معظم حالات الإرهاق والخمول التي يعاني منها البعض هذه الأيام انعكاس مباشر لتأثيرات الحرارة الشديدة والجفاف على توازن الجسم ووظائفه الحيوية. وأوضح د.السند أن هذه الأعراض لا تعد نتيجة للكسل كما يظن، بل هي مؤشرات فسيولوجية لانخفاض حجم الدم المتدفق إلى الأعضاء بسبب فقدان السوائل عبر التعرق، ما يؤدي إلى نقص التروية للعضلات والدماغ، ويسبب الشعور بالوهن والتعب الذهني والجسدي. وهي حالات يمكن تفاديها بالوقاية الصحيحة والاهتمام بترطيب الجسم وتعويض ما يفقده من سوائل وأملاح. وأكد د.السند أن الوقاية تبدأ بالبساطة والوعي، إذ ينصح بشرب كمية كافية من الماء، تقدر بنحو 2.5 إلى 3 ليترات من الماء يوميا للبالغين، حتى دون الإحساس بالعطش، وذلك لتعويض الفقد المستمر للسوائل. كما يجب تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الذروة، وهي الفترة التي تسجل فيها أعلى معدلات الحرارة وخطر الإصابة بضربات الشمس.

وزير الصحة: الكويت ملتزمة بمواصلة دعم التعاون الإقليمي في الاستجابة للأزمات الممتدة
وزير الصحة: الكويت ملتزمة بمواصلة دعم التعاون الإقليمي في الاستجابة للأزمات الممتدة

الأنباء

timeمنذ 20 ساعات

  • الأنباء

وزير الصحة: الكويت ملتزمة بمواصلة دعم التعاون الإقليمي في الاستجابة للأزمات الممتدة

أكد وزير الصحة د.أحمد العوضي أمس الأربعاء التزام دولة الكويت بمواصلة دعم التعاون الإقليمي في الاستجابة للأزمات الممتدة والعمل المشترك لبناء نظم صحية أكثر عدالة ومرونة خاصة في إقليم شرق المتوسط. جاء ذلك في كلمة ألقاها الوزير العوضي أمام الجمعية العامة للصحة العالمية وهي أعلى جهاز لاتخاذ القرارات في منظمة الصحة العالمية التي تواصل أعمال دورتها الـ 78 في جنيف تحت شعار (عالم واحد من أجل الصحة) إلى الـ27 من مايو الجاري. وقال الوزير العوضي الذي يترأس وفد دولة الكويت المشارك في أعمال جمعية الصحة العالمية إن انعقاد هذا الاجتماع يأتي في وقت تتفاقم فيه الأزمات الصحية في الإقليم نتيجة تراكم آثار النزاعات المسلحة والطوارئ المستمرة والنزوح القسري إلى جانب الأعباء المتزايدة للأمراض غير السارية وتدهور الصحة النفسية وانعدام الأمن الغذائي والآثار المتسارعة لتغير المناخ والتلوث البيئي. وأوضح أن هذا أدى إلى إنهاك النظم الصحية وزيادة صعوبة الوصول إلى خدمات الرعاية وهو ما يستدعي استجابة جماعية شاملة ومنسقة. وعلى صعيد آخر، عبر الوزير العوضي عن قلق دولة الكويت العميق إزاء تدهور الأوضاع الإنسانية والصحية في قطاع غزة، مشددا على ضرورة تأمين الوصول الآمن وغير المقيد للمساعدات الصحية والإنسانية في ظل ما يعانيه المدنيون من إصابات جماعية وسوء تغذية ونقص حاد في الأدوية والمستلزمات لاسيما بين كبار السن والأمهات والأطفال. وفي المقابل، أعرب وزير الصحة عن ارتياح دولة الكويت لاعتماد الجمعية العامة الاتفاقية الدولية بشأن التأهب والاستجابة للجوائح، معتبرا ذلك «خطوة محورية» نحو تعزيز الأمن الصحي العالمي وتعزيز جهود الاستجابة الصحية العالمية. وشدد على أهمية أن تستند آليات التنفيذ والمتابعة إلى مبادئ التضامن والمساواة في الحصول على الأدوات الصحية، وأن تراعي الاحتياجات الخاصة للدول النامية والأقاليم المتأثرة بالأزمات الممتدة. وعلى الصعيد الوطني، أوضح الوزير العوضي أن دولة الكويت تواصل تنفيذ استراتيجياتها الهادفة إلى تحقيق التغطية الصحية الشاملة وتعزيز قدرة النظام الصحي على الصمود وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة، مشيرا إلى الأولوية التي توليها الدولة للوقاية من الأمراض غير السارية وعلى رأسها السمنة والسكري، بالإضافة إلى تطوير خدمات الصحة النفسية وصحة الفم. وأضاف أن دولة الكويت تعمل على تعزيز برامج التحصين ومكافحة مقاومة مضادات الميكروبات وتحسين السياسات المتعلقة بالصحة البيئية والتغذية السليمة للأمهات والرضع وصغار الأطفال. وفي معرض تناوله للأزمة المالية التي تواجهها منظمة الصحة العالمية، أعرب الوزير العوضي عن قلق دولة الكويت إزاء تأثير هذه الأزمة على قدرة المنظمة في تنفيذ برامجها الفنية وتقديم الدعم الحيوي للدول في البيئات «الهشة» والمتأثرة بالنزاعات خاصة في ظل التحديات الصحية العالمية المتزايدة. وفي السياق ذاته، جدد الوزير العوضي تأكيد دولة الكويت على أهمية توفير تمويل «مستدام ومرن وقابل للتنبؤ» بما يضمن استمرارية عمل منظمة الصحة العالمية ويعزز من جاهزيتها في مواجهة الطوارئ الصحية، معربا في هذا الإطار عن بالغ التقدير لما يبديه موظفو المنظمة من التزام وتفان واضحين في أداء مهامهم الحيوية. وأكد التزام دولة الكويت الثابت بالعمل «الوثيق» مع منظمة الصحة العالمية والدول الأعضاء وتعزيز أطر التعاون الثنائي والإقليمي والدولي دعما لأهداف التنمية المستدامة وبما يسهم في بناء نظم صحية أكثر عدالة ومرونة وقدرة على الصمود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store