
محافظ كفر الشيخ يهنئ الرئيس السيسي بالعام الهجري الجديد
هنأ اللواء علاء عبدالمعطي، محافظ كفرالشيخ، الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمناسبة بالعام الهجري الجديد 1447 هـ.
جاء في نص برقية التهنئة: "فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، يشرفني أن أبعث لسيادتكم بالأصالة عن نفسي وبالإنابة عن أبناء وأجهزة المحافظة، بخالص التهاني القلبية مقرونة بأطيب التمنيات بمناسبة العام الهجري الجديد، مزودين بقوة العزيمة والإيمان والإصرار على النهوض برسالتنا النبيلة لدعم التنمية والاستقرار وملتزمين بالمصالح العليا للوطن، وأننا إذ ننتهز هذه المناسبة السعيدة ندعو الله عز وجل أن يعيدها على فخامتكم بدوام الصحة والسعادة وعلى الشعب المصري العظيم وشعوب الأمة العربية والإسلامية بدوام السلام والاستقرار والأمان، حفظكم الله ورعاكم ووفقكم لما فيه خير مصر وشعبها وكل عام وسيادتكم بخير".
كما بعث محافظ كفرالشيخ، أيضًا ببرقيات تهنئة لكل من الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والمستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، والمستشار عبدالوهاب عبدالرازق، رئيس مجلس الشيوخ، ونواب رئيس مجلس الوزراء، ووكيلى مجلس النواب، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وفضيلة الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، والوزراء والمحافظين، وكبار رجال الدولة، لتهنئتهم بهذه المناسبة العطرة، سائلًا الله تعالى أن يمتعهم بموفور الصحة والعافية ودوام التوفيق والسداد، وأن يحفظ مصر وينعم على شعبها بمزيد من الأمن والاستقرار والرخاء.
كما قدم اللواء علاء عبدالمعطي محافظ كفرالشيخ، التهنئة لأبناء وأجهزة المحافظة بمناسبة العام الهجري الجديد، داعيًا المولى العلى القدير أن يعيد عليهم هذه المناسبة العطرة بالخير واليمن والبركات، وأن يعم الرخاء والنماء أرجاء المحافظة، مطالبًا القيادات التنفيذية بمضاعفة الجهود لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة على أرض محافظة كفرالشيخ بقيادة الرئيس السيسي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 36 دقائق
- اليوم السابع
حسن سلامة: الاتصال بين الرئيس السيسى وبزشيكيان يؤكد الثوابت المصرية
أكد الدكتور حسن سلامة، أستاذ العلوم السياسية، أن الاتصال الهاتفي الذي جرى بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الإيراني مسعود بزشيكيان يعكس ثوابت الموقف المصري في التعامل مع النزاعات الإقليمية، وعلى رأسها رفض استخدام القوة العسكرية كوسيلة لتسوية الصراعات. وأوضح سلامة فى تصريحات لـ"إكسترا نيوز"، أن الرئيس السيسي شدد خلال الاتصال على رفض مصر التام للهجوم الصاروخي الذي استهدف قاعدة العديد في قطر، واعتبره انتهاكًا واضحًا لسيادة دولة عربية، وهو ما لا تقبله القاهرة على أي مستوى. وأشار إلى أن مصر دعت خلال الاتصال إلى العودة لمائدة المفاوضات، وضرورة إعطاء فرصة لاستدامة وقف إطلاق النار المعلن مؤخرًا، باعتباره المسار الأسلم لاحتواء التوترات المتصاعدة في المنطقة. وحول القراءة الأوسع للموقف المصري، قال سلامة: "مصر هي رمانة الميزان في المنطقة، ومرتكز رئيسي لتحقيق التهدئة والاستقرار.. تتبنى دائمًا الحلول السياسية وترفض أي تصعيد عسكري سواء في غزة أو في النزاع الإيراني الإسرائيلي أو حتى مع الولايات المتحدة". وختم سلامة بالتأكيد على أن الاستقرار الإقليمي يرتبط بشكل وثيق بتسوية القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن حل الدولتين هو المدخل الحقيقي لبناء ترتيبات أمنية وتنموية شاملة في المنطقة، تضمن للفلسطينيين حقوقهم، وللشعوب فرص السلام والتنمية.


خبر صح
منذ 37 دقائق
- خبر صح
بابا الفاتيكان يؤكد أن الرجاء الحقيقي لا يخيب حتى في الأوقات الصعبة
دعا البابا ليو الرابع عشر، بابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية والحاكم الأعلى لدولة الفاتيكان، إلى التمسك بالإيمان والرجاء في وقت يعاني فيه العالم من الأوجاع، مؤكدًا أن الرجاء لا يُخيِّب حتى لو بدا العالم بلا مخرج، ففعل الإيمان وحده كفيل بخلق اتصال روحي عميق مع يسوع، حيث تتدفق من خلاله نعمة تُبدّل الإنسان من الداخل. بابا الفاتيكان يؤكد أن الرجاء الحقيقي لا يخيب حتى في الأوقات الصعبة ممكن يعجبك: السودان يكوّن لجنة للتحقيق في اتهامات استخدام الأسلحة الكيميائية وكتب البابا على حسابه الشخصي عبر منصة 'إكس': 'قد يعني في بعض الأحيان إعلان أن الرجاء لا يُخيِّب السير عكس التيار، بل وفي تناقض مع وضوح أوضاع أليمة تبدو بلا مَخرج، ولكن في تلك اللحظات يمكن أن يتجلى بشكل أفضل أن إيماننا ورجاءنا لا يأتيان منا، بل من الله' قد يعني في بعض الأحيان إعلان أن الرجاء لا يُخيِّب السير عكس التيار، بل وفي تناقض مع وضوح أوضاع أليمة تبدو بلا مَخرج، ولكن في تلك اللحظات يمكن أن يتجلى بشكل أفضل أن إيماننا ورجاءنا لا يأتيان منا، بل من الله. — البابا لاون الرابع عشر (@Pontifex_ar). اقرأ كمان: شرطة الرياض تستدعي المصمم أحمد زاهر حسن لمخالفته لائحة الذوق العام وفي تغريدة أخرى أشار: 'في كل مرة نقوم بفعل إيمان موجَّه إلى يسوع، ينشأ اتصال معه فتخرج منه على الفور نعمته، قد لا ننتبه إلى هذا في بعض الأحيان، إلا أن النعمة تصل إلينا بشكل سري وحقيقي فتُبدل حياتنا من الداخل بهدوء' في كل مرة نقوم بفعل إيمان موجَّه إلى يسوع، ينشأ اتصال معه فتخرج منه على الفور نعمته، قد لا ننتبه إلى هذا في بعض الأحيان، إلا أن النعمة تصل إلينا بشكل سري وحقيقي فتُبدل حياتنا من الداخل بهدوء. — البابا لاون الرابع عشر (@Pontifex_ar). بابا الفاتيكان: قلب الكنيسة يتألم أمام الصرخات.. وكل شيء يمكن خسارته بالحرب في سياق آخر، أعرب البابا ليو الرابع عشر عن حزنه لما تشهده منطقة الشرق الأوسط من حروب وصراعات، مشيرًا إلى مدى تأثر الكنيسة الرومانية الكاثوليكية بصرخات المواطنين في الحروب. وكتب البابا على حسابه الشخصي عبر منصة 'إكس': إن قلب الكنيسة يتألم أمام الصرخات التي ترتفع من مناطق الحرب، وخاصة أوكرانيا وإيران وإسرائيل وغزة، ليس علينا أن نعتاد الحرب، بل يجب أن ننبذ كتجربة جاذبية الأسلحة كما قال بابا الفاتيكان: 'إن الأسلحة القوية المستخدَمة في حروب اليوم تهدد بحملنا إلى همجية تفوق همجية الأزمنة الماضية، باسم الكرامة البشرية والقانون الدولي أكرر للمسؤولين ما كان يقول البابا فرنسيس: الحرب هي دائمًا هزيمة، وأقول مع البابا بيوس الثاني عشر: لا شيء يُفقد مع السلام، كل شيء يمكن خسارته بالحرب' وفي سياق آخر، في زيارة غير متوقعة لكنها تحمل رمزية كبيرة، التقى نجم هوليوود المخضرم آل باتشينو مع البابا ليو الرابع عشر في الفاتيكان، وفقًا لما أعلنه المنتج الإيطالي الشهير أندريا إيرفولينو عبر حسابه على إنستجرام.

مصرس
منذ 37 دقائق
- مصرس
البطريرك يونان يتفقّد كنيسة مار إلياس في دمشق بعد التفجير الإرهابي
أجري البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان، بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي، بعد ظهر اليوم الثلاثاء، زيارة راعوية تفقدية إلى كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة بدمشق، موقع التفجير الإرهابي الذي وقع مساء الأحد 22 يونيو، وأسفر عن استشهاد 22 شخصاً وجرح آخرين. صلاة من أجل الشهداء والجرحى داخل الكنيسة المنكوبةفي أجواء من الحزن العميق والإيمان الراسخ، رفع غبطته الصلاة داخل الكنيسة، التي ما تزال آثار الدمار واضحة في أركانها، سائلاً الله أن يرحم أرواح الشهداء، ويمنح الجرحى الشفاء العاجل، ويعزّي العائلات المفجوعة.كما صلّى من أجل أن يُنعم الله على سوريا والمنطقة بالسلام والاستقرار والعيش الكريم، مؤكداً أن "الرجاء بيسوع يبقى النور الذي لا يُطفأ حتى في أحلك الظروف".كلمات رجاء وتعزية لأهالي الضحاياتجوّل غبطته في أرجاء الكنيسة المتضررة، وقدّم التعازي للمؤمنين الذين تواجدوا في المكان، مخاطباً إياهم بكلمات أبوية من القلب، تشدد على الصبر والثبات في الإيمان رغم الألم، ومذكراً برسالة الكنيسة في حمل الصليب والشهادة من أجل الحق والمحبّة.مشاركة كنسية في التضامنرافق غبطته في هذه الزيارة كل من: الخوري عماد غميض، النائب العام لأبرشية دمشق والمونسنيور حبيب مراد، أمين سرّ البطريركي والاب كريم كلش، أمين السر المساعد في البطريركيةوقد جاءت الزيارة تعبيراً عن الوحدة الكنسية والتضامن المسيحي في مواجهة هذا العمل الإرهابي الجبان، الذي استهدف مؤمنين أبرياء خلال أداء شعائرهم الدينية.