logo
قائد أمن السويداء: الإفراج عن عائلات البدو خلال ساعات

قائد أمن السويداء: الإفراج عن عائلات البدو خلال ساعات

ونقلت وكالة الأنباء السورية"سانا" عن الدالاتي قوله: "نتيجة لجهود الوساطة التي تبذلها الحكومة السورية مع الأطراف في محافظة السويداء ، والتي تركز على وقف التصعيد وتعزيز المصالحة، سيتم الإفراج عن عائلات البدو المحتجزة في المحافظة خلال الساعات القادمة".
وأضاف: "سيتم ضمان عودتهم الآمنة إلى ديارهم، في إطار التزام الدولة بحماية جميع أبنائها والحفاظ على وحدة النسيج الوطني".
وتابع قائلا: "نؤكد على ضرورة الالتزام بوقف إطلاق النار من جميع الأطراف، وفتح المجال لقيام مؤسسات الدولة بأخذ دورها في إعادة الأمن والاستقرار إلى المحافظة".
وفي سياق متصل، أكد محافظ السويداء مصطفى البكور، أن الأولوية في المحافظة هي لتلبية الحاجة الإنسانية والاستجابة العاجلة للنداءات داخل المدينة، في ظل النقص الكبير في المواد الإغاثية والخدمات الأساسية نتيجة تضرر البنية التحتية.
وأوضح البكور في تصريح لـ"سانا"، أن المحافظة كثفت من جهودها لتأمين وصول المساعدات الإنسانية إلى المناطق المتضررة، مشيرا إلى أن التواصل قائم مع عدد من المرجعيات بهذا الخصوص.
وأعلنت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل السورية هند قبوات، مساء الأحد، دخول جزء من المساعدات الإغاثية بشكل عاجل إلى السويداء.
وقالت الوزيرة قبوات في تصريح لوكالة الأنباء السورية "سانا"، إن المساعدات "دخلت السويداء بالتنسيق مع المنظمات الإنسانية، وذلك للتخفيف من معاناة الأهالي، ريثما يستقر الوضع الأمني ويتم السماح بدخول الوفد الحكومي وبقية المساعدات الإنسانية".
وأضافت قبوات أن الوزارة "تعمل على تقديم المساعدات بالتعاون مع عدد من الشركاء، أبرزهم الهلال الأحمر العربي السوري ومنظمات إنسانية أخرى".
وأشارت إلى أن المساعدات شملت مواد غذائية وطبية أساسية، إلى جانب دعم لوجستي واسع النطاق يهدف الى تعزيز قدرات الاستجابة في محافظتي السويداء ودرعا.
وارتفع عدد القتلى جراء أعمال العنف التي اندلعت الأسبوع الماضي في السويداء بجنوب سوريا، الى 1120 قتيلا، وفق حصيلة جديدة أوردها المرصد السوري لحقوق الإنسان الأحد.
وأحصى المرصد في عداد القتلى 427 مقاتلا و298 مدنيا من الدروز.
وفي المقابل، قتل 354 من عناصر وزارة الدفاع وجهاز الأمن العام، إضافة الى 21 من أبناء العشائر.
كما أفاد المرصد بأن الغارات التي شنتها اسرائيل خلال التصعيد، أسفرت عن مقتل 15 عنصرا من القوات الحكومية.
وتشهد المدينة ذات الغالبية الدرزية هدوءا منذ صباح الأحد، غداة إعلان الرئاسة السورية وقفا لإطلاق النار، انتشرت بموجبه قوات الأمن الداخلي في أجزاء من المحافظة، تزامنا مع انسحاب مقاتلي العشائر الذين خاضوا اشتباكات دامية ضد مسلحين دروز محليين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انتخابات مجلس الشعب السوري خلال سبتمبر المقبل
انتخابات مجلس الشعب السوري خلال سبتمبر المقبل

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

انتخابات مجلس الشعب السوري خلال سبتمبر المقبل

أعلن رئيس اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب السوري، أمس الأحد، عن عقد انتخابات مجلس الشعب السوري في سبتمبر المقبل، فيما أعلن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، أن التوترات في سوريا زادت مؤخراً، في إشارة إلى الأحداث الدامية التي شهدتها محافظة السويداء الجنوبية الأسبوع الماضي، في حين أعلن الدفاع المدني السوري إجلاء 366 شخصاً كانوا عالقين في منازلهم في مدينة السويداء. وأفاد محمد طه الأحمد بزيادة عدد المقاعد في مجلس الشعب من 150 مقعداً إلى 210 مقاعد، وبالتالي ستزيد حصة المحافظات وفق الإحصاء السكاني لعام 2011، وسيعين الرئيس منهم 70 عضواً، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السورية «سانا».كما بين أنه بعد توقيع المرسوم الخاص بالنظام الانتخابي المؤقت، «سنحتاج إلى مدة أسبوع لاختيار اللجان الفرعية، ثم نمنح هذه اللجان 15 يوماً لاختيار الهيئة الناخبة، بعد ذلك نفتح باب الترشح مع منح المرشحين مدة أسبوع لإعداد برامجهم الانتخابية، ومن ثم تُجرى مناظرات بين المرشحين وأعضاء اللجان والهيئات الناخبة».وكان الرئيس السوري أحمد الشرع، تسلّم مساء أمس الأول السبت، النسخة النهائية من النظام الانتخابي المؤقت الخاص بمجلس الشعب.ووجّه الشرع المسؤولين بمواصلة التقدّم في هذا المسار، «بما يضمن إجراء مشاركة شاملة تعبر عن إرادة الشعب السوري»، وفق منشور للرئاسة السورية على منصة «إكس». من جهة أخرى، أعلن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، أن التوترات في سوريا زادت مؤخراً، في إشارة إلى الأحداث الدامية التي شهدتها محافظة السويداء الجنوبية الأسبوع الماضي. لكنه رغم ذلك أكد في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز»، أمس الأول السبت، على أن تلك التوترات في طريقها للتسوية بالفعل. جاء هذا بعد ساعات من إعلان ويتكوف عن اتفاقيات جديدة ستبرم في المنطقة، إذ قال: «نعتقد أننا سنصدر بعض الإعلانات الكبيرة جدًا بشأن الدول التي ستنضم إلى اتفاقيات إبراهيم». في غضون ذلك، أعلنت الداخلية السورية، أمس الأحد، إلقاء القبض على أحد قادة المجموعات الخارجة عن القانون، المتورطين في اعتداءات على حواجز أمنية ونقاط عسكرية بمحافظة اللاذقية شمال غربي البلاد. وقالت الوزارة، في بيان عبر قناتها بتلغرام: «ألقت قيادة الأمن الداخلي القبض على المجرم وضاح سهيل إبراهيم». وأوضحت أن إبراهيم «أحد قادة المجموعات الخارجة عن القانون، المتورطين في تنفيذ اعتداءات على حواجز أمنية ونقاط عسكرية خلال شهر مارس الماضي». ولأيام عدة في مارس الماضي، شنّ مسلحون موالون للنظام السابق هجمات على قوات الأمن في الساحل السوري، ما خلف 1426 قتيلاً و20 مفقوداً، حسب لجنة تحقيق رسمية. ومساء السبت، قال قائد الأمن الداخلي في اللاذقية العميد عبد العزيز هلال الأحمد إن المحافظة شهدت خلال الأيام الماضية سلسلة من العمليات النوعية الدقيقة. وأفاد بأن هذه العمليات «أسفرت عن توجيه ضربات موجعة للخلايا الإرهابية النشطة»، وفق محافظة اللاذقية عبر قناتها بمنصة تلغرام. و«تمكنت الوحدات الأمنية المختصة من إلقاء القبض على عدد من العناصر الإرهابية البارزة»، حسب الأحمد. وزاد أنه تم أيضاً «تفكيك خلايا إجرامية كانت تخطّط وتنفّذ هجمات تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، ولا سيّما في الساحل السوري». إلى ذلك، أعلن الدفاع المدني السوري، أمس الأحد، إجلاء 366 شخصاً كانوا عالقين في منازلهم في مدينة السويداء، بسبب التوترات الأمنية في المحافظة. وقال الدفاع المدني في بيان عبر تلغرام إن غالبية الأشخاص الذين تم إجلاؤهم أطفال ونساء، مشيراً إلى أن عملية الإجلاء تمت ليلة السبت/الأحد، من الممر الإنساني في بصرى الشام. وأضاف أنه جرى نقلهم إلى مراكز الإيواء المؤقت في ريف درعا (جنوب). ولفت إلى أنه جرى تأمين خروج عائلات راغبة في الخروج من محافظة السويداء واستقبلتهم فرق الدفاع المدني من معبر بصرى الشام الإنساني إلى الجهة التي تختارها أو إلى مراكز الإيواء المؤقتة في ريف درعا. وبلغ إجمالي الأشخاص الذين جرى إجلاؤهم من السويداء حتى مساء السبت 3 آلاف و227 شخصاً، إضافة إلى 20 جريحاً و34 جثماناً، وفق الدفاع المدني السوري. (وكالات)

تايلاند وكمبوديا تتبادلان القصف رغم دعوة ترامب لوقف إطلاق النار
تايلاند وكمبوديا تتبادلان القصف رغم دعوة ترامب لوقف إطلاق النار

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

تايلاند وكمبوديا تتبادلان القصف رغم دعوة ترامب لوقف إطلاق النار

تبادلت كمبوديا وتايلاند، في ساعة مبكرة من صباح أمس، شن هجمات بالمدفعية عبر المناطق الحدودية المتنازع عليها، وذلك بعد ساعات من قول الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إن زعيمَي البلدين اتفقا على العمل على وقف إطلاق النار. وقالت كمبوديا إنها تؤيد تماماً دعوة ترامب إلى وقف فوري لإطلاق النار، فيما قالت تايلاند إنها ممتنة للرئيس الأميركي لكنها لا تستطيع بدء المحادثات، بينما تستهدف كمبوديا مواطنيها المدنيين، وهو ما نفته بنوم بنه. وقال القائم بأعمال رئيس الوزراء التايلاندي، بومتام ويتشاياتشاي، للصحافيين قبل زيارة المناطق الحدودية: «نشترط عدم تدخل دولة ثالثة، لكننا ممتنون لبادرته (ترامب)». وأضاف: «اقترحنا عقد اجتماع بين وزيرَي خارجيتَي البلدين لوضع اللمسات النهائية على شروط وقف إطلاق النار، وسحب القوات والأسلحة بعيدة المدى». وقالت كمبوديا إن تايلاند بدأت الأعمال القتالية، صباح أمس، وإن القوات التايلاندية تنتشر على طول الحدود، فيما قالت تايلاند إنها ترد على هجمات كمبوديا. وكتب رئيس الوزراء الكمبودي، هون مانيه، على «فيس بوك»: «أوضحت للرئيس، دونالد ترامب، أن كمبوديا وافقت على اقتراح وقف إطلاق النار الفوري وغير المشروط بين الجيشين»، مشيراً إلى أنه وافق أيضاً على اقتراح ماليزيا السابق لوقف إطلاق النار. وبعد أربعة أيام من اندلاع أعنف قتال منذ أكثر من عقد بين الجارتين الواقعتين جنوب شرق آسيا، تجاوز عدد القتلى 30 قتيلاً، منهم 13 مدنياً في تايلاند، وثمانية في كمبوديا، في حين جرى إجلاء أكثر من 200 ألف شخص من المناطق الحدودية. وقالت وزارة الدفاع الكمبودية إن «تايلاند قصفت وشنت هجمات برية على عدد من النقاط»، وقال متحدث باسم الوزارة، إن «المدفعية الثقيلة أطلقت النار على مجمعات معابد». وذكر الجيش التايلاندي، أن كمبوديا أطلقت النار على مناطق عدة، بما في ذلك قرب منازل مدنيين، في ساعة مبكرة من صباح أمس، وأنه يجري نشر قاذفات الصواريخ طويلة المدى. وفي مقاطعة «سيساكيت» التايلاندية سمع مراسلو «رويترز» دوي قصف، في ساعة مبكرة من صباح أمس، وقالوا إنه لم يتضح على أي جانب من الحدود كان القصف. وقال ترامب، أمس، إنه تحدث إلى رئيسَي وزراء تايلاند وكمبوديا، وجرى الاتفاق على عقد اجتماع فوري للتوصل سريعاً إلى وقف للقتال الذي اندلع الخميس الماضي. وتتبادل بانكوك وبنوم بنه الاتهامات ببدء الأعمال القتالية، ويتواجه البلدان منذ مقتل جندي كمبودي في أواخر مايو خلال مناوشات قصيرة، وتم تعزيز القوات على جانبي الحدود، وسط أزمة دبلوماسية كبيرة دفعت الحكومة الائتلافية الهشة في تايلاند إلى حافة الانهيار. وتتنازع تايلاند وكمبوديا منذ عقود حول نقاط غير مرسومة على طول حدودهما البرية البالغ طولها 817 كيلومتراً، وتمثّل ملكية المعبدين الهندوسيين القديمين «تا موان توم» و«برياه فيهيار»، اللذين يعود تاريخهما إلى القرن الـ11، محور النزاع.

استمرار تبادل القصف بين كمبوديا وتايلاند
استمرار تبادل القصف بين كمبوديا وتايلاند

صحيفة الخليج

timeمنذ 9 ساعات

  • صحيفة الخليج

استمرار تبادل القصف بين كمبوديا وتايلاند

استمرت تايلاند وكمبوديا في تبادل القصف أمس الأحد لليوم الرابع على التوالي، على الرغم من الدعوات المستمرة لوقف إطلاق النار، فيما قبل الجانبان التوجه إلى ماليزيا لإجراء مباحثات اليوم الاثنين من أجل وقف العمليات العسكرية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مايلي سوشياتا، إنّ تايلاند هاجمت معبدَين متنازع عليهما في شمال غرب البلاد صباحاً بالتوقيت المحلي. وأضافت أن بانكوك ارتكبت «أعمالاً عدائية ومنسّقة»، مندّدة ب«الأكاذيب والذرائع الكاذبة» التي استخدمها الجيش التايلاندي لتبرير «الغزو غير القانوني». من جانبها، أشارت وزارة الخارجية التايلاندية إلى أنّ الجيش الكمبودي أطلق «نيران مدفعية ثقيلة» مستهدفاً «منازل مدنيين» في مقاطعة سورين، صباحاً بالتوقيت المحلي. وأكدّت أنّ «أي وقف للأعمال القتالية مستحيل ما دامت كمبوديا تُظهر افتقاراً صارخاً لحسن النية وتستمر بشكل متكرّر في انتهاك المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان والقانون الإنساني». كذلك، اتهم الجيش التايلاندي كمبوديا أمس الأحد باستخدام «أسلحة بعيدة المدى». في الأيام الأخيرة، اندلعت اشتباكات في المناطق الساحلية للدولتين على خليج تايلاند، على بعد حوالي 250 كيلومتراً جنوب غرب خطوط المواجهة الرئيسية. وأدى ذلك إلى وصول العلاقات الدبلوماسية بين الجارتين اللتين تربطهما علاقات ثقافية واقتصادية غنية، إلى أدنى مستوياتها منذ عقود. وأسفرت الاشتباكات الجارية عن مقتل 20 شخصاً على الجانب التايلاندي، بينهم ثمانية عسكريين، بينما أفادت كمبوديا بمقتل 13 شخصاً بينهم خمسة عسكريين. وأجلي أكثر من 138 ألف تايلاندي من المناطق ذات المخاطر المرتفعة، وفقاً لبانكوك، كما تم إجلاء أكثر من 80 ألف شخص من الجانب الكمبودي من الحدود، وفقاً لبنوم بنه. على الصعيد الدبلوماسي، أعلنت تايلاند مساء أمس الأحد أن رئيس الوزراء بالوكالة بومتام ويشاياشاي سيتوجّه اليوم الاثنين إلى ماليزيا في إطار ما قد يكون أوّل لقاء مع نظيره الكمبودي هون مانيت الذي سيحضر أيضاً. ويتمثل الغرض من هذه المحادثات ب«الاستماع إلى المقترحات كلّها» و«إعادة السلام»، وفق ما جاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء التايلاندي. وكانت تايلاند قد أعلنت أمس الأول أنها توافق من حيث المبدأ على الدخول في وقف لإطلاق النار مع كمبوديا وبدء «حوار ثنائي». كما أن رئيس وزراء كمبوديا سبق أن قال إن بلاده «توافق على مقترح لوقف إطلاق النار فوراً وبلا شروط». على الصعيد الأمريكي، أعلنت وزارة الخارجية إن الوزير ماركو روبيو تحدث هاتفياً مع نظيريه في كمبوديا وتايلاند أمس الأحد، وحثهما على تهدئة التوتر على الفور، وأبلغهما بأن بلاده مستعدة للمساعدة في المحادثات. يأتي ذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت أنه تحدث مع الزعيمين الكمبودي والتايلاندي، مشيراً إلى أن الجانبين اتفقا على الاجتماع و«التوصل بسرعة» إلى وقف لإطلاق النار. وقال وزير الخارجية الماليزي محمد حسن الأحد إن تايلاند وكمبوديا وافقتا على قيام بلاده بدور الوسيط في صراعهما الحدودي، وأضاف الوزير لوكالة برناما للأنباء أن من المتوقع أن يصل رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيه والقائم بأعمال رئيس الوزراء التايلاندي بومتام ويتشاياتشاي إلى ماليزيا مساء اليوم الاثنين. وقال الوزير «لديهم ثقة كاملة بماليزيا وطلبوا مني أن أكون وسيطاً»، مضيفاً أنه تحدث مع نظيريه الكمبودي والتايلاندي واتفقا على عدم تدخل أي دولة أخرى في القضية.(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store