logo
تراجع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية بعد تصريحات ترامب

تراجع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية بعد تصريحات ترامب

أرقاممنذ يوم واحد

تراجعت العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية قبل افتتاح تعاملات الجمعة، بعد أن صرّح الرئيس "دونالد ترامب" بأن الصين انتهكت الاتفاقية التجارية الأولية، مُجددًا المخاوف من احتمال دخول الولايات المتحدة في حرب تجارية طويلة الأمد.
وانخفضت العقود الآجلة المرتبطة بمؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.45% أو 186 نقطة عند 42081 نقطة، في تمام الساعة 03:27 مساء بتوقيت مكة المكرمة.
وتراجعت العقود الآجلة لمؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 0.55% أو 34 نقطة عند 5889 نقطة، فيما هبطت العقود الآجلة لمؤشر "ناسداك 100" بنفس النسبة تقريبًا أو 119 نقطة عند 21289 نقطة.
يأتي هذا بعدما كتب "ترامب" في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، إن الصين تراجعت عن اتفاقٍ أوقف الرسوم الجمركية بين الصين والولايات المتحدة، وأكد الممثل التجاري الأمريكي، "جيميسون جرير"، في مقابلة مع قناة "سي إن بي سي" الادعاء قائلاً: "نحن قلقون للغاية بشأن عدم امتثال الصين للاتفاق".
ووفقًا لصحيفة "وول ستريت جورنال"، تبحث إدارة "ترامب" حاليًا استخدام بند من قانون التجارة لعام 1974 لتطبيق رسوم جمركية تصل إلى 15% لمدة 150 يومًا.
وأظهرت بيانات وزارة التجارة، ارتفاع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي – الذي يستبعد أسعار الغذاء والطاقة المتقلبة – في أبريل بنسبة 0.1% على أساس شهري، وهو ما جاء موافقًا للتقديرات، دون تغيير عن معدل الشهر السابق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ويتكوف: ردّ «حماس» على مقترحنا غير مقبول بتاتاً ويؤدي إلى التراجع
ويتكوف: ردّ «حماس» على مقترحنا غير مقبول بتاتاً ويؤدي إلى التراجع

عكاظ

timeمنذ 20 دقائق

  • عكاظ

ويتكوف: ردّ «حماس» على مقترحنا غير مقبول بتاتاً ويؤدي إلى التراجع

تابعوا عكاظ على أعلن المبعوث الأمريكي إلى المنطقة ستيف ويتكوف اليوم (السبت) تسلمه رداً من «حماس» على مقترح الولايات المتحدة، مؤكداً أنه غير مقبول بتاتاً ولن يؤدي إلا إلى تراجعهم. وقال ويتكوف: يمكن إجراء المفاوضات غير المباشرة بنية صادقة للتوصل لوقف نار دائم بغزة، مشدداً على ضرورة إعادة نصف الرهائن الأحياء ونصف الأموات للتوصل لهدنة 60 يوماً. وطالب المبعوث الأمريكي «حماس» بقبول المقترح الذي قدمه كأساس لبدء محادثات غير مباشرة، لافتاً إلى أنه يمكن البدء في محادثات غير مباشرة بشأن غزة فوراً الأسبوع القادم. وأضاف ويتكوف: هذه الطريقة الوحيدة لإبرام اتفاق وقف إطلاق نار 60 يوماً، يعود بموجبه نصف الأسرى الأحياء ونصف الأموات، ويمكننا من خلال الاتفاق إجراء مفاوضات جوهرية في محادثات التقارب بحسن نية سعياً لوقف دائم لإطلاق النار. وكانت «يسرائيل هيوم» قد نقلت عن مسؤول أمريكي قوله إن رد حركة حماس لا يؤيد تماماً الإطار الذي طرحه المبعوث الأمريكي للمنطقة ستيف ويتكوف، ولكنه إيجابي إلى حد كبير. وكانت حركة حماس، قد أعلنت تسليم ردها إلى الوسطاء على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف الأخير، مؤكدة أن الرد جاء بما يحقّق وقفاً دائماً لإطلاق النار، وانسحاباً شاملاً للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى الفلسطينيين. وقالت الحركة إنه في إطار هذا الاتفاق سيتمّ إطلاق سراح 10 من المحتجزين الإسرائيليين الأحياء، إضافة إلى تسليم 18 جثماناً، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين، مبينة أن تسليم ردها على المقترح الأمريكي تم بعد إجراء جولة مشاورات وطنية، وانطلاقاً مما اعتبرته مسؤوليتها تجاه الشعب الفلسطيني ومعاناته. فيما قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، لـ«فوكس نيوز»: إن المبعوث ستيف ويتكوف والرئيس دونالد ترمب يركزان على وقف المذبحة في غزة، موضحة أنهم يحتاجون إلى إيصال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة. أخبار ذات صلة وأشارت إلى أن العالم يراقب ويفهم مدى تقلب الوضع في غزة، مبينة أن ترمب كان متفائلاً جداً أمس بشأن وقف إطلاق النار في غزة. وينص مقترح ويتكوف على وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، يضمن خلالها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب التزام إسرائيل بوقف القتال، ويقضي الاتفاق بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة فوراً وتوزيعها عبر قنوات متفق عليها، بما في ذلك الأمم المتحدة والهلال الأحمر. ويشدد الاتفاق على إطلاق 10 رهائن إسرائيليين أحياء و18 رهينة متوفين في اليومين الأول والسابع وفق (5 أحياء و9 متوفين) في اليوم الأول من الاتفاق و(5 أحياء و9 متوفين) في اليوم السابع، كما يؤكد الاتفاق على إرسال المساعدات إلى غزة فور موافقة «حماس» على اتفاق وقف إطلاق النار. ويتضمن الاتفاق وقف جميع الأنشطة العسكرية الهجومية الإسرائيلية في غزة عند دخول هذه الاتفاقية حيز التنفيذ، ويُوقف الطيران الجوي (العسكري والاستطلاعي) في قطاع غزة لمدة 10 ساعات يومياً، أو 12 ساعة يومياً خلال أيام تبادل الأسرى والمفقودين. من جهة أخرى، أعلن رئيس إقليم إميليا- رومانيا في شمال إيطاليا قطع علاقات إقليمه مع إسرائيل، موضحاً أن الخطوة جاءت احتجاجاً على ما يجري في قطاع غزة. ويقع الإقليم في منطقة إدارية في شمال إيطاليا تضم منطقتي إميليا ورومانيا التاريخيتين، وعاصمته هي بولونيا. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} ويتكوف.

حماس تسلّم ردها على الاقتراح الأميركي وتُعلن أنّها ستفرج عن رهائن
حماس تسلّم ردها على الاقتراح الأميركي وتُعلن أنّها ستفرج عن رهائن

العربية

timeمنذ 25 دقائق

  • العربية

حماس تسلّم ردها على الاقتراح الأميركي وتُعلن أنّها ستفرج عن رهائن

أعلنت حركة حماس السبت أنّها سلّمت الوسطاء ردّها على الاقتراح الأميركي لهدنة في قطاع غزة حيث تخوض حربا مع إسرائيل منذ السابع من أكتوبر 2023، فيما أوضح مصدر في الحركة أن الردّ "إيجابي"، لكنه يشدد على "ضمان وقف دائم لإطلاق النار". واشترطت حماس في ردها على مقترح الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، أن يضمن ترامب التزام إسرائيل بوقف النار خلال هدنة شهرين. كما طلبت حماس رفع القيود على حركة السفر من معبر رفح وإدخال المساعدات، وانسحاب إسرائيل من اليوم الأول لوقف النار لمواقع ما قبل 2 مارس. كما شددت حركة حماس على ضرورة بدء المفاوضات غير المباشرة لوقف النار الدائم في اليوم الأول، وأن يضمن الوسطاء استمرار المفاوضات حتى التوصل لوقف نار دائم. ويأتي إعلان الحركة غداة تهديدات وجّهها إليها وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، داعيا إياها إلى القبول بالاقتراح الأميركي بشأن الهدنة، وإطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة، أو "يتم القضاء عليها". وتزامنت هذه التهديدات مع تأكيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنّ هدنة في القطاع المدمّر باتت "قريبة جدا". ويتطابق عدد الرهائن الأحياء والأموات الذين أبدت حماس استعدادها لتسليمهم، مع العدد الذي تضمّنه الاقتراح الأميركي الذي تقدّم به الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف. وأوضح مصدر في الحركة مطلع على سير المفاوضات لوكالة فرانس برس، أن "حماس أبلغت الوسطاء بردها الرسمي مكتوبا، ويتضمّن ردّا إيجابيا على مقترح ويتكوف، ولكن مع التأكيد على ضمان وقف دائم لاطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي الكامل والإفراج عن الأسرى العشرة على ثلاث دفعات". وفي بيان نُشر السبت، قالت حماس إنّه في إطار الاتفاق، "سيتمّ إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم ثمانية عشر جثمانا، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين". وأشار البيان إلى أن الهدف يبقى "وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا شاملا من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع". ومن بين 251 شخصا خُطفوا خلال الهجوم الذين نفذته الحركة على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، لا يزال 57 في غزة، أكد الجيش وفاة 34 منهم على الأقل. "المكان الأكثر جوعا" وتواجه إسرائيل ضغوطا دولية متزايدة بسبب الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة الذي تحوّل إلى ركام، وحيث تقول الأمم المتحدة إن المساعدات التي سُمح بدخولها ليست سوى "قطرة في محيط" بعد حصار خانق لأكثر من شهرين. والجمعة، قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ينس لايركه إنّ "غزة هي المكان الأكثر جوعا في العالم حيث ... 100 في المئة من السكان معرّضون لخطر المجاعة". وفي وقت سابق هذا الأسبوع، أعلنت واشنطن أنّها حصلت على موافقة إسرائيل على مقترح المبعوث الأميركي، من دون نشر تفاصيله الكاملة. وأوضحت مصادر مطلعة على المفاوضات أن المقترح الأميركي يشتمل على هدنة لستين يوما يمكن تمديدها حتى سبعين، وإفراج حماس خلال الأسبوع الأول عن خمسة رهائن أحياء وتسعة متوفين، مقابل إفراج إسرائيل عن معتقلين فلسطينيين، على أن تتمّ في الأسبوع الثاني عملية تبادل ثانية تشمل العدد نفسه من الرهائن الأحياء والأموات. وأدى هجوم حماس في السابع من أكتوبر 2023 إلى مقتل 1218 شخصا في الجانب الإسرائيلي، معظمهم من المدنيين، وفق حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية. وفي إطار الرد الإسرائيلي على الهجوم، قُتل أكثر من 54321 شخصا، غالبيتهم من المدنيين، في العملية العسكرية التي تشنّها إسرائيل في قطاع غزة، وفقا لبيانات وزارة الصحة التابعة لحكومة حماس، والتي تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة. ولم تحقق المفاوضات لإنهاء الحرب المستمرة منذ نحو 20 شهرا أي تقدم يُذكر، منذ استأنفت إسرائيل عملياتها العسكرية منتصف مارس. وجاء ذلك بعد هدنة استمرّت ستة أسابيع. ثم كثّفت إسرائيل عملياتها في 17 مايو، قائلة إن الهدف هو القضاء على حركة حماس وتحرير الأسرى الذين لا يزالون محتجزين في القطاع. ومساء السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ صفارات الإنذار دوّت في جنوب البلاد بعد إطلاق عدّة مقذوفات من قطاع غزة، مشيرا إلى أنّها سقطت في مناطق غير مأهولة.

موقع أمريكي: إسرائيل تشعر بتداعيات وقف إطلاق النار الذي أعلنه ترامب مع الحوثيين (ترجمة خاصة)
موقع أمريكي: إسرائيل تشعر بتداعيات وقف إطلاق النار الذي أعلنه ترامب مع الحوثيين (ترجمة خاصة)

الموقع بوست

timeمنذ 29 دقائق

  • الموقع بوست

موقع أمريكي: إسرائيل تشعر بتداعيات وقف إطلاق النار الذي أعلنه ترامب مع الحوثيين (ترجمة خاصة)

وأضاف موقع " بوليتيكو" الأمريكي في تقرير ترجمه للعربية "الموقع بوست" أن الهجمات الأخيرة تظهر كيف يبرز الحوثيون كواحدة من أكثر الجماعات المسلحة المدعومة من إيران صمودًا في المنطقة، بعد صراع طويل شهد تدمير إسرائيل جزءًا كبيرًا من القوة العسكرية لحماس وحزب الله. وأشار إلى أن هجمات الحوثيين المستمرة تكشف أيضًا كيف استُبعدت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرمه ترامب مع الحوثيين - وهي حقيقة قد تضع الإدارة المؤيدة بشدة لإسرائيل تحت ضغط جديد للرد إذا تصاعدت هجمات الحوثيين. وتابع "يبدو أن وقف إطلاق النار الذي أعلنه الرئيس دونالد ترامب مع جماعة الحوثي المسلحة في اليمن صامد. لكن ذلك لم يمنع الحوثيين من مواصلة إطلاق الصواريخ على إسرائيل، الحليف الأهم للولايات المتحدة في الشرق الأوسط". وأطلق الحوثيون، مساء الخميس، صاروخًا باليستيًا آخر على إسرائيل - اعترضته الدفاعات الجوية الإسرائيلية بنجاح - في سادس محاولة هجوم للحوثيين خلال أسبوع. جاء ذلك بعد أيام من تنفيذ إسرائيل غارة جوية على أراضي الحوثيين في اليمن. صرح مسؤول سابق في إدارة ترامب، عمل على قضايا الشرق الأوسط، لصحيفة "ناتسيك ديلي": "إسرائيل ليست بمنأى عن سياسة أمريكا الخارجية أولًا. وقد كانت هذه مفاوضات أمريكا أولًا". وحسب التقرير فإن بعض الجماعات المؤيدة لإسرائيل استاءت من قرار إدارة ترامب بإبرام اتفاق مع الحوثيين لم يتضمن شروطًا لوقف الهجمات على إسرائيل. وقال بليز ميسزال من المعهد اليهودي للأمن القومي، وهو منظمة مناصرة غير ربحية، إن استبعاد إسرائيل "يشير إلى وجود خلاف بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وهو أمر تسعى إيران دائمًا إلى استغلاله". لكن مصادر مطلعة في الإدارة، بمن فيهم المسؤول السابق ومسؤول حالي طلب عدم الكشف عن هويته للتحدث بصراحة عن المداولات الداخلية، دافعوا عن قرار إدارة ترامب. جادلوا بأن الحوثيين لن يوقفوا هجماتهم على إسرائيل أبدًا، وأن الإدارة اتخذت ببساطة أسوأ خيار متاح لها: التوقف عن إنفاق موارد عسكرية كبيرة وذخائر متطورة على قتال لا نهاية له في الأفق. وأكد لنا هؤلاء أن الإدارة ستستخدم مواردها بشكل أفضل بالتركيز على معالجة الأسباب الجذرية لهجمات الحوثيين. ويشمل ذلك وقف إطلاق نار نهائي في غزة، واتفاقًا مع إيران، الداعم العسكري الرئيسي للحوثيين، بشأن برنامجها النووي. برر الحوثيون هجماتهم على إسرائيل بأنها رد على الهجوم العسكري الإسرائيلي المستمر على غزة. أوقفت الجماعة المسلحة هجماتها الصاروخية لفترة وجيزة خلال وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في يناير، ثم أطلقتها مجددًا في مارس عندما استأنفت إسرائيل عملياتها في غزة. وقال المسؤول السابق في إدارة ترامب: "سيواصل الحوثيون هذه الهجمات لترسيخ مصداقيتهم الجهادية في الشارع ومصداقيتهم في محور المقاومة ضد إسرائيل". "لقد حاول الجميع مواجهة الحوثيين عسكريًا لعقد من الزمان. وفشل الجميع". وحسب التقرير فإن المتحدثين باسم مجلس الأمن القومي والسفارة الإسرائيلية في واشنطن لم يتحدثوا لطلب التعليق الذي قدمه موقع "نات سيك ديلي". مع ذلك، حذّر محللون آخرون من أن الهجمات المستمرة قد تُشجّع الحوثيين وتُزوّدهم بموارد ومجندين جدد ومكانة عسكرية مرموقة إذا تُركت دون رادع. قال جون ألترمان، من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية: "من وجهة نظر الحوثيين، فإنهم لا يُظهرون فقط قدرتهم على منافسة الولايات المتحدة والظهور، بل قدرتهم على مواصلة شنّ هجمات خاطفة على أقوى قوة عسكرية في الشرق الأوسط والبقاء صامدين". وأضاف أن هذا "يمنحهم مصداقية هائلة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store