logo
القطاع الغربي في «اليونيفيل»: مستمرّون بتقديم الدعم الصحي والاجتماعي لسكان الجنوب

القطاع الغربي في «اليونيفيل»: مستمرّون بتقديم الدعم الصحي والاجتماعي لسكان الجنوب

الديارمنذ 2 أيام

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أعلنت اليونيفيل، في بيان، أنه «في إطار التفويض الممنوح لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان، يواصل القطاع الغربي في اليونيفيل تنفيذ مبادرات صحية واجتماعية تهدف إلى تعزيز الروابط مع السكان المحليين من خلال أنشطة ملموسة للتعاون المدني العسكري (CIMIC). وفيما يلي أبرز الأنشطة التي تم تنفيذها مؤخرًا:
- اختتام العملية الطبية في بلدة بيت ليف: أنهى أفراد من الكتيبتين الغانية والإيطالية عملية «أسكولابيو 5» الطبية في بلدة بيت ليف. تهدف هذه العملية إلى تقديم خدمات صحية عالية الجودة وتعزيز العلاقات بين أفراد اليونيفيل في القطاع الغربي والسكان المحليين. وقدم الفريق الطبي استشارات طبية مجانية، فحوصات صحية، توزيع أدوية، وتقييمات صحية عامة لما مجموعه 232 مريضًا: 90 رجلًا، 110 نساء، و32 طفلًا. هذه المبادرة، التي تُنظَّم للمرة الخامسة، تؤكد على أهمية هذه الأنشطة في بناء الثقة وتعزيز التعاون بين اليونيفيل والمجتمعات المحلية. وقد عبّر السكان عن امتنانهم الصادق للدعم الصحي الذي تلقوه.
- برامج التبرع بالدم: بمناسبة أسبوع التوعية الطبية 2025، نظم أفراد الكتيبة الماليزية، بالتعاون مع الصليب الأحمر اللبناني، برنامجًا للتبرع بالدم في مستشفى المستوى الأول UNP 2-1 في مقر معركة. شهدت المبادرة مشاركة واسعة، حيث تم جمع 76 وحدة من الدم، ستساهم في تلبية احتياجات المستشفيات في جنوب لبنان لنقل الدم. نُفِّذت هذه النشاطات وفقًا للمعايير الدولية وبروتوكولات السلامة، تحت إشراف الطاقم الطبي الماليزي بالتنسيق مع الطاقم الطبي للصليب الأحمر اللبناني. إلى جانب تقديم دعم فعلي للنظام الصحي المحلي، ساهم الحدث في تعزيز ثقافة التبرع المنتظم بالدم، كما عزز مبادئ التعاون المدني العسكري، احدى ركائز عمليات حفظ السلام في لبنان.
- افتتاح مشروع للتعاون المدني العسكري وتبرعات في مدينة صور: افتتحت قيادة القطاع الغربي في اليونيفيل مشروعًا جديدًا للتعاون المدني العسكري (CIMIC) في مطرانية صور المارونية، شمل التبرع بمواد قرطاسية، رزم من الورق، مولد كهربائي ومواد غذائية. حضر الحفل كل من العميد نيكولا ماندوليسي، قائد القطاع الغربي في اليونيفيل، وسيادة المطران شربل عبدالله، راعي ابرشيىة صور المارونية، حيث تم توقيع محضر التسليم خلال المناسبة. يعزز هذا المشروع قدرة الأبرشية على الاستجابة لحالات الطوارئ وتقديم المساعدة لسكان القرى المجاورة، من خلال تحسين الظروف اللوجستية والوظيفية للمنشأة الدينية.
- الكتيبة الايطالية تتبرع ببطاريات لنظام الطاقة الشمسية إلى الصليب الأحمر في صور: قام قائد الكتيبة الإيطالية المتمركزة في UNP 1-26 في المنصوري، العقيد جاكومو تريكازي، بالتبرع ببطاريتين لنظام الطاقة الشمسية إلى مركز الصليب الأحمر في صور. تم إطلاق المشروع، بدعم من قيادة القطاع الغربي في اليونيفيل، في حضور رئيسة الصليب الأحمر في صور مزين سقلاوي عجمي، وعدد من المتطوعين. وخلال الحفل، أعربت سقلاوي عن امتنانها العميق للكتيبة الإيطالية على التزامها المستمر بدعم الشعب اللبناني، مؤكدة «على أهمية التعاون بين اليونيفيل - القطاع الغربي والمنظمات الإنسانية. وتعكس المبادرة استمرار الجهود في دعم احتياجات المجتمعات المحلية، بما يتمشى مع تفويض الأمم المتحدة ومبادئ التضامن والتعاون الدولي».
وختمت اليونيفيل بيانها: «سيواصل القطاع الغربي في اليونيفيل تعزيز المبادرات الاجتماعية والصحية بشكل فعال لتحسين جودة حياة السكان المحليين، والمساهمة بشكل ملموس في تحقيق الاستقرار والسلام في جنوب لبنان».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سوء التغذية في الصيف... خطر صامت يُهدّد صحّتك تحت أشعة الشمس
سوء التغذية في الصيف... خطر صامت يُهدّد صحّتك تحت أشعة الشمس

الديار

timeمنذ 13 ساعات

  • الديار

سوء التغذية في الصيف... خطر صامت يُهدّد صحّتك تحت أشعة الشمس

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب سوء التغذية أو التغذية الخاطئة في فصل الصيف يشكل تحديًا صحيًا كبيرًا قد يؤثر على الأفراد من مختلف الأعمار، إذ يزداد خطر الإصابة بمشكلات صحية متعددة نتيجة لسلوكيات غذائية غير سليمة أو عدم توازن في النظام الغذائي خلال هذا الفصل الحار. في ظل ارتفاع درجات الحرارة، يميل كثيرون إلى تناول أطعمة غير مغذية أو الإفراط في بعض أنواع الأطعمة والمشروبات التي قد تؤدي إلى اضطرابات صحية متعددة، ما يستوجب الانتباه إلى أهمية التغذية الصحية للحفاظ على الجسم وحمايته من الأمراض. في فصل الصيف، قد يلجأ البعض إلى تناول الأطعمة الجاهزة أو الوجبات السريعة التي تحتوي على نسب عالية من الدهون المشبعة، السكريات، والصوديوم، كما قد يعتمدون على المشروبات الغازية أو المحلاة بكثرة التي تفتقر إلى الفوائد الغذائية، مما يؤدي إلى نقص في العناصر الغذائية الأساسية مثل الفيتامينات والمعادن. هذا النوع من التغذية الخاطئة يؤثر على جهاز المناعة، ويزيد من تعرض الجسم للإصابة بأمراض نقص المناعة، كما يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في الجهاز الهضمي كالإمساك أو الإسهال بسبب عدم توازن الألياف الغذائية. علاوة على ذلك، تؤدي سوء التغذية في الصيف إلى مشاكل متعلقة بفقدان السوائل والمعادن الضرورية، خصوصًا مع زيادة التعرق وارتفاع درجات الحرارة، الأمر الذي قد يسبب الجفاف واضطرابات في الأملاح المعدنية بالجسم. الجفاف يؤثر سلبًا على وظائف الكلى والقلب، وقد يتطور إلى مضاعفات خطيرة مثل ضعف التركيز والدوار والإغماء. لذلك، يعد شرب كميات كافية من الماء والسوائل الغنية بالإلكتروليتات أمرًا ضروريًا للحفاظ على توازن السوائل وضمان عمل الأعضاء الحيوية بشكل طبيعي. إلى جانب ذلك، قد تؤدي التغذية الخاطئة إلى زيادة الوزن أو السمنة، حيث يميل البعض إلى تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية التي تفتقر للقيمة الغذائية، مما يساهم في تراكم الدهون وزيادة خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل السكري من النوع الثاني وارتفاع ضغط الدم. كما أن الإفراط في استهلاك الأطعمة غير الصحية يضع عبئًا إضافيًا على الجهاز الهضمي والكبد، ما قد يؤدي إلى اضطرابات في عملية الأيض وضعف في أداء الأعضاء الحيوية. من الأمراض الشائعة التي قد تنتج عن سوء التغذية في فصل الصيف أيضًا التسمم الغذائي، نتيجة لتناول أطعمة غير محفوظة بشكل صحيح أو ملوثة بسبب ارتفاع درجات الحرارة. التسمم الغذائي يسبب أعراضًا مثل الغثيان، القيء، الإسهال، وآلام البطن، وقد يتطلب علاجًا طبيًا عاجلًا لتجنب مضاعفات خطيرة. ولهذا، يجب الحرص على تخزين الطعام بطريقة صحية والحفاظ على نظافة اليدين أثناء تناول الطعام وتحضيره. أخيراً، يمكن القول إن التغذية السليمة والمتوازنة خلال فصل الصيف هي الأساس للحفاظ على الصحة والوقاية من العديد من الأمراض المرتبطة بسوء التغذية. من الضروري الالتزام بنظام غذائي غني بالفواكه والخضروات الطازجة، والبروتينات الصحية، وتقليل تناول الأطعمة المصنعة والمشروبات المحلاة، بالإضافة إلى شرب كميات كافية من الماء. بهذه الطريقة يمكن مواجهة تحديات فصل الصيف الصحية بنجاح والتمتع بحياة أكثر نشاطًا وحيوية.

إحتباس السوائل... متى يكون التورم إنذاراً لمشكلة صحيّة أعمق؟
إحتباس السوائل... متى يكون التورم إنذاراً لمشكلة صحيّة أعمق؟

الديار

timeمنذ 13 ساعات

  • الديار

إحتباس السوائل... متى يكون التورم إنذاراً لمشكلة صحيّة أعمق؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعتبر احتباس السوائل، أو ما يُعرف طبيًا باسم "الوذمة"، من الحالات الصحية الشائعة التي قد تصيب الإنسان لأسباب متعددة، وتتمثل في تراكم غير طبيعي للسوائل في أنسجة الجسم، خاصة في الأطراف السفلية مثل القدمين والكاحلين، وأحيانًا في اليدين أو الوجه. وعلى الرغم من أن هذا التورم قد يبدو عرضًا بسيطًا في ظاهره، إلا أنه قد يشير إلى اضطرابات أعمق في أجهزة الجسم، مثل الكلى أو القلب أو الكبد، مما يجعل التعرف على أعراضه واتخاذ الإجراءات المناسبة أمرًا ضروريًا للحفاظ على الصحة. تبدأ علامات احتباس السوائل بالظهور بشكل تدريجي، وقد يلاحظ المصاب تورمًا ملحوظًا في الكاحلين أو القدمين أو حتى في الوجه والجفون. كما يُمكن أن يشعر بثقل في الجسم أو تيبّس في المفاصل، وقد يلاحظ زيادة مفاجئة في الوزن خلال فترة زمنية قصيرة دون تغيير في النظام الغذائي أو مستوى النشاط البدني. ومن العلامات الشائعة أيضًا ظهور أثر ضغط الإصبع على الجلد بعد لمسه، والذي يبقى واضحًا لعدة ثوانٍ، ويُعرف هذا العرض بـ"الانطباع الإبهامي". لا تقتصر أضرار احتباس السوائل على التورم وعدم الراحة فحسب، بل تمتد إلى التأثير على وظائف الأعضاء الحيوية. فمثلاً، احتباس السوائل الناجم عن قصور القلب قد يُصاحبه ضيق في التنفس نتيجة تراكم السوائل في الرئتين، بينما قد يشير الاحتباس الناتج عن أمراض الكبد إلى وجود خلل في إنتاج البروتينات المسؤولة عن توازن السوائل في الجسم. كما أن اضطرابات الكلى تُعد من الأسباب الرئيسية للاحتباس، حيث تفشل الكلى في تصريف السوائل والملح الزائدين من الجسم. وفي حالات متقدمة، قد يؤدي الاستمرار في إهمال هذه الحالة إلى مضاعفات خطيرة مثل ارتفاع ضغط الدم أو تجلط الدم أو الإصابة بالعدوى في المناطق المتورمة. تتعدد أسباب احتباس السوائل، ويُعتبر النمط الغذائي غير الصحي أحد أبرز المحفزات، خصوصًا الأنظمة الغذائية الغنية بالملح والصوديوم، التي تُساهم في تراكم السوائل. كما تُسهم قلة الحركة أو الجلوس أو الوقوف لفترات طويلة في تفاقم الحالة، إذ يُعيق ذلك الدورة الدموية ويزيد من فرصة تراكم السوائل في الأطراف. كما أن بعض أنواع الأدوية مثل أدوية ضغط الدم، أو مضادات الالتهاب، أو موانع الحمل الهرمونية، قد تؤدي إلى احتباس السوائل كأثر جانبي. أما من حيث الفئات الأكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة، فإن النساء في فترات الحمل أو ما قبل الدورة الشهرية يُعانين غالبًا من احتباس السوائل نتيجة التغيرات الهرمونية. كذلك، يُعتبر كبار السن من الفئات المعرضة بشكل أكبر بسبب انخفاض كفاءة الكلى أو مشاكل القلب المتكررة. ولا تُستثنى الأشخاص المصابون بأمراض مزمنة، كمرضى الكلى أو الكبد أو أولئك الذين يعانون من ضعف في الدورة الدموية، من خطر الإصابة بالاحتباس، بل يُعد هذا العرض مؤشرًا مهمًا في متابعة حالاتهم الصحية. وللوقاية من هذه الحالة أو التخفيف من حدتها، يُوصى باتباع نظام غذائي متوازن قليل الصوديوم، وشرب كميات كافية من الماء، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام لتحفيز الدورة الدموية. كما يجب مراجعة الطبيب فور ملاحظة أي تورم غير طبيعي، خاصة إذا ترافق مع أعراض أخرى مثل ضيق التنفس أو ارتفاع ضغط الدم أو الشعور بالإرهاق المستمر، لتحديد السبب الدقيق وتفادي المضاعفات. في الختام، يُعد احتباس السوائل علامة لا ينبغي تجاهلها، لأنها قد تكون مؤشرًا لحالة صحية أكثر خطورة. لذلك، فإن الوعي بالأعراض ومراقبة التغيرات الجسدية والاهتمام بأسلوب الحياة تشكل خطوات أساسية نحو صحة سليمة وخالية من المضاعفات.

فيتامين D قد يتحوّل من فائدة الى خطر صامت!
فيتامين D قد يتحوّل من فائدة الى خطر صامت!

الديار

timeمنذ 13 ساعات

  • الديار

فيتامين D قد يتحوّل من فائدة الى خطر صامت!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُستخدم فيتامين D على نطاق واسع لما له من فوائد معروفة في دعم صحة العظام والجهاز المناعي. غير أن تناوله بكميات مفرطة قد يتسبب في مضاعفات صحية غير متوقعة. وفقًا لما أوردته صحيفة Times of India، فإن الاستعمال غير المدروس لفيتامين D قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكالسيوم في الجسم، مما يُشكل ضغطًا على الكلى، إلى جانب مشكلات في الجهاز الهضمي، واضطرابات مزاجية، وحتى ألم في العظام. ولذلك، من المهم الحفاظ على التوازن عند استخدام هذا المكمل الغذائي، والحرص على مراقبة التفاعلات المحتملة مع الأدوية الأخرى، إلى جانب إجراء تحاليل دورية للدم لتفادي هذه الأضرار التي قد تتطور بصمت. - ألم العظام وضعفها: على الرغم من أن فيتامين D يُستخدم عادةً لتقوية العظام، إلا أن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى تأثير عكسي؛ إذ يمكن أن يتسبب في سحب الكالسيوم من العظام نحو مجرى الدم، مما يؤدي إلى آلام مزمنة أو حتى يزيد من احتمالية الكسور. ونظرًا لتطور هذه الأعراض بشكل بطيء، غالبًا ما تمر دون أن يُلتفت إليها. وهنا تبرز أهمية التوازن بين فيتامين D والمغذيات الأخرى مثل المغنيسيوم وفيتامين K2، اللذين يلعبان دورًا أساسيًا في توجيه الكالسيوم إلى المكان الصحيح داخل الجسم. - تكوّن حصوات الكلى: زيادة استهلاك فيتامين D يعزز امتصاص الكالسيوم، مما قد يضع عبئًا إضافيًا على الكليتين، ويؤدي في بعض الحالات إلى تكوّن حصى أو تضرر كلوي على المدى الطويل. وفي كثير من الأحيان، لا تظهر هذه المشاكل إلا بعد تفاقمها. ولهذا يُنصح بشرب كميات وفيرة من الماء، وتجنب الجمع بين مكملات الكالسيوم وفيتامين D بجرعات عالية إلا بناءً على توجيهات طبية. - مشكلات في الجهاز الهضمي: قد يعاني بعض الأشخاص من اضطرابات هضمية مزعجة عند استخدام مكملات فيتامين D، مثل الانتفاخ، والإمساك، أو تقلصات المعدة. وغالبًا ما يتم إرجاع هذه الأعراض إلى الطعام أو أسباب أخرى، في حين أنها قد تكون ناتجة عن المكمل ذاته. تناول المكمل مع الطعام قد يُقلل من هذه التأثيرات، وإذا استمرت الأعراض، يُفضّل تقليل الجرعة أو استبدال المكمل بنوع آخر بعد استشارة الطبيب. - اضطرابات مزاجية وتغيرات نفسية: رغم أن فيتامين D يُعرف بفوائده النفسية، إلا أن تناول كميات مفرطة منه قد يؤدي إلى تقلبات مزاجية، عصبية، أو قلق بسبب تأثيره على مستويات الكالسيوم والهرمونات. لذا، من المهم مراقبة أي تغييرات نفسية تظهر بعد البدء بتناول هذا المكمل، وعدم التردد في استشارة الطبيب في حال استمرارها. - ارتفاع الكالسيوم في الدم: تُعد هذه من أكثر المضاعفات شيوعًا عند الإفراط في استخدام فيتامين D، حيث يؤدي ارتفاع الكالسيوم إلى أعراض مثل التعب الشديد، الغثيان، التبول المفرط، أو التشوش الذهني. ولكن في بعض الأحيان، قد لا تظهر أية علامات واضحة، مما يجعل من السهل إغفال المشكلة. ولهذا من الضروري الالتزام بالجرعة اليومية الموصى بها – والتي تتراوح بين 600 و800 وحدة دولية للبالغين – ما لم يوصِ الطبيب بخلاف ذلك، إلى جانب الفحص الدوري لمستويات الفيتامين والكالسيوم. - التداخل مع الأدوية: قد يتفاعل فيتامين D مع أدوية معينة مثل الستيرويدات ومدرات البول وبعض أدوية القلب، مما قد يُغير من فعاليتها أو يُضاعف آثارها الجانبية. وغالبًا ما لا تظهر مؤشرات واضحة على هذا التفاعل في بدايته، لذلك يجب دائمًا إبلاغ الطبيب بكل أنواع المكملات التي يتم تناولها، حتى يتمكن من تعديل العلاج بشكل آمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store