
أضعف 10 عملات في العالم والليرة اللبنانية تتصدّرها
يمكن تعريف العملة الضعيفة بأنها العملة التي تكون قيمتها منخفضة أو متناقصة مقارنة بالعملات الأخرى. وقوة العملة مؤشر على قوة أو ضعف اقتصاد الدولة، فالعملة القوية والثابتة عادةً ما تكون دليلا على اقتصاد متين يُحقق أداء جيدا على الصعيد العالمي. ولكن عندما تكون العملة ضعيفة، فذلك مؤشرإلى مشاكل اقتصادية خطيرة، تُؤثر سلبًا على التجارة والاستثمار، بل وحتى على الحياة اليومية للناس العاديين وفقًا لمنصة 'ذا يو إس إيه ليدرز' (The USA leaders).
وهناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤدي إلى انخفاض قيمة العملة في بلد ما وفقًا لمنصة 'وايز' (Wise) ويمكن إجمالها بما يلي:
تدخل البنك المركزي
ارتفاع الواردات
انخفاض عائدات التصدير
ارتفاع معدلات التضخم وغلاء الأسعار
انتشار البطالة
الحروب وعدم الاستقرار السياسي
أضعف 10 عملات في العالم:
1- الليرة اللبنانية (LBP)
قيمة العملة مقارنة بالدولار: 1 دولار = 89,600 ليرة لبنانية
العوامل المؤثرة على ضعف العملة:
ارتفاع التضخم
الركود الاقتصادي
عدم الاستقرار السياسي
الأزمة المصرفية المستمرة منذ عام 2019
الحرب والعدوان الإسرائيلي على لبنان
2- الريال الإيراني (IRR)
قيمة العملة مقارنة بالدولار: 1 دولار = 42,100 ريال إيراني
العوامل المؤثرة على ضعف العملة:
العقوبات الاقتصادية الدولية
معدلات التضخم المرتفعة
فرص الاستثمار الأجنبي المحدودة
تقييد الوصول إلى التجارة الدولية
3- الدونغ الفيتنامي (VND)
قيمة العملة مقارنة بالدولار: 1 دولار = 25,545 دونغا
العوامل المؤثرة على ضعف العملة:
ضعف العملة مُخطط له من قبل الحكومة لدعم صادرات البلاد
معدلات نمو اقتصادي إيجابية في البلاد، لكنها تعتمد على إبقاء الدونغ منخفضًا للحفاظ على تنافسية المنتجات
4- الليون السيراليوني (SLL)
• قيمة العملة مقارنة بالدولار: 1 دولار = 22,785 ليونا سيراليونيا
العوامل المؤثرة على ضعف العملة:
سنوات من الحروب وعدم الاستقرار السياسي
البنية التحتية الاقتصادية الضعيفة
الاعتماد الكبير على الواردات
تفشي مرض الإيبولا وتأثيره المستمر على الاقتصاد
5- الكيب اللاوسي (LAK)
• قيمة العملة مقارنة بالدولار: 1 دولار = 21,630 كيبا
العوامل المؤثرة على ضعف العملة:
معدلات التضخم المرتفعة
اختلال التوازن التجاري (زيادة الواردات وانخفاض الصادرات)
احتياطيات محدودة من العملات الأجنبية
6- الروبية الإندونيسية (IDR)
قيمة العملة مقارنة بالدولار: 1 دولار = 16,525 روبية
العوامل المؤثرة على ضعف العملة:
الأزمات المالية السابقة
فترات التضخم المرتفع
الاعتماد على الاستثمار الأجنبي
7- الليرة السورية (SYP)
قيمة العملة مقارنة بالدولار: 1 دولار = 13,000 ليرة سورية
العوامل المؤثرة على ضعف العملة:
الحرب المستمرة منذ عام 2011
الفساد في النظام السوري
الحصار الاقتصادي المفروض على البلاد
8- السوم الأوزبكي (UZS)
قيمة العملة مقارنة بالدولار: 1 دولار = 12,920 سوما
العوامل المؤثرة على ضعف العملة:
ارتفاع معدلات البطالة
التضخم وغلاء الأسعار
انخفاض النمو الاقتصادي
9- الفرنك الغيني (GNF)
قيمة العملة مقارنة بالدولار: 1 دولار = 8,645 فرنكا
العوامل المؤثرة على ضعف العملة:
الاعتماد الكبير على صادرات السلع الأساسية
الفساد وسوء الإدارة الاقتصادية
انخفاض احتياطيات النقد الأجنبي
10- الغوراني الباراغوياني (PYG)
قيمة العملة مقارنة بالدولار: 1 دولار = 7,995 غوراني
العوامل المؤثرة على ضعف العملة:
الفساد وانتشار العملات المزيفة
التضخم وغلاء الأسعار
البطالة المستفحلة
أضعف 5 عملات عربية لعام 2025:
الليرة اللبنانية (LBP)
1 دولار = 89,600 ليرة لبنانية
الليرة السورية (SYP)
1 دولار = 13,000 ليرة سورية
الدينار العراقي (IQD)
1 دولار = 1,310 دينار عراقي
الجنيه السوداني (SDG)
1 دولار = 601 جنيه سوداني
الريال اليمني (YER)
1 دولار = 246.2 ريال يمني
شارك هذا الموضوع:
فيس بوك
X
الليرة اللبنانية عملات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 36 دقائق
- بيروت نيوز
مع تزايد الاضطرابات التجارية.. إلى أين تتجه أسعار الذهب؟
تعيش الأسواق المالية العالمية حالة من الترقب والقلق، في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية والتجارية التي تلقي بظلالها على توجهات المستثمرين. وبينما تتزايد المخاوف من فرض رسوم جمركية أميركية جديدة وتتصاعد الأزمات في مناطق عدة حول العالم، يتلألأ الذهب كملاذ آمن يلجأ إليه الأفراد والمؤسسات والدول في أوقات الأزمات وعدم اليقين. هذه الظروف، التي تعززت بقرارات البنوك المركزية في الأسواق الناشئة بزيادة حيازاتها من الذهب، دفعت مؤسسات مالية كبرى إلى مراجعة توقعاتها لسعر المعدن النفيس ورفع تقديراتها لمستويات قياسية محتملة. في هذا السياق، يتزايد زخم التوقعات بأن الذهب قد يشهد قفزات سعرية في الأشهر المقبلة، مع ترجيح عدد من المحللين استمرار قوة الطلب على الذهب مدفوعاً بالمخاطر الاقتصادية والجيوسياسية المتزايدة، إلى جانب ضعف الدولار العالمي. وبينما يبقى الغموض مسيطراً على المشهد، يجتمع الخبراء على أن الذهب لا يزال في صدارة الخيارات الاستثمارية كأداة للتحوط من الأزمات والتقلبات. أحدث التقديرات رفعت سيتي غروب السعر المستهدف للذهب لثلاثة أشهر من 3150 دولاراً للأونصة إلى 3500 دولار، بزيادة قدرها 11 بالمئة. في إطار رفع السعر المستهدف، أشارت المجموعة إلى استمرار مخاطر الرسوم الجمركية الأميركية والمخاوف بشأن الميزانية الأميركية كأسباب تدفع المستثمرين على الأرجح إلى البحث عن ملاذ آمن في الذهب . المحللون في سيتي غروب أشاروا أيضاً إلى المخاطر الجيوسياسية خارج الولايات المتحدة مثل الحرب في أوكرانيا وتصاعد التوترات في الشرق الأوسط كأسباب تجعل المعدن النفيس خياراً جذاباً للمستثمرين في الوقت الحالي. يأتي تعديل توقعات سيتي غروب في أعقاب تصاعد التوترات التجارية العالمية ، لا سيما مع تجدد تهديدات الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية . وقد دفعت هذه التطورات المستثمرين إلى تقليل تعرضهم للمخاطر في الأسهم والتحول إلى السلع والمعادن النفيسة ، التي تُعتبر تقليديًا أدوات تحوط من التضخم وملاذات آمنة من التقلبات.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
جابر: 150 مليون دولار من البنك الدولي لتحديث الإدارة في لبنان
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر وزير المالية ياسين جابر أن حركة الموفدين من صناديق ومؤسسات تمويلية أجنبية وعربية إلى لبنان، هي واحدة من مؤشرات التعافي بعد سنين من الأزمات الخانقة. وقال إن ما يبعث على التفاؤل هو التحول في الإتجاهات والسياسات الخارجية نحو استعادة ثقة المجتمع الدولي بلبنان ودوره، والتي نجهد كوزارة للمالية وحكومة لتثبيتها عبر الانطلاق باصلاحات بنيوية وهيكلية شفافة تطال القطاعين المالي والنقدي، الى جانب تحسين وتطوير البنى التحتية الاساسية من كهرباء واتصالات وسواها، مشيرا إلى أهمية العمل في مجال التحديث والتطوير الرقمي التي توفر بدورها مناخات جذب استثمارية تعيد عجلة الدورة الاقتصادية وتوفر الحد المطلوب من الاستقرارين الاقتصادي والاجتماعي. وكشف جابر عن ان عملية تحديث الادارة وتطويرها في كل الوزارات والادارات هي موضوع بحث بين وزارة المالية والبنك الدولي للافادة من قرض بقيمة ١٥٠ مليون دولار لتوظيفه في هذا المجال، الأمر الذي يخدم الادارة في تسيير شؤون الناس وكل الشؤون المرتبطة بعمل المؤسسات والدولة وتسهيلها، ويضفي عليها طابع الشفافية ويحميها من سمة الفساد والإفساد. ولفت جابر الى أن أي استقرار اقتصادي أو اجتماعي لن يكتمل، ولن تكون له أي حصانة بغياب الاستقرار الأمني، مشددا في هذا الجانب على ضرورة أن تضغط الدول الضامنة لوقف إطلاق النار باتجاه تثبيته، وأن يُفتح المجال أمنياً وماديا أمام إعادة الاعمار. الوزير جابر الذي كانت له اليوم لقاءات مكثفة ادارية ومالية، التقى وفدا من صندوق النقد الدولي برئاسة الممثل المقيم للصندوق في لبنان فردريكو ليما، وذلك في اطار متابعة اجتماعات الربيع في واشنطن، وتحضيرا لزيارة وفد الصندوق الى بيروت أواخر الأسبوع الحالي. وبعد الظهر التقى الوزير جابر وفدا من صندوق أبو ظبي للتنمية أطلعه على نية الصندوق واستعداده لتمويل عدد من المشاريع التنموية.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
لجنة الشؤون الخارجيّة أقرّت قرض ال250 مليون دولار
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عقدت لجنة الشؤون الخارجية والمغتربين جلسة في المجلس النيابي برئاسة النائب فادي علامة، وحضور وزير المالية ياسين جابر ووزير الزراعة نزار هاني والنواب الاعضاء. وقال علامة بعد الجلسة: "عقدت اللجنة للموافقة على مشروع قانون يتعلق بقرض مع البنك الدولي بقيمة 250 مليون دولار، والمشروع الآخر يتعلق بالموافقة على الاتفاقية المقرة بين الحكومة اللبنانية والمنظمة العربية للتنمية الزراعية للتنمية والابتكار "، مضيفا "أقرت اللجنة المشروعين، وبالنسبة للمشروع الاول أوضح وزير المال ان هذه المصاريف هي استثمارية وسيكون لها مردود مهم على كلفة انتاج الكهرباء وفي الوقت نفسه تغذية المشتركين بالكهرباء المطلوبة واعتماد أطر لها علاقة بالموارد والمرافق المائية والطاقة الشمسية وتحسين الكفاءة التشغيلية لشركة الكهرباء ومنها مكننتها والحد من الهدر وفترة السماح للقرض هي ثماني سنوات ولعشرين سنة إلى الامام". وتابع: "اما المشروع الآخر، تحدد فيه أن صندوق لبنان للتنمية والابتكار هو مؤسسة لبنانية ستغطي المصاريف التشغيلية وهو يهدف إلى تطوير الزراعة وتحديثها ويكون لبنان جزء من الدول التي تقدم زراعة وتطورها وتحدثها". وأشار علامة الى "ان اللجنة تطرقت إلى الاعتداءات "الاسرائيلية" اليومية، وأصدرت البيان التالي : "يرزح لبنان تحت عدوان "اسرائيلي" مستمر وهناك احتلال لعديد من الأراضي اللبنانية من قبل العدو "الاسرائيلي" وعملية اغتيالات يومية لا سيما في المناطق الجنوبية علما ان لبنان يلتزم بالقرار 1701، نطالب الحكومة اللبنانية مضاعفة وتسخين العمل السياسي والديبلوماسي مع الدول الكبرى والصديقة لوقف الاعتداءات "الاسرائيلية"، والتقدم بشكوى إلى الامم المتحدة والعمل مع الدول الصديقة بالضغط على العدو الاسرائيلي لاحترام سيادة الوطن وحدوده المعترف بها دوليا".