logo
إيران تعرض فرصاً استثمارية بتريليون دولار للشركات الأمريكية

إيران تعرض فرصاً استثمارية بتريليون دولار للشركات الأمريكية

الوطن٢٢-٠٤-٢٠٢٥

كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم الثلاثاء عن أن فرصا اقتصادية بقيمة تريليون دولار يمكن أن تكون متاحة أمام الشركات الأمريكية.
وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية أن ذلك جاء في كلمة كان من المقرر أن يلقيها الوزير عراقجي أمس الاثنين عبر دائرة تلفزيونية مغلقة في مؤتمر كارنيغي للسلام الدولي وألغيت بعد قرار الجهة المنظمة لتحويل صيغة الخطاب من كلمة فردية إلى مناظرة.
وأوضح عراقجي في كلمته الملغاة أنه توجد "فرص اقتصادية بتريليون دولار يمكن أن تكون متاحة أمام الشركات الأمريكية في إيران وتشمل الشركات القادرة على مساعدتنا في مجال إنتاج الطاقة النظيفة عن طريق مصادر غير هيدروكربونية".
وذكر أن "إيران تمتلك حاليا مفاعلا نوويا واحدا نشطا فقط في محطة بوشهر وخططا طويلة الأمد لبناء ما لا يقل عن 19 مفاعلا إضافيا مما يعني أن هناك عقودا محتملة متاحة بمليارات الدولارات".
وأضاف أن "أي اتفاق قد يتم التوصل إليه يجب أن يرتكز على حماية المصالح الاقتصادية الإيرانية إلى جانب برنامج قوي للرصد والتحقق يضمن الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني".
ورأى وزير الخارجية الإيراني أن "هذا النهج وحده قادر على تحقيق الاستقرار والثقة على المدى الطويل شرط أن يكون في نطاق واضح للمفاوضات أيضا التي ينبغي لها أن تركز فقط على رفع العقوبات والقضية النووية مؤكدا أن بلاده "لن تتفاوض أبدا على أمنها".
ويقود عراقجي حاليا مفاوضات غير مباشرة مع المبعوث الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط ستيف ويتكوف بوساطة عمانية بشأن البرنامج النووي الإيراني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في مقدمتهم السعودية.. إعفاء 4 دول خليجية من تأشيرة الصين
في مقدمتهم السعودية.. إعفاء 4 دول خليجية من تأشيرة الصين

البلاد البحرينية

timeمنذ ساعة واحدة

  • البلاد البحرينية

في مقدمتهم السعودية.. إعفاء 4 دول خليجية من تأشيرة الصين

أعلنت الصين عن توسيع سياسة الإعفاء من التأشيرة لمواطني 4 دول خليجية جديدة، وهي السعودية والكويت والبحرين وسلطنة عمان اعتبارًا من التاسع من يونيو المقبل، وحتى لفترة ذاتها من عام 2026، وذلك وفقًا لوكالة الأنباء الرسمية شينخوا. وبهذا القرار، ينضم مواطنو الدول الأربع إلى نظرائهم من الإمارات وقطر، اللتين تربطهما اتفاقية إعفاء متبادلة مع الصين منذ عام 2018، لتصبح جميع دول مجلس التعاون الخليجي مشمولة بالكامل من الإعفاء من التأشيرة لدخول الصين. ويتزامن هذا الإعلان مع انعقاد أول قمة خليجية صينية آسيان في العاصمة الماليزية كوالالمبور، والتي شهدت مشاركة كبار المسؤولين من دول الخليج ورابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) والصين. وخلال القمة، أكدت بكين على التزامها بتعزيز التعاون الأقليمية ودعم التنمية المشتركة في مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية والضغوط المتزايدة من الولايات المتحدة. في هذا الإطار، أوضحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، أن اتفاقيات الإعفاء من التأشيرة مع دول الخليج تعكس عمق الشراكة وتطور العلاقات بين الصين وهذه الدول، مشيرة إلى أن بكين أصبحت تتمتع الآن بتغطية شاملة للإعفاء مع جميع دول مجلس التعاون الخليجي. اقرأ أيضًا: السعودية توقع استثمارات بقيمة 50 مليار دولار في قمة الصين القمة الخليجية الصينية الآسيان القمة الخليجية-الصينية-الآسيان الأولى من نوعها لم تكن مجرد لقاء دبلوماسي، بل جاءت في توقيت حساس يحمل أبعاداً جيوسياسية واضحة، خاصة مع استمرار واشنطن في فرض الرسوم الجمركية وتقييد الوصول إلى التكنولوجيا على بكين. في المقابل، تتحرك الصين لتوسيع نفوذها في مناطق تعتبر شرايين رئيسية للطاقة وسلاسل الإمداد العالمية، مؤكدة أهمية تطوير التعاون الصناعي والاقتصادي مع دول الخليج وآسيان، ومشددة على ضرورة العمل معاً لمواجهة التحديات المشتركة. وخلال كلمته في القمة، دعا رئيس الوزراء الصيني، لي تشيانغ، الدول المشاركة إلى تعزيز التكامل الاقتصادي وتوسيع مجالات التعاون، قائلاً: "علينا فتح أسواقنا بثقة، وتطوير نماذج جديدة للتعاون الصناعي، ومعالجة الخلافات بروح التفاهم والاحترام المتبادل". وأضاف لي أن الفوارق التنموية بين الدول لا يجب أن تكون عقبة أمام الشراكة، بل يجب تحويلها إلى مصادر قوة وتكامل. اقرأ أيضًا: الإمارات والسعودية تقودان موجة الاستحواذات في الشرق الأوسط رسائل متقاطعة وزيارات متبادلة ما يلفت الانتباه أن القمة جاءت بعد أسابيع فقط من زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى المنطقة، حيث شدد خلالها على أهمية "لم شمل العائلة الآسيوية"، في إشارة واضحة إلى رغبة الصين في مواجهة محاولات العزل التي تقودها واشنطن. وفي المقابل، شهدت المنطقة أيضاً زيارة للرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب منتصف الشهر الجاري، رافقه خلالها وفد كبير من رجال الأعمال والمستثمرين الأميركيين في جولة شملت عدة دول خليجية، أسفرت عن توقيع صفقات واتفاقيات ضخمة تعكس حجم المصالح الاقتصادية المشتركة بين الجانبين. اقرأ أيضًا: بكين .. متعة السياحة والحضارة والتراث الصيني تم نشر هذا المقال على موقع

تحركات مكثفة لرئيس إيران.. هل اقتربت صفقة النووي مع ترامب؟
تحركات مكثفة لرئيس إيران.. هل اقتربت صفقة النووي مع ترامب؟

البلاد البحرينية

timeمنذ 7 ساعات

  • البلاد البحرينية

تحركات مكثفة لرئيس إيران.. هل اقتربت صفقة النووي مع ترامب؟

في زيارة تحمل أكثر مما تعلن، حل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ضيفا على مسقط، بينما تسابق مساع دبلوماسية الوقت لإعادة الروح إلى الاتفاق النووي المترنح بين طهران وواشنطن. وبينما تبدو الزيارة رسميا لتعزيز العلاقات الثنائية، إلا أن ما بين السطور يكشف عن تحركات لفتح كوة في جدار الجمود النووي. فما هي الرسائل التي تحملها طهران؟ وهل باتت الصفقة النووية أقرب مما يتصور البعض، في ظل رئاسة ترامب؟. تأتي زيارة بزشكيان إلى سلطنة عمان في وقت بالغ الحساسية، وسط جولة خامسة من المحادثات النووية لم تسفر بعد عن نتائج حاسمة. وتعد سلطنة عمان، كعادتها، مركز الثقل الإقليمي لوساطة هادئة وفعالة بين الطرفين. لكن زيارة الرئيس الإيراني في هذا التوقيت بالذات أعادت تفعيل التكهنات بشأن اقتراب صفقة مرحلية أو تفاهم مؤقت. وفق ما صرح به محمد صالح صدقيان، المحلل الخاص لـ"سكاي نيوز عربية"، فإن هذه الزيارة "مهمة" لأنها تتقاطع مع المسار السياسي والاقتصادي بين طهران ومسقط، والذي شهد نمو لافت خلال السنوات الأخيرة. فقد ارتفع حجم التبادل التجاري بين البلدين من 20 مليون دولار إلى أكثر من 2 مليار خلال عامين فقط، في دلالة على تقارب استراتيجي يتجاوز الشكليات. لكن صدقيان يلمح إلى ما هو أعمق من الأرقام؛ فاللقاء بين بزشكيان والسلطان هيثم بن طارق، والتوقيع على 18 مذكرة تفاهم، لم يكن سوى الغلاف العلني لتحركات دبلوماسية تستهدف تحريك الجمود في ملف التخصيب النووي، وهو العقدة الأكبر التي تحول دون أي اختراق تفاوضي. وكشف صدقيان أن الجانب العماني قدم مقترحين إلى كل من طهران وواشنطن. الأول يتضمن تشكيل كيان صناعي عربي إيراني مشترك لتخصيب اليورانيوم، كوسيلة لموازنة السيطرة التقنية ومخاوف الانتشار. أما المقترح الثاني، فينص على تعليق إيران مؤقت لنشاطات التخصيب مقابل رفع جزئي للعقوبات، تشمل الإفراج عن أموال مجمدة والسماح بتصدير النفط. ورغم أن إيران أعلنت رسميا أن هذه المبادرات «قيد الدراسة»، إلا أن اللهجة المستخدمة تشير إلى استعداد غير معلن للتفاعل الإيجابي، ما لم تمس هذه المقترحات جوهر السيادة النووية. ويرى صدقيان أن عمان «تعمل باحترافية» لتجنب سيناريو الاصطدام، وهي تستثمر رصيدها التاريخي من الوساطة بين طهران والغرب، كما حدث قبيل توقيع اتفاق 2015. ويضيف: "الوسيط العماني اليوم يلعب دور أكبر مما كان عليه في السابق". بزشكيان بين الواقعية الإيرانية وإشارات للبيت الأبيض تتباين قراءات الداخل الإيراني للمفاوضات النووية. تصريحات بزشكيان الأخيرة، بأن إيران "لديها مئة طريق إذا فشلت المفاوضات"، تؤكد على خطاب مزدوج: صلابة أمام الداخل، وانفتاح محسوب للخارج. فقد شدد المرشد الأعلى نفسه على ضرورة عدم حصر الرهانات على المفاوض الأميركي، وهو ما يترجم سياسيا بتوسيع علاقات طهران نحو الشرق، وتحديدًا مع الصين، ومنظومة البريكس ومنظمة شنغهاي. صدقيان يرى أن هذه المواقف تشكل "رسالة مزدوجة": طمأنة للشارع الإيراني بأن البلاد لن ترهن لنتائج تفاوضية، وتحفيز للمفاوض الأميركي بأن لدى طهران بدائل جدية، بما في ذلك استثمار الاتفاقية الاستراتيجية مع بكين، البالغة قيمتها 400 مليار دولار على مدى 25 عام. هل يلعب نتنياهو دور "المزعج" أم الورقة الضاغطة؟ وفي قراءة مثيرة، يربط صدقيان بين التحركات الإسرائيلية وخط المفاوضات الأميركية. إذ يرى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يملك القدرة الفعلية على ضرب المنشآت النووية الإيرانية، دون ضوء أخضر أميركي، وتحديدًا من الرئيس دونالد ترامب. وتضيف عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض طبقة من التعقيد إلى المشهد. ففي الوقت الذي انسحب فيه ترامب من الاتفاق النووي عام 2018، تشير مؤشرات حالية إلى انفتاح محتمل من إدارته الثانية على "صفقة أفضل"، لا تحرج الرئيس الجمهوري داخليا، وتقدم لإيران بعض المكاسب الرمزية والاقتصادية، دون مس جوهر منظومة العقوبات. صدقيان يرى أن الإدارة الأميركية الجديدة تتعامل مع الملف النووي من زاويتين: أولًا، منع إيران من الوصول إلى قدرات نووية عسكرية، وثانيا، احتواء التصعيد الإقليمي بما لا يربك تحالفات واشنطن في الشرق الأوسط. زيارة بزشكيان إلى مسقط ليست رحلة دبلوماسية عادية، بل هي جس نبض فعلي لمعادلة تفاوضية جديدة قد تطرح على طاولة الرئيس ترامب، في إطار اتفاق مرحلي أو تفاهم قابل للتوسيع. وبينما تواصل سلطنة عمان لعب دور العراب الهادئ، يبقى نجاح الصفقة رهين توازنات دقيقة بين ضمانات إيران السيادية ومطالب واشنطن الأمنية. أما تصريحات صدقيان، فتكشف عن إدراك إيراني عميق لطبيعة المشهد: لا مكان للمراهنة الأحادية، لكن في الوقت نفسه، لا غنى عن الحوار المنضبط. وبين الحد الأقصى من العقوبات والحد الأدنى من التفاهمات، تقف طهران وواشنطن على حافة قرار... قد لا يعلن، لكنه يطبخ بهدوء في مسقط.

تخفيضات BYD تهز صناعة السيارات على مستوى العالم
تخفيضات BYD تهز صناعة السيارات على مستوى العالم

البلاد البحرينية

timeمنذ 9 ساعات

  • البلاد البحرينية

تخفيضات BYD تهز صناعة السيارات على مستوى العالم

تشهد صناعة السيارات في الصين أشرس حرب أسعار في تاريخها، مما يثير مخاوف من حدوث إعادة هيكلة جذرية في أكبر سوق للسيارات في العالم. وتصدرت شركة "بي واي دي -BYD" العملاقة للسيارات الكهربائية هذه الحرب بإعلانها تخفيضات تصل إلى 34% على أسعار أكثر من 22 طرازاً من سياراتها. تخفيضات حادة تهز الأسواق في خطوة صادمة، خفضت شركة BYD سعر أرخص طرازاتها، سيارة "Seagull" الهاتشباك الكهربائية، إلى 55,800 يوان صيني (7,780 دولار) بانخفاض 20% عن سعرها السابق. كما تم تخفيض سعر طراز "Han PHEV" الهجين بنسبة 34% ليصل إلى 102,800 يوان (15,000 دولار). أدت هذه التخفيضات الحادة إلى انهيار أسعار أسهم كبرى شركات السيارات الصينية يوم الاثنين، حيث تراجعت أسهم "بي واي دي" بنسبة 8.6%، بينما هبطت أسهم "جيلي أوتو" بنسبة 9.5%، و"نيو" و"ليب موتور" بنسب تراوحت بين 3% و8.5%. تحذيرات من "حمام دم" في الصناعة حذر خبراء الصناعة من أن هذه التطورات قد تشكل نقطة تحول حاسمة، حيث لن تتمكن الشركات الضعيفة من الصمود أمام الخسائر المتزايدة الناجمة عن الانخفاض المستمر في الأسعار. يقول تو لي، المدير التنفيذي لشركة "سينو أوتو إنسايتس" الاستشارية: "هذا يشير إلى حمام دم في وقت لاحق من هذا العام. زقد تكون هذه أول قطعة دومينو تضع أخيراً ضغطاً على اللاعبين الضعفاء مثل شركات ناشئة كـ'نيتا' و'بولستار' التي تتأرجح على حافة الهاوية". مقارنات مع أزمة "إيفرجراند" من جانبه، حذر وي جيانجون، رئيس مجلس إدارة شركة "جريت وول موتورز"، من أن قطاع السيارات الصيني في حالة غير صحية، مشبهاً الوضع بأزمة شركة "إيفرجراند" العقارية التي انهارت العام الماضي. وقال: "الآن، يوجد 'إيفرجراند' في صناعة السيارات، لكنه لم ينهار بعد". سوق مكتظ بأكثر من 169 شركة يشهد السوق الصيني اكتظاظاً شديداً مع وجود 169 شركة سيارات، أكثر من نصفها يحتل حصة سوقية أقل من 0.1% وفقاً لبيانات شركة "جاتو دايناميكس" للأبحاث. هذا الوضع يذكّر بحال صناعة السيارات الأمريكية في أوائل القرن العشرين عندما تنافست أكثر من 100 شركة مع عمالقة مثل "فورد" قبل أن تشهد الصناعة توحيداً كبيراً. ظاهرة "السيارات المستعملة صفر الكيلومترات" كما كشفت تقارير عن ظاهرة مثيرة للقلق تُعرف بـ"السيارات المستعملة صفر الكيلومترات"، حيث تقوم بعض الشركات ببيع سيارات جديدة كسيارات مستعملة لتحقيق أهداف المبيعات المتفائلة. استدعت وزارة التجارة الصينية كبرى شركات السيارات لاجتماع إجباري في 27 مايو لمناقشة هذه الممارسة. وقد تدمر حرب الأسعار هذه الشركات الألمانية مثل "فولكس فاجن" و"مرسيدس" و"بي إم دبليو"، التي عانت من تراجع المبيعات في الصين جزئياً بسبب رفضها تخفيض أسعار طرازاتها بنفس مستوى منافسيها الصينيين. كما شهدت "تيسلا" تراجعاً في المبيعات للشهر السابع على التوالي في أبريل. تتمتع "بي واي دي" بأكثر من 100,000 مهندس في كشوف رواتبها، مما مكّنها من تطوير بطارية كهربائية يمكن شحنها من 10% إلى 80% في 5 دقائق فقط، وإطلاق تقنية "عين الإله" للقيادة المساعدة التلقائية. يتوقع محلل "مورنينجستار" فيكتور سان أن تبقى ربحية القطاع تحت ضغط في المدى القريب، بينما يعتقد محللو "سيتي" أن الشركات قد تشهد نمواً قوياً في المبيعات إذا بقيت الأسعار تحت 200,000 يوان (28,000 دولار). تم نشر هذا المقال على موقع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store