logo
القيادة تهنئ رئيس جمهورية المالديف بذكرى يوم الاستقلال لبلاده

القيادة تهنئ رئيس جمهورية المالديف بذكرى يوم الاستقلال لبلاده

صحيفة سبقمنذ 2 أيام
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، للرئيس الدكتور محمد معز، رئيس جمهورية المالديف، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده.
وأعرب الملك المفدى عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة له، ولحكومة وشعب جمهورية المالديف الشقيق اطراد التقدم والازدهار.
بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة بهذه المناسبة ، للرئيس الدكتور محمد معز، رئيس جمهورية المالديف.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة له، ولحكومة وشعب جمهورية المالديف الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مواقف المملكة الثابتة
مواقف المملكة الثابتة

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

مواقف المملكة الثابتة

من أبرز ما يميز مواقف المملكة هو دعمها الدائم للشرعية، ورفضها التدخل في شؤون الدول الأخرى، والتزامها بمبدأ احترام السيادة الوطنية للدول، ورفض أي اعتداء خارجي عليها. هذا الموقف لم يكن مجرد شعارات، بل تجسد في مواقف عملية في أزمات عديدة مثل القضية الفلسطينية، والأزمة السورية، والأوضاع في اليمن، وليبيا، والسودان، حتى على مستوى القضايا العالمية كالحرب القائمة بين روسيا وأوكرانيا، فقد كانت المملكة في جميع هذه القضايا تدعو إلى الحوار، وتؤيد الجهود الدولية الرامية إلى التوصل إلى تسويات عادلة وشاملة، دون المساس بحقوق الشعوب في تقرير مصيرها. على الصعيد العربي، كانت المملكة دائمًا في طليعة الدول الداعمة للقضية الفلسطينية، مؤيدة لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وفي اليمن، وقفت إلى جانب الحكومة الشرعية، رافضة انقلاب ميليشيا الحوثي، وسعت في الوقت ذاته إلى التوصل لحل سياسي شامل ينهي الحرب ويحفظ أمن اليمن ووحدته، وقدّمت ومازالت تقدم مساعدات إنسانية ضخمة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة للعديد من الدول الشقيقة والصديقة. كما أن المملكة من أبرز الأصوات الرافضة للإرهاب، إذ تبنت استراتيجية شاملة لمكافحة الفكر المتطرف، وأسست مراكز متخصصة مثل مركز "اعتدال"، وعملت على تجفيف منابع تمويل الإرهاب، وساهمت في التعاون الدولي لمواجهة التهديدات الأمنية. موقف المملكة في الأزمات الإقليمية والدولية، اتخذت مواقف متزنة وفعالة، كما ظهر جليًا في الأزمة الأخيرة بين إسرائيل وإيران، حيث دعت إلى التهدئة، ودانت الاعتداءات العسكرية، مؤكدة ضرورة احترام سيادة الدول وتفادي التصعيد. كما قادت جهودًا دبلوماسية مكثفة مع أطراف دولية فاعلة، للحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، ورفضت استخدام أراضيها أو أجوائها في أي صراع إقليمي. أما في الحرب الروسية - الأوكرانية، فقد اتبعت المملكة سياسة "الحياد الإيجابي"، رافضة العنف وداعية للحل السلمي. وسعت للوساطة بين الطرفين، ونجحت في إطلاق سراح أسرى من جنسيات متعددة، كما قدمت مساعدات إنسانية لدعم الشعب الأوكراني، واستضافت اجتماعًا دوليًا لتعزيز جهود السلام، ما يعكس دورها في الاحتواء والتأثير في الأزمات العالمية. كل هذه المواقف تؤكد أن المملكة لا تسعى إلى النفوذ بالقوة، بل عبر الحوار والتقريب بين وجهات النظر تدار المشكلات من أجل حلها، فهي ترفض الحروب، وتؤمن بأن الاستقرار لا يتحقق إلا من خلال العدالة والتنمية والاحترام المتبادل بين الدول. كما أن مكانتها الإقليمية والدولية تتيح لها أداء دور محوري كوسيط موثوق، يجمع بين المبادئ السياسية والحكمة الدبلوماسية. تثبت مواقف المملكة العربية السعودية الثابتة أنها صوت حكيم في عالم يموج بالأزمات، حيث تجمع بين الالتزام بالمبادئ والسياسات الواقعية، وتسعى دومًا لتكون جسراً للحوار، وداعمة للسلام، ورافضة للعنف والعدوان، إنها سياسة تؤكد مكانة المملكة كدولة محورية تسهم بفاعلية في تحقيق الأمن والاستقرار على المستويين العربي والدولي، فهي تمثل نموذجًا لبلدٍ يبني سياساته على المبادئ لا المصالح الآنية، وعلى السلام لا التصعيد، وعلى الشراكة لا الهيمنة.

43 قتيلا بهجوم «داعشي» استهدف كنيسة في الكونغو الديموقراطية
43 قتيلا بهجوم «داعشي» استهدف كنيسة في الكونغو الديموقراطية

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

43 قتيلا بهجوم «داعشي» استهدف كنيسة في الكونغو الديموقراطية

قتل أكثر من 40 شخصا الأحد في هجوم نفذته «القوات الديموقراطية المتحالفة» على كنيسة في شمال شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية، ما أنهى فترة من الهدوء استمرت شهورا، وفق ما أفادت بعثة الامم المتحدة والجيش الكونغولي، . وقال سكان لوكالة الصحافة الفرنسية عبر الهاتف من بونيا عاصمة مقاطعة إيتوري إن «القوات الديموقراطية المتحالفة» التي بايعت تنظيم داعش في عام 2019، هاجمت كنيسة كاثوليكية في بلدة كوماندا تجمع فيها مؤمنون للصلاة. وأسفر الهجوم عن مقتل 43 شخصا بينهم تسعة أطفال، وفقا لبعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في البلاد. وقالت نائبة رئيس بعثة حفظ السلام فيفيان فان دي بيري إن «هذه الهجمات التي تستهدف المدنيين العزل، وخاصة في أماكن العبادة، ليست مقززة فحسب، بل إنها تتعارض أيضا مع جميع معايير حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي». واستنكر الجيش الكونغولي «المذبحة»، مضيفا أن «نحو أربعين مدنيا جرت مباغتتهم وقتلوا بالسواطير، كما أصيب عدد آخر بجروح خطيرة». واعتبر أن «القوات الديموقراطية المتحالفة» قررت «الانتقام من السكان المسالمين العزل لنشر الرعب». وكانت مصادر محلية قد أفادت سابقا عن سقوط 35 شخصا في الهجوم. وقال ديودون كاتانبو، وهو من أعيان حي أوموجا حيث توجد الكنيسة «الليلة الماضية، عند حوالى الساعة التاسعة مساء (19,00 ت غ)، سمعنا إطلاق نار قرب الكنيسة المحلية». من جانبه، حمّل المنسّق لدى منظمة «اتفاقية احترام حقوق الإنسان« غير الحكومية كريستوف مونيانديرو «متمردي القوات الديموقراطية المتحالفة» مسؤولية الهجوم. وأكد المتحدث باسم الجيش في إيتوري اللفتنانت جولز نغونغو الهجوم، مشيرا إلى أنه «يُعتقد بأنه تم تحديد العدو على أنه من القوات الديموقراطية المتحالفة». دان وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني بشدة هذا الهجوم، مشيرا إلى مقتل «أكثر من 40 شخصا». وأضاف «يجب الحفاظ على أماكن العبادة وحماية الحريات الدينية دائما». ويأتي الهجوم بعد شهور من الهدوء في منطقة إيتوري المحاذية لأوغندا. ووقع آخر هجوم نفذته «القوات الديموقراطية المتحالفة» في فبراير (شباط) وأسفر عن مقتل 23 شخصا في منطقة مامباسا. وتعد بلدة كوماندا في منطقة إرومو مركزا تجاريا يربط ثلاث مقاطعات أخرى هي تشوبو وشمال كيفو ومانيما في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية. وقتلت «القوات الديموقراطية المتحالفة» آلاف المدنيين ونفّذت عمليات نهب في شمال شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية رغم نشر قوات من الجيش الأوغندي والجيش الكونغولي في المنطقة. منذ 2019، أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن عدد من هجمات «القوات الديموقراطية المتحالفة» التي يطلق عليها اسم «الدولة الإسلامية-ولاية وسط إفريقيا». ومنذ عام 2021، بدأت عملية عسكرية مشتركة بين القوات الكونغولية والأوغندية لاستهداف عناصر «القوات الديموقراطية المتحالفة» في الأراضي الكونغولية، لكن الهجمات الدامية لم تتوقف.

صدام بين «الحشد» والشرطة يوقع ضحايا
صدام بين «الحشد» والشرطة يوقع ضحايا

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

صدام بين «الحشد» والشرطة يوقع ضحايا

قتل شخصان وأصيب 12 آخرون خلال مواجهة بين الشرطة وعناصر في «الحشد الشعبي» هاجموا مبنى دائرة الزراعة بمنطقة الكرخ وسط بغداد، احتجاجاً على طرد أحد موظفيها وإحالة ملفه إلى النزاهة. وأمر رئيس الوزراء العراقي محمد السوداني بتشكيل لجنة تحقيقية عليا لمعرفة تفاصيل الاعتداء. وقالت قيادة العمليات المشتركة، في بيان، إن القوات الأمنية «تمكنت من إلقاء القبض على 14 متهماً، ولدى تدقيق هويات الملقى القبض عليهم، تبين أنهم ينتمون إلى اللواءين 45 و46 بـالحشد الشعبي». جاء ذلك غداة إعلان السوداني أن مسألة حصر السلاح بيد الدولة باتت مرتكزاً أساسياً لدولة قوية ومهابة، وذلك خلال حضوره الحفل الاستذكاري لـ«ثورة العشرين» الذي أقيم في قضاء الكفل بمحافظة بابل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store