
الحوثيون يدرسون خيارات تصعيد إضافية دعما للفلسطينيين بغزة
قال زعيم جماعة أنصار الله ( #الحوثيين ) عبد الملك الحوثي، الخميس، إنهم يدرسون #خيارات #تصعيدية إضافية دعما للفلسطينيين بغزة، وذلك مع استمرار عملياتهم البحرية ضد #السفن التابعة لإسرائيل أو المتوجهة إليها.
وقال الحوثي -في كلمة حول مستجدات العدوان على قطاع #غزة- إن موقفهم الرسمي والشعبي وعلى كل المستويات لن يألو جهدا في نصرة الشعب الفلسطيني.
وأكد على استمرار تطوير القدرات العسكرية لتكون أكثر فاعلية في 'التنكيل بالعدو الإسرائيلي والضغط عليه'.
وأشاد بالوقفات القبلية المستمرة، وناشد من وصفهم بـ'أنظمة البلدان التي تفصل بلدنا جغرافيا عن فلسطين أن يفتحوا منافذ لعبور شعبنا وسيتحرك بمئات الآلاف لنصرة الشعب الفلسطيني'، على حد تعبيره.
وأكد على استمرار 'حظر الملاحة البحرية على العدو الإسرائيلي'، وقال إن ميناء أم الرشراش (إيلات) عاد إلى الإغلاق التام، وهو ما تسبب في خسائر كبيرة لإسرائيل، بحسب زعيم الحوثيين.
وأشار الحوثي إلى أنهم نفذوا منذ بداية الإسناد لقطاع غزة 1679 عملية عسكرية ما بين صواريخ وطائرات مسيّرة وزوارق حربية.
كما كشف أن اليمن تعرض لـ2843 غارة وقصفا بحريا سقط بسببها المئات من القتلى والجرحى، لكنها فشلت في منع الموقف اليمني من مساندة الشعب الفلسطيني بغزة.
وتواصل جماعة الحوثيين مهاجمة السفن التابعة لإسرائيل وكذلك السفن المتوجهة إليها، وتشدد على استمرار العمليات حتى وقف إسرائيل حرب الإبادة في غزة.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ ساعة واحدة
- جفرا نيوز
نصيحه فلتروا مصالحكم !!!
جفرا نيوز - نصيحه فلتروا مصالحكم !!! اليوم يلي مالك فيه لا تفكر فيه ..!!! خليك بلي بهمك ... الواقع غير الكلام . .. الأفعال تختلف عن الكلام ... بتسمع اشي وبتشوف اشي مختلف ... انا ولله الحمد طريقي هي ( معي معك غير هيك مش معني كثير باشياء تحدث بدون علمي مريح راسي والله.. ولا بفكر ولا حتى بتابع ولا عندي اهتمام بما لا يخصني هيك اريح ... الاهتمام بقضية عامة تخدم الناس اولأ. بعيد عن السياسة علشان نحن لا نعلم خبايا ما يحدث !!!!!! نخاف على الوطن ونخاف الله. ندعو للاشقاء بالصبر والنصر. وللمواطن الصبر والعوض بوجه الله.. لانشتم حد ولا نسمع لمن يشتم حد !!! الكل بطعن ببعض ما لي دخل بهم علشان ما حد بسمع كلمة الحق !! بحزن على الإعلام العربي المرعوب فقد خسر ابسط حقوق المصداقية !! وانتم شايفين فصل الشتاء أصبح بدون مطر جاف حاف وفصل الصيف لهب يبس الشجر !!! يعني الوضع مش متحمل ولا يطاق ويكفي الناس يلي فيهم بكفيهم شبعوا برامج ووعود موعود!! ان تنصروا الله ينصركم. ومملكتنا والهواشم..... والمرابطين بفلسطبن جنود الله على أرض الأنبياء والمرسلين..


سواليف احمد الزعبي
منذ 4 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
اليونيسيف: الوضع في غزة مروع للغاية
#سواليف قال #ريكاردو_بيريز المسؤول في #اليونيسيف ان #الوضع_في_غزة #مروع_للغاية ومن الصعب تصديق ما تراه عيناك.


سواليف احمد الزعبي
منذ 6 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
كاتب بريطاني: الغرب شريكٌ في جريمة تجويع غزة
#سواليف اتهم الكاتب البريطاني #أوين_جونز، في مقال نشرته صحيفة 'الغارديان'، #الحكومات_الغربية بالتواطؤ في #جريمة_التجويع_الجماعي التي يرتكبها #الاحتلال بحق #الفلسطينيين في قطاع #غزة، مؤكداً أن هذه الجريمة ما كانت لتتم لولا الغطاء الذي وفره الحلفاء الغربيون. وأوضح جونز أن التصرفات الغربية، التي اتخذت شكل 'القلق' الإنساني، لم تكن سوى مظاهر جوفاء، في وقت كان فيه الجميع على علم تام بما يجري على الأرض. وتساءل: 'بينما كانت جهات تابعة للأمم المتحدة تحذر من أسوأ سيناريو لمجاعة في غزة، كان من المفترض أن يسأل زعماء الغرب أنفسهم: ماذا فعلنا؟'. وأشار الكاتب إلى أن تجويع الفلسطينيين في غزة لم يكن فقط فعلاً متعمداً من قِبل الاحتلال، بل جاء أيضاً بإعلانات رسمية واضحة، حيث صرّح قادة الاحتلال منذ بداية العدوان بمنع إدخال الطعام والماء والكهرباء. واستشهد بتصريحات وزير الحرب السابق يوآف غالانت، ومنسق الاحتلال غسان عليان، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، التي وصفوا فيها الفلسطينيين بـ'الحيوانات البشرية' و'البهائم'، ضمن خطاب تبريري لحصار شامل هدفه حرمان القطاع من مقومات الحياة الأساسية. وبيّن جونز أن هذه التصريحات لم تلقَ تغطية جادة في الإعلام الغربي، وإن وردت، فبشكل عابر، دون إبراز ما تحمله من دلالات قانونية وإنسانية خطيرة. وأكد أنه لو تم التعاطي معها كما يجب، لما كان بالإمكان تصوير العدوان الإسرائيلي على غزة كـ'حرب دفاعية'، بل كجريمة موصوفة بكل المعايير. وانتقل الكاتب لتعداد الأدلة على معرفة الغرب بالتفاصيل الكاملة لما يجري، من بينها رسالة أرسلها وزير الخارجية البريطاني السابق ديفيد كاميرون في آذار/مارس 2024، أقر فيها باستخدام الاحتلال أساليب لمنع دخول المساعدات إلى غزة، إلى جانب تقارير أمريكية رسمية أكدت أن الاحتلال كان يعرقل تدفق المساعدات، وهو ما كان يستدعي قانونياً وقف واشنطن تصدير الأسلحة له، إلا أن البيت الأبيض تجاهل ذلك. ولفت جونز إلى أن الاحتلال ارتكب المجزرة الأكبر في التاريخ الحديث بحق عمال الإغاثة، حيث قتل أكثر من 400 منهم حتى ربيع العام الجاري. وأوضح أن جيش الاحتلال لم يكتفِ بذلك، بل استهدف ضباط الشرطة المرافقين للقوافل الإنسانية، ودمّر الأراضي الزراعية، وقتل المواشي، وضرب البنية التحتية للصيد، في محاولة لشلّ جميع مصادر الغذاء داخل القطاع. وأضاف أن جريمة الاحتلال لم تقتصر على منع الغذاء، بل شملت قتل من حاولوا الوصول إليه، كما حدث في شباط/فبراير 2024 حين قتل جيش الاحتلال أكثر من مئة فلسطيني أثناء انتظارهم الحصول على الدقيق، وهو ما أثبته لاحقاً تحقيق أجرته شبكة 'سي إن إن' أكدت فيه أن من أطلق النار هو جيش الاحتلال. وفي آذار/مارس، فرض الاحتلال حصاراً مطبقاً على قطاع غزة، أوقف خلاله برامج الأمم المتحدة الإنسانية، واستبدلها بـ'مؤسسة غزة الإنسانية'، التي تحوّلت، بحسب وصف جونز، إلى 'حقول قتل'، إذ صمّمت تلك المراكز لدفع الفلسطينيين نحو الجنوب، حيث يُحتجزون في ما وصفه رئيس وزراء الاحتلال السابق إيهود أولمرت بـ'معسكر اعتقال'، في سياق خطة ترحيل ممنهجة. كما انتقد جونز بشدة الروايات التي تبنتها وسائل الإعلام الغربية، وزعمت أن حركة 'حماس' تسرق المساعدات، رغم أن برنامج الغذاء العالمي، وتحقيقات داخلية أمريكية وإسرائيلية، نفت صحة هذه الادعاءات. وأكد أن العصابات التي تسرق المساعدات هي مجموعات إجرامية مدعومة من الاحتلال، وترتبط ببعض الجهات ذات الصلة بـ'داعش'، وفق تقارير متعددة. وصف الكاتب مذكرات التوقيف التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق قادة الاحتلال بسبب جريمة التجويع بأنها 'خطوة منطقية'، مشيراً إلى أن الأدلة الدامغة لا تترك مجالاً للشك. وقال إن دخول المساعدات بكميات كبيرة اليوم لن ينقذ كثيراً من الفلسطينيين الذين أنهكهم الجوع، بعدما نخرت أجسادهم، مضيفاً أن هذه المأساة لم تعد على جدول أولويات العالم. وخصّ جونز بالانتقاد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، بسبب دعمه المتكرر للحصار الإسرائيلي على غزة، وترويج حكومته لمبدأ الإنزالات الجوية، التي وصفها بأنها 'لا تكفي، وقتلت مدنيين حين سقطت عليهم'، معتبراً أن هذه الإجراءات محاولة لصرف الانتباه عن الجريمة الأصلية: التجويع الجماعي المتعمّد. واختتم مقاله بالتساؤل: 'ماذا فعلنا؟'، ليجيب بأن النخب الغربية، لو كانت تملك ذرة من خجل، لكان هذا السؤال يؤرقها، لكن الحقيقة أن الغرب وفّر غطاءً لجريمة تجويع شعب بأكمله، رغم الأدلة الدامغة، لأن الجاني هو 'الصديق'، وقد تفاخر علناً بجريمته. وأضاف: 'للأسف، لن يحاسب أحد نفسه، سيُترك ذلك للتاريخ والمحاكم'.