
مولودية وهران تتفاوض مع رقيق متوسط ميدان ...وفاق سطيف تعثر صفقة إيدوين وغموض حول هوية المدرب الجديد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 18 ساعات
- الشروق
هكذا تُقسّم الأرباح بين 'الحاشية الفاسدة' في شركة الاسترجاع!
رجل أعمال يستحوذ على 15 ألف طن من النفايات الحديدية شهريّا إبرام صفقة بـ500 مليار بالتراضي.. وعقود مناولة مخالفة للتشريع أزالت الخبرة القضائية المنجزة من طرف القطب الاقتصادي والمالي الستار عن الفساد الذي عشعش في المؤسسة الوطنية للاسترجاع، حيث تعرضت لتحطيم ممنهج من مسؤوليها الذين عاثوا فيها فسادا وحولوها إلى 'محميّة' خاصة، لجني الملايير وتقاسم الأرباح لمدة تزيد عن 10 سنوات، وهذا عن طريق إبرام صفقات مشبوهة مخالفة للتشريع والقوانين وبيع الخردة من البقايا الحديدية والهياكل المعدنية والنحاسية، فضلا عن الخروقات والتجاوزات المسجلة في طريقة التوظيف والحصول على امتيازات بالجملة من دون وجه حق، مما أوصل الشركة العمومية إلى حافة الإفلاس. وفي التفاصيل، كشفت الخبرة القضائية عن تجاوزات خطيرة في طريقة إبرام الصفقات بشركة المؤسسة الوطنية للاسترجاع، وهي فرع من فروع المجمع العمومي للصناعات المعدنية والحديدية والصلبيّة 'ايميتال'، حيث تم تسجيل خرق واضح لقانون الصفقات، خاصة الصفقة المبرمة بينها وبين مؤسسة 'AQS' وباقي الموردين والمتعلقة ببيع وتوريد 30.000 طن على الأقل شهريا من المواد الأولية المعالجة من مختلف النفايات الحديدية، إذ توصلت الخبرة المنجزة من خلال معطيات شركة الاسترجاع ووحداتها، إلى أنه تم توريد كمية تقدر بـ6209.9 طن من طرف وحدات الشركة وكمية 13324.82 طن من قبل الخواص بقيمة إجمالية تقدر بـ617.245.077.60 دج، حسب الفواتير المسجلة محاسبيا، ومنه يتبقى مستحق لشركة الاسترجاع مبلغ إجمالي يقدر بـ135.295.077.60 دج. وكل تلك الفواتير المحررة بين نوفمبر 2020 وأفريل 2021 لم يتم قبولها من طرف شركة AQS'' وذلك لعدم وجود مطابقة نوعية للكميات الموردة في كل فاتورة على حدة، وبالرغم من ذلك قامت وحدات شركة الاسترجاع بتسجيلها محاسبيا على أساس مستحقات من الزبون. كما أن وضعيات التوريد في إطار تنفيذ هذا العقد والمرفقة بالفواتير تبين أنها لا تتضمن إمضاء من طرف الزبون أي أن شركة 'AQS' لم تقبل هذه الكميات سواء من ناحية الكمية أو من ناحية النوعية، إلا أن الوحدات قامت بالتسجيل المحاسبي لهذه الفواتير على أساس مبيعات وتقابلها مستحقات، رغم أنها غير مؤشرة من طرف شركة 'AQS'، أي أن الملف المحاسبي منقوص من الوثائق التي تثبت الاستلام الفعلي للسلع، حسب موضوع العقد، خاصة المادتين 6 و9 من العقد رقم 2020/59، ليتبين بعد ذلك أنه تم القيام بهذا الفعل من أجل رفع رقم أعمال الوحدات للسنوات 2020 و2021، من أجل تحقيق الأهداف التجارية المسطرة سنويا ويتحمل مسؤولية هذا الخرق مديرو الوحدات لاسيما وحدة عنابة مع الرئيس المدير العام للمؤسسة الوطنية للاسترجاع. والأكثر من ذلك، فإن الكميات الموردة من قبل الخواص ووحدات الشركة تم تجميعها على مستوى مساحة خصصت من طرف 'AQS' لغرض معالجتها، لم يتم فصلها حسب كل مورد، هذا ما لم يسمح بتحديد هامش عدم النقاوة للكميات الموردة، حسب كل مورد، مما تسبب في ضرر مالي على عاتق الشركة متعلق بالكميات المقتناة من طرف الشركة الوطنية للاسترجاع والتي تجاوزت سقف كمية 1 بالمائة المسموح بها في العقد، حيث تقدر قيمة الضرر بـ1.542 مليار سنتيم، بالإضافة إلى أن شركة الاسترجاع تحملت أتعابا إضافية متعلقة بالمعالجة للكميات الموردة من قبل الموردين الخواص ووحدات الشركة بقيمة 35.569.222.93 دج تمثل مجموع الأتعاب متعلقة بأجور وبمصاريف مهمة للعمال 'إطعام، كراء آليات ووقود … الخ'. وتتواصل التجاوزات في إبرام الصفقات لتشمل الاتفاقية التي تمت بين الشركة الوطنية للاسترجاع وشركة 'ناشيونال ستيل'، والمتعلقة ببيع وتوريد 5000 طن من نفايات الحديد، إذ تبين أن الصفقة تمت بالتراضي البسيط بعد التفاوض الذي تم على مستوى موقع ' AQS' بلارة ولاية جيجل. في حين حددت الخبرة عددا من الخروقات، تتمثل أساسا في: غياب إجراءات داخلية خاصة بإبرام العقود التجارية لشراء الحديد في شركة الاسترجاع، حيث تم اللجوء إلى التراضي البسيط بعد التفاوض، غياب محضر تفاوض يبرر اختيار المورد، وغياب مادة في العقد تلزم المورد بعقوبات تأخير في حالة عدم الالتزام بالشروط التعاقدية خلال مدة العقد، فضلا عن غياب مادة تفرض على المتعامل كفالة حسن تنفيذ أو اقتطاعات حسن تنفيذ وذلك لتقييد المورد بالالتزام بالبنود التعاقدية خاصة فيما يتعلق بالكميات الواجب الالتزام بها شهريّا، إذ يتحمل مسؤولية هذا الاختلال الرئيس المدير العام للشركة، باعتباره هو من قام بإمضاء هذا العقد. كما تم تحديد بعض التجاوزات فيما يخص تنفيذ الصفقة تمثلت أساسا في: تحصل المورد على تسبيق بقيمة 60.000.000 دج، متعلق بالفاتورة رقم 2020/016، مخالفا أحكام المادة 07 من العقد التي تنص أن السلعة المعالجة يتم تسديدها مباشرة في آجال 15 يوما من تسليم فاتورتها مع تأشيرة تنفيذ الخدمة وقابلة للدفع، والأكثر من ذلك، فإن عملية دفع التسبيق تمت بناء على محضر الاجتماع، وبالتالي فإن مسؤولية هذا الخرق يتحملها جميع ممثلي الشركة الممضين على المحضر، مما تسبب في أضرار لها تتمثل في جزء من التكاليف المقدرة بقيمة 15.542.750,00 دج. وكشفت التحقيقات أيضا، على مستوى المؤسسة الوطنية للاسترجاع، عن الصفقات والعقود المشبوهة التي تبرم وتمضى تحت الطاولة، حيث وقع الرئيس المدير العام للمؤسسة الفار من العدالة 'أنيس.ب' عقدا مع شركة ' جي.أم.سي ميتال ألجيري' SARL GMC METAL ALGERIE' ' لصاحبها رجل الأعمال المدعو 'ب.ش' بالتراضي بعد المفاوضات، وهذا ما يعتبر تعديا صارخا على قانون الصفقات العمومية بقيمة مالية تقدر بـ500 مليار سنتيم، من خلال استحواذ هذا الأخير على 15 ألف طن من النفايات الحديدية شهريا، تقوم المؤسسة الوطنية باسترجاعها من مختلف المؤسسات والشركات الوطنية على غرار سونطراك وسونلغاز. لا أثر لمكثفات الأكسجين والأقنعة والأقمصة الطبية وبخصوص الاتفاقية المبرمة بين مركب الحجار والمؤسسة الوطنية للاسترجاع لتفكيك الفرن العالي رقم 01 ، عن طريق التراضي البسيط، فقد حددت الخبرة القضائية عدة خروقات تتمثل في عدم منح تأشيرة من قبل لجنة صفقات شركة الاسترجاع، حيث لم يتم تقديم مشروع العقد المبرم بالتراضي البسيط مع وحدة 'SMIND' لشركة ' ENCC ' للجنة الصفقات الخاصة بالشركة، رغم أن مبلغه يتجاوز سقف الإبرام ( 30 مليون دج) وهذا مخالف لنص المادة 6.1.2 من الإجراء الداخلي المعمول به والمصادق عليه من مجلس الإدارة والمتعلق بإبرام الصفقات. كما لم يتم التأشير على ملاحق العقد من قبل لجنة الصفقات الخاصة بالشركة وهذا مخالف لنص المادة 6.1.2 من الإجراء الداخلي المعمول به والمصادق عليه من مجلس الإدارة بتاريخ والمتعلق بإبرام الصفقات، إلى جانب اللجوء إلى عقد مناولة مع شركة SPA AMENHYD ' ' بدون ترخيص مسبق من طرف شركة الاسترجاع. وبالمقابل، فضح تقرير الخبرة القضائية، تفاصيل مشبوهة لصفقة اقتناء مكثفات الأكسجين والأقنعة والأقمصة الطبية، حيث تبين عدم وجود أثر لعدد من مكثفات الأكسجين ذات سعة 10 لتر، إذ تم تحديد الضرر بـ 451600,000 دج، والتي تبين بناء على التصريح الشرفي لعامل بالمؤسسة الوطنية للاسترجاع وإطار مكلف بالوسائل العامة أن المكثفات كانت مخزنة على مستوى المديرية العامة بقاعة الاجتماعات والمسؤولين فقط من يمتلكون نسخة مفاتيح هذه القاعة وهم الرئيس المدير العام السابق للشركة ومساعده. الوساطة في التوظيف وامتيازات بالجملة دون وجه حق وبخصوص الشق المتعلق بالتوظيف على مستوى الشركة، فقد خلصت التحقيقات والخبرة القضائية إلى أنه كان يتم بطريقة مشبوهة بتواطؤ من المدير العام السابق للشركة 'ب.أ'، حيث تم تسجيل غياب الإعلان عن التوظيف وغياب قائمة المترشحين للمنصب، إلى جانب غياب محاضر الانتقاء حسب المادة 7.5 من الاتفاقية الجماعية للمؤسسة الوطنية للاسترجاع، وعدم وجود توقعات في الميزانية لبعض مناصب المستخدمين الموظفين خلال الفترة الممتدة من 2020 إلى 2022، وتوظيف عدد أكبر مما هو متوقع في الميزانية وهذا يدل على العشوائية في التوظيف. كما تبين من خلال الأجور المطابقة لكل منصب والمنح المتحصل عليها بصفة عامة، عدم تطبيق سلم الأجور المجموعة من المستخدمين، خلال فترة من الفاتح جانفي 2019 إلى الفاتح جويلية 2022، المنصوص عليه في الاتفاق الجماعي المصادق عليها من طرف مجلس الإدارة. والأكثر من ذلك، فإن الخبرة القضائية أزالت الستار عن استفادة بعض مسؤولي الشركة، بينهم المدير العام وأعضاء من مجلس الإدارة من هدايا تتمثل في هواتف نقالة غالية الثمن، بالرغم من أنهم ليس لهم الحق في الاستفادة من هذه الهواتف، حيث قدر الضرر الذي تكبدته الشركة بـ705.000.00 دج. أما فيما يتعلق بتأجير السيارات، فحدث ولا حرج، حيث بينت الخبرة القضائية التي أمر بها قاضي تحقيق الغرفة الثامنة لدى القطب الجزائي الاقتصادي والمالي، أنه تم منح سيارة من نوعه 'كيا سيراتو' من طرف المدير العام للشركة عن طريق قرار التخصيص، للأمين الأمين العام لنقابة الشركة، رغم أن عقد العمل لا يحتوي على مادة تنص على توفير سيارة الخدمة من قبل الشركة الوطنية للاسترجاع. وبالمقابل، فقد سجل تقرير الخبرة جملة من الخروقات في منحة الإيجار، حيث استفاد عدد من الإطارات المسيرة للشركة من منحة الإيجار المقدرة بـ70.000.00 دج، وهو مبلغ يتجاوز مبلغ منحة الكراء المنصوص عليها في عقد العمل المقدرة بـ50.000.00 دج شهريا ولائحة مجلس مساهمات الدولة.


الجمهورية
منذ 3 أيام
- الجمهورية
مولودية وهران تتفاوض مجددا مع اللاعبين المسرحين... بلخيثر خامس صفقات الحمراوة و بلحوسيني في المفكرة
تسابق إدارة مولودية وهران الزمن من أجل إتمام الأمور بشأن فسخ العقود العناصر التي وضعها المدير الرياضي في قائمة المسرحين خاصة أن جلها مرتبط بعقد لمدة سنة أو سنتين ، حيث قدمت إدارة حجيوي العديد من المقترحات إلا أن العناصر المعنية تريد إما الاستمرار بالفريق أو تلقي جميع رواتبها مقابل فسخ العقد و هذا ما لا تتحمله الإدارة سواء من الجانب المالي الذي سيكلف الكثير حول إتمام هذه العملية أو حتى على صعيد تأهيل الوافدين الجدد بما أنه عدد الإجازات الشاغرة لم يعد موجود ، حيث ينتظر تسريح لاعب أو لاعبين مقابل تأهيل الوافد الجديد و الذي يكون في أغلب الظن متوسط ميدان إتحاد الجزائر مبارك الذي قد يحل غدا بوهران من أجل التفاوض حول عقده ، من جهتها أعلنت إدارة مولودية وهران عن إلتحاق الدولي السابق مختار بلخيثر قادما من جمعية الشلف ليكون خامس الوافدين بعد كل من أسامة قدور القادم من خنشلة و حمرة و إيدوين من جمعية شلف و شكيب عوجان من ترجي مستغانم ، في حين يريد المدير الرياضي طاهر شريف الوزاني الاستثمار في مشاكل عبد المالك قلالش لاعب مولودية الجزائر و انتدابه للقلعة الحمراء خاصة بعد حادثه مع قائد فريق مولودية الجزائر عبد اللاوي الذي تواصل الأمر معهم لحد التشابك ، كما أن عبد المالك قلالش صار مطلب جماهيري بحكم المستوى الذي قدمه صاحب 20 ربيعا الموسم المنصرم في البطولة التونسية مع النادي الإفريقي مثلما ربط المدير الرياضي طاهر شريف الوزاني اتصاله مع وكيل أعمال اللاعب بن حوى خريج مدرسة جمعية وهران و مهاجم مولودية الجزائر ، كما أن هناك اتصالات متقدمة مع مهاجم النادي الرياضي القسنطيني و مهاجم المنتخب الوطني المحلي بلحوسيني و ذلك لتدعيم القاطرة الأمامية. 2


الخبر
منذ 3 أيام
- الخبر
لماذا فضل محيوص شبيبة القبائل على شباب بلوزداد؟
رغم أن شباب بلوزداد قدّم عرضا ماليا أكبر، بلغ في مجموعه 1,4 مليار سنتيم شهريا، اختار المهاجم الدولي للمنتخب المحلي، أيمن محيوص، الانضمام إلى شبيبة القبائل مقابل 1,2 مليار سنتيم. وهو ما يفسر أن قراره لم يكن مرتبطا بالأساس بالجوانب المالية، بقدر ما كان مبنيا على اعتبارات رياضية وصحية وطموحات قارية. وتضمن عرض بلوزداد، خلال المفاوضات التي قادها عمارة شرف الدين، راتبا أساسيا منصوصا عليه في العقد، إضافة إلى مبلغ إضافي من خلال عقد الرعاية والسبونسورينغ، لكنه لم يكف للحصول على توقيع ابن جيجل. محيوص، وبحسب المعطيات المتوفرة، فضّل الشبيبة لأسباب مختلفة، منها ضمان التدرب واللعب على أرضيات طبيعية التي يوفرها ملعب حسين آيت أحمد، في وقت صار فيه شباب بلوزداد مهددًا بالعودة إلى الميادين ذات العشب الاصطناعي، بعد غلق الملاعب الكبرى في العاصمة. هذا العامل كان مهمًا بالنسبة له، لأنه يعاني من انزعاجات على مستوى الركبة أثناء اللعب على العشب الاصطناعي، إلى درجة أنه طلب، الموسم الماضي، إعفاءه من التنقل لمواجهة فرق تنشط في ملاعب "الطارطون" مثل البيض. إضافة إلى ذلك، سيشارك محيوص مع شبيبة القبائل في رابطة أبطال إفريقيا، بينما سيكتفي شباب بلوزداد بخوض منافسة كأس الكونفدرالية الإفريقية، المنافسة التي يقول إنه لم تعد تلبي طموحاته خاصة وأنه توج بلقبها من قبل مع اتحاد العاصمة. ورغم الأرقام الكبيرة التي حققها في موسمه مع بلوزداد، كانت لدى محيوص أيضا بعض المخاوف من عودة إسلام سليماني إلى الفريق، بعد نهاية فترة إعارته من واسترلو البلجيكي، وهو الذي كان قد أخذ مكانه كلاعب أساسي في مرحلة الذهاب، وما يعزز ذلك أن محيوص بقي يسأل في كل مرة، خلال مفاوضاته مع مسؤولي بلوزداد، عن وضعية سليماني وإمكانية عودته. على العموم، لم يكن رحيل محيوص عن الشباب بحد ذاته ما أثار غضب واستياء البلوزداديين، بقدر ما أثارهم أنه لم يكن صريحا منذ البداية. فقد واصل المفاوضات ووضع شروطا جديدة في كل مرة، رغم أنه كان قد حسم أمره تقريبا نحو شبيبة القبائل، وقبل ذلك فهو لم يلتزم بالاتفاق الأول وملحق العقد الذي وقعه مع الإدارة قبل نهاية الموسم الماضي. واستغلّ محيوص رفض الرابطة تسجيله ضمن القائمة الجديدة، لأنه كان بالصيغة القديمة للعقود، ليطلب التفاوض من جديد، على عكس زملائه، خاسف ولعوافي وبن عيادة، الذين التزموا بالاتفاق الأول وجددوا عقودهم وفق الصيغة الجديدة للرابطة. هذا التحوّل في مسار محيوص سيؤثر مباشرة على الفريقين: شبيبة القبائل تستفيد من مهاجم جاهز وذي خبرة قارية، ما يمنحها حلولًا هجومية قوية قبل خوض رابطة أبطال إفريقيا، بينما يجد شباب بلوزداد نفسه مضطرًا لإعادة ترتيب خط هجومه وتعويض لاعب كان هدافًا أساسيًا في موسمه الأخير، في وقت يواجه فيه ضغطًا جماهيريًا متزايدًا بسبب طريقة رحيل أحد أبرز لاعبيه.