
فودكس مصر تعود بالنسخة الثالثة من "بيونيرز السين' لمناقشة أهم التطورات والتغيرات بقطاع المطاعم خلال موسم الصيف
بلال زهران: هذا الحدث ليس مجرد ملتقى، بل فرصة حقيقية للتواصل وتبادل الخبرات، لتعزيز دور التكنولوجيا في دعم نمو واستدامة قطاع المطاعم خلال موسم الصيف.
القاهرة: أعلنت شركة فودكس مصر، الرائدة في حلول إدارة المطاعم والمدفوعات الإلكترونية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن إطلاق النسخة الثالثة من "بيونيرز السين"، الذي أصبح حدثًا راسخا يجمع قادة قطاع المطاعم والكافيهات في مصر لمناقشة مستقبل القطاع، خاصة في ظل التغيرات المتسارعة في السوق وتحول توجهات المستهلكين خلال موسم الصيف، مما يعزز مكانة الحدث كمنصة سنوية أساسية لأصحاب المشاريع ورواد الأعمال في مجال المطاعم والكافيهات.
يركز الحدث هذا العام على مناقشة أهم الممارسات والتغيرات المرتبطة بموسم الصيف وكيفية التعامل معها، وأهمية الاستفادة من التكنولوجيا والتحول الرقمي في تحسين كفاءة التشغيل ودعم خطط النمو خلال واحد من أهم المواسم لقطاع المطاعم. كما تضمنت فعاليات "بيونيرز السين" الإعلان عن حل جديد من حلول فودكس وهو مؤشرات فودكس الذكية "Foodics BI"، والذي يمكن أصحاب المطاعم من الحصول على نظرة شاملة على أعمالهم من خلال تقارير مدعومة بتقنية الذكاء الاصطناعي.
قال بلال زهران، المدير العام الاقليمى لفودكس مصر والإمارات "نحن في فودكس نؤمن أن مستقبل قطاع المطاعم يعتمد بشكل كبير على مدى قدرة القطاع على تبني التكنولوجيا، خاصة في أوقات الذروة مثل موسم الصيف. لذلك، جاء حدث بيونيرز السين هذا العام ليكون أكثر من مجرد ملتقى؛ إنه دعوة لصناعة القرار والابتكار، وفرصة للتواصل وتبادل الخبرات بين أصحاب المطاعم.
وأضاف: "من خلال إطلاق حلول مثل Foodics BI، نؤكد التزامنا بتقديم حلول ذكية ومستدامة تدعم نمو القطاع، وذلك وفق رؤية طموحة لتمكين كل صاحب مطعم أو كافيه من إدارة عملياته بكفاءة، من أي مكان وفي أي وقت، بدعم تكنولوجي موثوق ومرن، وانطلاقًا من إيماننا بأن الذكاء الاصطناعي هو المستقبل ،كنا في فودكس حريصين على إطلاق منتج كهذا لتزويد عملائنا بأدوات تحليلية متقدمة تدعم قراراتهم وتواكب تطلعاتهم."
وتضمنت الفعاليات الإعلان عن عودة برنامج Foodics Folks بنسخته الثانية، وهو أول برنامج تدريب عملي مخصص للشباب من سن 18 إلى 21 عاماً، يهدف إلى تأهيلهم للعمل في قطاع المطاعم، وتنمية مهاراتهم في الإدارة والتشغيل، وقد حرصنا على دعوة جميع المطاعم للمشاركة في هذا البرنامج ليكون لها دور فعال في دعم وتمكين الجيل القادم من العاملين في القطاع."
-انتهى-

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
ترامب يهدد "أبل" برسوم كبيرة إذا لم تصنع هواتفها داخل أميركا
وانخفضت أسهم أبل 2.5 بالمئة في تعاملات ما قبل فتح السوق على خلفية تحذير ترامب ، مما أدى إلى انخفاض العقود الآجلة لمؤشر الأسهم الأميركية. وقال ترامب، في منشور على منصة تروث سوشيال: "أبلغت تيم كوك (الرئيس التنفيذي) لأبل منذ فترة طويلة بأنني أتوقع تصنيع أجهزة آيفون التي ستباع في الولايات المتحدة الأميركية داخل الولايات المتحدة ، لا في الهند ولا في أي مكان آخر". وأضاف: "إذا لم يكن الأمر كذلك، فيجب أن تدفع أبل رسوما جمركية 25 بالمئة على الأقل للولايات المتحدة". وذكرت رويترز الشهر الماضي، أن أبل تضع الهند قاعدة تصنيع بديلة، في ظل الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الصين والتي أثارت مخاوف بشأن سلسلة التوريد والمخاوف من ارتفاع أسعار هواتف آيفون. وقالت الشركة، إن معظم هواتفها الذكية التي تباع في الولايات المتحدة سيكون مصدرها الهند في ربع السنة الحالي الذي ينتهي في يونيو. وبحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتد برس، قد يؤدي هذا التهديد، الذي وجهه ترامب عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلى ارتفاع كبير في أسعار أجهزة أيفون، مما قد يُلحق الضرر بمبيعات وأرباح إحدى شركات التكنولوجيا الأميركية الرائدة. ولدى عرض أرباح أبل للربع الأول من العام في مطلع مايو، حذر كوك من الآثار غير الواضحة للرسوم الجمركية الأميركية البالغة 145بالمئة على السلع المستوردة من الصين رغم الإعفاء المؤقت لسلع عالية التقنية مثل الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر. ورغم أن الهواتف الذكية المكتملة البناء معفاة من الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، إلا أن المكونات التي تدخل في تركيب أجهزة أبل ليست كلها مستثناة من الرسوم. وتتوقع أبل أن تبلغ تكلفة الرسوم الجمركية الأميركية 900 مليون دولار في الربع الحالي من العام، رغم أن تأثيرها كان "محدودا" في مطلع هذا العام، وفقا لكوك.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
ترامب يهدد بفرض ضريبة 25% على منتجات أبل إذا لم يتم تصنيعها في أمريكا
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على منتجات شركة أبل ما لم تُصنّع أجهزة آيفون في الولايات المتحدة. وقد يؤدي هذا التهديد، الذي وُجّه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلى زيادة كبيرة في أسعار أجهزة آيفون، ما قد يُلحق الضرر بمبيعات وأرباح إحدى شركات التكنولوجيا الأمريكية الرائدة. وتنضم الشركة الآن إلى أمازون وول مارت وشركات كبرى أخرى في دائرة اهتمام البيت الأبيض، في محاولتها الاستجابة لحالة عدم اليقين والضغوط التضخمية الناجمة عن ضرائب الاستيراد التي فرضها ترامب. وكتب ترامب على موقع «تروث سوشيال»: «أبلغتُ تيم كوك، رئيس شركة أبل، منذ فترة طويلة أنني أتوقع أن تُصنّع وتُبنى أجهزة آيفون التي ستُباع في الولايات المتحدة الأمريكية، وليس في الهند أو أي مكان آخر. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيجب على أبل دفع رسوم جمركية لا تقل عن 25% للولايات المتحدة». واستجابةً لرسوم ترامب الجمركية على الصين، كانت أبل، بقيادة الرئيس التنفيذي تيم كوك، تتطلع إلى نقل تصنيع أجهزة آيفون إلى الهند في إطار تعديلها لسلاسل التوريد. وأصبحت هذه الخطة مصدر إحباط متزايد للرئيس الأمريكي، الذي أثارها أيضاً الأسبوع الماضي خلال جولته في الشرق الأوسط. (أ ب)


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
ترامب يهدد بفرض 25% رسوماً على منتجات أبل
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم بنسبة 25% على منتجات شركة أبل للتكنولوجيا، ما لم يتم تصنيع هواتف أيفون في الولايات المتحدة.