الجميّل لنواب الحزب: لا نريدكم أن تكونوا سبباً لجلب المزيد من الدمار و "ما حدا عبالو يتواجه معكن"
واعتبر أننا "لا يمكننا أن نتصارح إذا حافظ فريق معيّن على أدوات للترهيب لا وجود لها عند فريق آخر مثل السلاح".
وأشار الجميّل إلى أنه "لا استثمارات إذا احتُفِظ بالسلاح فالدول الخارجيّة لن تقدّم لنا مساعدات إذا لم تفرض الدولة سيادتها".
وشدد على أنه "لا دولة ولا إصلاح بوجود السّلاح ولا يمكننا أن نكون رهينة 10% من مجلس النواب ولا يجوز أن يتحرّك فريق واحد ضدّ إرادة الآخرين ويعطّل المسار الإيجابي".
وتوجّه الجميّل لنوّاب "حزب الله" قائلا: "لا أحد يريد الحروب والدماء ولا نريدكم أن تكونوا سبباً لجلب المزيد من الدمار و"ما حدا عبالو يتواجه معكن"".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 39 دقائق
- النهار
لبنان والتّهديد الوجودي بين ما حاوله محور الممانعة والبعث السّوري وتحذيرات توم براك
التصريح الأخير للموفد الأميركي توم براك بشأن الخطر الوجودي الذي يداهم لبنان نتيجة إصرار "حزب الله" على الاحتفاظ بسلاحه وربط مصيره بإيران يجب أن يؤخذ على محمل الجد، لا بسبب وجود مؤامرة عالمية لإزالة لبنان عن الخريطة، بل نتيجة التطورات الكبيرة التي شهدتها المنطقة، ولا تزال، منذ أحداث 7 أكتوبر 2023. فمحاولة "حزب الله"، بالتعاون مع الحرس الثوري الإيراني، إعادة عقارب الساعة للوراء ومنع التغيير الجارف الذي أحدثته الضربات الكبيرة لمحور الممانعة، وتحديداً سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، ستأتي بعواقب كارثية على لبنان عامةً وشيعته خاصةً. لطالما تحدث خبراء ومسؤولون في لبنان والمنطقة عن خطر إعادة ترسيم حدود الدول التي رسمتها اتفاقية سايكس بيكو قبل أكثر من قرن من الزمن، خاصة في ضوء ما شهدته بعض ساحات الشرق الأوسط من حروب أهلية، وصراعات مذهبية، وعرقية، وأيديولوجية. إلا أن حدود هذه الدول لم تتغير خارج إطار الصراع العربي-الإسرائيلي والفلسطيني-الإسرائيلي، وما أسفرت عنه حروب 1967، و1973 و1982. ثمة من كان يتحدث عن سوريا الكبرى من منطلق تنظيري، فيما سعى لذلك البعض الآخر، كما كانت الحال مع "حزب البعث العربي" في سوريا الذي لم يخف نياته عن ضم لبنان، لكن بعد مواجهة معارضة كبيرة من القوى العظمى، اكتفى بالسيطرة عليه سياسياً واقتصادياً وعسكرياً من عام 1976 حتى خروج قواته عام 2005، إذ انتقلت السيطرة يومها لإيران التي أبقت على بعض النفوذ لنظام الأسد في لبنان. قوى الإسلام السياسي السني والشيعي سعت دائماً لإزالة حدود الدول تحت شعار إعادة إحياء الدولة الإسلامية. فشهدنا محاولة "داعش" إنشاء دولته من حمص والرقة باتجاه الموصل. كما شهدنا بعدها كيف استغل الحرس الثوري ذلك لإنشاء هلال شيعي عبر نشر التشيع في سوريا وتهجير ملايين عدة من سنّة سوريا بهدف تنفيذ مشروع تغيير ديموغرافي بإحضار عشرات آلاف المواطنين الشيعة من باكستان وأفغانستان والعراق إلى سوريا، وتجنيسهم. طبعاً لم تمانع القوى الحاكمة في لبنان خلال العشرين سنة الماضية عمليات الضم الخفي بإشراف من النظامين السوري والإيراني عبر محاولات التغيير الديموغرافي في سوريا، في وقت هاجر عشرات آلاف المسيحيين من لبنان وسوريا، واغتيل الزعيم السني اللبناني المعتدل والقوي رفيق الحريري، ما أثر بالطائفة وجعلها بحالة ضعف لم يتمكن التوريث وما تلاه من إخراجها منه. ولقد ساعدت نظرية حكم الأقليات التي ساهم بنشرها زعامات، ومنها مسيحية، محور الممانعة بتنفيذ مخططه بلبنان، إذ ارتكزت هذه النظرية على أن الخطر الأكبر الذي يواجه الطوائف في سوريا ولبنان هو المد السني الكبير، وأفضل طريقة لمواجهته هو عبر تحالف الأقليات: الشيعة، والعلويين، والمسيحيين، والدروز. والسيطرة العلوية على الحكم في دمشق سهلت ذلك. وهذا كان يناسب الدولة العبرية، وهي أقلية في المنطقة. أما اليوم، ومع وصول إدارة جديدة للحكم في سوريا من كنف الإسلام السياسي السني، وقرار إسرائيل والقوى الغربية والعربية إنهاء أذرع إيران، تغير الوضع. فنظرية حكم الأقليات لم تعد قابلة للتطبيق. وما يزيد الوضع تعقيداً هو فتح خط المفاوضات بين إسرائيل وحكام دمشق الجدد للوصول لاتفاق سلام برعاية دولية. فلبنان يتأثر كثيراً بنظام الحكم في سوريا، وهذا النظام اليوم لن يقبل باستمرار وجود قوى شيعية أيديولوجية مسلحة كـ"حزب الله" على حدوده، شاركت بالحرب ضده ويعتبرها معادية له وتستمر بنشاطاتها العسكرية وتنادي بمحاربة إسرائيل في وقت هو يتجه للتطبيع معها. رفض "حزب الله" تسليم السلاح وإصراره على التبعية لقرار طهران، سيؤديان حتماً لعودة الحرب الإسرائيلية، حسب تقديرات مسؤولين كثر، ومنهم براك. ويتوقع المراقبون أن تكون بشراسة حرب غزة، وقد تدفع إسرائيل لتوسيع احتلالها في جبل عامل الشيعي وربما أجزاء من البقاع. وتجدد الاشتباكات ذات الطابع المذهبي على الحدود الشرقية مع سوريا قد يدفع بعمليات توغل داخل لبنان. هذا تحديداً الخطر الذي يتحدث عنه براك. ولن تتدخل واشنطن لوقف أي عمليات ضد "حزب الله" لأن هدف إزالة خطر أذرع إيران عن حدود إسرائيل قد اتخذ. فإما أن يلحظ قادة لبنان الذين وصلوا بدعم خارجي وزعماء الطائفة الشيعية هذا الخطر الداهم ويتحركوا بسرعة لحصر السلاح بيد الدولة وفرض سلطتها، أو يواجه البلد خطر الزوال أو فقدان بعض محافظاته بعمليات تبادل للأراضي قد تحدث ضمن اتفاق للسلام بين سوريا وإسرائيل.


القناة الثالثة والعشرون
منذ 40 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
برسم وزير الثقافة غسان سلامة!
في خطوة هادفة إلى المحافظة على تراث لبنان الذي ينهشه غياب الوعي والانجراف في ثقافة معمارية غريبة عن تاريخه، أطلق الكاتب السياسي جهاد الزين نداءً عبر مواقع التواصل الاجتماعي لإنقاذ قصر تقي الدين الصلح في محلّة القنطاري في بيروت، وهو يراه يتداعى منذ سنوات دون أن يرفّ لأحد جفن! انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ 43 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
تغييرات واسعة في قوى الأمن... عبدالله يصدر برقية فصل ضباط كبار (صورة)
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أصدر المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء رائد عبدالله، برقية الغى فيها فصل ضباط من مراكزهم الاساسية، وفصلهم إلى مراكز جديدة وذلك لمصلحة الخدمة، على أن يتم العمل يهذا التدبير اعتبارا من 16/ 7/ 2025. وجاءت التشكيلات على الشكل الآتي: العميد عبدو خليل: قائد منطقة جبل لبنان الإقليمية العميد احمد نزيه ابوضاهر: قائد منطقة لبنان الجنوبي الإقليمية العميد نقولا سعد: رئيس قسم المباحث الجنائية المركزية العميد جيرار نصر: رئيس قسم المباحث الجنائية العامة العميد إيلي كلاس: رئيس قسم المحفوظات الجنائية العميد الركن عصام عبدالصمد: قائد فوج أمن السفارات العميد خالد الورداني: مساعد ثان لقائد وحدة جهاز أمن السفارات والإدارات والمؤسسات العامة العميد جورج عيسى: قائد فوج أمن وحراسة الإدارات والمؤسسات العامة العميد خالد الأيوبي: قائد فوج أمن وحراسة المؤسسات التنفيذية والتشريعية العميد روني البيطار غانم: رئيس شعبة الإتصال الدولي العميد باسم يحيى: رئيس المصلحة المالية العميد روبير رحال: رئيس شعبة المرور العميد فادي الحج: رئيس شعبة الشؤون الإدارية العميد سعد كيروز: رئيس قسم الشرطة السياحية العميد طلال أبو يونس: رئيس صندوق الخدمات الاجتماعية في رئاسة الخدمات الاجتماعية العميد اديب الحاوي: رئيس مصلحة الأسلحة والذخائر العقيد كميل البعيني: كلية الضباط في معهد قوى الأمن الداخلي العميد شربل عيد: الديوان/ بتصرف اللواء المدير العام العميد فارس قرداحي: الديوان / بتصرف اللواء المدير العام العميد ماجد الأيوبي: الديوان / بتصرف اللواء المدير العام العميد دوري نكد: الديوان / بتصرف اللواء المدير العام العميد جورج غزالي: الديوان/ بتصرف اللواء المدير العام العميد المهندس وسام بوهدير: الديوان/ بتصرف اللواء المدير العام. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News