logo
بحبح: المفاوضات مجمدة وترامب سيلتقي أمير قطر اليوم لتحقيق اختراق

بحبح: المفاوضات مجمدة وترامب سيلتقي أمير قطر اليوم لتحقيق اختراق

معا الاخباريةمنذ يوم واحد
بيت لحم معا- كتب رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بشارة بحبح، المنخرط في مفاوضات صفقة الأسرى، على حسابه على فيسبوك لـ"أهل غزة": "ترددتُ في الكتابة، لا جديد، لكن الحقيقة أننا نعمل بجد مع جميع الوسطاء لإيجاد حل للجمود الحالي في المفاوضات.
واضاف " هناك لقاءات مهمة اليوم بين أمير قطر والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ونأمل أن تُفضي إلى تقدم قريبًا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو اقنع ترامب بالانتظار قليلا... وترامب يلمح لاتفاق قريب
نتنياهو اقنع ترامب بالانتظار قليلا... وترامب يلمح لاتفاق قريب

معا الاخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • معا الاخبارية

نتنياهو اقنع ترامب بالانتظار قليلا... وترامب يلمح لاتفاق قريب

بيت لحم معا- كشفت مصادر أمريكية مطلعة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "تمكن من إقناع ترامب بمنحه أسبوعًا إضافيًا للتوصل إلى اتفاق، وذلك لتقريب موعد انتهاء الدورة الصيفية للكنيست حتى لا تنفرط الحكومة في حال توصلوا لصفقة". وأضافت المصادر أن الرئيس ترامب "سئم من الحرب في غزة، لكن نتنياهو تمكن من كسب المزيد من الوقت. ولم يتضح بعد ما دفعه نتنياهو في المقابل". وحسب هذه المصادر، فإن الأدلة تشير إلى أن المبعوث الخاص ستيف ويتكوف لم يصل إلى الدوحة بعد. وأفادت مصادر مطلعة على محادثات قطر أن الوسطاء يسعون إلى سد الفجوة بين إسرائيل وحماس، بعد أسبوع من المحادثات المكثفة في قطر. وصرح أحد المصادر لوكالة فرانس برس: "يعمل الوسطاء على إيجاد آليات جديدة للمساعدة في سد الفجوة المتبقية والحفاظ على الزخم". كما علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على المفاوضات الجارية، وقال إنه يأمل في التوصل إلى اتفاق في غزة قريبا. و أفادت التقارير أن محور المحادثات مع الوفد الإسرائيلي هو الخرائط الجديدة وخطوط الانسحاب الجديدة التي تنازلت عنها إسرائيل، وذلك بعد رفض حماس لخريطة الانسحاب القديمة. في الوقت نفسه، أفادت مصادر في حركة حماس أن مفاوضات الدوحة مستمرة رغم العراقيل التي تضعها إسرائيل بشكل ممنهج، بحسب المصادر. وأوضحت المصادر أنه كلما تحقق تقدم جزئي في أحد بنود الاتفاق، يُبطئ الوفد الإسرائيلي النقاش في البنود الأخرى ريثما يتلقى تعليمات من كبار المسؤولين، وهو ما تفسره حماس على أنه محاولة لكسب الوقت والضغط. وأوضحت المصادر أن الخلاف الرئيسي يدور حول انسحاب الجيش الإسرائيلي، الذي تطالب حماس بتنفيذه وفقًا لخرائط الاتفاق السابق المبرم في يناير/كانون الثاني، مع جدول زمني واضح ومناطق عازلة محدودة

اسرائيل تعترف: ليس لدينا حل لـ"اليوم التالي" في غزة
اسرائيل تعترف: ليس لدينا حل لـ"اليوم التالي" في غزة

معا الاخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • معا الاخبارية

اسرائيل تعترف: ليس لدينا حل لـ"اليوم التالي" في غزة

بيت لحم معا- على الرغم من مرور سنة وتسعة أشهر على العدوان الإسرائيلي غزة، كشفت القناة 12 الإسرائيلية أن إسرائيل لم تضع بعد مخططًا لمرحلة ما بعد الحرب. واقرت المؤسسة العسكرية في اسرائيل بأنه لم يُرسم حتى الآن أي إطار سياسي، ولم يُتوصّل إلى اتفاق بشأن حكومة تُشكّل بديلا لحماس، وأنه عمليًا لا يوجد من يتحمّل المسؤولية. في الوقت نفسه، لا تستبعد إسرائيل مشاركة قطر في إعادة إعمار غزة إلى جانب جهات إقليمية أخرى. و تُعتبر قطر الآن "شريكًا استراتيجيًا" نجح في إبرام صفقات الرهائن وساهم في وقف إطلاق النار مع إيران. في الأسبوع الماضي، أعلن وزير الحرب الإسرائيلي كاتس عن خطة لإنشاء "مدينة إنسانية" في رفح من شأنها أن تجمع مئات الآلاف من سكان غزة، لكن الجيش اوضح أن هذا حدث كبير يتطلب تخطيطاً معمقاً، وتعبئة سكان غزة على نطاق واسع، ومليارات الدولارات - بحيث إذا بدأ تنفيذه، فسوف يحدث تدريجياً. وفقاً للخطط، ستشمل المساحات المدنية: مساحة المعيشة المحيطة، والمناطق المنظمة، وخطوط الكهرباء والمياه، والخيام، والأمن الشخصي دون مساحة قتالية. حسب وصف التقرير الاسرائيلي. ولتنفيذ هذه الخطوة، من الضروري أولاً إنشاء البنية التحتية والمساحات المناسبة، وتنظيف النفايات، وإنشاء منطقة تضم مساحة إنسانية. لكن من المتوقع أن يسيطر الفلسطينيون على المنطقة، ولكنهم سيحتاجون إلى دعم طرف خارجي مثل الأميركيين. سيتضمن الموقع مجمعات توزيع الأغذية والعيادات والمستشفيات الميدانية. وفيما يتعلق بصفقة التبادل ، تصر حماس على أن تلغي إسرائيل أنشطة صندوق الإغاثة الأميركي، المسؤول عن مجمعات توزيع الغذاء - وأن تدخل المساعدات وتوزع على قطاع غزة خلال وقف إطلاق النار فقط في صورة شاحنات مساعدات تابعة للأمم المتحدة. لكن في الوقت الحاضر، لا يزال من غير الواضح عدد شاحنات المساعدات التي ستدخل، لكن إسرائيل تعتقد أنه لن يكون هناك خيار سوى التنازل عن هذه المسألة وإدخال المساعدات بالصيغة السابقة أيضاً من أجل تمكين صفقة التبادل. وأشارت المؤسسة العسكرية أن غزة تحتاج إلى 300 شاحنة يومياً للبقاء على قيد الحياة، ولا تحتاج إلى 600 شاحنة كما كان الحال في الصفقة الأخيرة. في ظل انتقادات لإدارة إدخال المساعدات لغزة، تؤكد المؤسسة الأمنية أن الوضع الإنساني بات يشكل خطرًا وطنيًا، ما يتطلب تخفيف الضغط وتجنب "فرامل" دولية. مسؤول دفاعي حذر من تداعيات المجاعة ونقص الدواء، التي قد تؤدي لعقوبات أوروبية وتحقيقات دولية ووقف دعم أميركي.

الحريديم يهددون: سننسحب من الحكومة
الحريديم يهددون: سننسحب من الحكومة

معا الاخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • معا الاخبارية

الحريديم يهددون: سننسحب من الحكومة

بيت لحم- معا- تصعد الأحزاب الحريدية تهديداتها لحكومة نتنياهو اليوم مُحذرةً من أنها تستعد للانسحاب من الحكومة خلال الأيام المقبلة احتجاجًا على عدم إقرار قانون التجنيد. وفقًا لمصادر رفيعة المستوى في الأحزاب الحريدية، اتخذ حاخامات حزب يهدوت هتوراة قرارًا مبدئيًا بتحديد موعد نهائي لتقديم القانون. ويُصدر الحزب تهديدًا واضحًا: إذا لم يُعرض مشروع القانون على لجنة الشؤون الخارجية والدفاع بحلول هذا المساء، حوالي الساعة الخامسة والسادسة مساءً، فقد يؤدي ذلك إلى انهيار ائتلافي حقيقي، مع استقالة الوزراء ونواب الوزراء ورؤساء لجان الكنيست نيابةً عن الحزب. وتأتي هذه الخطوة في محاولة للضغط على رئيس اللجنة إدلشتاين، الذي لم يُقدّم بعد مشروع قانون يتوافق مع مطالب الحريديم. ويُعدّ هذا قرارًا مبدئيًا من حزب "ديغل هتوراه"، حيث يبدو أن حزب "أغودات يسرائيل" قد ضمّ أعضاءً من الحزب. وفقا للموقف الحريدي - إذا لم توزع لجنة الشؤون الخارجية والأمن في الكنيست مشروع القانون على اللجنة بحلول هذا المساء، فسيتم تنفيذ القرار المبدئي بالاستقالة من الحكومة، وليس حل الكنيست - مما سيؤدي إلى إجراء انتخابات. تؤكد يهدوت هتوراة أن هذا ليس تهديدًا سياسيًا روتينيًا آخر، بل قرارًا موحدًا من مجلس حكماء التوراة. وفقًا للمصادر، فإن هذا تهديد غير مسبوق يشمل أيضًا صفوف وزراء أغودات إسرائيل، الذين أعلنوا بالفعل أنهم سيدعمون هذه الخطوة، إذا لم يتم تقديم القانون على الفور. من ناحية أخرى، وعلى عكس بعض الإحاطات، لا يزال هناك تردد في حزب شاس، ولم يلتزم رئيس الحزب أرييه درعي في هذه المرحلة بخطوة مشتركة مع يهدوت هتوراة المتحدة. وسط التوترات، عقد اجتماع مهم الليلة الماضية بين رئيس لجنة الشؤون الخارجية والامن ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. خلال الاجتماع، أوضح إدلشتاين لنتنياهو أن مشروع قانون تجنيد الحريديم سيُطرح للمناقشة ويُوزّع على أعضاء لجنة الخارجية والامن هذا الأسبوع. إلا أن ضيق الوقت والشكوك حول التزام الحكومة بإقرار القانون اليوم تُبقيان القضية مفتوحة وتُفاقمان الأزمة إلى ذروتها. وقبل الحرب مع إيران ، توصل عضو الكنيست إدلشتاين إلى اتفاقات مع الأحزاب الحريدية بشأن نص القانون المقترح، ومع ذلك، امتنع إدلشتاين حتى الآن عن تقديمه. ويهدد حزب "يهودية التوراة" بالانسحاب من الحكومة في الأيام المقبلة، وهناك أصوات في حزب شاس تُشير إلى أنه من المتوقع أن ينضموا إلى الانسحاب إذا لم يُقدم نص القانون. ورغم رفض التصويت السابق في الجلسة العامة الشهر الماضي، يُتوقع أن تتمكن الحكومة من مواصلة عملها كحكومة أقلية خلال فترة العطلة، ولن تضطر إلى التعامل مع تفكك الأغلبية في الكنيست وفقدانها إياه إلا في أكتوبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store