
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بشكل التعديل الوزاري الأول لحكومة حسان.. من يغادر ومن يبقى؟
وفي مقاربة تحليلية غير تقليدية، وضع توقع تقني مستند إلى الذكاء الاصطناعي تصوراً لملامح هذا التعديل، مقدماً قائمة بالأسماء المحتمل مغادرتها أو بقاؤها في الفريق الحكومي، وهي تحليلات تستند إلى الذكاء الاصطناعي.
الأهداف الرسمية ونطاق التعديل
بحسب مكتب رئيس الوزراء، فإنَّ التعديل سيشمل تقريباً ثلث الفريق الوزاري ونصف فريق التَّحديث. ويهدف إلى "رفد الفريق الوزاري بقدرات جديدة تبني على ما أُنجز، وتواكب السُّرعة التي يتطلَّبها تنفيذ مشاريع التَّحديث"، وفي مقدمتها رؤية التحديث الاقتصادي، خاصة وأن الحكومة بصدد إطلاق البرنامج التنفيذي الثاني للرؤية.
قراءة الذكاء الاصطناعي: من يغادر؟
ويتوقع التحليل التقني، استناداً إلى أن التعديل سيشمل 10 إلى 11 حقيبة وزارية، أن يغادر الوزراء التالية أسماؤهم: رائد أبو السعود (المياه والري)، أحمد أبو السمن (الأشغال العامة)، مثنى غرايبة (الاستثمار)، مصطفى الرواشدة (الثقافة)، يزن الشديفات (الشباب)، خالد البكار (العمل)، بالإضافة إلى وزراء الدولة مهند شحادة (للشؤون الاقتصادية)، أحمد العويدي، عبدالله العدوان (لشؤون رئاسة الوزراء)، خير أبو صعيليك (لتطوير القطاع العام)، وفياض القضاة (للشؤون القانونية). ويشير التحليل إلى أن بعض هذه الوزارات مصنفة ضمن "فريق التحديث" الذي سيُستبدل نصف أعضائه.
توقعات الاستمرارية وإعادة الهيكلة
في المقابل، يتوقع التحليل استمرارية عدد من الوزراء في مناصبهم بناءً على "ثبات الأدوار الحيوية والبيانات التاريخية"، ومنهم: أيمن الصفدي (الخارجية)، مازن الفراية (الداخلية)، صالح الخرابشة (الطاقة)، فراس الهواري (الصحة)، زينة طوقان (التخطيط)، عزمي محافظة (التربية والتعليم العالي)، عبدالحكيم الشبلي (المالية)، وفاء بني مصطفى (التنمية الاجتماعية)، خالد الحنيفات (الزراعة)، ومحمد المومني (الاتصال الحكومي). كما يتوقع التحليل أن يشهد التعديل إعادة هيكلة أو دمج لبعض الوزارات كدمج وزارتي الاستثمار والاقتصاد الرقمي.
خلاصة تحليلية
ويخلص التحليل إلى أن التعديل سيكون عميقاً نسبياً، وأن الوزراء الجدد المرجح دخولهم سيكونون من خلفيات اقتصادية أو إدارية أو من القطاع الخاص، مع إعطاء الأولوية للقدرة على تنفيذ رؤية التحديث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ يوم واحد
- السوسنة
مشروع متكامل لتأهيل جسر الملك حسين يشمل تأهيل مرافقه
عمان - السوسنة التقى وزير الداخلية مازن الفراية، في جسر الملك حسين، الأربعاء، نظيره الفلسطيني زياد هب الريح. وتباحث الوزيران، بحضور عدد من المسؤولين من كلا الطرفين، جملة من القضايا المتعلقة بالتعاون والتنسيق المشترك بين الوزارتين وسبل تطويرها.كما تناول الجانبان، آليات العمل في جسر الملك حسين، والإجراءات المتبعة حيال المسافرين القادمين والمغادرين، وظروف العمل والتحديات المرتبطة بذلك.وأوضح الفراية، كيفية العمل في الجسر سابقا، وتحديد عدد المسافرين، وحصر ساعات العمل، بسبب الترتيبات المتبعة من الجانب الآخر، بالإضافة إلى إشكاليات أخرى، مثل وقف استقبال المسافرين من الجانب الآخر أحيانا، مما يؤثر على سير العمل، وجعل الجسر يختلف عن غيره من المراكز الحدودية، مما يتطلب مراعاة هذه الخصوصية عند تقييم العمل في الجسر.وأكد الفراية، أنه لمعالجة التحديات التي تواجه المسافرين، تم بناء المنصة الالكترونية لبيع التذاكر إلكترونيا، بشكل يسهل على المسافر شراء التذاكر وإجراءات السفر.وتابع الفراية، أنه بعد تفعيل المنصة، ظهرت بعض المشاكل، مما تطلب التدخل بمجموعة من القرارات والإجراءات لمعالجتها، مثل ربط خدمات رجال الأعمال الـ V.I.P بالمنصة الإلكترونية، وتقييد التذكرة الإلكترونية باسم المسافر ورقم جواز سفره بشكل يمنع بيع وشراء هذه التذاكر، وبشكل يجعل حجز التذاكر وحركات المغادرين والقادمين في الجسر تسير وفق آلية حديثة ومنضبطة، مما أدى إلى إحداث تحسن ملحوظ وفرق جوهري في مستوى الخدمات المقدمة في الجسر.وفي هذا السياق، عرض الفراية، محاور المشروع المتكامل لتأهيل جسر الملك حسين، الذي تعمل وزارة الداخلية على تنفيذه حاليا، ويشمل تأهيل كافة مرافق الجسر وإنشاء مجمع للنقل العام وتوسعة الطريق الذي يخدم الجسر بالاتجاهين الأردني والفلسطيني وتوسعة ساحات الشحن.من جهته، أكد وزير الداخلية الفلسطيني، زياد هب الريح، على العلاقات المتينة التي تربط الأردن وفلسطين، كما أشاد بالجهود الأردنية الكبيرة في تأهيل جسر الملك حسين، وتطوير مستوى الخدمات المقدمة فيه، بما ينعكس إيجابا على المسافر.كما أشار إلى أهمية العمل على معالجة الملاحظات التي ترد من المسافرين، والمتعلقة بتسريع الإجراءات وتحسين قاعات الانتظار وتقييم مدى واقعيتها، وذلك بهدف تقديم الخدمة المثلى للمسافرين.بعد ذلك أجرى الوزيران جولة شاملة لمرافق الجسر وقاعات القادمين والمغادرين، واطلعا على الإجراءات المعمول بها في الجسر ومدى جاهزية وملاءمة مرافق الجسر لاستقبال المسافرين ومكوثهم فيها لحين المغادرة. كما استمعا من مسؤولي الجسر، عن طبيعة العمل والخدمات المقدمة.وفي هذه الأثناء، التقى الوزيران بعدد من المسافرين، واستمعا إلى آرائهم حيال المنصة الإلكترونية وإيجابياتها وسهولة إجراءات الحجز وطبيعة الخدمات المقدمة في الجسر، وإثر ذلك، تم الاتفاق على بناء مظلات ما بين مدخل الجسر وقاعة المغادرين؛ لوقاية المسافرين من ظروف الطقس المختلفة.


أخبارنا
منذ 2 أيام
- أخبارنا
وزير الداخلية ونظيره الفلسطيني يبحثان التعاون والتنسيق المشترك بين الوزارتين وسبل تطويرها
أخبارنا : التقى وزير الداخلية، مازن الفراية، في جسر الملك حسين، اليوم، بنظيره الفلسطيني زياد هب الريح. وتباحث الوزيران، بحضور عدد من المسؤولين من كلا الطرفين، جملة من القضايا المتعلقة بالتعاون والتنسيق المشترك بين الوزارتين وسبل تطويرها. كما تناول الجانبان، آليات العمل في جسر الملك حسين، والإجراءات المتبعة حيال المسافرين القادمين والمغادرين، وظروف العمل والتحديات المرتبطة بذلك. وأوضح وزير الداخلية الأردني، مازن الفراية، كيفية العمل في الجسر سابقا، وتحديد عدد المسافرين، وحصر ساعات العمل، بسبب الترتيبات المتبعة من الجانب الآخر، بالإضافة إلى اشكاليات أخرى، مثل وقف استقبال المسافرين من قبل الجانب الآخر أحيانا، مما يؤثر على سير العمل، وجعل الجسر يختلف عن غيره من المراكز الحدودية، مما يتطلب مراعاة هذه الخصوصية عند تقييم العمل في الجسر. وأكد الفراية، أنه لمعالجة التحديات التي تواجه المسافرين، تم بناء المنصة الالكترونية لبيع التذاكر الكترونيا، بشكل يسهل على المسافر شراء التذاكر وإجراءات السفر. وتابع الفراية، أنه بعد تفعيل المنصة، ظهرت بعض المشاكل، مما تطلب التدخل بمجموعة من القرارات والإجراءات لمعالجتها، مثل ربط خدمات رجال الأعمال الـ V.I.P بالمنصة الالكترونية، وتقييد التذكرة الالكترونية باسم المسافر ورقم جواز سفره بشكل يمنع بيع وشراء هذه التذاكر، وبشكل يجعل حجز التذاكر وحركات المغادرين والقادمين في الجسر تسير وفق آلية حديثة ومنضبطة، مما أدى إلى إحداث تحسن ملحوظ وفرق جوهري في مستوى الخدمات المقدمة في الجسر. وفي هذا السياق، عرض الفراية، محاور المشروع المتكامل لتأهيل جسر الملك حسين، الذي تعمل وزارة الداخلية على تنفيذه حاليا، ويشمل تأهيل كافة مرافق الجسر وإنشاء مجمع للنقل العام وتوسعة الطريق الذي يخدم الجسر بالإتجاهين الأردني والفلسطيني وتوسعة ساحات الشحن. من جهته، أكد وزير الداخلية الفلسطيني، زياد هب الريح، على العلاقات المتينة التي تربط الأردن وفلسطين، كما أشاد بالجهود الأردنية الكبيرة في تأهيل جسر الملك حسين، وتطوير مستوى الخدمات المقدمة فيه، بما ينعكس ايجابا على المسافر. كما أشار إلى أهمية العمل على معالجة الملاحظات التي ترد من المسافرين، والمتعلقة بتسريع الإجراءات وتحسين قاعات الانتظار وتقييم مدى واقعيتها، وذلك بهدف تقديم الخدمة المثلى للمسافرين. بعد ذلك، قام الوزيران بتنفيذ جولة شاملة لكافة مرافق الجسر وقاعات القادمين والمغادرين، وإطلعا على الإجراءات المعمول بها في الجسر ومدى جاهزية وملائمة مرافق الجسر لاستقبال المسافرين ومكوثهم فيها لحين المغادرة. كما استمعا من مسؤولي الجسر، عن طبيعة العمل والخدمات المقدمة> وفي هذه الأثناء، التقى الوزيران بعدد من المسافرين، واستمعا إلى أرائهم حيال المنصة الالكترونية وايجابياتها وسهولة إجراءات الحجز وطبيعة الخدمات المقدمة في الجسر، وإثر ذلك، تم الاتفاق على بناء مظلات ما بين مدخل الجسر وقاعة المغادرين لوقاية المسافرين من ظروف الطقس المختلفة.


وطنا نيوز
منذ 2 أيام
- وطنا نيوز
من يغادر سفينة حكومة حسان ومن يصعد إليها في تعديل الكفاءات
وطنا اليوم:بعد أن أعلن مكتب رئيس الوزراء أن التعديل الوزاري الأول على حكومة الدكتور جعفر حسَّان سيُجرى يوم الأربعاء، واصفاً إياه بأنه سيكون 'واسعاً' ويهدف إلى تسريع وتيرة تنفيذ مشاريع التحديث. وفي مقاربة تحليلية غير تقليدية، وضع توقع تقني مستند إلى الذكاء الاصطناعي تصوراً لملامح هذا التعديل، مقدماً قائمة بالأسماء المحتمل مغادرتها أو بقاؤها في الفريق الحكومي، وهي تحليلات تستند إلى الذكاء الاصطناعي. الأهداف الرسمية ونطاق التعديل بحسب مكتب رئيس الوزراء، فإنَّ التعديل سيشمل تقريباً ثلث الفريق الوزاري ونصف فريق التَّحديث. ويهدف إلى 'رفد الفريق الوزاري بقدرات جديدة تبني على ما أُنجز، وتواكب السُّرعة التي يتطلَّبها تنفيذ مشاريع التَّحديث'، وفي مقدمتها رؤية التحديث الاقتصادي، خاصة وأن الحكومة بصدد إطلاق البرنامج التنفيذي الثاني للرؤية. قراءة الذكاء الاصطناعي: من يغادر؟ ويتوقع التحليل التقني، استناداً إلى أن التعديل سيشمل 10 إلى 11 حقيبة وزارية، أن يغادر الوزراء التالية أسماؤهم: رائد أبو السعود (المياه والري)، أحمد أبو السمن (الأشغال العامة)، مثنى غرايبة (الاستثمار)، مصطفى الرواشدة (الثقافة)، يزن الشديفات (الشباب)، خالد البكار (العمل)، بالإضافة إلى وزراء الدولة مهند شحادة (للشؤون الاقتصادية)، أحمد العويدي، عبدالله العدوان (لشؤون رئاسة الوزراء)، خير أبو صعيليك (لتطوير القطاع العام)، وفياض القضاة (للشؤون القانونية). ويشير التحليل إلى أن بعض هذه الوزارات مصنفة ضمن 'فريق التحديث' الذي سيُستبدل نصف أعضائه. توقعات الاستمرارية وإعادة الهيكلة في المقابل، يتوقع التحليل استمرارية عدد من الوزراء في مناصبهم بناءً على 'ثبات الأدوار الحيوية والبيانات التاريخية'، ومنهم: أيمن الصفدي (الخارجية)، مازن الفراية (الداخلية)، صالح الخرابشة (الطاقة)، فراس الهواري (الصحة)، زينة طوقان (التخطيط)، عزمي محافظة (التربية والتعليم العالي)، عبدالحكيم الشبلي (المالية)، وفاء بني مصطفى (التنمية الاجتماعية)، خالد الحنيفات (الزراعة)، ومحمد المومني (الاتصال الحكومي). كما يتوقع التحليل أن يشهد التعديل إعادة هيكلة أو دمج لبعض الوزارات كدمج وزارتي الاستثمار والاقتصاد الرقمي. خلاصة تحليلية ويخلص التحليل إلى أن التعديل سيكون عميقاً نسبياً، وأن الوزراء الجدد المرجح دخولهم سيكونون من خلفيات اقتصادية أو إدارية أو من القطاع الخاص، مع إعطاء الأولوية للقدرة على تنفيذ رؤية التحديث. كما يتوقع أن يُستحدث منصب أعلى لقيادة 'فريق التحديث الحكومي'. بورصة المرشحين الجدد.. تكنوقراط وأسماء مخضرمة في المقابل، برزت قائمة من الشخصيات التي يُعتقد أنها مرشحة بقوة لدخول الحكومة من باب التعديل الوزاري ، ويغلب على هذه الأسماء الطابع التكنوقراطي والخبرة والكفاءة في قطاعات محددة. وتشير التسريبات إلى أن رئيس الوزراء، الدكتور جعفر حسان، قد اعتمد على تقييم دقيق لأداء الفريق الوزاري خلال الفترة الماضية، وأن التغيير يهدف بشكل أساسي إلى تسريع وتيرة الإنجاز في الملفات ذات الأولوية الوطنية، مما يفسر التركيز على استقطاب كفاءات إدارية واقتصادية قادرة على تحقيق نتائج ملموسة. ويبقى المشهد مفتوحاً على كافة الاحتمالات حتى الإعلان الرسمي عن التشكيلة الجديدة وصدور الإرادة الملكية السامية بالموافقة عليها، لتنتهي بذلك حالة الترقب التي سيطرت على الأوساط السياسية والشعبية خلال الساعات الماضية