
مؤشر سوق الأسهم يغلق منخفضًا عند 10990 نقطة
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم منخفضًا (62.35) نقطة، ليقفل عند مستوى (10990.41) نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها (10.2) مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة (338) مليون سهم، سجلت فيها أسهم (169) شركة ارتفاعًا في قيمتها، وأغلقت أسهم (74) شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات الإعادة السعودية، وأنابيب الشرق، والحفر العربية، ونادك، ورسن، الأكثر ارتفاعًا، أما أسهم شركات مكة، وجبل عمر، وعلم، ويو سي آي سي، وهرفي للأغذية، الأكثر انخفاضًا في التعاملات، وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين (9.31 %) و(5.65 %).
وكانت أسهم شركات جبل عمر، وأرامكو السعودية، والإنماء، والأهلي، ومكة، هي الأكثر نشاطًا بالكمية، وكانت أسهم شركات جبل عمر، وأرامكو السعودية، ومكة، والراجحي، والإنماء، هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم منخفضًا (123.20) نقطة ليقفل عند مستوى (26809.75) نقاط، وبتداولات بلغت قيمتها أكثر من (24) مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليون سهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 4 دقائق
- العربية
وزير الخارجية السعودي: ولي العهد وجه بتقديم الدعم والإسناد إلى سوريا
على وقع زيارته الرسمية إلى سوريا، رفقة وفد اقتصادي سعودي رفيع المستوى، أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، رئيس مجلس الوزراء وجه بتقديم أشكال الدعم والإسناد لسوريا كافة، مبيناً أن السوريين أمامهم فرصة لبناء وطنهم، والسعودية ستدعمهم في تحقيق ذلك. وقال الأمير فيصل بن فرحان إن السعودية تحرص على سيادة سوريا واستقلالها، وستظل في مقدمة الدول التي تقف إلى جانب سوريا"، وأضاف: "جهودنا لرفع العقوبات عن سوريا هو تأكيد على أواصر الأخوة". وكشف الأمير فيصل بن فرحان أن بلاده ستقدم دعماً مشتركاً مع قطر للعاملين في القطاع العام في سوريا، مثمناً في الوقت ذاته رفع العقوبات عن سوريا، موضحاً في الإطار ذاته أن السعودية تريد رؤية سوريا في موقعها ومكانتها الطبيعية. وأكد وزير الخارجية السعودي الذي يزور دمشق في زيارة رسمية بأن الرياض مهتمة بتعزيز الشراكة مع دمشق وترسيخ الاستقرار، موضحاً في سياق مؤتمر صحافي أنه استعرض مع الرئيس السوري أحمد الشرع فرص تعزيز التعاون. ووصل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، والوفد الاقتصادي رفيع المستوى المرافق له إلى العاصمة السورية دمشق، في زيارة رسمية، طبقاً لما ذكرته وزارة الخارجية السعودية. من المقرر في الوقت ذاته أن يلتقي وزير الخارجية السعودي والوفد المرافق له بالرئيس السوري أحمد الشـرع، كما سيعقد الوفد الاقتصادي رفيع المستوى جلسة مشاورات مع نظرائهم من الجانب السوري، إذ تبحث سبل العمل المشترك بما يدعم اقتصاد سوريا، ويعزز بناء المؤسسات الحكومية فيها، ويحقق تطلعات الشعب السوري، كما ذكر البيان.


عكاظ
منذ 11 دقائق
- عكاظ
الدبلوماسية السعودية في سورية.. حضور يتجاوز البروتوكول.. ويُعيد ترتيب الإقليم..
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} في بقعة إقليمية حافلة بالتحولات، تقود المملكة العربية السعودية نهجًا دبلوماسياً يستند إلى الفعل لا رد الفعل، ويتجاوز حدود المصالح الثنائية مع سورية نحو مشروع ترميم إستراتيجي أوسع يعيد ضبط التوازن العربي بعد سنوات من الانقسام. السعودية لا تتعامل مع الملف السوري بوصفه عبئاً سياسياً، بل باعتباره نقطة ارتكاز في أمن المشرق العربي، وركيزة لا يمكن تجاوزها في صياغة مستقبل الإقليم. ومن هنا، جاء الحراك السعودي متنقلاً من دعم رفع العقوبات، إلى إعادة تفعيل العلاقات الدبلوماسية، وصولاً إلى فتح مسارات الاستثمار والشراكة الاقتصادية. رفع العقوبات: حين دعمت المملكة المسار العربي لرفع العقوبات، عبّرت عن تحول جذري في الرؤية: من خطاب القطيعة إلى منطق الإصلاح والبناء. السعودية تدرك أن العقوبات لا تضعف الأنظمة بقدر ما تُنهك المجتمعات، وتُنتج فراغات تُملأ بتدخلات خارجية. وهنا برزت رسائل وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان التي أكدت أن الدعم السعودي جاء في اللحظة التي احتاجها الشعب السوري. الاستثمار في الاستقرار: فتح السعودية لملف التعاون الاقتصادي مع دمشق يُعبّر عن فلسفة ترى أن الاستقرار لا يُشترى بالتصريحات، بل يُبنى عبر خلق وظائف، ودعم خدمات، وتمكين الاقتصاد المحلي. الحكومة السورية بدأت فعلياً في استثمار هذه المرحلة عبر مشاريع ميدانية، ما يعكس أن المملكة لا تقدم وعوداً، بل تفتح شراكات قابلة للتنفيذ. أخبار ذات صلة عودة سورية: الرياض لم تكن مراقباً في ملف عودة سورية للجامعة العربية، بل صانعاً للمسار. أعادت السعودية توجيه البوصلة من لغة الإدانة إلى خطاب الاحتواء، إدراكاً منها أن غياب سورية يُضعف القرار العربي، ويمنح مساحات لفاعلين غير عرب. رؤية تتجاوز السياسة: الدبلوماسية السعودية تبني اليوم مساراً يرتكز على مبدأ "الشراكة لا الوصاية'، وحضورها في الملف السوري يمثل حالة استثنائية من التوازن بين الرؤية السياسية والبعد الإنساني. فالسعودية لا تعيد سورية فقط إلى عمقها العربي، بل تُعيد المنطقة إلى وعيها المشترك، وإلى نقطة الانطلاق نحو مستقبل أكثر استقراراً. الإغاثة إلى الإنتاج: أكد المستشار الاقتصادي ورئيس المركز العربي الأفريقي عيد العيد أن الدور السعودي في دعم سورية يعكس تحولاً استراتيجياً في استخدام أدوات الاقتصاد لبناء الاستقرار. المملكة لا تتحرك بوصفها مانحاً، بل شريكاً في إعادة تدوير الوظيفة الاقتصادية للدولة السورية، من الإغاثة إلى الإنتاج، ومن العزلة إلى السوق. هذا النوع من التعاون يُعيد توازن النفوذ في المشرق لصالح القرار العربي.


مجلة سيدتي
منذ 12 دقائق
- مجلة سيدتي
سامح حسين ينتهي من تصوير فيلم تحت الطلب آخر عمل ظهر به سليمان عيد
انتهى الفنان سامح حسين ، من تصوير فيلمه الجديد "تحت الطلب" بشكلٍ كامل، اليوم السبت، تمهيداً لطرحه في دور السينما، خلال وقتٍ لاحق من العام الجاري، لا سيما وأنه كان ينافس خلال الأسابيع الماضية بفيلم "استنساخ" ، إلا أنه رُفع من دور العرض بعد فترة قصيرة لضعف إقبال الجمهور عليه. انتهاء تصوير فيلم سامح حسين بصورة من داخل المستشفى وكشف المخرج هاني حمدي، عبر حسابه على "فيسبوك"، عن صورة من كواليس التصوير، وعلق عليها قائلاً: "فركش فيلم تحت الطلب"، حيث جاء اللوكيشن الأخير من داخل أحد المستشفيات، إذ يبدو أن سامح حسين سيتعرض لحادث مروع خلال الأحداث. قصة وأبطال فيلم "تحت الطلب" فيلم "تحت الطلب" بطولة سامح حسين ، سليمان عيد، دينا محسن ويزو، إبرام سمير، سلوى عثمان، سهيلة الأنور، لبنى الشيخ، محمد صفاء، ومحمد مصطفى، وهو من تأليف وسام حامد، وإخراج هاني حمدي. حيث ينتمي الفيلم إلى نوعية الأعمال الاجتماعية الكوميدية، إذ يتناول فلسفة الحياة والموت من خلال تجسيدهما كشخصيتين تختلفان مع مفاهيم الوجود. سلميان عيد في "تحت الطلب" ورحل سليمان عيد ، عن عالمنا بشكلٍ مفاجئ في أبريل الماضي، قبل الانتهاء من تصوير مشاهده كاملةً في فيلم "تحت الطلب"، حيث كان يتبقى له نحو 6 مشاهد فقط، فيما أكد المخرج هاني حمدي أنه سيحل تلك المشكلة في المونتاج، والبحث عن حلولٍ لإنهاء شخصيته بشكلٍ فني دون الخلل بالقصة والأحداث، حيث يستبعد تماماً حذف مشاهده من العمل. يمكنك قراءة.. 3 أفلام مرتقبة لـ سليمان عيد بعد الرحيل.. منها ولاد المحظوظة مع هيفاء وهبي آخر أفلام سامح حسين ونافس سامح حسين، في شهر أبريل الماضي، بفيلم يحمل اسم "استنساخ"، إلا أنه تقرر رفعه من صالات السينما بعد 6 أسابيع فقط، وذلك بسبب ضعف الإيرادات وتراجع حجم إقبال الجمهور، فقد حقق 3 ملايين جنيه، لقرابة 24 ألف تذكرة مباعة فقط، وهو الفيلم الذي شهد عودة سامح حسين إلى السينما بعد غياب عدة سنوات. فيلم "استنساخ" بطولة: سامح حسين، هبة مجدي ، محمد عز، هاجر الشرنوبي، أحمد صيام، أحمد السلكاوي، ومجموعة من المواهب الشابة. والعمل تأليف وإخراج عبدالرحمن محمد. وتدور أحداث الفيلم في إطار من التشويق والإثارة والغموض. تتناول القصة قضية الذكاء الاصطناعي وتأثيره على المجتمع؛ مسلطةً الضوء على التحديات التي تواجهها البشرية نتيجة التقدُّم التكنولوجي؛ حيث يحمل الفيلم طابعاً فريداً يمزج بين الخيال العلمي والتشويق.