
لوقف إطلاق النار في غزة..ويتكوف يتوجه لأوروبا للقاء قادة من الشرق الأوسط
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الأربعاء، إن المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف سيتوجه إلى أوروبا، حيث سيلتقي بقادة رئيسيين من الشرق الأوسط لمناقشة مقترح وقف إطلاق النار بهدف إنهاء هذا الصراع في غزة والإفراج عن الرهائن.
وأضافت ليفيت خلال الإحاطة اليومية للبيت الأبيض: "هذه مفاوضات حساسة للغاية تجري في الوقت الحالي. لقد تحدثت مع المبعوث الخاص ويتكوف الليلة الماضية بشأن هذه المفاوضات، وسأترك له المجال للحديث عنها بمزيد من التفصيل".
وأشارت إلى أن الرئيس دونالد ترمب والمبعوث الخاص ويتكوف أوضحا أهداف الإدارة بشكل واضح،وهي "أننا نريد أن يتم التوصل إلى وقف إطلاق النار في أقرب وقت ممكن، ونريد إطلاق سراح هؤلاء الرهائن".
تابعو جهينة نيوز على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 2 ساعات
- جفرا نيوز
مصر تدعم جيشها بــ ' حارسة البيت الأبيض'
جفرا نيوز - وافقت الولايات المتحدة الأمريكية، أمس الخميس، على بيع أنظمة دفاع جوي لمصر، في صفقة تناهز قيمتها 5 مليارات دولار. وتتعلق الصفقة بمنظومات "ناسامز"، وهي أنظمة صواريخ أرض-جو من إنتاج شركة "آر تي إكس"، المعروفة سابقاً باسم "رايثيون"، يستخدمها على وجه الخصوص الأوكرانيون منذ أشهر، للتصدّي للهجمات الجوية الروسية. وقالت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية في بيان إنّ هذه الصفقة "ستدعم أهداف السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة، من خلال تعزيز أمن حليف رئيسي من خارج حلف شمال الأطلسي، يُمثل قوة للاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط". وتعد مصر إلى جانب الاحتلال الإسرائيلي، من أكبر المستفيدين من المساعدات العسكرية الأمريكية. وعندما عاد الرئيس الجمهوري دونالد ترمب إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني)، جمّدت حكومته كل مساعداتها الخارجية تقريباً، باستثناء تلك المساعدات المُقدّمة لمصر وإسرائيل.


الغد
منذ 3 ساعات
- الغد
إسرائيل تعرقل مساعي أميركا لتوحيد سورية
هآرتس بقلم: تسفي برئيل لقد كان هناك لتوم براك، السفير الأميركي في تركيا الذي يعمل أيضا كمبعوث خاص لسورية ولبنان، تشخيص أصيل، حتى لو كان غريبا، يدل على الفروقات العميقة بين إسرائيل والولايات المتحدة، وليس فقط بالنسبة لسورية. في مقابلة مع وكالة "إي.بي" ألمح إلى أن إسرائيل كانت تفضل سورية مفككة ومقسمة على أن تكون دولة موحدة تسيطر على أراضيها. "الدول القومية، ولا سيما الدول القومية العربية، تعتبر بالنسبة لإسرائيل عدوة. ولكن في سورية أنا أعتقد أن جميع الأقليات هي حكيمة بما فيه الكفاية، كي تقول إنه من الأفضل لنا أن نكون معا تحت سلطة مركزية"، قال براك. اضافة اعلان مشكوك في أن الدروز، العلويين والأكراد، كانوا سيوقعون على مقولة براك الجيوسياسية، لكنها تشرح بشكل جيد لماذا هذه الفروقات في الرؤية أثارت الرد الغاضب للبيت الأبيض والإدارة الأميركية ضد التدخل العسكري الإسرائيلي في الأحداث الدموية في السويداء، خاصة بخصوص قصف المباني الحكومية في سورية التي من بينها هيئة الأركان والمباني في محيط القصر الرئاسي. بحسب براك، فإن هذا التدخل لم يتم تنسيقه مع الإدارة الأميركية، وقد "خلق فصلا جديدا معقدا جدا، وفي توقيت سيئ جدا". أين الاستراتيجية؟ مشكوك في ما إذا كان يوجد لإسرائيل استراتيجية واضحة بخصوص مستقبل سورية. سياستها تراوحت في فترة قصيرة بين اعتبار الرئيس السوري أحمد الشرع، الإرهابي الجهادي الذي يرتدي البدلة، قبل الأحداث في السويداء، وبين إجراء حوار مباشر والتوصل إلى التفاهمات الملموسة، التي تحطمت في أعقاب المواجهات في السويداء، وتم استبدالها بالتهديدات والهجمات المباشرة. بعد ذلك مرة أخرى، تم استئناف المفاوضات حول ترتيبات أمنية مع الشرع. مقابل إسرائيل يوجد للولايات المتحدة استراتيجية متبلورة تتطلع إلى إقامة دولة سورية موحدة مع سلطة مركزية تسيطر على كل أرجاء الدولة، لكنها تجد صعوبة في تطبيقها. هكذا هي تجد نفسها تتحرك بين القول إن النظام يجب عليه دفع ثمن الأعمال الفظيعة في السويداء وبين ما توصل إليه براك، وهو أن "الحكومة السورية، التي بدأت رحلتها للتو التي لا تملك إلا موارد قليلة للتعامل مع القضايا الكثيرة التي ظهرت على طريق توحيد المجتمع المنقسم، تعاملت معها بالطريقة الأفضل". الطريقة الأفضل للشرع لا تكفي لموازنة منظومة الأواني المستطرقة، التي في داخلها تعمل الآن الولايات المتحدة في سورية بهدف إقامة دولة موحدة. هذه منظومة يتم تفعيلها على يدي أقليتان رئيسيتان، الأكراد والدروز، مقابل الأقلية العلوية، وهي أيضا تمتلك السلاح الذي ما يزال يحظى بمكانة "السلاح المرخص". هذه الأقليات تطالب بالحكم الذاتي أو على الأقل الاعتراف بمكانتها الخاصة. كل واحدة منها يوجد لها دولة رعاية، بالنسبة للدروز هذه الدولة هي إسرائيل، والأقلية الكردية ما تزال تعتمد على أميركا. كل واحدة منهما تفحص إنجازات الأقلية الأخرى أمام السلطات من أجل المطالبة بمقابل مشابه. قيادات هذه الأقليات، التي تمثل حجم سكان بأعداد مختلفة – الدروز 700 ألف شخص، الأكراد 2 – 3 ملايين شخص – وقعت على اتفاق مبادئ مع الشرع، لكن هذه الاتفاقات هي حتى الآن نظرية على الورق، وتنتظر اجتياز حقل الألغام المتفجر والمكتظ بشروط وطلبات. تحية من الأكراد بؤرة الجهد الأميركي موجه الآن نحو الأكراد، الذين يطلب منهم تسليم سلاحهم والانضمام بشكل كامل إلى الجيش السوري الجديد. بالنسبة للولايات المتحدة فإن دمج الأكراد في الجيش السوري، هو عملية حيوية ليست فقط من أجل سلامة البيت السوري، بل من أجل إنهاء الحرب الطويلة والدموية التي تشنها تركيا ضد القوات الكردية، التي تعتبرها منظمة إرهابية تهدد أمنها الوطني. إنهاء هذه المواجهة أمر مطلوب كي تستطيع الولايات المتحدة أن تنقل إلى تركيا وسورية المسؤولية عن مواصلة الحرب ضد داعش وانسحاب القوات الأميركية من سورية في نهاية المطاف. خلال سنوات طلب من الولايات المتحدة التوقف عن دعم الأكراد – وهو الطلب الذي تم رفضه بشكل ثابت من قبل الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، الذي اعتبر "عدوا" لتركيا، ولا سيما للرئيس رجب طيب أردوغان الذي سماه "ديكتاتورا". الدولتان الآن تريان بالطريقة نفسها مستقبل سورية والحاجة إلى إنهاء قضية مكانة الاكراد. من أجل تطبيق هذه الخطوة يستخدم السفير براك الضغط الكبير على قيادة الأكراد، ولا سيما قائد القوات الكردية مظلوم عابدي. حسب تقارير في وسائل الإعلام، فان براك وضع للأكراد إنذارا نهائيا، بحسبه يجب عليهم خلال ثلاثة أيام استكمال الاتفاق مع النظام والاندماج في الجيش السوري. واشنطن الرسمية تنفي هذا الإنذار، لكن براك نفسه قال في الأسبوع الماضي للمراسلين إنه "اذا لم يوافق الأكراد (على تطبيق الاتفاق مع النظام السوري) فلهم الحرية. ولكن نحن لا ننوي البقاء هنا إلى الأبد في دور مربية الأطفال أو دور الوسيط". وقد حذر أيضا من أنه إذا لم يوافق الأكراد، فإن هناك "بدائل أخرى"، ولم يشرح ذلك. الأكراد الذين يعرفون جيدا معنى هذا التهديد يظهرون في هذه الأثناء موقفا غير مبال وحتى باردا، المتحدث بلسان القوات الكردية افغار داود، قال في يوم الثلاثاء الماضي إنه "في الظروف الحالية القوات الكردية لن تسلم سلاحها، وهو الأمر الذي سيأتي فقط إذا اعترف الدستور السوري بالمكانة الخاصة للأكراد". مفهوم "ظروف خاصة" يقصد به الأحداث في السويداء التي أوضحت للأكراد أنه يجب عليهم حمل السلاح للدفاع عن أنفسهم وعن طائفتهم، هذا على خلفية عجز النظام في الدفاع عن الدروز وأمام حرية عمل العصابات المستقلة، التي تحصل على رعاية النظام. بخصوص الوضع الخاص للأكراد، فإن هذا مفهوم واسع يتراوح بين المطالبة بمنح مكانة مستقلة للوحدات الكردية التي ستنضم للجيش وبين تشغيلها في الدفاع عن المحافظات الكردية، وحتى الاعتراف بها كمحافظات فيها حكم ذاتي. أمام هذه الطلبات تقف تركيا مثل سور منيع. مقابل المبعوث الأميركي براك، الذي يتحدث بشكل غامض عن "البدائل"، فإن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، لا يتلاعب بالأقوال. وقد قال "نحن نعتبر كل محاولة لتقسيم سورية تهديدا لأمننا القومي، ونحن سنتدخل. يجب ألا تقوم أي مجموعة بخطوات تؤدي إلى تقسيم سورية"، قال بلغة واضحة جدا. للحظة كان يبدو أن فيدان يوجه تهديده أيضا لإسرائيل بسبب دعمها للدروز. ولكن وزارة الخارجية في تركيا سارعت إلى التوضيح أن الوزير قصد الأكراد. ولكن توضيح تركيا لا يغير البنية الأساسية للقوى الموازية التي تشكلت في سورية. حسب هذه التشكيلة، فإن الولايات المتحدة وتركيا، وفي الخلفية السعودية التي أرسلت أول من أمس وفد كبير من المستثميرن السعوديين إلى دمشق، تتبنى الشرع كزعيم لا يوجد له بديل في هذه الأثناء، في حين أن إسرائيل يجب عليها أن تتسق مع هذه الرؤية، وبالتأكيد عدم تعريض المصالح الأميركية للخطر بخطوات عسكرية أو مدنية، التي سيتم تفسيرها كتشجيع على تقسيم سورية.


الوكيل
منذ 4 ساعات
- الوكيل
ترامب يضغط على باول لخفض الفائدة خلال زيارة للبنك المركزي
09:51 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- تجادل الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول خلال زيارة نادرة للبنك المركزي الخميس، منتقدا تكلفة تجديد مبنيين تاريخيين بالمقر الرئيسي ومطالبا بخفض أسعار الفائدة. اضافة اعلان واختتم ترامب زيارته بقوله إنه لا ينوي إقالة باول خلافا لما قاله مرارا. وقال ترامب للصحفيين بعد الزيارة "القيام بذلك خطوة كبيرة ولا أعتقد أنها ضرورية". وقبل أيام، وصف ترامب باول "بالأحمق" لعدم استجابته لمطلب البيت الأبيض بخفض كبير في تكاليف الاقتراض. وفي منشور على منصة تروث سوشيال، كتب ترامب في وقت لاحق عن أعمال التجديد وتكلفتها 2.5 مليار دولار "نأمل أن يتم الانتهاء منها في أسرع وقت ممكن. التجاوزات في التكلفة كبيرة ولكن، من الناحية الإيجابية، فإن بلدنا في حالة جيدة للغاية ويمكنه تحمل أي شيء".