logo
بيان من 31 دولة للتنديد بتصريحات 'إسرائيل الكبرى'

بيان من 31 دولة للتنديد بتصريحات 'إسرائيل الكبرى'

IM Lebanonمنذ 3 أيام
أصدرت 31 دولة عربية وإسلامية، الجمعة، بيانا نددت فيه بتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بشأن ما يسمى 'رؤية إسرائيل الكبرى'، مؤكدة أنها ستتخذ إجراءات تكرس السلام بعيدا عن فرض السيطرة بالقوة.
ودان البيان الصادر عن وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية والأمناء العامين لكل من جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية 'بأشد العبارات تصريحات نتنياهو بشأن ما يُسمى بـ 'إسرائيل الكبرى''.
واعتبر البيان أن 'تصريحات نتنياهو تمثل استهانة بالغة وافتئاتا صارخا وخطيرا لقواعد القانون الدولي، ولأسس العلاقات الدولية المستقرة، وتشكل تهديدا مباشرا للأمن القومي العربي ولسيادة الدول، والأمن والسلم الإقليمي والدولي'.
كما أكد أن 'الدول العربية والإسلامية سوف تتخذ كافة السياسات والإجراءات التي تؤطر للسلام وتكرسه، بما يحقق مصالح جميع الدول والشعوب في الأمن والاستقرار والتنمية، بعيدا عن أوهام السيطرة وفرض سطوة القوة'.
ودان البيان أيضا 'بأشد العبارات موافقة الوزير الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان في منطقة 'E1″، وتصريحاته العنصرية المتطرفة الرافضة لإقامة الدولة الفلسطينية'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تغلي.. مليون محتج يطالبون بصفقة للأسرى ووقف الحرب في غزة
إسرائيل تغلي.. مليون محتج يطالبون بصفقة للأسرى ووقف الحرب في غزة

صوت بيروت

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت بيروت

إسرائيل تغلي.. مليون محتج يطالبون بصفقة للأسرى ووقف الحرب في غزة

تشهد إسرائيل منذ يوم الأحد، احتجاجات واسعة وإغلاقاً للطرق في إطار إضراب عام يهدف للضغط على الحكومة لوقف توسيع الحرب ومنع احتلال غزة، ودفعها نحو إنهائها وإعادة الأسرى. في المقابل، اتهمت الحكومة المحتجين بإضعاف الموقف الإسرائيلي وتعزيز موقف حركة حماس. وتظاهر محتجون في مئات المواقع الإسرائيلية، وأغلقوا شوارع رئيسية خاصة في تل أبيب والقدس، حيث اعتقلت الشرطة عددا من المتظاهرين في إطار يوم إضراب عام وتعطيل الحياة في إسرائيل. ويهدف المتظاهرون إلى الضغط على الحكومة الإسرائيلية لحملها على الذهاب لصفقة شاملة تنهي الحرب وتعيد الأسرى بدون مماطلة، بحسب المنظمين من عائلات الأسرى ومجلس أكتوبر. واستجاب أكثر من مليون إسرائيلي شاركوا في الفعاليات الاحتجاجية المختلفة، بعد أن انضمت بلديات عدة، من بينها تل أبيب، إلى الإضراب وفق وسائل إعلام إسرائيلية. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن من يدعون لوقف الحرب بدون حسمها يقوّون موقف حماس، ويبعدون استعادة الأسرى، ويضمنون تكرار فظائع السابع من أكتوبر، ليرد عليه زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد أن أكثر ما سيضعف حماس هو انتهاء هذه الحكومة الحالية. وجاءت هذه الاحتجاجات بعد تظاهرات شهدتها مدن إسرائيلية عدة خلال اليوم، دعا المشاركون فيها إلى إبرام اتفاق يفضي إلى إطلاق سراح المحتجزين، فيما رفع المتظاهرون الأعلام الإسرائيلية وصور الأسرى، وأغلق بعضهم شوارع رئيسية وطرقاً سريعة. وقال 'منتدى عائلات الأسرى' الإسرائيلي، إن 'نحو 500 ألف شخص تجمعوا، مساء الأحد، في ساحة الأسرى والشوارع المحيطة بها في تل أبيب، للمطالبة بإبرام صفقة للإفراج عن المحتجزين في غزة'. وذكرت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' أن مئات المحتجين تجمعوا أمام المقر الرئيسي لحزب 'الليكود'، الذي يتزعمه نتنياهو، وأشعلوا النيران واشتبكوا مع الشرطة. ومنعت قوات الشرطة المتظاهرين من الوصول إلى مدخل المبنى، بينما أظهرت مقاطع على وسائل التواصل الاجتماعي مشادات عنيفة بين الشرطة والمحتجين الذين كانوا يرددون هتافات تدعو لإسقاط الحكومة. وفي تطورات الحرب في غزة، كثفت إسرائيل قصفها المتواصل على قطاع غزة لتوقع عشرات القتلى والجرحى، فيما أعلن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أنه سيتم إطلاق المرحلة التالية من عملية 'عربات جدعون' في مدينة غزة قريبا. وقال إيال زامير في تعليقات أدلى بها خلال جولة ميدانية في قطاع غزة ونشرها الجيش الإسرائيلي 'سنحافظ على الزخم الذي تحقق في (عربات جدعون) مع تركيز الجهد في مدينة غزة'. وتابع قائلا 'قريباً سننطلق إلى المرحلة التالية من عملية عربات جدعون، في إطارها سنواصل تعميق الضربات ضد حماس في مدينة غزة حتى حسمها. عملية عربات جدعون حققت أهدافها، حماس لم تعد تملك القدرات التي كانت لديها قبل العملية، وقد ألحقنا بها أضراراً جسيمة'. وأثارت خطط إسرائيل توسيع عملياتها في قطاع غزة تنديدا دوليا، وتسببت الحرب الإسرائيلية التي اندلعت في أكتوبر/تشرين الأول 2023 بعد هجوم نفذته حماس على جنوب إسرائيل باستشهاد ما يقرب من 62 ألف فلسطيني، وحولت القطاع المكتظ بالسكان إلى أنقاض. واستشهد 15 مواطناً فلسطينياً بقصف إسرائيلي استهدف مناطق عدة بقطاع غزة، منذ فجر الأحد، بينهم 7 من منتظري المساعدات شمال رفح، في الوقت الذي يستعد فيه الجيش الإسرائيلي للهجوم على مدينة غزة. ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن مصادر محلية قولها إن 'جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق النار على منتظري المساعدات شمال مدينة رفح، ما أدى لاستشهاد 3 مواطنين وإصابة آخرين'. وأفاد مستشفى العودة بأنه 'استقبل خلال 24 ساعة 20 إصابة، بينها سيدتان، جراء قصف الاحتلال جنوب وادي غزة وسط القطاع، وتم تحويل 5 حالات لمستشفى الأقصى'. وفي وقت سابق أفادت 'وفا' باستشهاد 7 أشخاص جراء قصف إسرائيلي استهدف مواطنين في ساحة مستشفى المعمداني في مدينة غزة.

الخارجية الفلسطينية دانت اقتحام نتنياهو الضفة المحتلة : لتنفيذ إعلان نيويورك فوراً
الخارجية الفلسطينية دانت اقتحام نتنياهو الضفة المحتلة : لتنفيذ إعلان نيويورك فوراً

OTV

timeمنذ 5 ساعات

  • OTV

الخارجية الفلسطينية دانت اقتحام نتنياهو الضفة المحتلة : لتنفيذ إعلان نيويورك فوراً

دانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية 'الاقتحام الاستعماري الاستفزازي الذي قام به أمس رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لمستعمرة 'عوفرا' الجاثمة على أرض فلسطينية محتلة، والتصريحات التي أدلى بها بشأن ما أسماه التمسك بالأرض وتفاخره بدوره في رفض الدولة الفلسطينية وتعطيل تجسيدها'، بحسب 'وفا'. واعتبرت في بيانها اليوم 'تصريحات نتنياهو إمعاناً في تكريس الاحتلال الاستيطاني والعنصري كحلقة في جرائم الابادة والتهجير والضم، وتوفر الغطاء والتشجيع لعناصر الارهاب الاستيطانية لارتكاب المزيد من الاعتداءات ضد المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم، واستخفاف بردود الفعل الدولية على الاستيطان وجرائم المستوطنين، ومحاولات اسرائيلية رسمية للحفاظ على دوامة العنف والحروب'. وطالبت الوزارة الدول والمجتمع الدولي 'التعامل بمنتهى الجدية مع الدعوات والمواقف التي تطالب بضم الضفة كما جاءت من وزراء في حكومة الاحتلال ورئيسها وأعضاء من حزب 'الليكود' الحاكم وما يسمى برؤساء مجالس المستوطنات وغيرهم'، وتدعوها 'لحشد المزيد من الاعترافات بدولة فلسطين وتمكينها من نيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وتصعيد الإجراءات الدولية والأوروبية لحماية حل الدولتين وفرض المزيد من العقوبات على منظومة الاحتلال الاستعمارية برمتها، وفي مقدمة ذلك ضرورة تكثيف الضغوط الدولية لتحقيق الوقف الفوري لجرائم الابادة والتجويع والتهجير والضم، وتنفيذ اعلان نيويورك فورا'.

تظاهرات حاشدة في تل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل الرهائن وإنهاء حرب غزة
تظاهرات حاشدة في تل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل الرهائن وإنهاء حرب غزة

سيدر نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • سيدر نيوز

تظاهرات حاشدة في تل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل الرهائن وإنهاء حرب غزة

Reuters تجمع مئات الآلاف في مناطق مختلفة من تل أبيب للمطالبة بإنهاء حرب غزة والتوصل إلى اتفاق يضمن إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حماس. وقال منتدى عائلات المفقودين إن نحو 500 ألف شخص شاركوا في التظاهرة، التي رفعت شعار 'أعيدوهم جميعاً إلى بيوتهم… أوقفوا الحرب'. وشهدت 'ساحة الرهائن' في تل أبيب يوم الأحد أكبر حشد، حيث قال المنظمون إن خطط الحكومة للسيطرة على مدينة غزة تُعرّض حياة حوالي 20 رهينة لا يزالون محتجزين لدى حماس للخطر. أدى إضراب وطني استمر ليوم واحد – كجزء من احتجاجات أوسع – إلى إغلاق الطرق والمكاتب والجامعات في بعض المناطق، واعتقل ما يقرب من 40 شخصاً خلال اليوم. انتقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الاحتجاجات، قائلاً إنها 'تشدد موقف حماس وتؤخر الإفراج عن الرهائن'. وأيد ذلك وزراء اليمين المتطرف في حكومة نتنياهو، حيث هاجم وزير المالية بتسلئيل سموطريتش المحتجين قائلاً إن 'شعب إسرائيل يستيقظ هذا الصباح على حملة مشوّهة وضارة تخدم مصالح حماس، التي تُخفي الرهائن في الأنفاق، وتدفع إسرائيل نحو الاستسلام لأعدائها وتعريض أمنها ومستقبلها للخطر'. أما وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، فاعتبر أن الإضراب العام 'يقوّي حماس ويُضعف فرص عودة الرهائن'. في المقابل، رفض زعيم المعارضة يائير لابيد هذه الاتهامات موجهاً حديثه للوزيرين: 'ألا تخجلان؟ لا أحد عزّز قوة حماس أكثر منكما'. وعبر لابيد، الذي حضر تجمعاً حاشداً في تل أبيب، عن دعمه للمحتجين، وكتب على منصة إكس 'الشيء الوحيد الذي يقوي الدولة هو الروح الرائعة للشعب الذي يخرج اليوم من منازله من أجل التضامن الإسرائيلي'. في الوقت نفسه، ذكرت مصر أن وسطاء دوليين يقودون جهوداً جديدة للتوصل إلى هدنة لمدة 60 يوماً تشمل الإفراج عن المحتجزين، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه يمضي قدماً في خطط السيطرة على مدينة غزة ومخيماتها، وسط تحذيرات أممية من مجاعة واسعة. وانهارت في يوليو/ تموز مفاوضات كانت تهدف إلى وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المزيد من الرهائن، وقالت حماس حينها إنها لن تفرج عن الرهائن المتبقين إلا إذا وافقت إسرائيل على إنهاء الحرب، في حين تعهد نتنياهو بعدم بقاء حماس في السلطة في القطاع. وطالبت عائلات الرهائن وآخرون معارضون لتوسيع نطاق الحرب بالإضراب الوطني. وامتدت الاحتجاجات إلى أنحاء البلاد، حيث قطع المتظاهرون الطرق وأشعلوا الإطارات، فيما اعتقلت الشرطة أكثر من 30 شخصاً. جاءت الاحتجاجات بعد أسبوع من تصويت مجلس الحرب الإسرائيلي على احتلال مدينة غزة، أكبر مدن القطاع، وتهجير سكانها، في خطوة أدانها مجلس الأمن الدولي. ومنذ ذلك الحين، فرّ آلاف السكان من حي الزيتون جنوب مدينة غزة، حيث تسببت أيام من القصف الإسرائيلي المتواصل في وضع 'كارثي'، وفقاً لما ذكرته بلدية المدينة التي تديرها حماس لبي بي سي. وفي غزة، كشفت وزارة الصحة الأحد، عن ارتفاع حصيلة القتلى إلى 61,944، أغلبيتهم أطفال ونساء، منذ بدء الحرب. وأضافت الوززارة أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 155,886، منذ بدء الحرب، في حين ما يزال عدد من الأشخاص تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. وأشارت إلى أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 47 قتيلاً (من بينهم 9 جرى انتشالهم)، و226 مصاباً خلال الساعات الماضية، فيما بلغت حصيلة القتلى والإصابات منذ 18 آذار الماضي بعد خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار 10,400 قتيل، و43,845 مصاباً. وسجلت مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الماضية، 7 حالات وفاة نتيجة الجوع وسوء التغذية بينهم طفلان، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 258 حالة من ضمنها 110 أطفال. وقالت حركة حماس الأحد إن خطط إسرائيل الجديدة لنقل السكان هي 'موجة جديدة من الإبادة الوحشية وعمليات التهجير الإجرامي لمئات الآلاف من سكان مدينة غزة والنازحين إليها'. وأضافت حماس 'الحديث عن إدخال خيام إلى جنوب قطاع غزة تحت عناوين الترتيبات الإنسانية يعدّ تضليلا مفضوحا'. وتابعت في بيان 'تترافق خطوات ومحاولات نتنياهو وحكومته لتهجير شعبنا واقتلاعه من أرضه مع الكشف الصريح عن نواياه الحقيقية بإقامة ما يسمى بإسرائيل الكبرى'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store