logo
أخبار التكنولوجيا : قصة كريستا ماكوليف.. أول معلمة فى الفضاء ونهايتها المأساوية

أخبار التكنولوجيا : قصة كريستا ماكوليف.. أول معلمة فى الفضاء ونهايتها المأساوية

الأحد 20 يوليو 2025 11:50 مساءً
نافذة على العالم - اختيرت كريستا ماكوليف، وهي مُعلمة في مدرسة ثانوية، لتكون أول مدنية أمريكية تسافر إلى الفضاء، في عام 1985، فقد فازت ماكوليف بمشروع "معلم في الفضاء" التابع لوكالة ناسا، واختيرت من بين أكثر من 11 ألف مُتقدم لركوب مكوك الفضاء تشالنجر.
وفقا لما ذكره موقع "space"، أعلن نائب الرئيس جورج بوش الأب عن هذا الأمر في 19 يوليو، وقضت ماكوليف بقية العام في التدريب في مركز جونسون الفضائي التابع لوكالة ناسا في هيوستن.
لكن الأمر لم ينته بشكل جيد، فقد لقيت ماكوليف ورفاقها الستة حتفهم عندما تحطمت مركبة تشالنجر بعد وقت قصير من انطلاقها، ومنذ ذلك الحين، سُميت عشرات المؤسسات التعليمية حول العالم باسمها، كما سُمي كويكب، وحفرة قمرية، وحفرة على كوكب الزهرة باسمها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نجاح أول صاروخ مخصص للإطلاق من سطح المريخ
نجاح أول صاروخ مخصص للإطلاق من سطح المريخ

الجمهورية

timeمنذ 6 ساعات

  • الجمهورية

نجاح أول صاروخ مخصص للإطلاق من سطح المريخ

أكملت شركة Northrop Grumman اختبار محرك لـ Mars Ascent Vehicle (MAV)، الذي يعد أول صاروخ ثنائي المراحل مصمم للإقلاع من كوكب آخر. وسيكون MAV عنصرا محوريا في مهمة "إعادة عينات المريخ" (Mars Sample Return)، التي تنفذها وكالة "ناسا" بالتعاون مع وكالة الفضاء الأوروبية. ويقوم الروفر Perseverance حاليا بجمع عينات من التربة المريخ ية وإغلاقها بإحكام، على أن تقوم مركبة هبوط خاصة مزوّدة بروفرات صغيرة بنقل هذه العينات إلى صاروخ MAV لإطلاقها لاحقًا نحو الأرض. وأكدت الاختبارات الناجحة التي أُجريت في ولاية ماريلاند جاهزية محرك المرحلة الثانية للرحلة الفضائية المرتقبة من المريخ. وخلال الاختبارات، تم تشغيل المحرك بسرعات عالية لمحاكاة ظروف الإطلاق في الغلاف الجوي الرقيق لكوكب المريخ ، حيث لا توجد منصات إطلاق تقليدية. ولم يُكشف عن التركيب الدقيق وخصائص الوقود المستخدم، لكنه يُرجّح أن يكون وقودا مركبا يعتمد على بيركلورات الأمونيوم، مع إضافة مسحوق الألمنيوم ومادة بوليمرية شبيهة بالمطاط. ويتعين على صاروخ MAV، الذي يبلغ طوله 3 أمتار، أن يُسرّع الحمولة — والتي تزن نحو 450 كغم — إلى سرعة 4 كيلومترات في الثانية خلال 10 دقائق فقط، ليضعها في مدار المريخ. وهناك، ستقوم بالتقاط الحاوية المحمّلة بالعينات، استعدادا لنقل هذا "الكنز العلمي" الثمين إلى الأرض.

أخبار التكنولوجيا : طائرة ناسا الأسرع من الصوت X-59 تنطلق فى أول اختبار قيادة لها
أخبار التكنولوجيا : طائرة ناسا الأسرع من الصوت X-59 تنطلق فى أول اختبار قيادة لها

نافذة على العالم

timeمنذ 15 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : طائرة ناسا الأسرع من الصوت X-59 تنطلق فى أول اختبار قيادة لها

الأربعاء 23 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - تواصل طائرة ناسا النفاثة الأسرع من الصوت X-59 رحلتها نحو المدرج، حيث صُممت X-59 من الصفر لتحلق بسرعة تفوق سرعة الصوت دون إحداث دوى انفجارات صوتية عادةً ما تُصاحب الرحلات الأسرع من الصوت، وتتميز الطائرة، التى يبلغ طولها 99 قدمًا (30 مترًا)، بتصميمها الممتد بشكل جذري، والذى يلغى وجود زجاج أمامى؛ إذ يرى الطيارون ما أمامهم من خلال نظام كاميرا دائرة مغلقة مُدعّم بتقنية الواقع المعزز، تُطلق عليه ناسا اسم نظام الرؤية الخارجية، أو XVS. ووفقا لما ذكره موقع "space"، أجرت ناسا تجربة قيادة للطائرة من جانب طيار الاختبار نيلز لارسون عبر المدرج بسرعات منخفضة ليتمكن الطاقم من ضمان عمل أنظمة التوجيه والفرامل على النحو المطلوب، وبعد ذلك، ستجري ناسا وشركة لوكهيد مارتن اختبارات عالية السرعة، حيث ستتسارع طائرة X-59 إلى سرعة قريبة من سرعة إقلاعها. أُجريت اختبارات التحليق في منشأة المصنع 42 التابعة لسلاح الجو الأمريكي في بالمديل، كاليفورنيا، ويستخدم سلاح الجو ومقاولوه هذا المصنع لتصنيع واختبار الطائرات السرية؛ وتُطور شركة لوكهيد مارتن طائرة X-59، التي يقع مصنعها الشهير "Skunk Works" في المصنع 42. تُعد اختبارات التحليق هذه أحدث الاختبارات التي أُجريت خلال الأشهر القليلة الماضية، وفي وقت سابق من هذا الشهر، تعاونت ناسا مع وكالة استكشاف الفضاء اليابانية (جاكسا) لاختبار نموذج مصغر لطائرة إكس-59 في نفق رياح أسرع من الصوت لقياس الضوضاء الناتجة تحتها. إذا استمرت اختبارات إكس-59 القادمة في النجاح، فستجري ناسا قريبًا حملة اختبارات طيران ستشهد تحليق الطائرة فوق مناطق مأهولة مختارة لجمع بيانات حول كيفية إدراك "الضربات" الصوتية الهادئة للطائرة على الأرض، ولعل الهدف النهائى هو تطوير تقنيات تُسهم في إعادة الطيران الأسرع من الصوت إلى الولايات المتحدة.

قمران صناعيان من ناسا سيتتبعان الطقس الفضائي للمساعدة في الحفاظ على الأرض
قمران صناعيان من ناسا سيتتبعان الطقس الفضائي للمساعدة في الحفاظ على الأرض

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • اليوم السابع

قمران صناعيان من ناسا سيتتبعان الطقس الفضائي للمساعدة في الحفاظ على الأرض

كشف تقرير جديد أنه من المقرر أن تنطلق مهمة جديدة إلى مدار أرضى منخفض لدراسة العواصف المغناطيسية حول الأرض ومعرفة المزيد عن كيفية تأثيرها على الغلاف الجوى والأقمار الصناعية. ومهمة ناسا تُمثل زوجًا من الأقمار الصناعية التي ستحلق في مدار متزامن مع الشمس أى أنها ستكون دائمًا فوق الجانب النهاري للأرض، وتمر عبر النتوءات القطبية ، النتوءات هى في جوهرها ثقبان في الغلاف المغناطيسي للأرض، حيث تنحدر خطوط المجال نحو القطبين المغناطيسيين. وعندما يصطدم تدفق من جسيمات الرياح الشمسية بالغلاف المغناطيسي للأرض، فإنها قد تُثقل كاهل خطوط المجال المغناطيسي، مما يتسبب في انكسارها وانفصالها ثم إعادة اتصالها ، وتُطلق عملية إعادة الاتصال المغناطيسي كما تُسمى طاقة تُسرّع الجسيمات المشحونة عبر النتوءات القمعية الشكل إلى غلافنا الجوي، حيث تصطدم بالجزيئات، وإذا كانت العاصفة الشمسية شديدة بما يكفي تُولّد أضواءً شفقية . وعندما يتم إطلاق مركبة TRACERS والتي من المتوقع ألا تكون قبل أواخر شهر يوليو فسوف تسعى إلى معرفة المزيد عن عملية إعادة الاتصال المغناطيسي وكيف يؤثر الطقس الفضائي على كوكبنا. وقال جو ويستليك، مدير قسم الفيزياء الشمسية في وكالة ناسا، في مؤتمر عبر الهاتف عقدته الوكالة: "إن ما سنتعلمه من برنامج TRACERS أمر بالغ الأهمية للفهم، وفي نهاية المطاف التنبؤ بكيفية تأثير الطاقة من شمسنا ليس فقط على الأرض، ولكن أيضًا على أصولنا الفضائية والأرضية، سواء كانت إشارات GPS أو الاتصالات أو شبكات الطاقة أو الأصول الفضائية أو رواد الفضاء الذين يعملون في الفضاء". وكانت مشكلة دراسة إعادة الاتصال المغناطيسي أنه عندما يمرّ قمر صناعي عبر منطقة إعادة الاتصال ويلتقط بيانات، فإن كل ما يراه هو صورة خاطفة ، ثم بعد حوالي 90 دقيقة في مداره التالي يلتقط صورة أخرى ، وخلال هذا الوقت المنقضي، ربما تكون المنطقة قد تغيرت، ولكن من المستحيل معرفة سبب اختلافها من هذه الصور، وقد يكون ذلك بسبب تغير النظام نفسه، أو أن عملية اقتران إعادة الاتصال المغناطيسي بين الرياح الشمسية والغلاف المغناطيسي للأرض تتحرك أو ربما تكون في حالة تشغيل وتوقف. وسوف تقوم المركبتان الفضائيتان التوأم معًا بقياس قوى المجال المغناطيسي والكهربائي في المكان الذي يحدث فيه إعادة الاتصال المغناطيسي، بالإضافة إلى ما تفعله الأيونات والإلكترونات المحلية المحاصرة في الغلاف المغناطيسي. وقال مايلز: "ما سيدرسه برنامج TRACERS هو كيفية ارتباط مخرجات الشمس بالفضاء القريب من الأرض ، وما نسعى إلى فهمه هو كيفية تغير الاقتران بين هذه الأنظمة في المكان والزمان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store