logo
انخفاض حجوزات طيران كندا إلى الولايات المتحدة بسبب التوترات التجارية

انخفاض حجوزات طيران كندا إلى الولايات المتحدة بسبب التوترات التجارية

مباشر ٠٩-٠٥-٢٠٢٥

مباشر: صرح الرئيس التنفيذي لشركة طيران كندا، مايك روسو، اليوم الجمعة، بأن الشركة تشهد انخفاضًا في حجوزات رحلاتها عبر الحدود الأمريكية بنسبة "منخفضة جدًا" خلال الأشهر الستة المقبلة، في ظل التوترات التجارية وضعف الدولار الكندي، وفقا لشبكة "يو إس نيوز".
وخفضت أكبر شركة طيران في كندا توقعاتها السنوية للأرباح الأساسية المعدلة، وأعلنت عن إيرادات للربع الأول أقل من تقديرات المحللين، وذلك بسبب ضعف حركة النقل عبر الحدود، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط.
وسبق أن صرّحت شركة طيران كندا بأن انخفاض حجوزاتها المتجهة إلى الولايات المتحدة خلال الأشهر الستة المقبلة يعكس انخفاضًا على مستوى القطاع بنسبة تقارب 10%.
وقال الرئيس التنفيذي مايك روسو للمحللين: "كان عدم اليقين هو السمة الرئيسية خلال الربع الأول". وأضاف: "نشهد انخفاضًا في حجوزات رحلاتنا عبر الحدود بنسبة "منخفضة جدًا" خلال الأشهر الستة المقبلة".
ويقاطع الكنديون المنتجات الأمريكية الصنع، ويلغون رحلاتهم جنوب الحدود بعد فرض الرئيس دونالد ترامب رسومًا جمركية، واقتراحه ضم كندا إلى الولايات المتحدة.
وبشكل عام، لا تزال اتجاهات الحجز مستقرة، بفضل تنوع شبكة طيران كندا وانتشارها في وجهات دولية، حيث لا يزال الطلب قويًا.
وذكرت الشركة أن النتائج كانت جيدة في المكسيك ومنطقة البحر الكاريبي، حيث يبحث الكنديون عن وجهات بديلة.
وقامت شركات الطيران في أمريكا الشمالية بتقليص جداول رحلاتها في ظل تراجع الحجوزات المحلية في الولايات المتحدة، وإلغاء التوقعات المالية، وتشديد ضوابط التكاليف - بما في ذلك ارتفاع تكاليف العمالة - لحماية هوامش الربح.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قال جهاد أزعور إن مصر فقدت 7 مليارات دولار من إيرادات قناة السويس والأردن تراجع دخله السياحي
قال جهاد أزعور إن مصر فقدت 7 مليارات دولار من إيرادات قناة السويس والأردن تراجع دخله السياحي

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

قال جهاد أزعور إن مصر فقدت 7 مليارات دولار من إيرادات قناة السويس والأردن تراجع دخله السياحي

قال مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، جهاد أزعور، إن تسارع المخاطر العالمية يضغط على اقتصادات الشرق الأوسط وسط تراجع السياحة وتعثر الإيرادات في دول مثل مصر ولبنان والأردن. وأضاف أزعور، في خلال جلسة بعنوان "التطورات والآفاق الاقتصادية العالمية والإقليمية" ينظمها صندوق النقد الدولي في مدينة الرياض السعودية، أن مصر فقدت 7 مليارات دولار من إيرادات قناة السويس، والأردن تراجع دخله السياحي، وكلاهما يعاني من تأثيرات غير مباشرة للحرب في غزة. وأوضح أن النزاعات في غزة والضفة ولبنان وسوريا أدت إلى صدمات اقتصادية حادة وأثرت سلبا على الناتج المحلي لتلك البلدان. وعالمياً قال أزعور، إن احتمالات فرض الولايات المتحدة تعريفات ارتفعت من أقل من 5% إلى 30% في فترة قصيرة، ما يهدد بتداعيات عالمية. وأضاف أن هناك إشارات إلى رغبة أقل لدى "أوبك+" في الالتزام بالتخفيضات الطوعية، ما يزيد من تقلبات سوق النفط. وقال إن دول الخليج واصلت تحقيق نمو بين 3% و5% بفضل التنويع الاقتصادي والإصلاحات الهيكلية. واعتبر جهاد أزعور، أن المنطقة تواجه مخاطر أعلى مقارنة بغيرها، ما أدى إلى تقلبات كبيرة في الأسواق بعد الإعلان عن التعريفات الجمركية.

بنك أميركي يتوقع زيادة القيمة السوقية لـ غوغل رغم دعوات تفكيك الشركة
بنك أميركي يتوقع زيادة القيمة السوقية لـ غوغل رغم دعوات تفكيك الشركة

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

بنك أميركي يتوقع زيادة القيمة السوقية لـ غوغل رغم دعوات تفكيك الشركة

توقع بنك الاستثمار الأميركي تي دي كوين، أن تشهد القيمة السوقية لشركة ألفابت -الشركة الأم لغوغل- ارتفاعاً ملحوظاً خلال الفترة المقبلة رغم المشكلات القانونية التي تواجهها الشركة ودعوات وزارة العدل الأميركية إلى تفكيكها، مشيراً إلى أن تطبيق وايمو للسيارات ذاتية القيادة التابع للشركة سيلعب دوراً كبيراً في زيادة قيمتها. أبقى بنك تي دي كوين مؤخراً على سعر مستهدف قدره 195 دولاراً لسهم شركة غوغل مع توصية بشراء السهم، نظراً لتوقعه ارتفاع قيمة الشركة، ويتداول سهم غوغل عند مستوى 169 دولاراً. يتوقع البنك الاستثماري أن يرتفع إجمالي حجوزات وايمو إلى 6.1 مليار دولار في عام 2034، ارتفاعاً من 230 مليون دولار هذا العام، وهذا يعادل معدل نمو سنوي مركب قدره 44 في المئة خلال تلك السنوات. وفي ضوء هذه التقديرات منح بنك تي دي كوين وايمو قيمة مؤسسية قدرها 60 مليار دولار. أصول قيمة أخرى لغوغل وقال تي دي كوين إن قيمة أعمال غوغل في التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي التوليدي وشركة ديب مايند البريطانية التابعة لها تقدر حالياً بنحو 130 مليار دولار ولكن هذا الرقم قابل للزيادة، مُشيراً إلى أن قيمة أوبن إيه آي قد بلغت مؤخراً 300 مليار دولار. وأشار البنك الاستثماري إلى إمكانية دمج شركة ألفابت إلى تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي في العديد من أعمالها، كما يمكن لاستثماراتها الكبيرة في الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى تعزيز قيمة الشركة السوقية. نقطة أخرى مضيئة لغوغل، قد تساعد في زيادة قيمتها السوقية، هي وحدة الحوسبة السحابية التابعة لها، وقال البنك إن زيادة الإقبال على هذه الخدمة وحدها قد يرفع التقييم الإجمالي لشركة غوغل بنحو 7 في المئة. وإذا ما اجتمعت هذه العوامل معاً من نجاح في السيارات ذاتية القيادة وتقنيات الذكاء الاصطناعي وخدمات الحوسبة السحابية، يرى بنك تي دي كوين أن هناك إمكانية كبيرة لزيادة ضخمة في قيمة شركة غوغل ولسهم الشركة أيضاً. ويأتي هذا في وقت تواجه غوغل العديد من التحديات القانونية، خاصة في ظل مطالبات وزارة العدل الأميركية بتفكيك الشركة، واتهامها باحتكار عدة أسواق مثل سوق البحث على الإنترنت وسوق الإعلانات على الإنترنت.

5 تحولات جوهرية تعيد تشكيل التصنيع وسلاسل الإمداد
5 تحولات جوهرية تعيد تشكيل التصنيع وسلاسل الإمداد

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

5 تحولات جوهرية تعيد تشكيل التصنيع وسلاسل الإمداد

- في ظل تصاعد الاضطرابات التجارية والمناخية، وتطورات الذكاء الاصطناعي، تكشف النسخة العاشرة من التقرير السنوي لحالة التصنيع وسلاسل الإمداد الصادر عن شركة Fictiv، وهي شركة تصنيع عالمية، عن صورة متغيرة ومعقدة لقطاع التصنيع ، بناءً على آراء المئات من القادة التنفيذيين في صناعات متنوعة. - يُعدّ التقرير مرآة دقيقة للتوجهات العالمية، ويكشف عن قلق واسع النطاق، لكنه يرصد أيضًا مسارات جديدة لإعادة تشكيل سلاسل الإمداد العالمية. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام كيف تتغير خارطة التصنيع وسلاسل الإمداد؟ قلق عالمي في مواجهة السياسات التجارية المتقلبة - تتعلق النتائج الأولية بالمشهد الضبابي وحالة عدم اليقين التي تسيطر على الأعمال التجارية اليوم. - فمع التحول في السياسات التجارية لرئيس الولايات المتحدة، أعرب غالبية المستطلعة آراؤهم عن قلقهم البالغ إزاء احتمال تصاعد الحروب التجارية في السنوات القليلة المقبلة (وهو ما يتضح جليًا من خلال التعريفات الجمركية العالمية المنتشرة). النتائج الرئيسية: - أفاد 96% من قادة التصنيع بأنهم يشعرون بالقلق إزاء تأثير السياسات التجارية لرئيس الولايات المتحدة. - يعتقد 93% أن الحروب التجارية من المرجح أن تتصاعد في السنوات القليلة المقبلة، في حين يشعر 42% منهم اليوم بـ "قلق بالغ" - بزيادة قدرها 6 نقاط مئوية عن عام 2024. - أشار 91% من القادة إلى أنهم باتوا يدمجون التوترات الجيوسياسية في تخطيطهم بعيد المدى لسلاسل الإمداد - بزيادة قدرها 5 نقاط مئوية عن عام 2024. - ونتيجة لذلك، يتجه العديد من المصنِّعين إلى تعزيز الإنتاج المحلي داخل الولايات المتحدة، سعيًا إلى تقليل الاعتماد على الموردين الأجانب وتفادي التعريفات الجمركية المتقلبة. سلاسل الإمداد... سباق مع الزمن وموارد محدودة - تتمحور النتيجة الرئيسية التالية حول تسارع اضطرابات سلاسل الإمداد؛ إذ يتفق المسؤولون التنفيذيون على نطاق واسع على ضرورة تسريع وتيرة إدارة سلاسل الإمداد الخاصة بهم. النتائج الرئيسية: - يعطي 68% من القادة الأولوية للتوطين كاستراتيجية رئيسية لسلاسل الإمداد في عام 2025، لا سيما في الصناعات التي تحتاج إلى أجزاء معقدة على نطاق واسع، مثل التكنولوجيا الطبية، والطاقة النظيفة، والمركبات الكهربائية. - أفاد 77% بوجود نقص حاد في الموارد (مثل القوى العاملة والميزانية) يحدّ بشدة من قدرتهم على إدارة سلاسل الإمداد الخاصة بهم بفاعلية (بزيادة عن عام 2024). - يواجه 52% من قادة التصنيع مشكلات في جودة الموردين وموثوقيتهم والتزامهم بالمعايير، مما يزيد من تعقيد إدارة سلاسل الإمداد في بيئة تتطلب قدراً من المرونة والسرعة. الابتكار في خطر... والإنتاج في عنق الزجاجة - تتمحور نتيجتنا الرئيسية الثالثة حول توسيع نطاق الإنتاج؛ الذي لم يكن بهذه الصعوبة من قبل. - كما هو واضح، أفاد 91% بوجود عوائق تعترض طريق الابتكار لديهم. وبعبارة أخرى، يواجهون صعوبة في العثور على شركاء في سلسلة التوريد يتمتعون بجودة عالية لتنفيذ عمليات إنتاج بكميات صغيرة. - وهذا يجعل دفع عجلة الابتكار لتصنيع المركبات الكهربائية، والمعدات الجراحية أمرًا صعبًا للغاية؛ مما يعيق ابتكارات الغد. النتائج الرئيسية: - يواجه 91% من قادة التصنيع وسلاسل الإمداد عوائق أمام ابتكار المنتجات وتقديمها، حيث يكافح ما يقرب من نصفهم للحصول على حلول سريعة وعالية الجودة لعمليات التصنيع بكميات منخفضة. - أفاد 86% بأن الحصول على قطع الغيار والمواد يستغرق وقتًا طويلاً ينتقص من مبادرات ابتكار المنتجات الجديدة وتقديمها، مما يجعل الانتقال إلى مرحلة الإنتاج وتوسيع نطاقه أمرًا صعبًا على نحو متزايد. - أفاد 90% من القادة بأن منصات التصنيع الرقمي تمثل خدمة أساسية للإنتاج (بزيادة عن 86% في عام 2024). الاستدامة لم تعد ترفًا... بل استراتيجية بقاء - تحتل الاستدامة مكانة محورية في النتيجة الرابعة، ولا تزال تمثل بؤرة اهتمام رئيسية لدى قادة الصناعات. - شهدنا على الصعيد العالمي، حرائق كارثية في كاليفورنيا، وسيولًا عارمة وأمواجًا تسونامي اجتاحت أصقاع الأرض، بالإضافة إلى الأعاصير المدمرة. - غني عن القول، إن هذه الظواهر الجوية والمناخية القاسية تلقي بظلالها على سلاسل الإمداد في شتى أنحاء العالم، ولم تسلم منها أي صناعة. النتائج الرئيسية: - أفاد 95% بأن الأحوال الجوية والظواهر المناخية القاسية تؤثر على استراتيجية سلسلة الإمداد الخاصة بهم في عام 2025. - يمتلك 91% حاليًا مبادرات واستراتيجيات حوكمة للاستدامة لدفع أهداف الاستدامة. - يعتقد 52% أن استراتيجيات التوطين الصناعي حاسمة لدعم جهود الاستدامة. الذكاء الاصطناعي... حجر الأساس في مستقبل التصنيع - ولا يمكن أن يكتمل تقرير عن حالة التصنيع بدون التطرق إلى الذكاء الاصطناعي. - فالذكاء الاصطناعي هو اليوم في طليعة التوجهات التي ترسم الاستراتيجيات بعيدة المدى؛ سواء تعلق الأمر بأحدث نماذج اللغة الكبيرة، أو بالنظر إلى سُبل تعزيز المهام البشرية. النتائج الرئيسية: - أفاد 87% من القادة بمستويات متقدمة من النضج في عمليات تطبيق الذكاء الاصطناعي داخل شركاتهم. - يستخدم 94% منهم الذكاء الاصطناعي في عمليات التصنيع وسلاسل الإمداد، مثل إدارة المخزون وتصميم المنتجات. - حدد 56% من قادة التصنيع وسلاسل الإمداد الذكاء الاصطناعي باعتباره الاتجاه الرائد الذي يشكّل استراتيجيتهم طويلة الأجل. خلاصة المشهد الصناعي في 2025: التكيُّف أو التلاشي - يكشف تقرير شركة Fictiv عن عام تتسارع فيه التحولات الكبرى في قطاع التصنيع: من اضطرابات تجارية إلى ضغوط مناخية، ومن ندرة الموارد إلى الحاجة إلى التقنيات الذكية. - ومع أن هذه التحديات تمثل تهديدات حقيقية، فإنها في الوقت ذاته تفتح المجال لإعادة ابتكار سلاسل الإمداد، وصياغة نماذج تصنيع أكثر مرونة واستدامة وقدرة على التكيُّف. - والشاهد هنا، أن النجاح في عام 2025 – كما يستنتج التقرير – لن يكون من نصيب الأقوى أو الأكبر، بل من نصيب الأسرع في التعلُّم، والأجرأ في إعادة رسم خرائط التصنيع من جديد. المصدر: فوربس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store